عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010

يرفض لانه يعرف في الجزائر ديمقراطيه لا ملكيه و لا بيعه مفروضه

من اقبح الجنرالات كان مسؤولا عن حرب الصحراء ، كما انه المسؤول الأول على عملية أطلس أسني ، خطط لتهريب سجناء جبهة الإنقاذ ليلاحقهم الجيش وينفد فيهم الإعدام ، هدا هو زروال والسلسلة طويلة .

الزهد...ان هدا الشخص لم يزهد في كل هده المناصب والتروات الا لانه يملك ظمير حي يعلم علم اليقين انه مهما عمر في هده الدنيا فهو راحل كما يعلم ان الجزائر تسيرها عصابة هدفا الربح و تراكم التروات على حساب شعب تعيس هدا النوع من الرجال لن يرضى بان يكون مسوول في دوله الفساد....

اقتباس :: مصر لديها فائض في الرؤساء (المنزع، المخلوع والمؤقت ... ) خودوا المنزوع أو المخلوع ! ! ! واتركوا عنكم السيد المحترم زروال الذي لا يريد أن يلطخ سمعته مع قاتلي بالشعب الجزائري، وربما دعوتهم له للرئاسة فيه مقلب خطير على حياته، أولم يفعلوا نفس الشيء مع المرحوم بوضياف قبل عرضهم بعد رحلات مارطونية بين الجزائر ومدينة القنطيرة المغربية وكان رحمة الله عليه يرفض عروضهم إلى أن ناداه ضميره للاستجابة للواجب الوطني وقبل وانتم تعرفون البقية ؟؟؟

تخلُّفنا الحضاري جريمة, نحمل نحن عارها ولا يحمله الآخرون عنا, وإن الأخطاء أو الخطيئات التي ارتكبها المسلمون داخل أرضهم هي التي استدعت القوات الأجنبية للمجيء من الخارج, وإن العلاج ليس فتوى مضحكة بإعلان الجهاد وإنما هو إعادة ترتيب البيت كله, ليعود للعقل الإنساني مكانه, وللخلق الإنساني مكانه.إن دين الفطرة لا دور له في بلاد تحيا على التصنُّع والتكلُّف والمراءاة والكذب).الشيخ محمد الغزالي

الاقتصاد الجزائري خارج التغطية
أضيف في 09 غشت 2013

عاشت الجزائر بلا رئيس للدولة لفترة تزيد على الشهرين، من دون ان يمس ذلك بحاكميةٍ غدت منذ زمن طويل بلا تأثير على الواقع ولا أثر فيه. امضى عبد العزيز بوتفليقة سبعين يوما في مستشفى باريسي، وعاد مطلع رمضان الى البلاد في كرسي متحرك، واهناً جسديا كما يبدو. ولم تثر عودته أي اهتمام عام. فالجزائر ماضية في حياتها على وقع فضائح الفساد العديدة والشائعات عن وراثة الرجل الذي لم يؤثر غيابه أو حضوره في السلطة السياسية، فهذه يمسك بها فعلياً رجال في الظل، بعيدا عن الانظار.

استُنفِدت في الجزائر القطيعة بين النخب العسكرية ــ الأمنية الحاكمة من جهة، والشعب من جهة ثانية. وكمثال، لم يشهد الخامس من تموز/يوليو أيّ احتفال رسمي بالذكرى الحادية والخمسين لاستقلال البلاد، عام 1962. وقد قامت فرق موسيقية، بإيعاز من السلطات، بإحياء المناسبة بطريقة أو بأخرى في ساحات المدن «المزيّنة» بصور عملاقة للرئيس الغائب، وكأنّ هذا التاريخ فقد معناه بالكامل، في بلد معروف عنه غيرته على تاريخه.

مستودع بضائع مستوردة

تنظيم السلطات لإحياء الذكرى جرى كأنه مطلوب، خلال سهرة استثنائية، إلهاء جيل من الشباب المتعطل والفاقد أية آفاق حقيقية. لا يخلق الاقتصاد الجزائري وظائف. فهو يعتاش فحسب على الضخّ المكثف للعائدات النفطية، كما يتلقى المريض مصلا. ورغم نفقات عامة فلكية، فهو لا يتجاوز إلا بصعوبة نسبة نموّ سنوية تناهز الـ2 في المئة. والجزائر العاجزة عن تأمين خدمات عامة أساسية، لديها اقتصاد «تافه»، هو عبارة عن مستودع لبضائع مستوردة تتزايد باستمرار منذ سنوات، وتتجه أكثر فأكثر، وبشكل خطير، نحو السلع الاستهلاكية، في ظل الشك بمصير صادرات النفط، كما الغاز، بل خصوصاً هذا الاخير.
وبحسب المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي (CNES)، بلغ الفائض العام لميزان المدفوعات 12 مليار دولار في العام 2012، بعدما وصل إلى 19.9 ملياراً في 2011. وقد تحقّق فائض 2012 بفضل ظروف مناسبة في السوق النفطية، وفّرت إيرادات مهمة عند التصدير، في ظل نتائج سلبية لسائر المؤشرات الخاصة بميزان المدفوعات، وفق تعبير المجلس إياه. وقد سجّل ميزان الخدمات عجزاً زاد على أربعة مليارات دولار في 2012، متأثراً بارتفاع تحويلات شركاء «سوناتراك» («المؤسسة الوطنية للتنقيب وصناعة ونقل وتحويل وتسويق المحروقات» الحكومية)، فضلاً عن انخفاض الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى 1.7 مليار دولار (1.5 مليار بحسب «مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية» CNUCED). ولم تنجُ المحصلة المالية العامة من هذا الاتجاه الانحداري، مسجّلة بذلك عجزاً في العام الماضي.

تراجع صادرات النفط... والعائدات

إنّ المعطيات الاخيرة الصادرة عن البنك التجاري، والتي اعلنت عنها دائرة الجمارك الجزائرية حول الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري، تؤكد هذا التوجه «الاستهلاكي» الذي أرغم حاكم المصرف المركزي الجزائري على دق ناقوس الخطر حول هشاشة ميزان المدفوعات، قائلاً إنّ «الاقتصاد الجزائري يواجه صدمة خارجية مشابهة لصدمة العام 2009، يزيد من حدّتها انخفاض كبير في ميزان مدفوعاته على خلفية تراجع عائداته النفطية». هكذا، يظهر بحسب موقع «المغرب النامي» (Maghreb Emergent)، أن الانخفاض في أسعار النفط الخام، وفي كمية الصادرات، أدّيا إلى تقلص العائدات المالية للنفط الجزائري بأكثر من 3 مليارات دولار للفصل الأول من العام 2013 وحده. وببساطة، انتهى الفائض في ميزان المدفوعات الذي كان في الفصل الأول من العام 2012 لا يزال يزيد عن أربعة مليارات دولار. بالنسبة لحاكم المصرف المركزي الجزائري، فإنّ «هذه الوضعية لا تُطاق، وهي تشكّل خطراً شديداً على الحسابات الخارجية». وقد تأكد هذا الاتجاه التراجعي في أواخر شهر أيار/مايو 2013، عندما سُجِّل انخفاض في الصادرات بنسبة تزيد قليلاً عن 8 في المئة، بينما سجل ارتفاع في الواردات بنسبة 17.5 في المئة. أما الفائض التجاري الذي بلغ 12 مليار دولار أواخر أيار/مايو 2012، فقد انخفض بنسبة النصف، وقارب الستة مليار دولار.
ولجهة الصادرات، فالانخفاض الأساسي يخص المواد النفطية (بنسبة 9.8 في المئة)، بينما ترفع من نسبة الواردات السلع المخصصة للاستهلاك المستديم، وخصوصاً السيارات السياحية.

تبادل تجاري مختل

هكذا يظهر، من خلال التدقيق في الاحصاءات الجمركية، أن الاختفاء المرجَّح للفائض في ميزان المدفوعات، على الأقل في النصف الأول من العام الجاري، ليس مجرد فرضية فحسب. أما التطور العكسي للتبادل التجاري الجزائري، فهو مسؤول عن انخفاض الاحتياطي النقدي بنسبة تزيد عن مليار دولار بحسب المصرف المركزي، وذلك بين أواخر عام 2012 وآذار/مارس 2013، حيث انّ المستوى العام الحالي مريح للغاية، ويبلغ 208 مليارات دولار بحسب «المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي».
يتفق المراقبون على القول إنّ تأكّل هذه الاحتياطيات ليس مجرد حادث عرضي فحسب، بل هو يؤشر الى وجود اتجاه مثير للقلق. فمهما بلغ حجم الاحتياطي النقدي الجزائري وأهميته، فهو ليس أزليّا. ويبدو أن العام 2012 كان الأول في حلقة تحلل هذا الاحتياطي النقدي، ما يمكن أن يؤدّي في النهاية إلى اختفائه الكامل في غضون عقد من الزمن أو أكثر بقليل من ذلك. وقد أوضح تقرير نُشر في بداية العام الجاري، أعدّه خبراء جزائريون، أن الاحتياطي النقدي للبلاد «سيبدأ بالانخفاض ابتداء من العام 2016، ويحوم خطر حول نفاده بحلول العام 2024، وهو ما سيلزمنا بدءاً من ذلك التاريخ بالاستدانة بهدف تمويل عجزنا التجاري». ويبدو هذا السيناريو متفائلاً في ما لو قارنّاه مع نتائج الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري.

