"عذرا رسول الله"رد الشيخ يحيى المدغري على الباحث في الأمازيغية أحمد عصيد الدي اتهم الرسول بالارهابي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

" و اذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما "

سبحان الله اصبح من جلدتنا من يدع ويدافع على الكفرحسبنا الله ونعم الوكيل...

عندما أرى أمثال هذا الفتى الحدث... وأتذكر العلماء الفطاحلة من أمثال المنجرة يتحسر قلبي... يا لغدر الزمان يرفع الوضيع ويحجب الرفيع... عندما يتكلم في شؤون الأمة هذا المراهق الذي لا أعرف إن حصل على الباكالوريا أم لا، ويحتضنه الغرب لأنه ارتد ويدافع عن الشذوذ الجنسي فباطن الأرض خير من ظهرها... الآن تأكدت أن العالم فسطاطين : كفر وإيمان... أما الباقي لتعمية الأبصار...

بحال هاد نوعيه هي لي خلاتنا ديما متخلفين وسبب بعدنا على دينا الحنيف الله المستعان الله يهدينا...

رسالة مفتوحة للمسمى قاسم الغزالي .

يجب أن لا تنس يا قاسم الغزالي أن الدستور المغربي الذي صوت عليه المغاربة بنسبة تسعة و تسعون في المائة يقر أن الإسلام هو دين الدولة كما جاء في الفصل الثالث .لذلك إن كنت ديمقراطيا ومحترما لمعتقد الآخرين كما تزعم فالواجب عليك ألا تهاجم و تستغيث بالآخر من أجل إحباط قناعة ٩٥ بالمائة أو أكثر .و اعلم أن الديمقراطيات تختلف من بلد لآخر .فالديمقراطية في بريطانيا ليست نفسها في إسبانيا و هكذا دواليك .
نطلب من المسؤولين الغيورين على هوية بلدهم وعلى رأسهم ملكنا أمير المؤمنين حفظه الله أن يتصدوا لكل عميل يحول زعزعة شعورنا و بلدنا باسم حرية وحقوق الإنسان ...

قال الله تعالى في كتابه العزيز :وَلاَيَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَن

يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176)

إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً وَلهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (177)

( سورة ال عمران )

من غشنا فليس منا.يا هدا لا تخاف ولو انك مرتد او كافر .ابتعد عنا ما استطعت لا يحزنني شخصيا كفرك .وددت ان يكون الكافرون اكثر مما تود وترضى ليكون نصيب جهنم وافرا ويبقى القليل من الناس في الجنة لان المومنين يكرهون الازدحام ويخافون ان يكونوا حطب جهنم .حياتك تلك وفلسفتك تلك و لاتفرض عنا ما انت فيه من قلة الحياء و معصية نفسك فالشباب وزهرة العمر تبدل بعد حين وما الحياة الا متاع الغرور .الطهرة هي الاسلام وتكون بالماء الطاهر للروح والجسد .فان كنت كافرا حقا فلا تستعمل الماء قطعا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

للأسف هذه الأصوات الواعية المناضلة من أجل حقوق الإنسان لا تجد لها آذانا صاغية سيما مع الجهل والتخلف الذي تساهم في تفاقمه شبيحة العدالة والتنمية (التوحيد والاصلاح).

نعم العلمانية حلّ: ضدّ الكراهية والعنف
الاثنين 27 ماي 2013 - 19:49

ما حدث للطالبة فدوى الرجواني التي تعرضت لمحاولة الذبح بأكادير، بسبب كتابتها على صفحتها في الفيسبوك "العلمانية هي الحل"، تستوقف ضمائرنا جميعا لنطرح الأسئلة التالية:

ـ ما الذي دفع بالجاني إلى ارتكاب جرمه واقتراف اعتدائه ؟
ـ هل القول إن "العلمانية هي الحل" جريمة تستوجب عقابا أو انتقاما من أي كان ؟ أليست مجرد تعبير عن رأي سياسي، تماما كمن ظل يقول على مدى ثمانين سنة إن "الإسلام هو الحل" ؟

