عدد المساهمات : 1834 نقاط : 2377 السٌّمعَة : 286 تاريخ التسجيل : 15/07/2010 العمر : 43 الموقع : فاس المغرب
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الأحد يناير 02, 2022 8:54 pm
اإلجابات على أسئلتك ٍ من أجل فهم أفضل للميول الجنسية والمثلية الجنسية منذ العام 1975 ، ّ نادت الجمعي ّ ة األميركية للطب النفسي)APA )بأخذ زمام المبادرة إلزالة الوصمة المالزمة للمرض النفسي الذي لطالما ارتبط بالمثليات ّ والمثليين وثنائيو وثنائيات الميل الجنسي . يهتم علم النفس بدراسة األشخاص والجماعات بغاية تعزيز الصحة والعافية النفسية، وبالتالي يهتم علم النفس باألمور التي قد تهدد تحقيق هذه الغاية. وتشير الدالئل إلى أن األراء واألحكام المسبقة والتمييز ّ الذي يتعرض له أولئك األشخاص ممن يعرفون عن ٍ أنفسهم كمثليات ومثليين وثنائيو وثنائيات الميل الجنسي، لها آثار نفسية سلبية. وقد صيغت هذه ٍ المنشورة بهدف توفير معلومات ٍ دقيقة عن الميول الجنسية وعن تأثير األراء واألحكام المسبقة والتمييز ُ على من ي ّعر ٍ فون عن أنفسهم/ن كمثليات ومثليين أو وثنائيو وثنائيات الميل الجنسي. ُ ماذا يقصد بالميول الجنسية؟ ٍ يشير مصطلح الميول الجنسية إلى نمط ٍ ثابت من االنجذاب العاطفي أو الرومانسي و/أو الجنسي نحو الرجال أو النساء أو كال الجنسين. كذلك، يشير مصطلح الميول الجنسية إلى شعور الشخص بهويته/ا بناء على ذلك االنجذاب والسلوكيات المرتبطة به، والعضوية ٍ في مجتمع يضم آخرين ممن يتشاركون النوع ذاته من االنجذاب. وقد أظهرت األبحاث على مدى ٍ عقود ٍ عديدة ٍ أن الميول الجنسية متنوعة و ٍ ممتدة ٍ على طول سلسلة ٍ متصلة، من االنجذاب بشكل ٍ حصري ٍ إلى الجنس اآلخر وحتى االنجذاب بشكل ٍ حصري إلى الجنس ذاته. ومع ذلك، تجري مناقشة ً الميول الجنسية عامة من حيث ثالث فئات: الميول ً المغايرة )وهي االنجذاب عاطفي ً ا أو رومانسيا أو ً جنسيا تجاه الجنس اآلخر)، أو الميول المثلية )وهي ً االنجذاب عاطفي ً ا أو رومانسي ً ا أو جنسيا تجاه األفراد من الجنس المماثل(، وثنائيات الميل الجنسي )وهي ً االنجذاب عاطفي ً ا أو رومانسي ً ا أو جنسيا تجاه تجاه ُ الرجال والنساء(. وقد وصف هذا التنوع في السلوك واالنجذاب في العديد من الثقافات واألمم في جميع أنحاء العالم. كذلك هناك العديد من الثقافات التي تستخدم وسوم الهوية لوصف األشخاص الذين ّ يصرحون عن تلك األنواع من االنجذاب. ففي الواليات ّ * يرك ّ ز هذا الكتيب على موضوع الميل الجنسي، لكن يوجد ّكتي ٌب ّ آخر أصدرته الجمعي ّ ة األميركي ّ ة للطب النفسي يتناول ّ موضوع الهوي ّ ة الجندرية، ويحمل عنوان »إجابات على أسئلتك ّ بشأن متحو ّ لي/ات الجندر والهوي ّ ة الجندري ّ ة والتعبيرات الجندرية«. ّ المتحدة، تعد ً الوسوم األكثر استخداما وسوم المثليات »lesbians(»للنساء اللواتي ينجذبن إلى النساء(، والمثليين »gays( »للرجال الذين يميلون إلى الرجال(، وذوي/ات الميول الجنسية الثنائية bisexual( « ”لألشخاص الذين يميلون إلى الرجال ٍّ والنساء على حد سواء(. ومع ذلك، قد يستخدم بعض ً األشخاص أوصاف ً ا مختلفة ً أو قد ال يستخدمون أيا منها على اإلطالق. تختلف الميول الجنسية عن غيرها من العناصر األخرى المتمثلة في الجنس والنوع اإلجتماعي/ الجندر ، بما ّ في ذلك الجنس البيولوجي )الخصائص التشريحية ً والنفسية والعضوية المالزمة لكون الشخص ذكرا أو