سلطة بلا خطة ولا خيال

الحكومة التي ينقصها امتلاك سياسة اقتصادية، تحاول التأقلم مع هذا التطور من خلال اتباع ادارة أكثر صرامة للفوائض المالية المعرَّضة للتبخّر بالسرعة نفسها التي تراكمت فيها. في التاسع من أيار/مايو الماضي (2013)، تحدث وزير المالية علناً عن الفرضية التي تشير الى انخفاض محتمل للعائدات النفطية. هو سيناريو، بحسب السلطات الفاقدة لأي خيال، يمكن أن يعالج «من خلال حذر أكبر على مستوى إدارة السياسة المالية». وعلى أية حال، فأولى ضحايا هذه العودة إلى الصرامة كان التخلي، الى أجل غير مسمّى، عن مشروع زيادة البدلات السياحية، وهو مشروع ديماغوجي بالكامل ناهزت كلفته السنوية المليارَي دولار.
يترجم واقع التجارة الخارجية للجزائر، أزمة حاكمية بلدٍ يتراجع بشكل مطرد استيراده للمعدات التجهيزية، ويزداد بشكل مضطرد استيراده المستمر للسيارات السياحية. وقد كشف المستشار الرئيسي لحاكم المصرف المركزي الجزائري أخيراً عن انخفاض يزيد على 22 في المئة لواردات التجهيزات التصنيعية في الأشهر الثلاثة الأولى للعام 2013. في المقابل، «ينفجر» استيراد السيارات السياحية، ليصبح من الممكن أن تتجاوز الفاتورة لهذا العام 7 مليارات دولار، وهو ثمن حوالي 600 ألف سيارة مستوردة.
هذا الرقم الهائل يمكن مقارنته مع مؤشر ذي دلالة عن مدى جاذبية ودينامية البلاد، أي مؤشّر الاستثمارات الأجنبية المباشرة للعام 2012 الذي لم يتجاوز عتبة الـ1.5 مليار دولار مثلما ما ورد أعلاه.

إنّ غياب السياسة الاقتصادية، والمستوى الأسطوري للعقم الموجود في الحكم، يثيران القلق المشروع عند جيل الشباب الذي لا يجد وظائف ولا مساكن، في بلد تتوالى فيه فضائح الفساد، من دون أن يمثل المسؤولون عن هذا الفساد أمام المحاكم يوماً، على الرغم من أنهم معروفون تمام المعرفة. الحالة الصحية السيئة لرئيس الجمهورية، على شدتها، تبقى بسيطة مقارنةً مع مرض الاقتصاد الجزائري المعطوب، حيث ان أسسه، لنواحي الانتاج والانتاجية، تتدهور بشكل لا يُقاوَم، وذلك بفعل إدارة سياسية يتنافس فيها كل من انعدام الشرعية وانعدام الكفاءة.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

محمد العربي زيتوت: اتهام القضاء للوزير السابق شكيب خليل هو صراع بين الأجنحة وليس حربا على الفساد
أضيف في 12 غشت 2013

أدلى الأستاذ محمد العربي زيتوت بتصريح للقدس برس قلل فيه من أهمية إصدار السلطات الجزائرية لبطاقة جلب ضد وزير النفط الجزائري السابق شكيب خليل وأفراد أسرته على خلفية اتهامه بالفساد في ملفات تخص شركة سونطراك التي تدير المجال النفطي في الجزائر، وأشار إلى أن هذه “الخطوة لها بعد سياسي أكثر من كونها تعبيرا عن توجه للجم الفساد” الذي قال بأنه “ينخر كيان الدولة الجزائرية ومؤسساتها”.
وأعرب زيتوت عن أسفه لأن هذه الخطوة تأتي في سياق الصراع بين الاجنحة الحاكمة في الجزائر وليس في سياق تطهير مؤسسات الدولة وأجهزتها من الفساد، وأضاف: “لا أعتقد أن هذه الخطوة فيها أي معنى من معاني الجدية، و لو كان الأمر يتعلق بمحاربة الفساد لرحبنا بذلك أيما ترحيب، ولو كان الأمر فعلا جادا فإن “السلطات الجزائرية” كان بمقدورها اعتقال شكيب خليل الذي ظل يتردد على الجزائر باستمرار منذ أن أبعد في 2010 بعد أن قضى 10 أعوام على رأس أهم وزارة في البلاد، لكن الأمر لا يتعلق لا بمحاربة بفساد ولا بتطهير مؤسسات الدولة، فالفساد ينخر كيان الدولة، وهناك معلومات عن أن الجزائر تخسر سنويا ما لا يقل عن 10 مليارات دولار من النهب المباشر، هذا إضافة إلى النهب غير المباشر والرداءة التي تميز عمل مختلف أجهزة الدولة”.

وأضاف: “للأسف الشديد هذا القرار الذي أصدره قضاء غير مستقل و إنما يخضع تماما لما يسمى في الجزائر “بأصحاب القرار” ليس من أجل محاربةالفساد والمفسدين، وإنما من أجل الصراع على السلطة، فاستهداف شكيب خليل ،وهو فاسد بكل تأكيد، والذي جاء به “الرئيس” عبد العزيز بوتفليقة، هو في الحقيقة خطوة أخرى في مسار إضعاف جناح بوتفليقة المصاب بإعاقة والغائب تماما عن إدارة البلاد منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وتعبير عن رغبة المخابرات العسكرية للاستفراد باختيار الحكام المدنيين للجزائر، ونحن على بعد أشهر مما يعرف بالانتخابات الرئاسية في أبريل المقبل”.
وذكر زيتوت أن الجزائر أصبحت بسبب شيوع الفساد في مؤسساتها طاردة للشركات الدولية المحترمة، وقال: “إن موقع الجزائر الدولي يضعف يوما بعد يوم بسبب شيوع الفساد وانتشاره غير المسبوق، حتى أن الشركات الدولية الكبرى ذات السمعة العالية تمتنع عن التعامل مع الجزائر، وقد أعلنت عن ذلك شركات ألمانية مؤخرا، نظرا لارتباط مسؤوليها بالفساد. وخلاصة القول أن محاربة الفساد في الجزائر ليست خيارا ولا هدفا وإنما هم يتحاربون بالفساد لتصفية بعضهم”، على حد تعبيره

النظام الجزائري عدو البلاد والعباد
أضيف في 29 غشت 2013

سئم الجزائريون تكاليف حياتهم التي تمثلت في الذلة والحرمان و التهميش ومرارة الفقر.
ومرت الأيام ...و الأشهر و السنين حتى مضى عليه خمسون سنة من الحكم على النظام الطاغي المستبد و المسيطر على شعبه بكل صفات القهر و الترهيب و الحكم الجائر
لقد سئم الجزائريون والجزائريات من القتل والخطف ألقصري والتهجير و الاستفزازات و غلق أبواب الحرية و حرية النقد و التعبير بما يشغل باله أو يختار مساره أو يختار من كفاءات الجزائريين الذين هم على دراية و قدرة على الحكم الراشد و التسيير للمضي قدما بهذا البلد و إلى بر ا لامان و العيش الكريم وإرساء العدالة الاجتماعية و العدالة بصفة عامة
لقد سئم سكان بعض مناطق الوطن و بعض الولايات و أكثر البلديات من الفقر و التهميش و العزلة و ملت العيش في البطالة و أصبحت بدون أمل في وجودها على التراب الوطني و صارت في ظل النسيان من طرف الطغاة الذين هم على هرم السلطة متشبثين بمناصبهم من اجل النهب و السرقة و استغلال ثروات البلاد لمصالحهم و لصالح و مصلحة من اوتي بهم على ظهور الدبابات من الحركة و القياد و الباشاوات أو أبنائهم و ذويهم و كل من يرقص و يصفق لهم فأما الأحرار و بقوة المال و السلاح و العسكر و القوانين الجائرة قد تم تركيعهم و لجمهم أو تعتيم كلمة الحق و الحقيقة و أصبح عبيدا للمافيا و سفاكين الدماء
لقد سئم سكان الجنوب في صحراء الجزائر الغنية بالثروات الباطنية من البترول و الغاز و الذهب و هذه الناحية التي أصبحت مرتعا لأرباب الأموال والأعمال من الشركات الأجنبية بتواطؤ و عمالة المسئولين الجزائريين غير الشرعيين و لا مصداقية لهم و كأن هذا البلد كله ملك لهم ورثوه عن من .. لا ندري؟ ينهبون ويسرقون ويستغلون الشعب كعبيد لهم .