ـ لماذا لم يكتف الشاب "المجاهد" بكتابة عبارة "الإسلام هو الحل" على صفحته بالفيسبوك ردا على الفتاة المناضلة، هل كان لا بدّ من أرفاق دعواه بطعنة غادرة ؟ أليست للعبارة القوة التي تجعلها تكفي بذاتها دون خناجر أو شفرات حلاقة ؟ ولماذا يعمد أصحاب شعار "الإسلام هو الحل" إلى اللجوء إلى العنف المادي المباشر ضدّ من يخالفهم في الرأي، أو التهديد بالقتل أو التحريض عليه، بينما يكتفي أصحاب "العلمانية هي الحل" بالتعبير عن أفكارهم والدفاع عنها بشكل سلمي، وانتقاد آراء مخالفيهم وإظهار ضعفها دون استهداف سلامة أحد ؟

للإجابة على السؤال الأول نقترح العناصر التالية:
ـ أن الشاب المعتدي ضحية اعتقاد خاطئ مفاده أن العلمانية إلحاد وعداء للدين وسعي إلى محوه من المجتمع، وهو اعتقاد إذا أضفنا إليه رأي "علماء الأمة" الذين أنكروا حرية المعتقد ودعوا إلى "قتل المرتدّ" تصبح أسباب الجريمة مكتملة ومجتمعة.

ـ أن الطالب الشاب يرمي من خلال فعلته إلى تحقيق أمرين اثنين: إشباع رغبته في الانتقام ممن يخالفه الرأي، والذي لم يعد يطيق سماعه أو القبول بوجوده، وإرهاب جميع من على نفس الرأي حتى يتوقفوا عن الجهر بفكرتهم السياسية، وترك المجال لمن يرون أن "الإسلام هو الحلّ" ليتصدروا المنابر لوحدهم دون أن يكون لهم منافسون أو خصوم أو معارضون.

وللإجابة على السؤال الثاني نقترح الفرضيات التالية للتفكير:
ـ يعتقد الجاني أن القول "الإسلام هو الحل" جهاد مقدس يُجزى عليه في الآخرة، كما يرى بأن القول "العلمانية هي الحلّ" محاربة لله وإبطال لدينه، لأن الشاب لا يتصوّر الدين إلا دولة ونسقا مفروضا وليس اعتقادا للناس في المجتمع. ونفترض أيضا أن الشاب المعتدي لم ينتبه إلى أن الإخوان المسلمين قد رفعوا شعار "الإسلام هو الحلّ" على مدى عقود طويلة، ورغم أنهم اضطهدوا من طرف النظام العسكري المصري أيام عبد الناصر وبعده، فإن اضطهادهم لم يزدهم إلا إصرارا وإيمانا بمبادئهم، واكتسابا لأنصار جُدد انضموا إليهم وهو في وضع الضحية، وعليهم اليوم أن يثبتوا صحّة شعارهم وهم في موقع السلطة. وقد كان على الشاب أن يعتبر بسيرة هؤلاء فيدرك أنّ الإرهاب والتهديد لا ينفع، وأن جميع من يملك مبادئ يؤمن بها مستعدّ للتضحية من أجل كرامته وحقه في التعبير الحرّ حتى النهاية، وأن الاعتداء على فتاة مسالمة عزلاء ليس من المروءة في شيء، وأن ذلك من شأنه أن يخلق تآزرا واسعا يجعل عشرات آلاف المواطنين يُعبّرون عن نفس الفكرة بصوت عال وبقوة أكبر وإرادة لا تقهر.

وللإجابة على السؤال الثالث نسوق المعطيات التالية:

ـ أن لجوء أصحاب شعار "الإسلام هو الحلّ" إلى العنف المادي المباشر أو التهديد به والتحريض عليه إنما منشأه الاعتقاد الراسخ بأن فكرتهم هي الحق المطلق الذي لا يأتيه الباطل، وأن غيرهم في ضلالة مبينة، مما يُشرعن الرغبة في إلغاء الآخر ومحوه، وأن عدم لجوء أصحاب شعار "العلمانية هي الحل" إلى نفس السلوكات إنما منشأه أن العلمانية فكرة نسبية تتسع للجميع لأنها تقوم أساسا على احترام الاختلاف وقبول الآخر مهما كان معتقده أو لونه أو عرقه أو لسانه، ولهذا تحمي من الكراهية وتسمح بالتعايش السلمي المشترك، وتحمي حقوق المتدينين في أداء شعائرهم كما تحمي حقوق غيرهم أيضا.

إن نقطة ضعف الشاب "المجاهد" هي أنه اضطر إلى استعمال العنف الوحشي للبرهنة على صحة دعواه، وهو بذلك يحكم على نفسه بالسقوط أمام ضحيته، لأنه لم يلجأ إلى العنف إلا بعد شعوره بالضعف بسبب أمرين اثنين: شعوره بالانتماء إلى أقلية لا تستطيع تغيير مجرى الأحداث من جهة، وشعوره من جهة ثانية بأن اتجاه الواقع يسير عكس الشعار الذي يرفعه.

يعني هذا أن الطرفين معا، العلمانيين والإسلاميين، ملزمان بالاحتكام إلى العقل لا إلى العواطف الهوجاء، وإلى الاحترام المتبادل لا إلى التباغض، فسلوك الكراهية والانتقام لا يقدّم ولا يؤخر في وضعية الدين أو العلمانية، لأن للتاريخ الكلمة الأخيرة، والبقاء في الأفكار للأصلح.

وختاما لمن شاء التحكيم بين الفتاة وجلادها، ليس عليه إلا القيام بالتمرين البسيط التالي:

نحن مستعدون لأن نعترف جميعا بأن "الإسلام هو الحل" إذا أثبت المسلمون في الدول الدينية التي تطبق الشريعة وتعتمد الإسلام مرجعية وحيدة، بأنها أفضل الدول وأرقاها، وأكثرها قوة ونبوغا في ميادين العلم والتدبير المؤسساتي وجودة الحياة واحترام حقوق مواطنيها وضمان الكرامة لهم. كما سنكون مستعدين للتخلي عن شعار العلمانية إذا ثبت بأنّ الدول العلمانية الكبرى في أوروبا وأمريكا وآسيا أقل قوة وتقدما وازدهارا من دول المسلمين، وأن الإنسان فيها لا يحظى بما "ينعم" به المسلمون في بلدانهم من ظروف العيش الكريم، وأن المسلمين الذين يعيشون في المهجر بتلك الدول العلمانية، يتوقون جميعا بفارغ الصبر إلى العودة إلى بلدانهم الإسلامية الأصلية .

دائماً تطربنا بكلماتك العميقة سيد عصيد ، لك مني أرقى التحيات ... العلمانية هي الحل دوماً وأبداً ضد الفكر الرجعي الظلامي.
أمازيغي ملحد !
تحياتي

باك الله فيك اي يا عصيد انت هو الاسلام الحقيقي الانسان العاقل المقنع ليس كهؤلاء الظلامين الذين يكفرون الانسان البريئ و يتخذون أحيانا من قبة البرلمان منصة لاتهام الأشخاص و المؤسسات و يتهمونهم بالردة و التكفير و الاجرام كما فعا الحكار الحيكر مؤخرا عندما هاجم القناة الثانية و العاملين فيها و اتهمهم بالفتنة و الردة و غيرها من النعوت