أنثى(، والهوية الجندرية )الشعور النفسي بكون ً الشخص ذكرا أو أنثى( ، والدور اإلجتماعي للجندر )المفاهيم الثقافية التي تحدد تعريف السلوك الذكري واألنثوي(. تشيع مناقشة الميول الجنسية كما لو كانت تمثل ٍ وحدها سمة شخصية الفرد، مثل الجنس البيولوجي ٍ أو الهوية الجندرية أو السن. وهذا منظور غير كامل َّ ألن الميول الجنسية تعرف من حيث العالقات مع اآلخرين. فالناس يعبرون عن ميلهم/ن الجنسي من خالل سلوكياتهم/ن مع اآلخرين، بما يشمل تلك الحركات البسيطة كاإلمساك باليد أو التقبيل. ٍ هكذا، ترتبط الميول الجنسية بشكل ٍ وثيق بالعالقات ّ الشخصية الحميمة التي تلبي االحتياجات التي يشعر بها المرء في أعماقه/ا للحب واإلرتباط والعالقة ّ الودية. باإلضافة إلى السلوكيات الجنسية، تتضمن هذه الروابط أمور أخرى ملموسة غير جنسية بين الشركاء، كاألهداف والقيم المشتركة، والدعم ً المتبادل و االلتزام المستمر. وبناء عليه، ليست الميول ٍ الجنسية مجرد سمة ٍ شخصية ً لدى األفراد. بدال من ّ ذلك، يحدد الميل الجنسي مجموعة األشخاص التي ٍ من المحتمل أن يجد فيها عالقات ٍ رومانسية راضية أساسية في الهوية الشخصية للعديد من األشخاص. * ّ كيف يعرف الناس أنهم/ن مثليون أو مثليات أو وثنائيو/ات الميول الجنسية؟ ً وفقا للفهم العلمي والمهني الحالي، تبرز االنجذابات األساسية التي تشكل أساس الميل الجنسي خالل فترة منتصف الطفولة وبداية مرحلة المراهقة. وقد تبرز تلك األنماط من االنجذاب العاطفي والرومانسي ٍ والجنسي من دون تجارب جنسية سابقة. فقد يكون ً الشخص عازبا لكنه/ا يعرف ميوله/ا الجنسية – سواء كانت ميولاً ً مثلية ً أو مغايرة أوثنائية . تختلف تجارب المثليات والمثليين وثنائيو وثنائيات الميل الجنسي من شخص إلى آخر. فبعض الناس ٍ يعرفون بشأن ميوله/ن الجنسية المثلية قبل مدة ٍ طويلة ٍ من الدخول بشكل ٍ فعلي ٍ في عالقات مع أشخاص آخرين، كما يبدأ البعض نشاطهم/ن الجنسي )مع شركاء من الجنس المماثل و/أو الجنس المغاير( ٍ قبل وسم ميولهم/ن الجنسية بوصف ّ معين. وبسبب األراء واألحكام المسبقة والتمييز، يكون من الصعب على الكثيرين/ات من أولئك األشخاص التصالح مع ّهوي ّ اتهم/ن الجنسية، لذا قد تكون عملية التعريف ّ عن النفس كمثليٍة ٍّ أو مثلي أو وثنائي أوثنائية الميل ً الجنسي بطيئة ً نوعا ما. ّ ما السبب وراء تشك ٍ ل ميل ٍ جنسي ٍ معين لدى الشخص؟ ليس هناك إجماع بين العلماء بشأن األسباب ّ المحد ً دة التي تؤثر في الميول الجنسية للمرء أيا ً كان نوعها. وعلى الرغم من أن كثيرا من األبحاث ّ أخذت على عاتقها مسألة تقصي التأثيرات الجينية والهرمونية والنمائية واإلجتماعية والثقافية في ٍ الميول الجنسية، لم تظهر أي اكتشافات تتيح للعلماء االستنتاج بأن الميل الجنسي يتحدد بواسطة ٍ عامل ٍ معين ٍ أو مجموعة ّ محد ٍدة من العوامل. لكن ٌكثر ً يرون أن الطبيعة والتنشئة تلعبان أدوارا معقدة؛ ٌ إذ ال يكون لدى معظم األشخاص خيار ٌّ فعلي بشأن ّ ميولهم/ن الجنسية. ما الدور الذي يلعبه األراء واألحكام المسبقة والتمييز في حياة االمثليين والمثليات وثنائيو/ات الميول الجنسية؟ تواجه المثليات والمثليون وثنائيو/ات الميول الجنسية في الواليات المتحدة الكثير من األراء واألحكام المسبقة والتمييز والعنف بسبب ميولهم/ن الجنسية. كانت األراء واألحكام المسبقة السلبية بالغة اإلنتشار خالل القرن العشرين، إذ أظهرت دراسات ٍ الرأي العام التي أجريت بانتظام في خالل السبعينات والثمانينات والتسعينات أن مجتمع المثليين/ات ً كان هدف ٍ ا لعدد من السلوكيات السلبية والمواقف الراسخة. أما في اآلونة األخيرة، فيعارض الرأي العام ٍ بشكل ٍ متزايد التمييز الذي يتعرض له أولئك األشخاص، ّ غير أن التصريحات العدائية ضد المثليات والمثليين ً تبقى شائعة في المجتمع األميركي المعاصر. ويبدو ّ أن التعص ٌ ب ثنائيو وثنائيات الميل الجنسي موجود ٍ بمستويات متباينة. في الحقيقة، قد يواجه ثنائيو وثنائيات الميل الجنسي التمييز من قبل المغايرين/ات ً وكذلك من قبل المثليات والمثليين أيضا. ّيت ّ خذ التمييز على أساس الميول الجنسية عدة أشكال. وينعكس العداء الشديد للمثليين/ات في ارتفاع ّ نسبة التحر ّ ش والعنف الموجه ضد المثليين/ات داخل ّ المجتمع األميركي. وتبي ٌ ن استطالعات ٌ كثيرة أن ّ التحر ّ ش واإلساءة اللفظي ّ ة تمث ً ل تقريب ّ ا تجارب كونيًة للمثليين/ات و ثنائيو وثنائيات الميل الجنسي . كذلك ينتشر التمييز ضد المثليين والمثليات في التوظيف ٍ واإلسكان على نطاق واسع. يعتبر فيروس نقص المناعة البشرية المكتسب/اإليدز ًجانبا آخر من الجوانب التي يكون األراء واألحكام ٌ المسبقة السلبية والتمييز فيها آثار ٌ سلبية على المثليين/ات. ففي بدايات انتشار الفيروس، ساد افتراض بأن مرض اإليدز ليس سوى »مرض المثليين«، ما ساهم في تأخير مواجهة االضطرابات اإلجتماعية ّ الهائلة التي ولدها اإليدز. وقد أصاب المرض الرجال ٍ المثليين وذوي الميول الثنائية بشكل غير متكافئ. لكن ربط المرض بالرجال المثليين وذوي الميول الجنسية الثنائية ، واالعتقاد الخاطئ لدى البعض ّ بأن جميع الرجال المثليين و وذوي الميول الجنسية الثنائية مصابون بالمرض، فاقم الوصمة ضد المثليين والمثليات و ثنائيو وثنائيات الميل الجنسي. ما التأثير النفسي الذي ينتج عن األراء واألحكام المسبقة السلبية والتمييز؟ ّ يؤثر اإلجحاف والتمييز في كافة الجوانب اإلجتماعية والشخصية. فعلى المستوى اإلجتماعي، ينعكس اإلجحاف والتمييز ضد المثليات والمثليين و و ثنائيو ّ وثنائيات الميل الجنسي في الص ّ ور النمطي ّ ة اليومية ّ لهؤالء األفراد. وتستمر ّ هذه الص ّ ور النمطية حتى لو ّ لم تكن مدعومة باألدل ً ة، وغالبا ُ ما تستخدم لتبرير عدم المساواة في التعامل مع المثليين/ات. على سبيل 2 ً المثال، غالب ُ ا ما ي َبرر التقييد في فرص العمل وتربية ٍ األطفال واإلعتراف بالعالقة، من خالل افتراضات ٍ نمطية عن المثليين/اتو ثنائيو وثنائيات الميل الجنسي. أما على المستوى الفردي، فقد يكون لهذا اإلجحاف ٌ والتمييز آثار ٌ وتبعات ّ سلبية، السيما إذا حاول الشخص إخفاء ميله/ا الجنسي أو إنكاره. وعلى الرغم من أن المثليات والمثليين تعلموا التعايش مع الوصمة ّ اإلجتماعية تجاه المثلية، إال أن لهذا النمط من ٌ اإلجحاف تأثيرات ٌ سلبية ٌ خطيرة على صحة الفرد و ّ والعافية النفسية . وقد يقل أثر االوصمة في األفراد والجماعات أو يزداد بحسب سماتهم/ن األخرى ِكالع ّ رق واإلثنية والدين واإلعاقة. كذلك قد يواجه ً بعض المثليين/ات مستوى ّ أخف من الوصمة، بينما ِ قد يزيد العرق أو الجنس أو الدين أو اإلعاقة أو غيرها من السمات الشخصية، من التأثير السلبي لإلجحاف ٍ والتمييز بالنسبة إلى أفراد آخرين. ّ يمثل اإلجحاف والتمييز والعنف الذي يتعرض له المثليون/ات وذوي الميول الجنسية ال ثنائية على ٍ نطاق ّ واسع، مخاوف أساسيًة ً مرتبطة ّ بالصحة ّ النفسية. فاألراء واألحكام المسبقة الجنسية، والتمييز على أساس الميول الجنسية، والعنف ضد المثليين/ات تعتبر من مصادر التوتر الرئيسة بالنسبة لهؤالء. وعلى الرغم من أن الدعم اإلجتماعي يلعب ً دور ً ا حاسما في التعامل مع هذا التوتر، إال أن التمييز والسلوكيات المناهضة للمثلية قد يجعالن من الصعب على المثليين/ات وذوي الميول الجنسية ال ثنائية العثور على هذا الدعم. ّ هل تعد ً المثلية الجنسية اضطراب ً ا نفسيا؟ كال، الميول المثلية و الثنائية ليست اضطرابات ٍ نفسية. فقد كشفت األبحاث عدم وجود رابط ٍ أساسي بين أي من هذه الميول الجنسية واألمراض ّ النفسية. فالسلوكيات المثلية والمغايرة هي ّ جوانب طبيعية من الجنساني ّ ة البشرية، وقد تم ّ توثيق كل منهما في العديد من الثقافات والعصور ّ التاريخية المختلفة. وعلى الرغم من استمرار الصور ّ النمطية التي تصور االمثليات والمثليين و وذوي الميول الجنسية ال ثنائية كمختلين/ات، إال أن العديد من األبحاث والتجارب اإلكلينيكية السريرية ٍ على مدار عقود ّ ، دفعت بكافة المؤسسات الطبية ومؤسسات الصحة العقلية الرئيسة في هذا البلد إلى االستنتاج بأن هذه الميول تمثل أشكالاً طبيعية للتجربة اإلنسانية. إن العالقات المثلية والمزدوجة ٌ هي أشكال طبيعية لالرتباط اإلنساني، ومن ثم، ّ تخل ٍ ت هذه المؤسسات الرئيسة منذ فترة ٍ طويلة عن ٍ تصنيف المثلية الجنسية كاضطراب نفسي. ماذا عن العالج الذي يستهدف تغيير الميول الجنسية من المثلية إلى المغايرة؟ أعربت جميع منظمات الصحة النفسية الوطنية ُ الكبرى عن مخاوفها بشأن العالجات التي ي َّروج ّ لها على أنها تعدل الميول الجنسية. حتى اآلن، ّ ليس هناك بحث علمي كاف يبين أن العالج الذي ً يستهدف تغيير الميول الجنسية )أحيانا يطلق عليه إسم العالج اإلصالحي أو التحويلي( هو آمن أو فعال. عالوة على هذا، يبدو أن الترويج للعالجات ّ التغييري ّ ة يعز ّ ز الص ّ ور النمطية السائدة ويسهم في إيجاد مناخ سلبي ضد المثليين/ات وذوي الميول ً الجنسية ال ثنائية. وتبدو هذه المسألة أكثر انتشارا لدى المثليات والمثليين وذوي الميول الجنسية ال ٍ ثنائية ممن نشؤوا في بيئات ٍ دينية محافظة. من بين اإلجراءات المفيدة التي يمكن للمعالج/ة اتباعها مع األفراد المنزعجين/ات من ميولهم/ن ّ المثلي ّ ة، مساعدتهم/ن على التعامل بفاعليٍة مع ّ اإلجحاف اإلجتماعي، وحل المسائل الناجمة عن ّ الصراعات الداخلية والمرتبطة بها، ومن ثم المضي ُقُد ًما ٍ في حياة ٍ سعيدة بتقبل . وتناشد منظمات ّ الصحة النفسية أعضاءها احترام حق الشخص )العميل/ة( في تحديد خياراته/ا؛ والتزام الحساسية ّ تجاه عرق العميل/ة وثقافته/ا وإثنيته/ا وسنه/ا وجندره/ا وهويته/ا الجندرية وميوله/ا الجنسية ودينه/ا وحالته/ا اإلجتماعية واإلقتصادية ولغته/ا ّ وإعاقته/ا عند العمل معه/ا؛ باإلضافة إلى التخلص من التحيزات القائمة على هذه العوامل. ّ ما هو »اإلشهار« ولماذا هو أمر هام؟ تستخدم عبارة »اإلشهار« لإلشارة إلى جوانب ٍ متعددة من تجارب المثليين/ات وذوي الميول الجنسية ال ثنائية: اإلدراك الذاتي النجذابهم/ن إلى ٍ أبناء/بنات جنسهم/ن؛ إخبار أحد األشخاص أو عدد ٍ قليل من الناس عن هذا االنجذاب؛ اإلفصاح على ٍ نطاق واسع عن االنجذاب إلى الجنس المماثل؛ تعريف الهوية على أساس الميول المثلية أو المزدوجة. ويعيش العديد من األشخاص حالة من ّ التردد بشأن اإلشهار بسبب المخاطرة بالتعرض لألذى والتمييز. هكذا، يختار البعض أن يحتفظ بهويته/ا ًسرا ّ ؛ بينما يختار البعض اآلخر إشهار الهوية المثلية 3 ٍ ضمن ظروف محدودة؛ ويقرر البعض اآلخر إشهارها بواسطة وسائل عامة. ُيعتبر اإلشهار في الغالب خطوة مهمة من الناحية النفسية بالنسبة إلى المثليين/ات ومزدوجي/ ات الميول. وأظهرت األبحاث أن الشعور اإليجابي بشأن ميل المرء الجنسي ودمجه في حياته/ا، ّ يعززان رفاهته/ا وصحته/ا النفسية والعقلية. ّ ويتضمن هذا الدمج في غالب األحيان اإلفصاح عن هوية المرء لآلخرين؛ وقد يحتم كذلك المشاركة في مجتمع المثليين/ات. إن القدرة على مناقشة ميل المرء الجنسي مع اآلخرين تزيد كذلك من توافر الدعم االجتماعي، وهو أمر بالغ األهمية للصحة العقلية والرفاهة النفسية. ومثلما هو الحال مع أصحاب الميول الجنسية المغايرة، تستفيد المثليات والمثليون وثنائيو/ات الميول من قدرتهم/ن على مشاركة حياتهم/ن وتلقي الدعم من العائلة واألصدقاء والمعارف. لذا، ليس من ّ المفاجئ أن المثليات والمثليون ممن يضطرون إلى ّ إخفاء ميلهم/ن الجنسي يسج ّ لون شكاوى تتعلق ّ بصح ّ تهم/ن النفسي ٍ ة بشكل ً أكثر تواترا من المثليات ً والمثليين األكثر انفتاحا، بل إنهم قد يتعرضون كذلك ٍ لمشكالت ٍ صحية ٍ بدنية ٍ بنسبة أكبر. ماذا عن الميول الجنسية وإشهارها في خالل مرحلة المراهقة؟ المراهقة هي الفترة التي ينفصل فيها الشخص عن والديه/ا وأسرته/ا ليبدأ باالستقالل بذاته. ويمكن للمراهقة أن تكون مرحلة الكتساب التجارب، إذ يبدأ الكثير من الشباب والشابات بالتساؤل عن مشاعرهم/ن الجنسية. ويعتبر إدراك المشاعر الجنسية ً مهمة ً نمائية ً طبيعية ً خاصة بتلك المرحلة. أحيانا، تتكون لدى المراهق/ة مشاعر تجاه الجنس المماثل ً تكون سبب ٍ ا في حدوث التباس لديه/ا بشأن ميوله/ا ّ الجنسية. ويبدو أن هذا االلتباس يتقلص مع مرور الوقت، بحيث تختلف النتائج باختالف األشخاص. ٍ يرغب بعض المراهقين/ات ويدخلون في ممارسات ّمثليٍة ّ من دون أن يعرفوا عن أنفسهم/ن كمثليات أو مثليين أو ذوي الميول الجنسية ال ثنائية بسبب الوصمة المالزمة للميل المثلي بدلاً من الميل المغاير. حتى أن بعض المراهقين/ات يختبرون مشاعر مستمرة من االنجذاب إلى الجنس نفسه لكنهم/ن ال ينخرطون في أي نشاط جنسي مثلي، أو ربما ينخرطون في ٍ ٍ لفترات ٍ زمنية متباينة. وبسبب الوصمة ٍ نشاط مغاير المالزمة لالنجذاب إلى الجنس المماثل، يشعر العديد ٍ من الشباب والشابات بهذا االنجذاب لسنوات ٍ طويلة ٍ قبل أن يقدموا على نشاط ٍ جنسي ّ مثلي أو يفصحوا عن انجذابهم/ن هذا إلى اآلخرين. بالنسبة إلى بعض الشباب والشابات، تفضي عملية استكشاف االنجذاب المثلي إلى تعريف الهوية على أساس الميل الجنسي: المثليات أو المثليون أو ذوي الميول الجنسية ال ثنائية. وبالنسبة إلى البعض، يمكن ًّ لإلقرار بهذه الهوية أن يضع حدا لهذه الحيرة . وعندما يتلقى هؤالء الشباب الدعم من األهل وغيرهم/ن، ً فإنهم/ن غالبا ٍ ما يكونون قادرين على عيش حياة ُم ٍ رضية ٍ وصحية ّ واجتياز عملية النمو المعتادة في ً مرحلة المراهقة. وكلما كان الشخص أصغر سنا عند ّ اإلقرار بهوي ّ ته/ا غير المغايرة، كلما كانت موارده/ا الداخلية والخارجية ضئيلة. لهذا، فإن أولئك الشباب ّ والشابات الذين يصر ّ حون عن ميولهم/ن المثلية في ٍسن ٍ مبكرة، يكونون في حاجة إلى دعم