لقد سئم شباب الجنوب و انتفض و تحرك و توحد بمساندة كل الجزائريين لمطالبهم المشروعة و ككل الشباب الجزائري أينما كانوا و في كل قرية أو ولاية فله الحق الذي يكفله له الدستور من حرية التعبير و الانتقاد و التظاهر و التعليم و الصحة و العمل الشريف و العيش الكريم
ويا للأسف كل هذه الحقوق أصبحت ومنذ خمسون سنة في مهب الريح و ما هي إلا حبر على ورق فمن حق سكان جنوبنا الغنى الفقير و ككل المواطنين أن يتحركوا ويخرجوا إلى الشوارع في مظاهرات و اعتصامات سلمية للحصول على غرضهم و حقهم المهضوم
فمن حق الشباب الجزائري أن يندد و يطالب بالتغيير و إسقاط النظام أي النظام برمته و بإسقاط الجنرالات و حكم العسكر و مهربي الأموال أي أموال الشعب و محاكمة هذا النظام الفاسد و محاكمة المافيا الجزائرية التي اختلست أموال الأمة الجزائرية وكسبت شركات و فنادق و محلات تجارية و كازينوهات و عقارات و سكنات فاخرة و تملك حتى أسهم في البورصات العالمية في الخارج لتغذية أعداء الجزائر في الداخل و أعداء الأمة في الماضي و الحاضر
فشعب الجزائر حر موحد و مسلم له رب يحميه من هذه الزمرة الحاكمة و بالصبر والثبات والشجاعة و الاحتكام إلى استعمال التربية والأخلاق الحسنة وسلمية المظاهرات و الاعتصامات بحضارة متحضرة في تحركات المجتمع المدني الجزائري والاستمرارية في المطالب هي أفضل إستراتجية المتبعة لإعادة بناء الثقة في النفوس وبين شرائح المجتمع الذي يهدف وبالضرورة للتغيير الجذري والإطاحة بالظالمين ومجالسهم الخائنة والمستبدة و الوصول إلى محاكمة الطغاة باستمرارهم في طغيانهم إلى ما لا نهاية بدعم و املاءات و أوامر أسيادهم من خارج التراب الوطني
لقد سئم الشعب الجزائري من التعليمات الرئاسية الفارغة المحتوى وتأكد الشعب من خلال التجارب والملاحظات والمراقبة والمتابعة والمعلومات التي تأتي من هنا وهناك عبر التراب الوطني وبعد التحاليل واستطلاعهم آراء الشارع الجزائري بأن كل هذه الإجراءات والتعليمات والتصريحات والوعود والزيارات وتغيير الولاة ورؤساء الدوائر ما هي إلا ذر الغبار على العيون وكلها كاذبة ومخادعة وجوفاء وان كان هناك شيء فهي إلا حلول ترقيعية لا غير فكلهم يكذبون وينهبون ويسرقون ويتكتمون ويتسترون على بعضهم البعض من المسؤول البسيط على مستوى القاعدة إلى القمة أي إلى اعلي هرم السلطة فكفى من الكذب والوعود الكاذبة والنهب والترهيب والمغالطات والاستفزازات فالشعب الجزائري قد استيقظ وتفطن وبدا ثورته نعم إنها بداية ثورة حقيقية لإزالة الطغيان والطغاة واسترجاع كرامته في بلده ويطالبكم بالتغيير لكل النظام ويطالبكم بالرحيل
ومهما طال الزمن والشعب وراءكم يتابعكم ويحاسبكم بما تكبده من الماسات ويحاسبكم على أمواله وثرواته وحريته وحقوقه التي سلبت منه قهرا ومهما طال الزمن فلترحلوا كما رحل كل حاكم جائر كتونس وليبيا ومصر ومن حكام الدول الأوروبية والغربية وهذا اليوم آت لا ريب فيه حتى وان كان المشوار والطريق طويل والنهج صعب ولكن ليس بالمستحيل فارحلوا قبل فوات الأوان كفاكم ما فعلتم يا أعداء البلاد والعباد فلا تنعموا بالأمن والأمان والخوف يتابعكم حتى في مضاجعكم عند النوم فإرادة الشعوب لا تقهر ولا تنكسر فاعلموا أنكم تعديتم حدود الله من يتعدى حدود الله فهو حسبه
خلاصة القول ارحل أيها النظام الطاغي ارحلوا أيها الطغاة ومصيركم كمصير أولائك الأولون كمصير كل خائن الأمانة, أمانة الشهداء وأمانة الوطن وأمانة التسيير والحكم الصالح.

مداني الجزائري: كاتب مستقل, باحث ومحلل سياسي متخصص في الشؤون العربية والدولية

علينا ان نسمى الاشياء بمسمياتها تقولون معركة انتخابية
عن اى معركة تتكلمون .
يا فيقوا يا غاشى
الجزائر تحكمها فرنسا
و ابناءها
و احفادها من الحركة
و الحاصلين على الجنسية الفرنسية يافيقوا يا غاشى
مسرحية المعركة الرئاسية و الله انتم بلداء و اغبياء لا سامحكم الله
الجينيرلات هم من يحكمون الجزائر و بمباركة امهم فرنسا
اما الرئيس الجزائرى السابق
او المقبل
فهو عبارة عن دمية صالحة للتوقيع على القرارات المفروضة من طرف العسكر الدى يحكم الجزائر
كفا مغالطات
الجزائر داهبة فى الهاوية
و مصير الجزائر الحبيبة
سيكوم متل مصير سوريا
و الايام بيننا
و ستظهر لك الايام ما كنت جاهلا

يرفض لانه يعرف في الجزائر ديمقراطيه لا ملكيه و لا بيعه مفروضه

لك الله يا جزائر : بوتفليقة" رئيسا للبلاد مدى الحياة و كأن البلاد خلت من الرجال
أضيف في 21 شتنبر 2013

لم يعد الشغل الشاغل للرأي العام الجزائري، الإقليمي و كذا الدولي سوى ما يروج بمطبخ الحزب الحاكم، و ما يجري في الكواليس للتحضير لترشيح "بوتفليقة" لفترة رئاسية جديدة على الرغم من المرض الذي ألم به في الأيام القليلة الماضية، نتيجة جلطة دماغية فقد معها السيطرة على بعض من أطرافه، و كأن بلد المليون شهيد تعاني أزمة رجال بمقدورهم قيادة سفينة البلاد إلى شاطئ الأمان.
ففي تصريح للأمين العام للحزب الحاكم ، "جبهة التحرير الوطني الجزائري"، "عمار سعداني" في خبر نقلته صحيفة "صوت الأحرار" الجزائرية الناطقة باسم الحزب أن باب الرئاسيات مغلق ، لأن رئيس الحزب هو رئيس الجمهورية ، ما يعني أن القرار الأوحد بين أعضاء الحزب هو ترشيح الرئيس الحالي "عبد العزيز بوتفليقة" لفترة رئاسية جديدة ، حيث من المستبعد أن يوجد من ينافسه على تولي منصب الرئاسة في انتخابات السنة المقبلة، بعد التعبئة الكبيرة التي شنها الحزب في مختلف المدن الجزائرية من أجل حصد الأصوات قبل موعد الحملة الانتخابية، و رسم صورة"بوتفليقة" كبطل قومي أو كقديس بيده بركة الآلهة في الأذهان الجزائرية ، في ظل صمت واضح من قبل قادة الأحزاب السياسية و المجتمع المدني و المنظمات الحقوقية اللهم بعض الاستثناءات.بل أكثر من ذلك عملت الجبهة على فتح باب الحوار مع الأحزاب من أجل التغزل بالمكتسبات التي حققت في عهد "بوتفليقة" و التي يعمل الإعلام الجزائري بأنواعه على جعلها من الأمور الصعبة المنال لولا وجود الرجل، و على قمتها القضاء على الإرهاب و المحافظة على السلم الوطني الذي كان شعارا للرئيس الحالي لأزيد من ثماني سنوات ، علما أن القادة الجزائريين هم من بادروا بشن الحرب على الإرهاب قبل تولي "بوتفليقة رئاسة البلاد، حيث من المرتقب الإعلان خلال الإحتفال بالذكرى الثامنة لإستيعاد الأمن في الجزائر، في الأيام القليلة المقبلة عن إئتلاف للأحزاب الداعية و الداعمة ترشيح "بوتفليقة" في الإنتخابات الرئاسية المقبلة.
و تجدر الإشارة إلى أن التجمع الوطني الديمقراطي الذي يعتبر ثاني قوة برلمانية بالجزائر جدد دعمه للرئيس "بوتفليقة" في حال ترشحه لفترة رئاسية رابعة، من خلال تصريح لأمينه العام بالنيابة خلال أشغال الدورة الثانية للجنة الوطنية لتحضير المؤتمر الرابع للحزب، الذي أكد على مساندة حزبه للرئيس الحالي كما كان الحال في الفترات السابقة.
إلا أن أصواتا منادية من المعارضة ترى في الأمر مجرد تمويه للرأي العام من أجل بقاء القادة العسكريين متحكمين في سدة الحكم، خصوصا بعد تردي الحالة الصحية ل"بوتفليقة"، نتيجة الجلطة الدماغية ، في تكتيك محكم حيث إن قدر الله و فارق الحياة و هو لازال قائدا للبلاد فلا حكم إلا حكم العسكر، فتجارب البلاد العربية التي ركبت موجة الربيع العربي و التي أطاحت بالأنظمة الاستبدادية و ما تعرفه من مخاص عسير من أجل الإنتقال الديمقراطي، أكبر حافز يجعل من القادة العسكريين الجزائريين أكثر إصرارا على الإبقاء على هذا الخيار، خيار " بوتفليقة" الرجل الواحد في البلاد. لك الله يا جزائر.