كل من تعرت فهي مناضلة،،،
كل من أفصحت عن رغبتها في الإفطار جهارا نهارا فهي تقدمية،،،
كل من طعن وطنه في الظهر وحد لسانه وانبرى يمزق به أوصال الأمة المكلومة من تكالب قوى الطامعين الطامحين إلى إستعمارنا وإستعبادنا من جديد فهو حقوقي،،،
كل من لوث المياه العذبة بسوائل تفوح منها رائحة العفن وقضم من كسرة الخبز ثم بعد الشبع بدأ يتجشأ نقدا جارحا لمن أعدت له هذا الخبز فهو ثوري،،،
كل من إمتلك حاسوبا ودخل الشبكة العنكبوتية ليشتم أبناء وطنه بمناسبة أو من دونها ويتشدق ملء فيه الخرب بمصطلحات من لغة موليير فهو المثقف الفيلسوف،،،
وبالمقابل كل من تجرأ من الغالبية الساحقة من الصامتين على فتح فمه والجهر بالحق فهو متخلف رجعي
كل من قال بأن الإسلام هو الحل وقد قالها أناس غير مسلمين ومنهم فلاسفة وعباقرة يقام لهم ويقعد فهو معقد ومريض بالشيزوفرينيا،،،
يا سادة يا إخوان يا أفاضل لا تجعلوا حكمكم على شخص أو أشخاص ينتمون لهذا الدين الحنيف ويهرفون بما لا يعرفون حكما على المعتقد،فالإسلام دين العلم والثقافة والتحرر من عبودية العباد إلى عبودية رب العباد،ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر هذا كلام ربنا تبارك وتعالى،فلماذا المزايدة والتهكم والسخرية من دين محمد الذي أتشرف شخصيا بإعتناقه عن قناعة،ولا أكفر أحدا ولا أتعصب حين سماعي لرأي يخالف رأيي ،مع وجود أناس من العلمانيين الراديكاليين الذين أرى الشر في عيونهم وأخالهم سيستلون خنجرا ويطعنوني به غقط لأني لا أتفق معهم البت فيما يذهبون إليه،أتمنى من هؤلاء الحاقدين على دين محمد صلوات الله وسلامه عليه أن يقرؤوا قليلا عن سيد البشر قبل أن يحكموا،فلم يثبت أنه صلى الله عليه وسلم غضب لنفسه قط،وأما الحرب حين يجبر على خوضها فيأمر بعدم قتل الأطفال والنساء والعجزة ولا قتل من لا يقاتل المسلمين،ويحرم قطع الأشجار وتسميم الماء وإحراق المزروعات،أهذا هو العنف أهذا هو الإرهاب،إتقوا الله وإعلموا أنكم تفترون على الإسلام وأملك شخصيا غير أن أدعوا لكم بالهداية والرجوع إلى جادة الصواب والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

Assalamo alykum,
Tout d'abord, je tiens à féliciter M. Assid pour ses articles analytiques dans lesquels il est toujours dans le mile. Dans ce sens que la société marocaine est toujours mise à nue en toute objectivité.
Sachez M. Assid que je suis un fervent lecteur de vos articles et vos écrits. Continuez car tout une masse de lecteurs anonymes guettent avec passion vos productions.

أَحمَد عَصيد يَستقبلُ وفداً صهيونياً و مُناهضُو التَّطبيعِ يَستنكِرون
أضيف في : Sep 03-2013 23:22

:hg: :hg:

استنكرت المبادرة الطلابية ضد التطبيع و العدوان "الزّيارة التي قام بها وفدٌ صهيوني للمغرب أواخر غشت الماضي" لعدة مدن مغربية (مراكش و الدار البيضاء و فاس و الرباط و تنغير ...)، بما اعتبرته المبادرة في بيان توصلت هبة بريس بنسخة منه "اختراقا جديدا للكيان الصهيوني و داعميه و مروجي أطروحاته العنصرية و العرقية و الإجرامية الإرهابية".

أشار ذات البيان إلى لقاء بين الوفد الصهيوني المكون من أساتذة و طلاب جامعيين بنشطاء أمازيغ أبرزهم أحمد عصيد و الدمناتي و منير كجي، إضافة إلى لقاء سابق بمخرج الفيلم المثير للجدل "تنغير جيروزاليم" كمال هشكار، معبرا عن "ذهول" المنسقية الوطنية للمبادرة الطلابية ضد التطبيع و العدوان عن "ذهولها" إزاء "التغاضي المريب" للسلطة المغربية عن هذه "الزيارة التي يقوم بها جنود احتياط صهاينة سابقين أو حاليين" ، في الوقت الذي تعالت فيه مطالب تجريم جميع أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني.