ٍ خاص من الوالدين وغيرهم/ن من األشخاص. ويكون األشخاص المعروفون/ات بميولهم/ن الجنسية المثلية من المثليات أو المثليين أو ذوي ً الميول الجنسية ال ثنائية ، أكثر عرضة لمواجهة ٍ مشكالت ّ معينة، من بينها التعر ّ ض للتنمر والمرور بتجارب سلبية في المدرسة. وترتبط هذه التجارب ً بنتائج سلبية أيضا، كالتفكير في االنتحار والقيام ٍ بأنشطة عالية الخطورة كممارسة الجنس من دون ٍ وقاية وتعاطي الكحول والمخدرات. على صعيد ّ آخر، ال يبدو أن العديد من المثليين/ات الشباب يختبرون مخاطر أكبر من نظرائهم/ن المغايرين/ات ّ على مستوى الصح ّ ة الجسدية والنفسية. فحينما تقع ٍ المشكالت، تكون مرتبطة بشكل ٍ وثيق بتجارب التحيز والتمييز في البيئات الخاصة بهم/ن. وقد يسهم الدعم ٍ من شخصيات ٍ مهمة في حياة المراهق/ة في توفير ٍ بديل ٍ مفيد عن التحيز والتمييز. يساعد وجود الدعم داخل األسرة وفي المدرسة وعلى النطاق المجتمعي األوسع في تقليص األخطار وتشجيع النمو الصحي. إذ يحتاج الشباب إلى الرعاية والدعم، ورفع التوقعات إلى حد مالئم، وتشجيعهم/ن ٍ على المشاركة في نشاطات مع األقران. وفي الغالب، الشباب من المثليات والمثليين و ذوي الميول ّ الجنسية ال ثنائية مم ً ن يبلون بالء ً حسنا على الرغم من الضغط - مثل جميع المراهقين/ات الذين يبلون ً بالء ً حسن ّ ا على الرغم من الضغط – يكونون أكفاء من ٍ الناحية االجتماعية، ويمتلكون مهارات ً جيدة في حل ٍ باالستقالل وبأهداف ّ المشكالت، ويتمتعون بشعور واضحة، ويتطلعون إلى المستقبل. 4 ٍ في سياق ّ متصل، قد يتم ّ االفتراض بأن بعض الشباب والشابات هم/ن مثليون/ات لكونهم/ن ال ّ يمتثلون لألدوار الجندرية التقليدية )أي المعتقدات ٍّ الثقافية بشأن المظهر والسلوك المالئم لكل من ّ الذكور واإلناث(. وسواء عرف هؤالء عن أنفسهم/ن كمغايرين/ات أو كمثليين/ات، فإنهم يتعرضون ً لإلجحاف والتمييز بناء على االفتراض يأنهم/ن ذوي/ ٍ ات ميول ّ مثلية. ولعل الدعم األفضل الذي يمكن أن يتلقاه هؤالء الشباب والشابات يكون في المدرسة وضمن المناخ االجتماعي الذي ال يتسامح مع اللغة والسلوكيات التمييزية. ٍ في أي سن على الشباب والشابات من ّ المثليين/ات إشهار هويتهم/ن الجنسية؟ ال توجد إجابة بسيطة أو مطلقة على هذا السؤال. فمخاطر ومزايا اإلشهار تختلف بالنسبة للشباب والشابات في الظروف المختلفة. فبعض الشباب ّ والشابات يعيشون في عائالت يتوفر فيها دعم واضح ومستقر لميولهم/ن الجنسية، وقد يواجه هؤالء مخاطر أقل عند اإلشهار عن ميولهم/ن حتى في سن الشباب. أما الشباب والشابات الذين يعيشون ٍ في عائالت ً أقل دعما، فقد يواجهون مخاطر أكثر ّ عند اإلشهار عن تلك الميول. لكن جميع الشباب والشابات الذين يشهرون ميولهم/ن الجنسية قد ً يواجهون تحيز ً ا وتمييز ً ا أو حتى عنفا في المدارس، والجماعات المجتمعية، وأماكن العمل والمجتمعات ّ العقائدية. وتشكل العائالت واألصدقاء والمدارس ّ الداعمة عوامل بالغة األهمية في مواجهة اآلثار السلبية لهذه التجارب. ّ ما طبيعة العالقات المثلية؟ تشير األبحاث إلى أن العديد من المثليين/ات وثنائيو/ ٍ ات الميول يرغبون في التمتع بعالقات طويلة األمد. على سبيل المثال، أظهر أحد اإلستطالعات أن ما بين 40 %إلى 60 %من المثليين، و45 %إلى 80 % ً من المثليات يعيشون حالي ً ا عالقة ً رومانسية. وبناء على البيانات الواردة في اإلحصاء السكاني في الواليات المتحدة للعام 2000 ، ٌ يوجد زوج ٌّ مثلي ٌ واحد ّ بين كل 9 ٍ أزواج )391.594 ،)من أصل 5.5 ماليين ٍ زوج ً يعيشون معا من دون زواج. وعلى الرغم من ّ أن بيانات اإلحصاء تتضم ٍ ن بشكل ٍ شبه أكيد ً أعدادا أقل من العدد الفعلي للشركاء المثليين/ات الذين ّ يتشاركون السكن، إال أإنها تشير إلى وجود 026.301 ٍ زوج ً من المثليين/ات يعيشون معا، و293 .365 ٍ زوج ِ من المثليات يع ً شن معا في الواليات المتحدة. ّ وتستمر األفكار النمطية عن المثليات والمثليين و ذوي الميول الجنسية ال ثنائية على الرغم من الدراسات ّ التي أثبتت عدم صحتها. على سبيل المثال، تفيد إحدى األفكار النمطية بأن العالقات بين المثليات والمثليين ّ تمثل خللاً ً وظيفي ٌ ا وهي عالقات غير سعيدة، بينما تثبت الدراسات أن األزواج مماثلي/ات ومغايري/ات الجنس يتساوون في ما بينهم/ن من حيث درجة الرضا والوفاء في العالقة. ٌ وتشير فكرة ّ نمطيٌة أخرى إلى أن العالقات بين ٌ المثليات والمثليين وثنائيو/ات الجنس عي عالقات ّ غير مستقرة. في الواقع، وعلى الرغم من العداء ّ اإلجتماعي للعالقات المثلية، تظهر األبحاث أن العديد ٍ من المثليات والمثليين يقيمون عالقات متينة. وعلى سبيل المثال، تشير بيانات الدراسات االستقصائية إلى أن ما بين 18 %و28 %من األزواج المثليين، وما بين 8 %و21 % ً من األزواج المثليات عاشوا معا ٍ لعشر سنوات ً أو أكثر. ومن المنطقي أيضا القول أن ّ استقرار األزواج المثليين/ات قد يتعزز إذا ما حظوا/ن بالمستويات ذاتها من الدعم واالعتراف بعالقاتهم/ن، كتلك التي يحظى بها األزواج المغايرون/ات، أي الحقوق والمسؤوليات المرتبطة بالزواج المغاير. ّ أما التصور الخاطئ الثالث، فمفاده أن أهداف وقيم ٌ المثليات والمثليين مختلفة عن أهداف وقيم األزواج المغايرين/ات. في الواقع، كشفت األبحاث عن أن العوامل التي تؤثر في الرضا عن العالقة وااللتزام ٍ بها واستقرارها، تتشابه بشكل ٍ ملحوظ بين األزواج ّ المثليين/ات وأولئك المغايرين/ات مم ً ن يعيشون معا. ُت ّ عتبر األبحاث المتوفرة عن تجارب العالقات ل ذوي الميول الجنسية ال ثنائية قليلة. لكن إذا كان هؤالء ٍ األفراد في عالقة مع أبناء أو بنات جنسهم/ن، من ّ المرجح أن يواجهوا القدر ذاته من التعصب والتمييز الذي يواجهه األزواج من المثليين والمثليات. أما ٍ إذا كانوا في عالقة مع الجنس المغاير، فقد تكون ٌ تجاربهم/ن مشابهة ٍّ إلى حد ٍ بعيد لتجارب المغايرين/ ات، ما لم يختاروا إشهار ميولهم/ن الجنسية المزدوجة؛ ً وفي تلك الحالة، يرجح أن يواجهوا بعض ّ ا من التعصب والتمييز الذي يواجهه المثليون والمثليات.
عدد المساهمات : 89 نقاط : 102 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 08/01/2011 العمر : 42 الموقع : وجدة المغرب
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الأحد يناير 02, 2022 9:10 pm
المثلية الجنسية | Homosexuality
ما هو المثلية الجنسية إن المثلية الجنسية (بالإنجليزية: Homosexuality) هي أحد أشكال الشذوذ الجنسي والتي تتضمن وجود المشاعر الرومانسية و الانجذاب الجنسي لأفراد من نفس الجنس والرغبة بممارسة الجنس معهم.
تميل معظم الأبحاث إلى الدمج بين العوامل الوراثية أو البيلوجية والعوامل الاجتماعية أو البيئية كمحاولة لتفسير هذه الظاهرة. وهنالك من يقول أن المثلية الجنسية هي حالة طبيعية ولا حاجة لتفسيرها والبحث عن اسباب لها.