أفعال مراهقة

لن يستطيع بوتفليقة فرض الرئاسة الأبدية على الجزائريين في القرن 21

ببساطة، لن يقبل الجزائريون والجزائريات معالجة عدم الشرعية بالمزيد من عدم الشرعية

لابد من ثورة سلمية لتغيير جميع رؤوس النظام

http://174.37.68.155-static.reverse.softlayer.com/algerianews26010.html

لقد خرج الجزائرية الجيش من مالي منهزمتا ثم جاء اليوم فغونسوا هولوند إلى دولة مالي و لم يتحرك الجيش الجزائري الجبان

لو كان جنيرالات الجزائر رجالا لتحدثو كلمة واحدة في نفس الوقت الذي تحدث فيه رئيس فرنسا جنبا لجانب رئيس مالي

جنيرالات الجزائر نساء و حمير و جبناء و إرهابيين لا يستحقون لبس لباس جيش دولة عظيمة. إذن الجزائر دولة فقيرة و صغيرة و جبانة لأن جنيرالاتها جبانة خوافة و إرهابية

الشيئ الوحيد التي فعلها نظام الجزائرية هو إصدار شريط الإرهابي من الجزائر المسمى بلمخطار المخطار. لماذا تخاف المخابزات الزجائرية من جيش فرنسا؟

من النهار فصاعدا سنسمي جيرالات الزجائر "دجاج الجزائر" لأنه يتقفقفون مثل الدجاج عندما يسمعون بالجيش الفرنسي

أن ملك المغرب الكبير تحدث من مالي عن إعادة بناء مالي بعد أن حطمها نظام الززائر الإرهابي

الحمدو لله لقد زاء السلام

Tous les pays avec un parti politique unique comme système de gouvernement, ne parviennent pas à la fin, pour une raison simple

Les citoyens de ces pays ne sont pas monolithiques. Comme ils vivent dans différentes parts de différentes manières, ils ont des problèmes et des solutions différentes, ils ont des inclinations politiques différentes. Un pays comme l'Algérie doit avoir au moin aussi de parti politiques que le Royaume Cherifien du Maroc.

En Algérie, le problème est celui de l'ancien bloc de l'Est, l'Irak et la Syrie. Ceux-ci n'ont pas parvenu à gouverner leurs pays, parce qu'ils n'ont pas ete assez créatif que la Chine qui faisait également partie de l'édifice Socialist.

La Chine qui a su faire la transition vers le capitalisme, est entrain de faire de grands progrès vers la démocratie. Mais pas l'Algérie

Lorsque on visite l'Espagne un ancien pays communiste, la Pologne et d'autres pays d'Europe de l'Est, en dépit de leurs problèmes économiques, vous pouvez clairement voir qu'ils ont les solutions necessaires. Mais pas l'Algérie.

Le régime Algérien actuel est très certainement investi dans "Rien Changer", parce que les poids lourds de son regime perdront tous les avantages qu'ils ont maintenant. Si la chute du communisme en Union soviétique et la Pologne a été causée par des activismes massifs, en Espagne la chute du Communisme a été causée par une direction centrale depuis le roi de ce pays.

Le Maroc a aussi un roi qui a ete capable d'organiser les forces de son pays afin de faire de grands pas vers le changement positif, sans mesures chaotiques ou dramatiques. Mais pas l'Algérie

En Algérie, les gens eux-mêmes doivent organiser une mini-perestroïka pour forcer le régime Harki à abandonner son emprise sur le pouvoir. Dans l'ancienne Union soviétique il y avait Mikhaïl Gorbatchev. Ou est le Gorbatchev de l'Algérie? Bouteflika?

Le DRS aimerait vraiment le savoir. Non?

Si l'Algérie attend un leader guide, elle pourrait rater le bon moment. Toutefois changement paisible est le bon choix, parce que comme nous le voyons dans la reconstruction du Mali, l'autre choix n'est pas un chemin facile

Une chose est sûre, le système d'un parti unique dont l'Algérie dispose maintenant, puisque c'est le même parti Harki qui a gouverné depuis l'indépendance, et ce meme Harki a défié la légitimité de la démocratie en 1992, il s'agit bien d'un système parti politique unique, ce système est entrain de mener l'Algérie vert la liquéfaction totale.

أيها النظام الجزائري، لقد أخطأت و يجب عليك أن تعترف لنفسك فورا، و للشعب الجزائري أولا، و لجيرانك ثانيا و إفريقيا ثالثا، و العالم أخيرا.
عندما نقارن نحن في المغرب سياستك منذ إستقلالك مع سياسة المغرب أي منذ سنة 1962، نكتشف أنه على الرغم من كل البنية التحتية المتقدمة التي تركتها فرنسا تحت تحكمك فإنك لم تستطع إفادة الشعب الجزائري و بالتالي لم تضف أي شيئ إيجابي لمنطقة الساحل و الصحراء.
فأنا كمواطن مغربي مثلا، أولا أريد أن أنبهك يا نظام جزائري أنك فشلت في إنتاج شراكة إيجابية و فعالة، إقتصاديا سياسيا و عسكريا مع المغرب. بمعنى يا نظام الجينيرالات و الحركي الشيوعي لقد أضعت تريليونات و لم تحقق بها حتى إتفاق دائم حول الحدود مع المغرب قد يتذكرك به أجيال الجزائريين القادمة 50 سنة و 500 سنة بعد اليوم، ليقولو حينها عندنا علاقة جيدة مع أشقائنا المغاربة مثلا.
أنا على يقين أن النظام المغربي ملكا و أحزابا سيواصلون المطالبة بفتح الحدود مثلا، و لكن بما أنك تخف من الشعب الجزائري و من الشعب المغربي و حتى من خيالك، فلن تفعل ذلك.
لقد فشلت في القيادة بالنسبة للمفاوضة مع المغرب من أجل إنتاج توافق مع نظام المغرب، و نجحت قثط في خلق الحرب و خلق التشويش و الخراب و الإرهاب، لأنك تكن الحقد للمغرب و لجمهورية مالي و لوريطانيا و لليبيا و لتونس و لفرنسا و لإسبانيا و للبرتغال و لأي شيئ يحيطك يا نظام الجزائر يا متعقد الشخصية المراهقة.
مع العلم أنك تعلم جيدا أن الجزائر كانت مستعمرة و لم تتحرر إلا بعد أكثر من 130 سنة و 1,5مليون شهيد، و أن مستعمر الجزائر فعلا إستعمر الصحراء الشرقية المغربية كعقاب للمغرب على مساندته للجزائر في حربها من أجل إستقلالها.
بعمنى أوضح، الشعب المغربي قد يكون ضد المغامرة مرة أخرى من أجل تحرير الجزائر من الإستعمار إذا إستعمرها مستعمر جديد في المستقبل. رد بالك راك مسؤول على السياسة التي تنهجها و التي سيؤدي ثمنها الشعب المحقور فبلادو.
إن كان ثمن مساعدتكم هو ضياع حقوق المغرب و خلق مستعمر صغير العقل من جبناء يتكبرون حتى على شعبهم و يتبلحون بالغرور، فالحياد أفضل عوض مساندتكم في محنكم. ماذا أنتجتم للجزائر منذ خروج إستعمار فرنسا من الجزائر؟ من غير العشرية السوداء، ماذا أضفتم للإقتصاد الجهوي؟ كل ما تفعلوه هو شراء تكنولوجيات الغرب إستخدامها لإخراج الثروات من تحت أرض الجزائر و أرض الصحراء الشرقية المغربية المحتلة و بيعها إلى الغرب ناقص 90% من قيمتها الحقيقية ثم تنهبون أنتم أغلبية ال10% الباقية و لا يبقى للشعب الجزائري سوى المغامرة في بحار الموت من أجل لقمة عيش حلال.
أنتم نظام الحركي فاشلين لأنكم بدون ثروات الجزائر لا تساوون شيئا لا داخل الجزائر و لا خارجها.

من الناحية الأخرى نجد أن النظام المغربي فعلا أنتج الإستقرار لأن المغربي رغم تدخلكم في حياته لخلق المشاكل له شمالا و جنوبا، له الثقة في ثقافته المغربية ثم أصالة نظامه المغربي التي تضيف للمغاربة جيلا بعد جيل روح وطنية حضارية قوية.
بدون بيترول و لا غاز بنى المغرب السدود التي أعطت لشعب المغرب فرصة الوصول إلى مستوى عالي جدا في الفلاحة. عندما تهطل علينا الأمطار بكثرة و بنفس الكميات كما عليكم أنتم، نجد أن الفلاح المغربي متطور و قادر على تسيير إمكانياته و إستخراج من الثربة المغربية بعد العمل الشاق الخضرة اللحمة و الحبة.
أما الفلاح الجزائري فهو مسكين يجد نفسه وحيد بلا حكومة تعمل على خلق الظروف له للتعليم و الخبرة و التطور و النجاح.
لماذا يا نظام الجزائر تبعثر أموال دولة الجزائر على خرافات السلاح من أجل لعب لعبة الكبار و أنت تعلم أنك مازلت صغير لم تحتفل بعد حتى بعيد ميلاد المئة؟
لماذا تفضل القتل على الحياة؟ أتعتقد أن المغاربة لن يستطيعو هزمك على أرض المعركة إذا تطلب الأمر ذلك؟ ألم تعترف بعد لنفسك بهزيمتك في أمكالا؟
و إذا أمرنا جلالة الملك لن نكن 350ألف مديني هذه المرة، بل سنكون 3،5مليون وطني جاهز للتضحية من أجل وحدة وطننا سلامته و الدفاع عن أمننا القومي و عن كرامتنا و حريتنا. من أجل المغرب و من أجل 1435 سنة أخرى.