في ختامه، وجهت المنسقية الوطنية في بيانها دعوة إلى "البرلمان المغربي للإسراع بالمصادقة على مشروع القانون الذي يُجرم التطبيع المقدم من طرف المرصد المغربي لمناهضة التطبيع"، معلناة "تبرؤها" من "تصرفات ومواقف بعض النشطاء الأمازيغيين الداعمين لهؤلاء الصهاينة" و استعدادها لِـ "التصدي لكل أنواع الاختراق الصهيوني للوطن".

الناشطة الإسرائيلية "عينات ليفي" التي كانت ضمن الوفد الزائر و التي نشرت على صفحتها الفيسبوكية صورة للناشط الأمازيغي أحمد عصيد يتوسط الوفد، اعتبرت ردة فعل مناهضي التطبيع في المغرب أمرا طبيعيا في ظل صراع التغيير المحفوف بالمواجهات الذي تقوده و رفاقها، مصنفة الرافضين لزيارتها ضمن "الأقلية" التي "لاترى سوى الأبيض و الأسود في الأفق"، مضيفة أن عائلتها عاشت في المغرب منذ 1500 سنة، و لا يمكن لحركة مناهضة التطبيع أن تمحو هذا التاريخ، قائلة أنها ستقوم بزيارة ثانية للمغرب !

///////////////////////////////////////////////////////////////////////

بين التشدد ومحاربته في المغرب
أضيف في : Sep 04-2013 15:20

المغرب: بين التشدد الاسلامي ومحاربته

( مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ)

http://hespress.com/videos/82090.html
1
http://www.hibapress.com/details-8902.html
2

لو طبقنا شريعة لما يوصلنا الى الفساد الاخلاقي والمخضرات وشرب الخمر والدعارة وسرق وغياب العدل فرجم يضع حدا لسرق وزنا ووو ادا مدمنا اننا لا ننطبق فلايوجد حال لكن الاسلام يحرب في كل مكان ونجحة اليهود في محاربة الاسلام وعدم تطبيق شريعة حتى في عقر درنا

المغرب بلد شعبه مسلم.ولا غرابة في سعيه لنشر كلمة الله ) القران الكريم) رغم حنق الحاقدين وغيظ العلمانيين.واقول لقارئة ربورطاجf24 m mthmكفاك تحاملا على الاسلاىم فالمغاربة يعتزون بنشر القران الكريم .اما ضيفكم فعصيدته مردودة على علما نيته. وكلمة الله ستعلو دائما . والسلام .

هد الفديوا يعطي الانطباع بأن القرأن يعني التشدد او يفهم منه ان كل من امن بهدا القرأن فهو متشدد وعطى متال ديال قطع اليد والرجم وكأن الاسلام هو الرجم والقتل ونسوا الالف اليات التي تدعوا الى الخير و المحبة والسلم

اللهم أعز الإسلام والمسلمين وردنا إليك ردا جميلا

انا كامازيغي من الراشيدية بريئ من عصيد واتباعه
اولا لان غرضه هو ليس الدفاع عن الامازيعية و انما ارد ان ينشر فكره العلماني على اظهرنا كامازيغ
ثانيا لانه يحارب الاسلام و الامازيغية ليست ضد الاسلام
واقول اللهم انصر الاسلام و المسلمين

هذه قناة تتكلم بلسان المستعمر الفرنسي. فلهذا تحاول أن تخيفنا من ديننا. وللأسف أنها تجد عندنا ضعاف النفوس والجهال واالهجناء يصدقون تراهاتها وخزعبلاتها. فهي تفعل هذا خوفا من الصحوة الإسلامية المباركة الصاعدة والتي تنتشر بوثيرة تخيف المستعمر وتخيف خدامه العلمانيين الذين يحكموننا بما تمليه عليهم. وبالحديد والنار والإرهاب الذي تمارسه وسائل الإعلام والإدارة والسلطات <<المغربية>> في حرب جهرية وسرية على الدين الإسلامي لإرضاء فرنسا. والذي يقول فرنسا فإنه يقول << إسرائيل>>. والحرب ضد الدين الإسلامي تقوم بها العلمانية عندنا من الداخل بتشويهه وإعطاء صورة مخيفة عنه حينا وإظهاره وكأنه دين الدراويش : لا سياسة ولا اقتصاد ولا مواثيق اجتماعية ودولية فيه. فما هو إلا ركيعات و صيام وكفى. حينا آخر. ومن الخارج بالتهديد والوعيد والاضطهاد والاعتقال وتحريض المنحرفين على الصادقين وعدم حمايتهم إذا اشتكوا إلى السلطات المحلية. فاللهم اجعل شرورهم في نحورهم وأمكر لنا فيهم فإنك أعلم بمكرهم منا. ومكرك بالظالمين أعداء الدين أعظم. فإننا مستضعفين بين أيديهم و تحت وطأتهم. آمين يا رب العالمين.

