عدد المساهمات : 1609 نقاط : 2104 السٌّمعَة : 243 تاريخ التسجيل : 10/05/2010 العمر : 53 الموقع : الرباط المغرب
موضوع: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الجمعة يوليو 23, 2010 7:27 pm
عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 أضيف في 22 يوليو 2010 الساعة 26 : 02
بلغت العائدات الجزائرية، خلال السداسي الأول من السنة، أكثر من 26 مليار دولار. وسجل الميزان التجاري للجزائر فائضا قدر بأكثر من 53 ,6 ملايير دولار، مقابل عجز قدر بـ16 ,1 مليار دولار خلال نفس الفترة من ,2009 حسب تقديرات مصالح الجمارك. وقد بلغت الصادرات 25 ,26 مليار دولار مقابل 76, 19 مليار دولار خلال نفس الفترة من السنة المنصرمة، أي بارتفاع بـ82, 32 بالمائة. وفيما يخص الواردات، تشير أرقام المركز الوطني للإعلام الآلي والإحصائيات، أنها بلغت 71, 19 مليار دولار، مقابل 92 ,20 مليار دولار خلال نفس الفترة من 2009، أي بانخفاض بنسبة 82, 5 بالمائة. ويرجع التحسن المسجل إلى ارتفاع قيمة الصادرات الخاصة بالمحروقات بأكثـر من 32 بالمائة، بفضل ارتفاع سعر الخام، وانخفاض الواردات لا سيما المواد الغذائية بحوالي 11 بالمائة. ومثلت المحروقات، حسب وكالة الأنباء الجزائرية، 99,96 بالمائة؛ بحيث بلغت 45 ,25 مليار دولار من المبلغ الإجمالي للصادرات خلال الستة أشهر الأولى لـ,2010 مقابل 27, 19 مليار دولار خلال نفس الفترة من .2009 ما يمثل ارتفاعا بنسبة 04 ,32بالمائة. أما الصادرات خارج المحروقات فتبقى ضعيفة بـ790 مليون دولار أي بنسبة 01 ,3بالمائة من الصادرات الإجمالية. الجزائر:
Latifa
عدد المساهمات : 1834 نقاط : 2377 السٌّمعَة : 286 تاريخ التسجيل : 15/07/2010 العمر : 43 الموقع : فاس المغرب
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الجمعة يوليو 23, 2010 7:58 pm
البوليزاريو على قمصان الرسوم لأن عائدات الجزائر تدهب لجيوب المرتزقة وليس للشعب المغلوب على امره كما يقول التل لمغربيخدم يا تاعس للناعس) في 22 يوليو 2010 الساعة 08 : 20
hamid المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الأربعاء أكتوبر 27, 2010 9:18 am
حسبنا الله ونعم الوكيل
aymane
عدد المساهمات : 134 نقاط : 185 السٌّمعَة : 32 تاريخ التسجيل : 06/12/2010 العمر : 40 الموقع : وجدة المغرب
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الجمعة يناير 28, 2011 4:01 pm
قدرت العائدات الجبائية للجزائر من البترول خلال السداسي الأول من سنة 2010 ما قيمته 1500.4 مليار دينار (حوالي 20.5 مليار دولار) مقابل 1238.7 مليار دينار خلال نفس الفترة من السنة الماضية أي ارتفاع يقدر بـ 21 بالمئة، حسبما أفادت يوم الإثنين وكالة الأنباء الجزائرية نقلا عن مستوى الأسواق الدولية وضبط أرصدة السيولة المتعلقة بالرسم على المداخيل البترولية والضريبة على أجور شركاء المديرية العامة للضرائب· وحسب مسؤولي المديرية العامة للضرائب، فإن هذا النمو يفسر بارتفاع أسعار البترول على سوناطراك لسنة .2009 وبخصوص صندوق ضبط الإيرادات، فإنه لم يتم تزويده خلال السداسي الأول لأنه لم يتم بلوغ المبلغ التوقعي للعائدات الجبائية البترولية الذي حدده قانون المالية لسنة 2010 بـ 1836 مليار دينار· وحسب تقديرات المديرية العامة للضرائب، فإن تزويد صندوق ضبط الإيرادات سيتم ابتداء من الشهر الجاري·
karim86
عدد المساهمات : 50 نقاط : 59 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 12/08/2010 العمر : 38 الموقع : tanger maroc
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الأربعاء فبراير 09, 2011 10:58 am
منتدى مكافحة الفساد يطلب تجميد أرصدة كبار المسؤولين الجزائريين في سويسرا أضيف في 4/2/2011
تقدم السيد فتني سفيان رئيس المنتدى الجزائري لمكافحة الفساد بشكوى وقائية عن طريق القناة الدبلوماسية الرسمية، تحصلنا على نسخة منها، جاء فيها مطالبة رئيس الكنفدرالية السويسرية السيدة ميشلين كالمي راي بتجميد أرصدة كبار المسؤولين في الدولة الجزائرية.