إسئل عنا التاريخ نحن لا نقتل البشر نحن نحرر البشر و ما تجربتنا في إسبانيا إلا دليل على أن نجاح الأفارقة و العرب و اليهود و الأوروبيين واقع حصل. و إنظر إلى عملك الشرير في جمهورية مالي و عملنا النبيل بقيادة قائدنا حفيد رسول الله عليه الصلاة و السلام.
تحالفنا الإجتماعي هو الذي خلق التحفة التي بدأها طارق إبن زياد. نحن نعلم أن سر النجاح هو التعاون و نحاول أن نعلمك لكي تخدم مصلحة شعبك و أشقاؤنا الجزائريين. نحن نريد لكم الحياة و النجاة من الإستعمار، لكنكم تصرون على الإعتداء على الجيران و ترتكبون الأخطاء التي ستعيد ماضي الإستعمار الحزين. فقبل أن تنهبو رأس مال الشعب الجزائري و كذلك أرباحهم يا نظام الجينيرالات و الحركي، شغل عقلك من أجل خلق الظروف الملائمة للنجاح و ليس العكس.

في المغرب هناك تعدد الأحزاب و ثقافة الإنتخابات و الإستفتاء و التعاون و خدمة الوطن و الرأية البعيدة المدى و القيادة الرشيدة و أخلاق حسن الجوار في سياستنا الخارجية.
يمكننا تجازو مشاكلنا مع جيراننا و حتى معكم أنتم يا نظام القتل و النهب يا سبب فشل الجزائر أنتم يا معتدون على مالي و المغرب و ليبيا و تونس و الشعب الجزائري.

المهم هو أنه إذا أردتم تغيير أخلاقكم و الإهتمام بصحة دولة الجزائر ستستطيعون فعل ذلك إلا أنني شخصيا مقتنع بأنكم لا ترغبون التغيير لأنكم مغرورون و كسلاء و لصوص و كل هذا الشر في دمائكم أنتم من تفرضو سياسة العداء مع جيران الجزائر على شعب الجزائر.
أين هو مبدأ التعاون؟ ماذا عن حسن الجوار؟ لماذا تساعدون نظام سوريا الذي إستعمل الكيماوي ضد الشعب السوري؟ لماذا ساعدتو القذافي ضد الشعب الليبي؟ نحن رأينا على شاشة التلفزة أجساد أطفال و نساء و عجزة بدون أرواح لأن نظام البعث السوري إستخدم السلاح الكيماوي ضد مدنيين هم تحت رعايته. سنساعد الشعب الجزائري على إستدراك ظروفه متمنيين أن يسترجع سيادته ليفرض شرعيته.

و فشلتم حتى في الفلاحة و السياحة و الملاحة و البطيخة و الدلاحة يا وجوه الويل يا قتلة الضعفاء.
أنتم من أنشأتم الظروف في المخيمات لكي تنشأ العبودية في أرض طاهرة مغربية تحتلونها أنتم بالقوة، بعد أن حررها الإسلام من العبودية و الكفر و الجهل.
أنتم أدخلتم الشيطان إلى الصحراء الشرقية المغربية المحتلة و إنشاء الله سنحررها من عبودية البوليزاريو و من شيوعية الحركي و من الجينيرالات التي حفرت أظافرهم مقابر جماعية لأهلنا مثل قليبات الفولا و المختطفين.

إنشاء الله سيعش سكان تيندوف و كولوم بشار حياة حرة مثل إخوانهم في الصحراء الغربية المغربية المسترجعة و الفومديساريو عازمة على ذلك.
لابد من التضامن و طاعة الرأي الحسن من أجل التحرر من الشيطان الحركي و الجينيرالات الكفار.
لقد صوت الشعب الجزائري على ممثليه الشرعيين سنة 1992، و أنتم يا لصوص يا حركي و يا جينيرالات لستم شرعيين و لذا أنا ضد فكرة أن يتفاوض معكم نظام المغرب حول أي موضوع. من يحق له التفاوض مع المغرب حول الصحراء الشرقية المغربية المحتلة و فتح الحدود هو ممثل الشعب الجزائري الشرعي و سننتظر إلى أن يتغلب إخواننا الجزائريين عليكم لكي نبني معا مغرب عربي كبير يسود فيه السلام و التقدم و الإزدهار الإقتصادي - لابد من طاعة الرأي الحسن لابد من التضامن من أجل التغلب على نظام الشيطان و من أجل العيش معا إلى أن يرث الله الأرض و ما عليها.

من بعد 51 سنة، يحق لي أن أعبر على رأيي في نظام الجزائر السياسي الحالي بكل إقتناع. لم و لن يغير نظام الحركي سياسته رغم الفشل لأنه مقتنع بأن نجاحه بمقياس شخصي هو الهدف الأسمى. أما المقياس الوطني فهو يخادع الشعب الجزائري في كل مرحلة.
سيارة رباعية \"نمر\" محركها صيني و تصميم إيطارها مسروق، فماذا إخترع نظام الجينيرالات و نظام الحركي و دي.إر.إس؟
هل تعتبرون تهديد المواطن الجزائر و تهديد المواطن المالي و تهديد المواطن المغربي، إنتاج إيجابي؟

لا تعلمكم أخطاؤكم الدروس التي لن ينساها التاريخ، بعد أن يكتب أسماؤكم على صفحة المنهزمين.

كل الأنظمة التي سقطت كانت كانت شيوعية ديكتاتورية قاتلة و فـــــــــــــــــاشـــــــــــــــلــــــــــــة. صدام رحمه الله، القذافي رحمه الله، و الصبر سبيل المنتصرين.

أين هي الفائدة من سياسة نظام الجزائر؟
هناك فرق شاسع بين المغرب الجزائر اليوم على الرغم من أن رأس مال المحروقات كان و مازال لصالح الجزائر و بدون نقاش.
المغرب لم يستغل ثروات المحروقات التي هي تحت أرضه لأنه إستغل الثروات التي هي فوق أرضه. إختار نظام محمد الخامس و الحسن الثاني طيب الله ثراهما سياسة البناء فوق الأرض إحتراما منهما كما تؤكد سياسة جلالة الملك محمد السادس، للأرض التي خلقها الله.
فأنشأ الملك محمد السادس أكبر محطة الطاقة الشمسية في العالم. و سافر إلى مالي لإعلان مرحلة إعادة بناء و إعمار ماخربتمون يا مصاخيط الواليدين يا نظاميين جزائريين.

فأنشأ المغرب في عهد جلالة الملك الحسن الثاني السدود و التي تروي النبات و البشر المغربي و حققنا في المغرب معجزة دكالة و زعير و الحوز، و السردي دليل قاطع على ذلك.

أما نظام الجزائر فهو يحفر أرض الله من أجل إستخراج المحروقات ثم لدفن الأبرياء جماعيا و يقتل شعبه و يشتري المزيد من السلاح لقتل المزيد، و يبني المفاعل النووي يهدد و يعلم أشخاص مثل بوقطاية كيف يهددون المغرب و أشخاص مثل الحمار الجينيرال الكابورال البشير الجزائري الذي هدد بإستعمار جنوب المغرب و الحيوان الذي تحدث في اليوتوب على ضرب فاس و أغلب مدن المغرب فقط لأن الأستاذ حميد شباط طالب بالعودة إلى التفاوض حول إسترجاع المغرب لصحرائه الشرقية المغربية المحتلة. أتخافو من الكلام؟ أتعتبرون المطالبة بالمفاوضات تهديد؟ ألا تعتبرون تهديدكم للمغرب بالحرب و التخريب، هو تهديد؟ أتتقوتون بالقرقوبي بدون حدود؟ أليست شمس الجزائر مثل شمس المغرب و اللوحات الشمسية لا تفرق بين المغرب و الجزائر، فما الحاجة للمفاعلات النووية إذن؟
القتل و النهب و الخدعة و النفاق وتحريض ضعفاء الجيران على الغدر و الخيانة و الإختطاف و الجريمة. نظام الجزائر يخطط و يسهر على تنفيذ جرائم أكثر ما يرتكبه ذوي السوابق في شمال إفريقيا كلها. لماذا يختص نظام الجزائر في إحتضان العبودية مثلا؟ - لأنه عنصري و لا يعترف أن الإنسان الأسمر يستحق نفس الحقوق. أليس هو نفس السبب حيث لا يحترم الحركي حقوق الأمازيغ في القبايل و حقوق لمزاب و حقوق شعب مالي الشقيق و حتى حقوق الشاوية و التواكة و الشناوة؟

لا شك أن شعوب المنطقة كلها ستستفيد إيجابيا بعد رحيل الأنظمة المجرمة مثل الحركي الجينيرالات و البوليزاريو.
قال الشعب كلمته في المغرب و أكد أن مؤسسته الملكية و الأحزاب السياسية و النقابات و كل مكونات المجتمع الشرعية الأخرى في دستوره، كلها شرعية باقية. خريطة الطريق واضحة في المملكة المغربية، حتى 20 فبراير و العدل و الإحسان و أنوزلا و نقابته و الإنفصاليون و المخربون و المهاجرون اللاشرعيون كان لهم يومهم و قالو كلامهم و سمعناهم و إحترمنا حقوقهم في حرية الكلام و حتى أعداء المغرب تجولو في أسواقنا و كالو طعامنا و إستنشقو حريتنا و لكن العدالة المغربية في الآخر يقودها نظام مغربي شرعي يحترم سيادة الشعب المغربي من وجدة لفيجيج للسمارة لأوسرد لكويرة، و ضرب مع راسك شي دورة في الداخلة نعام آسيدي تمتع ليا بالحرية و بأحلى سمك في العالم. حتى الحوت المغربي شريف، شويه طيبو قليه كيف ما حب الخاطر.