7
http://hespress.com/videos/82090.html

في نظير الذين هو مفيد في حياة الناس ، وقد نتعلم ونستفيد منه في أشياء تفيد حياة الناس . لكن لا يجب أن يصبح أداة لإستغلال وتحقيق أهداف سياسية والشخصية ، وفي الذين كدلك العديد من الأمور مفهومه بطريقه مختلفه ليست دقيقة ،وهذا عادي لأن من كتب قصة الرسور صلى الله عليه وسلام ، المؤرخ إبن الإسحاق ، لم يعيش مع الرسول حتى أنه جاء بعض الرسول بعض قرن من الزمن 100 سنة، ممكن أنه بعض الأحاديت لم تكون دقيقه أو صحيحة ، حتى أنه لم يعيش مع الرسول لكي يكتب أي شيء كان يفعله الرسول في تلك الوقت ، يجب التفكير بالعقل و لغة المعرفة ، و إتباع الأشياء المفيدة ، وهذا لا يطلب دين أو فلسفة ، لأن الله قد تراه حتى في في رضيع أو طفل صغير ، فقط يمكنك أن تسأل طفل صغير وهو يجيبك بالحال ولحرم .جرب وسوف ترى

بين الاسلام و محاربته
و ليس بين التشدد و محاربته

قاسم الغزالي.. حكاية مُدون ملحد مثير للجدل تحوّل لحقوقي أممي
الجمعة 25 أكتوبر 2013 - 04:30

قاسم الغزلي، سبب جدلاً كبيراً تجاوز حدود المغرب حين أثار نقاش التابوهات المتعلقة بالسياسة والجنس والدين (الثالوث المحرم) عبر مدونته التي تناول فيها إلحاده بشكل واضح وصريح.

عن هنا أمستردام

يتناول كتاب "الدار البيضاء- جنيف" الذي يحتار القارئ في تصنيفه ما بين الرواية والسيرة الذاتية، قضية حرية المعتقد بشكل رئيسي، إلا أنها أيضاً تمتد لتناقش الحرية بمفهومها العام وقضاياها التي تهم الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية لكافة البشر باختلاف معتقداتهم الدينية. تعرض الرواية أيضاً تجربة الاغتراب مع الذات داخل الوطن، ومع الجغرافيا بالخارج بعيداً عن الأسرة وصور الوطن. وهي تجربة مغترب في بحثه المستمر عن الحرية، كما يؤكد الغزالي موضحاً:

"بالرغم من أنني كتبت عن تجربة خاصة وفردية إلا أنني أجد لها امتداداً بأبعاد مختلفة ومتفاوتة داخل المجتمع المغربي والإسلامي بشكل خاص، تلك الحالة من الظلم والغبن الجماعي التي نعيشها وتميز مجتمعاتنا على وجه الخصوص من حيث العنف والتمييز والاضطهاد".

حزن قاسم
من يعرف قاسم الغزالي، يشعر بالحزن الذي يسكنه وأصبح يطبع بالتدريج ملامحه. يقول إن له أسباباً كثيرة: " الضياع في هذا الفضاء الأسود، الحنين لواقع لم نعشه لكننا نحلم أن يعيشنا يوما. قد أقول إن الحزن هو ما دفعني للكتابة، وربما العكس أيضا، فحينما أكتب عن تجربتي، أستحضر أشياء كثيرة كانت في يوم ما سبباً لإسعادي، لكنها تغيب عني اليوم، أو أشياء كرهتها وما زلت أفر بكل ما أملك بعيدا عنها".