تعتبر معظم منظمات حقوق الانسان في العالم (الغربي) أن المثلية الجنسية طبيعية جداً وغير مرضية وهي موجودة في تاريخ البشرية منذ القدم، وهنالك بعض الدول في العالم التي تشرع زواج المثليين من بعضهم البعض.
عدد المساهمات : 361 نقاط : 385 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 25/03/2011 العمر : 36 الموقع : المملكة المغربية
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الثلاثاء يناير 04, 2022 9:33 am
سلمت لنا يمناك على كل حرف خطته,,, ,,,,,,على كل كلمة رسمتها عذرا,, لتقبل عباراتي المتواضعة,,, فلم اجد الحروف التي تليق بسمو قلمك ,, ,,,,التي قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمته لك ودي وجل تقديري,,
عدد المساهمات : 93 نقاط : 109 السٌّمعَة : 8 تاريخ التسجيل : 23/07/2011 العمر : 59 الموقع : أكادير المغرب
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الثلاثاء يناير 04, 2022 6:58 pm
سلمتم كل يوم ارى وجهكم يشع بالكلمات التي تنير المنتدى وتشجعيكم الدائم لي هو المصباح الذى ارى به دربي شكرا لكم من الاعماق على كلماتكم الرقيقه الجميله التي دائما ما تجعلني اقف احتراما واجلالا لكم تقبلوا اكاليل من الزهور للمشاركه الرائعه مودتي لك
https://i.servimg.com/u/f61/20/39/03/07/0610.jpg
https://i.servimg.com/u/f61/20/39/03/07/1011.jpg
https://i.servimg.com/u/f61/20/39/03/07/1211.jpg
https://i.servimg.com/u/f61/20/39/03/07/1310.jpg
رومان
عدد المساهمات : 19 نقاط : 20 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 19/09/2016 العمر : 73
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الثلاثاء يناير 04, 2022 7:42 pm
متصفحك يشع بالنور الوضاء الذى يضئ كــــــــ المصباح فى ليلة ظلماء دائما يشرق بكل ما هو جديد ويلبس حله من الاناقه والتجديد
عدد المساهمات : 8 نقاط : 8 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/02/2016 العمر : 34
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الخميس يناير 06, 2022 12:31 pm
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ دائما متميز في الانتقاء سلمت على روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودام لنا روعه مواضيعك لكـ خالص احترامي
عدد المساهمات : 366 نقاط : 382 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 13/12/2012 العمر : 44 الموقع : الإمارات العربية المتحدة
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الجمعة يناير 07, 2022 8:14 am
من أنفاس لا تهدأ .. يبدأ الحديث وحين يعلم أنه إليكِ .. يلبس حلة القصيد .. وصوت النغم إليك أكتب .. واصابعي ترقص على لوحة المفاتيح تعلم انها تكتب لكِ .. إليكِ أكتب .. فلا تتركي القلم يتعذب ... أعجبتني من أجلك سأحضر القمـــر على كفي وسأزرع الورد على خــــــــدي سأهديك طفولتـــــــي وأرقيك بشبابــــي. كذاك كان موضوعك لكـ خالص احترامي
عدد المساهمات : 1522 نقاط : 1823 السٌّمعَة : 149 تاريخ التسجيل : 28/05/2010 العمر : 37 الموقع : ksar el kebir maroc
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ السبت يناير 08, 2022 9:08 am
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ .. وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ .. دائما متميز في الانتقاء سلمت يالغالي على روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودام لنا روعه مواضيعك
عدد المساهمات : 1834 نقاط : 2377 السٌّمعَة : 286 تاريخ التسجيل : 15/07/2010 العمر : 43 الموقع : فاس المغرب
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الأربعاء يناير 12, 2022 12:57 pm
امر من صفحاتك وأقف أمامكـ .. صامت.. من جمال ما أراه
حسن أبداعكـ وصياغتكـ المتقنة ... فأنا لست ألا نقطة من بحور أبداعاتـكـ وبوووح قلمكـ نثر ما قد يجول في الأنفس دون استشعااار هزززز الوجدان وتزلزلت البقايا الراكده منذ العصور ..... لكـ مني كل التقدير على جمالية طرحكـ
عدد المساهمات : 89 نقاط : 102 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 08/01/2011 العمر : 42 الموقع : وجدة المغرب
موضوع: رد: ۩۞۩ ما معنى المثلية الجنسية ؟ ۩۞۩ الأربعاء يناير 12, 2022 4:17 pm
أتمنى أن تصدقو قلبي و قلمي عندما أقول أن
مرور طيفكم الراقي يرسم الابتسامة على وجهي أشكركم لحضوركم الجميل لكل جديدي و لردودكم الرقيقة التي تزيد حروفي وكلماتي جمالا ساحرا و عبيرا ورديا دمتم بكل الحب والخير في كل لحظاتك الجميلة تشكراتي و احتراماتي