محلى الحياة المغربية في فاس و القعدة مع صحراوة خيرة الناس. لأن العاصمة العلمية لا تفرق بيننا لأن الكل يقصدها للمعرفة و العلم و أحسن دليل على ذلك جامعة القرويين و عمرها أطول عمر نظام الحركي حتى من قبل الإستعمار. إذا أطللت على العاصمة الإسماعيلية مكناس ستفهم المغرب و كيف صنع المغاربة مغربهم وراء القيادة الرشيدة عبر العهود بدون تردد و لا خوف من المستقبل. القنيطرة فيها مصنع عالمي و طنجة حتى هي و لا تنسى تيطوان الحمامة البيضاء. الرباط و الوداية و الدارالبيضاء و بوسكورة و زيد عليهم عاصمة دكالة الجديدة. مراكش آسفي الصويرة بني ملال شيشاوة صفرو العرايش و بوجدور و العيون عينية و الساقية الحمرانية كما غنى جيل جيلالة الدليل على أن علاقة المغاربة مع مدنهم و قراهم و قبائلهم و وطنهم هي علاقة روحية و ليست مادية.

فسندافع على مغربنا ضد البوليزاريو و النظام الجزائري من أجل تحرير المخيمات و من أجل تحرير كل تيندوف و كولوم بشار و كل الجزائر إنشاء الله الرحمن الرحيم. لقد أعطى الله سبحانه للجزائر شعب طيب و ثروات تحت و فوق الأرض. لقد هدى الله أهل الصحراء طول هذه القرون إلى ما فيه الخير عبر طرق النجوم فوق طرقة الرمال و أهداهم تاريرخ المرابطين و يوسف إبن تاشفين الذي بنى جزء مهم من تاريخ المغرب و إسبانيا و فعلو ذلك من مبدأ الحضارة و العلم و الوحدة و الخير للجميع. لماذا يختار البوليزاريو الجهل و التخلف؟ ماهذا يا محمد عبدالعزيز يا إرهابي يا مجرم يا حمار؟ من يقارن المغرب مع تحالف الجزائر و البوليزاريو يجب أن يعترف أن المنتصر هو النظام المغربي الذي إختار التعايش و السلام و العمل الشاق و البناء و التطور. أين هو دستور الجزائر و أين هي الأفكار الأفضل؟ إن الأسلحة و الرصاص و الصواريخ التي يستعملونها ضد المغرب لم تصنعها العقول الجزائرية و لا البوليزارية الكسولة. إن الإقتصاد المستفيد هو إقتصاد أجنبي. لماذا يتكبر الحركي و الجينيرالات و البوليزاريو و هم الفاشلون؟ أليس هذا بغيرب؟ لنفتضر أن الحركي و الجينيرالات و البوليزرايو بقو في الحكم و لكنهم تطوعو لإهداء ثرواتهم للفقراء، فهل تعتقدو أنهم سيقبلو العمل بدون أجرة؟ لن يحصل أبدا، ما سيؤكد أنهم باقون في السلطة و على نفس النهج السياسي من أجل شيئ واحد و هو التمتع بمال شعب الشناوة و التكبر على الضعيف بقوة السلطة. هناك نسبة من الشعب الجزائري و من سكان المخيمات مازالت تثق في هذه القيادات المنهزمة الفاشلة و ذلك لأنها لا تتقبل مأساة الحقيقة. فليجربو تفريق القائد عن المال لمدة قصيرة.. هل تعتقد أن عبدالعزيز سيقبل العيش خارج قصر الرابوني؟ و بدون الثروة والسجار الكوبي و الخمر الرومي و الأموال التي نهبها من بيع الإعانات؟ أو الثروة التي يتمتع بها نظام الحركي بعد بيع خيرات الشعب الجزائري؟ أؤكد لكم أن هذان النظامين سيستقيلان أو يتخليان عن السلطة مباشرة بعد إنتهاء الثروة. و مثل كل لص بعد أن ينتهي من أكل الفريسة، ينطلق نحو فريسة جديدة. لا شك في أن الحركي و الجينيرالات و البوليزاريو سيرحلان طوعيا بعد أن يتأكدان لم يتبقى من الغنيمة شيئا.

لن يفعلان ما فعله جلالة الملك محمد الخامس و جلالة الملك الحسن الثاني اللذان رافقان المجاهدين و المقاومين المغاربة نضالا منهما عندما فرض عليهما المستعمر المنفى و فراق الوطن.
يختار المناضل المغربي دائما، مثل البطل عبدالكريم الخطابي التضحية و خدمة كل الوطن المغربي. نحن المغاربة أمة واحدة و من لا يعجبه ذلك لينط من فوق قمة المرتفعات الموجودة حوله بكل مكان، و ليفارق أفكاره السلبية. الحمد لله على النعمة التي أعطانا الله و التي يعمل الإقتصاد المغربي على إنتاجها يوما بعد يوم

بكل صراحة لا احد ينكر ان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة شخصية محبوبة جدا عند الشعب الجزائرى ولا اعتقد ان الشعب الجزائرى سوف يرفض ان اكمل عهدة رابعة ادا ساعدته صحته على دالك انشر التعليق من فضلك ولا تخفيه كالعادة

من قال لك أن الشعب الجزائري يحب بوتفليقة؟ و كيف بنيت أفكارك ؟ ما هو دليلك على أن الشعب الجزائري يحب الماسوني بوتفليقة؟ ربما لا تريد أن تقول الحقيقة ما حدث في 10 ماي 2012 عندما استعطف بوتفليقة الشعب الجزائري و ارهبهم بالناتو و الارهاب و لكن الشعب الجزائري رد عليه رد الأحرار و الشرفاء. فلم تبلغ نسبة المشاركة في تلك الانتخابات أكثر من 15 بالمائة و كذلك انتخابات 29 نوفمبر 2012 لم تتجاوز النسبة 20 بالمائة و لكن فعلت آلة التزوير فعلتها فأعلنوا عن نسبة 43 بالمائة يعني ثلثي الشعب الجزائري لم يشارك في هاته المهازل الانتخابية و >لك باعتراف وسائل الاعلام الجزائرية. و اليوم يقوم السيد الرئيس بمعاقبة المخابرات لأنها فضحت ألاعيبه و اختلاسات رجاله المقربين و شقيقه سعيد. ا>ن يا هشام أخطونا من الخرطي ديالكم و اخطونا من الشيتة الزايدة على اللازم.

اليس بوتفليقة واحد من هؤلاءئ الرجال

عندما يكون قزم وافقا على كرسى
فانه قزم فى نظر العالم
قزم من حيت طوله
و قزم من حيت تسييره للبلاد
. قزم بكل المقاييس و المعانى
مادا فعل هدا القزم للجزائر
الشعب ازداد فقرا و جوعا
و الشرطة ازدادة شراسة و فتكا بالمواطنين المطالبين بحقوقهم
و قمعا للمواطن
القزم على كرسى
او بدون كرسى
الشعب غالط يقول بوتفليقة عبد القادر الرئيس الحالى المريض الدى يعمل ببطاريات نوكيا تشحن كل ست ساعات .

نعم انهى الارهاب من داخل الجزائر بملايير الدولارات التى وزعت على كل الارهابيين الدين كانوا فى الجبال.اه تمنينا ان نكون ارهابيين لحصنا على سكن و سيارة و مال فى البنك . ندمنا ندمنا.
.نعم بوتفليقة نجح فى تصدير إرهاب الداخل الى دول الساحل و اراد تقسيم دولة مالى الى
طوارق
و ازواد
و عرب
و زنوج
و لم يفلح لان الغرب و الناتوا بالمرضاد للبوتف و عصابته
نعم بوتفليقة ينفد اجندة العسكر الحاكم الحقيقى للجزائر
نعم بوتفليقة المغربى القزم
جعل الجزائر فى ادنى المراتب فى التنمية الاجتماعية.
و اعلى المراتب فى الفقر و الاجرام .
مادا فعل بوتفليقة و العصابة الحاكمة للبلاد .
بعد واحد و ستون سنة من الاستقلال الرمزى من فرنسا لازلنا نتخبط فى مشاكل لا نهاية لها
اى استقلال اين اموال 62 سنة من ضخ الغاز و البطرول
لازلنا مستعمرين من طرف نواب فرنسا الجينيرلات الكابورلات فى الجيش الفرنسى و ابناءهم و احفادهم و عائلاتهم
نعم الجزائر تخلفت عن العالم فى عهد بوتفليقة الدى رمى بالجزائر فى حضن الصهيونية اليهودية المجرمةالفرنسية الدى تحكم فرنسا نفسها.
و لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم صدق الله العظيم .

حقيقة ان الظروف الاقتصادية التي مر

بها ولا زال الشعب المغربي جعلته يتقن

فن التسول تحت مسميات كثيرة .

الطنجاوي مسكين واحد من اولائك .كن

انسانا كريما عفيف النفس لاتطمع في غيرك

مطلبك عند ولي عرشك .باي صفة تفتح

الحدود كل دولة لها كامل السيادة في

سياستها .تفتح حدودها لمن تشاء .شعب

المغرب وشعب الجزائر تربيتهما تختلف تمام

الاختلاف .انتم رضعتم الذل والمسكنة .

وتلقون بالمسؤلية عاى غيركم .

فتح الحدود بين الدول لتبادل المنافع

شيء طبيعي وواجب . انتم ماذاتقدمون

طبعا تجارتكم معروفة للعام والخاص

اللللللللللللللمخدرات .لقد عمت هذه

السلعة كافة القرى والمدن الجزائرية

رغم الحدود المغلقة .