بدأ قاسم الغزالي التدوين في سن مبكرة جداً، وقد كان خلالها يمارس العمل الحقوقي والجمعوي في مجموعة من الإطارات الشبابية السياسية والحقوقية المحسوبة على اليسار. وسرعان ما أصبح أصغر المدونين المغاربة شهرة وإثارة للجدل. كان يدعو في مدونته إلى دعم العلمانية والفكر الحر، وكانت كتاباته تعبر عن زاوية مختلفة فيما يتعلق بمسألة الدين، والكفر والإيمان.

وفي ظرف وجيز شنت المدرسة التي كان بها حملة تكفير وتحريض بدأها أحد المدرسين. ولأن القرية التي كان يقطنها صغيرة، فقد تسرب خبر إلحاده وتم طرده من المدرسة. وصل الخبر لوسائل الإعلام لتصبح بالتالي قضيته مثيرة للرأي العام. ولم يطرد الغزالي من المدرسة فقط وإنما طرد من البيت أيضاً، وأصبح منبوذاً في القرية وفي البلاد بأسرها، ومهدداً من مختلف الجهات. وتسارعت الأحداث قبل أن تقدم له سويسرا لجوءً سياسياً وتحتضنه. في سويسرا عرف الغزالي حب امرأة وافتقد وجود الأب.

الملاك الأزرق وأب قاسم

لورينا، هو اسم الملاك الأزرق، حبيبة قاسم التي تملأ عليه دنياه، خصص لها جزء مهماً في كتابه بل وأهداها الكتاب، يقول عنها: "لورينا.. هي أنيس ذلك الطفل اليتيم الذي كان يشعر بالوحدة. هي أيضا المستقبل الذي يضمد جراحي يومياً. أجد فيها شيئا من الشرق، حنان الأم ودفئ البيت، وأجد فيها أيضا حداثة الغرب من صدق في المشاعر وحب للحياة".

يحضر أب قاسم بشكل متناقض في الرواية، ومع لورينا أهداه قاسم الكتاب. " فقد كان أول من أهداني الحياة والتجربة التي أكتب عنها. كما أن أبي كان رجلاً يختلف كثيراً عن بقية الرجال. لا أقول هذا لأنه أبي، لكن لأنه دائماً كان يطمح لأكون مستقلاً عنه وعن سلطة الأسرة العربية التي تبنى على قاعدة الطاعة مقابل الحماية". هكذا يصف قاسم أباه.

الإلحاد وأشياء أخرى

دائماً يتكرر نفس السؤال في الطرح على الغزالي: لماذا أنت ملحد؟ وكان السؤال الذي طلب قراؤنا بإلحاح أن نطرحه عليه أيضاً، فيجيب: "في الواقع، الأمر مسألة صيرورة وليس لحظة واحدة نعبر فيها من اليقين إلى الشك أو الرفض. لقد تشكلت قناعاتي من الرافضة للإسلام والدين بشكل عام عبر رحلة قادتني من دار القرآن إلى معاشرة الجماعات الإسلامية، مروراً بأسئلتي الشخصية والشك الذي رافقني منذ طفولتي وهي أحداث أناقشها وأتعمق في سردها من خلال روايتي: "الدار البيضاء – جنيف".

يوضح قاسم الغزالي أن الإلحاد كان متجذراً في ثقافة شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، ويسوق كمثال "الدهريون" ، وبعد الإسلام، ويذكر كمثال كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني. كما يستدلي بالمحاكمات التي طالت كبار الشعراء والمفكرين والفلاسفة بسبب التضييق، والتي تجلت في القتل أو السجن أو التضييق، وكدليل على ذلك، المتنبي وبشار بن برد والرازي والراوندي وابن المقفع وغيرهم.

حقوقي أممي

يعمل قاسم الغزالي حالياً مندوباً بمجلس حقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة بجنيف. كانت آخر مداخلة له بمجال حقوق الإنسان عن اعتقال رائف بدوي والمضايقات التي يتعرض لها نشطاء حقوق الانسان بالمملكة السعودية. ولعل من أهم الحملات التي قادها بسويسرا والتي لقيت اهتماما من وسائل الإعلام والرأي العام، هي حملة منع محمد العريفي من دخول سويسرا بسبب مواقفه ضد المثليين والمرتدين عن الإسلام، والتي استجابت لها السلطات السويسرية بمنع العريفي من دخول سويسرا لمدة خمس سنوات.