كلامي هذا للطنجاوي وامثاله فقط .

حاشا الشعب المغربي الطيب الذي نقاسمه

هموم تسلط الطغاة .

avons crees nous jeunes algeriens et algeriennes des comités et a travers tout le territoire de notre pays pour faire un bilan finale des crimes comit contre le peuple dans les anneés 90 decenie du sang signé generale khaled nazzar et ismael ammari et tawfik medienne c est par internet et facebook et par code a 64 chiffres et signes impossible a decoder . voici la liste.
.
les morts 256924 personnes.
disparues 23410. personnes
les veuves 124534 femmes
les sans abrits24538 personnes
les jetés en mer decedés et vivants blessés par balles coté base navale el mersse lekbir region maritime de wahrane 13201 personnes
les malades mentales du a la pression psychologique vecu par les citoyens qui ont vues leurs famillés egorgés devant leurs yeux 686243.malades
nous attestons sur notre honneur l exactetudes de ces crimes contre l humanité
allah grand tout puissant est temoin

الجزائر محكومة برجال بلغوا شتاء العمر
أضيف في 21 أكتوبر

اقتباس :: رئيس الوزراء عبد المالك سلال يومرميطه أصدر توجيهات أو قرارات باتجاه ‘تشبيب’ الإدارة ومناصب المسؤولية (جريدة الخبر). وفي التفاصيل أن المقصود إبعاد الذين تجاوزوا الستين من العمر والتقليل قدر الإمكان من إعادة توظيف المتقاعدين بعقود مؤقتة مدفوعين بالحاجة المادية والفراغ الإجتماعي (وإلا ماذا يضطر رجلا أفنى 35 أو 40 عاما من عمره يعمل بدون انقطاع ليعود إلى العمل ولم يبق في عمره وصحته إلا النزر اليسير؟).
ظاهريا، هو شيء يشرح القلب اتخذه بومرميطة أما في العمق، وبجد، هي فقط بلا بلا بلا
لعل سلال نسيَ أن الجزائر محكومة برجال بلغوا شتاء العمر، يتقدمهم رئيس المرهوج الذي يزحف نحو الثمانين، ونائبه في وزارة الدفاع الذي تجاوزها! وأصغر وزير في الحكومة لامس الستين. المشكلة ليست في العمر، فكم من شاب بعدد السنوات تخاله في الثمانين، وكم من سبعيني أو ثمانيني تقول عنه في بداية ثلاثيني (تولى وزارة الإعلام في بداية التسعينات شاب في الثلاثين قفز إليها من الصحافة فكان أسوأ من الشيوخ عتاة الحزب الواحد الذين مروا على تلك الوزارة). إنما المشكلة في محاولة تضليل الناس، إذ كلما لاحت في الأفق مشكلة شعبية عولجت بالتصريحات المسكـّنة التي ينساها اصحابها بعد ايام معدودات. فإذا ما بدت علامات غضب عن غياب وظائف بسبب كثرة ‘الشيوخ’، جاء سلال ليصدر تعليماته التي لن يكترث لها احد.
كان أفضل أن يحدد بومرميططططة سن التسعين كسقف للذين لا يحق توظيفهم مجدداً، لأن أبناء الاستقلال يقتربون الآن من الستين وأغلبيتهم الساحقة لم تبدأ عمرها ـ في الشأن العام ـ بعد. أما الأجيال الأخرى فلها الانتظار والله مع الصابرين.
الفساد بالقانون كما نرى أخطر من الفساد الذي تم في سوناطراك خارج القانون.. الأمور ستستقيم عندما يصبح المواطن والمسؤول على قدم المساواة أمام العدالة، وعندما يحسب تقاعد أي متقاعد حسب نسبة ما قدّمه لصندوق الضمان الاجتماعي وليس بناء على حصوله على المرسوم الرئاسي للاستفادة من تعاونية الدولة بصفة مدير أو وزير أو سفير أو ضابط أو وال أو غيره.
بلدنا ما يزال أمامها الكثير كي تضع الأسس لدولة القانون والمساواة، وليس دولة السطو بالقانون على المال العام كما هو حاصل الآن؟!
هذه المؤسسة الدستورية في الجزائر التي كانت ولازالت وستظل مجرد لجنة مساندة للرئيس تتحرك عندما يريد منها التحرك وتركن إلى الصمت عندما يريد ذلك.
وحتى تلك المبادرات التي توصف بالمعارضة والتي تكون تارة ضد تعديل الدستور وتارة أخرى ضد العهدة الرابعة، وتارة ضد نظام الحكم برمته، فإنها لا تعدو أن تكون صيحات فارغة من شخصيات ليس لها تأثير، وحزيبات تسعى للترويج لنفسها من خلال هذه المبادرات لا أكثر، بل إن البعض يكاد يجزم أن هؤلاء إنما يفعلون ذلك لفتا للانتباه لعل السلطة تغدق عليهم مناصب فيدخلون الصف ويفوقون الموالين في "الشيتة" كما فعل العديد من رؤساء الأحزاب الذين تحولوا إلى وزراء فأصبحوا أكثر تطرفا في الدفاع عن العهدة الرابعة.

بالله عليكم يا إخوانى مادا نسمى شخص كان أستاد فى الفزياء راتبه كان كجميع الجزائريين راتب هزيل لا يوفى بشروط العيش الكريم .
بالله عليكم إخوانى بلدنا غنى و نحن فقراء من hفقرنا هدا الشخص hصبح بين عشية و ضحاها من أغنى الجزائريين حيت أصبح يملك هو و عائلته و اصدقائه كل تروة الجزائر و المشكل يهربون أموال الغازو البطرول إلى الخارج .
الشخص المعنى بالأمر هو السعيد بوتفليقة أخ الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الرئيس المريض الدى يتشبت بحكم الجزائر حتى داخل قبره يا اخى ناس مهوسة بالبقاء فى السلطة و بأى تمن و مهما كانت الظروف .
و إليكم إخوانى الأملاك التى يملكها سعيد بوتفليقة و أخوه السيد الرئيس .
الائحة .
NOVOTEL MARSEILLE CENTRE
HIPARK RESIDENCE MARSSEIL
HOTEL BELVUE
HOTEL CARRE VIEUX P ORT
RESIDENCE HOTEL LE GR AND PRADO
SEVEN URBAN SUITE PRADO
APPART CITY MARSSEILLE EUROMED
GR AND HOTEL BEAVEAU
ADAGIO ACCES MARSEILLE SAINT CHARLES
RESIDENCE MARSSEILE
MERCURE VIEUX P ORT
ESCALE OCEANIA
NEW HOTEL OF MARSSEIL
BALADIN ST CHARLES
ربما يتساءل البعض منكم من Hين حصلت على هده لائحة أملاك بوتفليقة و اخوه الجواب هو أنا مواطن جزائرى مهاجر حاصل على الجنسية الفرنسية و أعمل بقسم الضرائب المباشرة و الغير مباشرة بمدينة مرسيليا بفرنسا و بنقرة على الحاسوب بإمكانى معرفة كل أملاك سكان مرسيليا و نواحيها .
اخوانى مادا نسمى من أصبح يملك كل هده العقارات لو حسبناها اوروات لكانت الملايير و الملايير بينما الشعب يجد صعوبة فى الحصول على الباطاطا و الكسرة .
لمادا نحن مغتربين و نعيش هموم الغربة و قساوة العيش فيها الكتير منكم إخوانى يعتقد أننا نعيش فى الجنة الفرنسية بعكس و الصحيح هو أننا نعيش جهنم الغربة من عنصرية و كره كل ماهو جزائرى نعم الفرنسيون يكرهون الجزائريين كرها لامتيل له. لماد نحن مغتربين و بلدنا وطن غنى و لماد نحن فقراء
و السلام على من اتبع الهدى
و دمتم اخوانى فى رعاية الله و حفظه
و كل شعب يستحق حكامه
و لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم

الجزائر بلد الغرائب و العجائب
تمانون فى المائة من سكان الجزائر ليست لهم القدرة المالية للشراء كبش العيد
و يتبججون
و يفتخرون
بالاوهام
يا اخوان لازم نتسيقظ من النوم العميق الجزائر ماضية فى نفق مظلم
سيعصف بالجزائر كأرض
و سيعصف بالجزائر كشعب
الجزائر إخوانى فى مؤخرة الدول تساءلوا لما لن و لم ينعقد اى مؤتمر دولى فى الجزائر
لمادا كل الحكومات فى العالم
تهرب من الجزائر
سياسيا
و اقتصاديا
نسال انفسنا لمادا الجزائر متخلفة رغم التروات التى كان نعم كانت و لم تعد لان التروات نهبها الحكام المرتشين السراق. مع كل الاسف نحن الشعب تالجزائرى عاطفيين و نصدق كل ما يقولونه فى التلفاز ز ما يكتب من جرائد من كدب و تزوير و بهتان
الكدب من اختصاص التلفزة الجزائرية و بالاخص قناة نوميديا لتى تحاول فاشلة ان تكدب علينا و تقول لنا ان الارهاب من صنع بن لادن
كفا كدب على الشعب الارهاب فى الجزائر DRS للقتل افراد الفيس و قتل كل متعاطف مع الفيس الم يقول الجينيرال نزار خالد و بالمباشر nous les militaires en savaient que le fis allait gagner les election . j ai recu un coup de textuellent me disant nazzar a toi de jouer c est a dire a toi d egirger le peuple .n

على الشعب الجزائري حماية ثروته وإقامة محاكمات شعبية لرموز الفساد
أضيف في 21 أكتوبر 2013

بعد إستفادتي من تأييد حكم البراءة في مجلس قضاء الوادي من تهمة القذف التي رفعها ضدي المدير العام للجمارك على خلفية تصريحات في صحف و طنية سردت فيها تعامل إدارة الجمارك معي بعد كشفي لفضيحة تصدير الغاز الجزائري إلى تونس دون رقابة جمركية،لم يتوان النائب العام في الطعن بالنقض في قرار المجلس،وهو ما يؤكد نقاط الضعف في تعامل العدالة الجزائرية مع المبلغين عن ملفات الفساد بخصوص توفير الحماية اللازمة للشهود والمبلغين عن قضايا الفساد من أي فعل يهدد سلامتهم والمضايقات والأضرار المحدقة بهم جراء تبليغهم عن قضايا من هذا النوع،كما أن الشهود والمبلغين يجدون أنفسهم دائما بين مطرقة التبليغ وسندان الخوف من التعرض للعقوبة سواء من الجناة أو من السلطات العمومية،مما جعل الناس يحجمون في الكثير من حالات التبليغ عن قضايا الفساد ولو بسيطة.
كما لا يخفى على أحد أمامنا الآن أن مؤسسة الفساد في الجزائر قد تجاوزت كل الحدود وتسللت إلى كل المواقع وأن الروائح الكريهة لم تترك مجالاً أو قطاعاً أو مؤسسة دون أن تخترق كل شيئ فيها،وأن مؤسسات الفساد إستطاعت أن تخلق لنفسها أوكارًا في كل شيئ لا يستطيع أحد في الجزائر الآن أن يقدم حصرًا شاملاً عن رؤوس الفساد التي أستطاعت أن تلوث تراب هذا الوطن ليتصدر الساحة الوطنية كل ما هو فاسد وسيئ وسفيه.
كما أن أخطر ما يواجه الوطن وثروته فريق مازال يتمتع بكامل حرياته في الشارع الجزائري ولا شك أن لدى هذا الفريق من الخبرات والقدرات في التحايل والفساد والإفساد ما يؤهله للقيام بكل الأعمال والأنشطة القذرة التي أعتاد عليها سنوات طويلة،هذا الفريق من الفاسدين والمفسدين لديه قدرات غير عادية وهو يملك الكثير من أموال الشعب الجزائري التي نهبها منه.
كما أن هؤلاء الفاسدين المفسدين ما زالوا يعتقدون أن الشعب الجزائري ساذجًا لم يتفطن لأساليبهم القذرة في المرواغة والتحايل في نهب ثروة ومال الشعب وإحتكاره لحسابهم الخاص،لكن هيهات هيهات فالشعب الجزائري فهم عليهم بل أصبحت أسماء رموز الفساد حتى على لسان أطفال الجزائر.
لكن مازال الشعب الجزائري يبحث عن طريقة وإستراتيجية وآليات لحماية الثروة وتقسيمها العادل ومكافحة الفساد.
وعليه فعلى كل مواطن جزائري شريف في هذا اليوم أن يعرف أنه مسؤول عن الوطن وله حقوق وواجبات ومسؤولية إصلاح الوضع من أهم المهام،ولهذا ينبغي على كل مواطن أن يطالب بصوت مرتفع بحقوقه الوطنية....،وأن يسهر بنفسه على حماية الثروة ومكافحة الفساد ومحاكمة المجرمين المجرمين الفاسدين الذين يعتدون على حقوقه ويسلبون حقوق الأجيال القادمة في محاكمات شعبية في الساحات العمومية

عنوان المقال في محله و ممتاز للغاية، لأنه يركز على نقطة ستنقذ الجزائر و سيستفيد من ذلك الشعب الجزائري و الشعب المغربي و شعوب المنظقة معا.

لمذا؟

في الدول التي حكمها العسكر مثلما يحصل في الجزائر منذ 1962، غالبا ما بعد سقوط النظام العسكري، يحتل مكانه الإرهابيين و الفوضى. فلأن الإرهابيين ناس جهلاء لا دراية لهم بحكم دولة عصرية تحتاج إلى أفكار جد متقدمة تواجه بها تحديات العصر المعقدة، النظام العسكري يقودهم لخلافته كضمان له أن الشعب سيرفض فوضى الإرهابيين و يرجع للعسكريين مرة أخرى لأن العسكر على الأقل يضمن الأمن و الإستقرار

سرق الحركي منكم الإستقلال عندما إحتل مراكز النفوذ في الجزائر. و هاهو يزرع الإرهاب حول الجزائر ليخوفكم لكي يبقى في الحكم، بعدما أرهبكم مدة طويلة خلال العشرية قبلها و بعدها

إذا أنقذتم ثورتكم الآن، ستسترجعون سيادتكم، و لن تستطيع قوى الإرهاب الإحتيال على الحكم في الجزائر، و ستكون لكم أنتم الشعب بكل فئاته الكلمة الأخيرة في كتابة الدستور و الذي هو الضامن للإستقرار و الإستمرار

أمثلة:
1. كان صدام حسين دائما يهدد بإخلاء المجرمين من السجون لإرهاب الشعب و أنظمة الغرب إذا حاولو الإطاحة به.
حسب تفكيره، إذا رأى الغرب و الشعب العراقي أن البديل هو فوضى الإرهاب فسيقتنعون أن صدام هو الخيار الأفضل
2. حاول القذافي نفس السيناريو و في الآخر فشل
3. هتلر حاول نفس الشيئ بعد أن هزمت جيوش الحلف الجيش النازي، و لكن في الآخر مات هتلر في خندق منتحرا مع عشيقته
4. الشيوعيين في روسيا كذلك حاولو زرع الفوضى و الإرهاب، مباشرة بعد بداية الباراسترويكا، و لكن غوربتشوف ضحى برئاسته لكي ينقذ ما تبقى من روسيا. فتعيش روسيا اليوم مرفوعة الرأس رغم تخليها عن عدة مستعمرات
- يفشل المخطط الإرهابي دائما، إلا أن الإنتظار يجعل الشعب يدفع ثمنا أكبر كلما طال الإنتظار
- في ليبيا و مصر و تونس حاليا، قوى الظلام تحاول فرض نفسها على هؤلاء الشعوب بإستخدام الإرهاب كإستراتيجية للضغط على الشعوب كي يقبلو قادة متخلفين و فاشلين مثل العسكر أو أكثر
- هذا ما يفعله النظام الحركي للشعب الجزائري، و يحاول الفرار إلى الأمام من مسؤوليته في كل هذا، بلعب ورقته المعتادة و هي نشر الإرهاب في الداخل و الجوار.
فشل في شمال مالي و سيفشل في جنوب المغرب و الثمن سيكون هو محاكمة كل أعضاء النظام الحركي من عبدالعزيز بوتفليقة إلى سعيد بوتفليقة إلى توفيق محمد مدين إلى عبدالمالك سلال إلى رمطان لعمامرة إلى بوقطاية إلى الجينيرال البشير إلى كل الكابورالات الخينيرالات و كل وزير جزائري متورط في مساعدة البولي خاريو لأن البوليزاريو عصابة إرهابية مطلوبة من طرف العدالة من الآن.
من يساعد البوليزاريو فهو إرهابي مثل البوليزاريو

فإذا إسترجع الشعب الجزائري شرعية ثورته الآن، قد لا يستدعي الأمر تدخل قوى أجنبية في الجزائر لتغيير النظام الحركي - نقطة نهاية

السلام على الاحرار سواءكانوا جزائريون او مغاربة ،ايها المحريزي تعاليقك غريبة الاطوار تتخيل امور عن الجزائر لن تتحقق الا في محيلتك ، يكفيك ايها الجاهل من الثرثرة ، هل المغاربة يعبشون حياة سعيدى، الكل يعلم انكم ايها المغاربة تعيشسون حياة بائسة ولولا الاعانات من دول الخليج والحماية التي يفرها لكم اللوبي الصهيوني في المحافل الدولية لانقرضتم ، ولولا السياحة الجنسية اللواطية - دنيال الاسباني ودلك البريطاني ناكحي غلمانكم - التي توفر لكم بعض الدراهم لا متم من الجوع والفقر ، ايها الغبي ، من كلامك المسموم استنتج بانك ابن احد السواح الصهاينة ، يالقفيط تكلم وقل ما عندك واخرج ما في جعبتك من حقد دفين وغيرة وحسد في حق الجزائر الابية القارة ،فلن تمسنا بشئ وستبقى القافلة تمشي والكلاب من امثالك يالحريزي تنبح وتنبح وتنبح الى ان يرث الله الارض وما عليها ......

» سفير الجزائر في فرنسا محرج بعد توالي ذكر الجزائر دون المغرب
» هلع وكوابيس تسيطر على القذافي بعد سقوط بن علي ومبارك وحالة إستنفار قصوى في ليبيا !!! 2011
» المغرب:لوبي الصناعات الغذائية استحوذ على 123 مليار من دعم السكر
» 485 مليون دولار كلفة عمليات الاحتيال عبر الإنترنت في أميركا خلال 2011
» ماعندها لا موهبة لااختراع لا انجاز واعر.. باريس هيلتون عندها استثمارات فايتة مليار دولار بوحدها وهي من أشهر العيالات فالعالم