مجد زائف لا مكان لصاحبه في المملكة المغربية الشريفة ومثير للفتنة لا يستحق شرف ان يكون لا مغربيا ولا قاسما ولا غزاليا

لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم.....هذا التقرير يرد على من يختزل المغرب في الدعارة و السياحة الجنسية ......

خصوصا قناة فرانس 24 عربية تليها الفرنسية و بنسبة أقل الإنجليزية تتهجم على الإسلام صباح مساء إزدواجية في المعايير تراها مع إسلامي وسلفية سوريا و ليبيا و ضد نفس التنظيم في مالي أفغنستان النيجر إيرتريا الصومال عندما حدث فاجعة محمد مراح في الخبر الأول تم ذكر أنه جزائري مسلم رغم أنه فرنسي ترعرع في فرنسا درس فيها بل كاذ أن يذخل للجيش الفرنسي إلا أنه فشل في الإختبار زيارته للجزائر تعد على رؤوس الأصابع أما زيدان لم يصرحوا قط أنه جزائري كذلك بن زيما رشيدة ذاتي نجاة بلقاسم واللائحة طويلة

http://hespress.com/videos/82090.html

ليس الإسلام الدي سيؤدي بنا إلى التهلكة في المغرب بل بالعكس ، لكن المتشددين هم الخطر الدي يواجه المغرب ، المتشددين الدين يرفظون الرأي الآخر و لا يحبون حتى سماعه و المتشددين الدين يديرون تطبيق الإرهاب و يفرضوه على المجتمع بكامله هم الخطر الأساسي ، لأن هكدا ينفر الناس من الإسلام إن كنتم تعتقدون أنه سيعم الإسلام و أنا واحد من من ينفر من الإسلام يوما بعد يوم لأوصل فكرتي و قناعاتي و لن يفرض علي أحد رأيه بتاتا حتى و لو كلفنا الأمر الحرب ، و ليس أنا أالوحيد الدي ييفر من كل شيء يفرض عليه بل كل الشباب في سني إدهبوا للجامعة و أحصوا كم من شخص لم يعد يهتم للإسلام و هده رسالة منا نحاول و نوصلها لكم و نقول لكم أن التشدد لن يفيد في شيء بل العكس .

في الآونة الأخيرة ظهر قبح العلمانيين في القنوات الفضائية..وظهر أن تشدقهم وتقعرهم..ما هو إلا للاستهلاك الإعلامي والشو التليفزيوني.
المتابع للبرامج التلفزيونية في الفترة الأخيرة قد يتقيأ مما يشاهد ويسمع بأذنيه .. قد يكون من خوفهم ورعبهم بالصعود الإسلامي – الذي كان متوقعا بالمناسبة وليس مفاجأة أو ضربة حظ-هذا الصعود الذي ظهر في كل بلد مارس الديمقراطية الحقيقية..وكان مشاركا بها تيارات إسلامية.
لكنهم حين لم يجدوا ملجأ لهم أو مخرج من هذه الكارثة التي حلت عليهم وعلى أمثالهم ..ملؤوا الدنيا ضجيجا وصياحا ..وأصبحت وجوههم الكالحة تطل علينا صباح مساء...لكن تذهب كلماتهم سدى وصراخهم لا يتجاوز الشاشات ..غير أنه يزعج لعلوه...

هل لاحضتم معي كيف صوروا الفيزازي على انه متطرف مع العلم انه رمز للوسطية..........و بااااااااز france 24

» سيدنا الحسين.. مدد يابن بنت رسول الله «صلى الله عليه وسلم»
» إيقاف عبد الله نهاري صاحب صوت الحق على منبر رسول الله
» أمور أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
» الحلقة 20 :قريش تفاوض أبا طالب في أمر رسول الله ص‎
» حديث رسول الله فى مدمنى المواقع الاباحية والافلام الساقطة