الشكوى تضمنت صراحة الأسماء و الأرصدة إلى غاية 31 ديسمبر 2009 :
أولا : رؤساء الأحزاب السياسية :
1 - أبوجرة سلطاني (من مواليد عام 1954 – الشريعة - تبسة) وزير و رئيس حركة مجتمع السلم : 1.202.759 فرنك سويسري.
2-عبد العزيز بلخادم (من مواليد 8/11/1945 -أفلو -الأغواط) وزير الدولة، الممثل الشخصي لرئيس الدولة عبد العزيز بلخادم و أمين عام لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم : 21.333.939 فرنك سويسري.
3-الويزة حنون (من مواليد 7/4/1954 – الشقفة - جيجل) نائبة و رئيسة حزب العمال : 45.392.790 فرنك سويسري.
4-أحمد أويحي (من مواليد 2/7/1952 – بوعدنان- تيزي وزو ) وزير أول و رئيس التجمع الوطني الديمقراطي : 14.930.925 فرنك سويسري.
5-موسى تواتي (من مواليد 3/1/1953 – بني سليمان - المدية) رئيس حزب الجبهة الوطنية الجزائرية : 23.321.083 فرنك سويسري.
6-عباسي مدني (من مواليد 1931 - سيدي عقبة – بسكرة ) رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ المنحلة : 9.363.437 فرنك سويسري.
ثانيا : رؤساء البرلمان بغرفتيه :
1-عبد القادر بن صالح (من مواليد 24/2/1941 –فلاوسن - تلمسان) رئيس مجلس الأمة : 23.477.223 فرنك سويسري.
2-عبد العزيز زياري (من مواليد 18/8/1945 - قسنطينة) رئيس المجلس الشعبي الوطني : 19.492.032 فرنك سويسري.
ثالثا : رئيس الجمهورية و عائلته :
1- عبد العزيز بوتفليقة (2/3/1937 – وجدة - المغرب) رئيس الجمهورية : 25.509.222 مضاعف أي 51.018.444 فرنك سويسري.
2-بوتفليقة السعيد (من مواليد 1957) شقيق الرئيس و مستشاره : 2.510.405 فرنك سويسري.
3-بوتفليقة عبدالغاني : شقيق الرئيس و مستشاره : 338.556 فرنك سويسري.
رابعا : الوزراء أعضاء الحكومة الحالية :
1-السعيد بركات (من مواليد 15/6/1948 بسكرة) وزير التضامن الوطني والأسرة : 3.708.223 فرنك سويسري.
2-رشيد بن عيسى : (من مواليد 25/6/1949 بوسعادة مسيلة) وزير الفلاحة و التنمية الريفية : 3.595.317 فرنك سويسري.
3-مصطفي بن بادة (من مواليد 25/8/1962 متليلي غرداية) وزير التجارة : 17.263.065 فرنك سويسري.
4-بوبكر بن بوزيد (من مواليد 20/3/1954 عين البيضاء ام البواقي ) وزير التربية الوطنية: 6.702.084 فرنك سويسري.
5-كريم جودي (من مواليد 13/7/1958 بفرنسا) وزير الـمالية : 15.193.604 فرنك سويسري.
6-الهاشمي جيار (من مواليد بومرداس) وزير الشبيبة و الرياضة : 12.020.704 فرنك سويسري.
7-عمار غول (من مواليد 21/2/1961 عين الدفلى ) وزير الأشغال العمومية : 15.695.226 فرنك سويسري.
8-الهادي خالدي (من مواليد 30/9/1956 تونس) وزير التكوين و التعليم المهنيين : 9.420.070 فرنك سويسري.
9-الطيب لوح (من مواليد 17/7/1951 مسيردة تلمسان) وزير العمل والتشغيل و الضمان الاجتماعي : 6.092.805 فرنك سويسري.
10-مراد مدلسي (من مواليد 30/4/1943 تلمسان) وزير الشؤون الخارجية : 21.705.534 فرنك سويسري.
11-نوارة سعدية جعفر (من مواليد 13/2/1950 سطيف) وزيرة منتدبة لدى وزير التضامن الوطني والأسرة، مكلفة بالأسرة وقضايا المرأة : 4.521.858 فرنك سويسري.
12-احمد نوي (من مواليد 26/7/1948 سور الغزلان البويرة) الأمين العام للحكومة : 649.110 فرنك سويسري.
13-نورالدين موسى (من مواليد 5/6/1956 البليدة) وزير السكن و العمران : 22.350.412 فرنك سويسري.
14-جمال ولد عباس (من مواليد 24/2/1934 تلمسان) وزير الصحة و السكان وإصلاح الـمستشفيات: 7.150.095 فرنك سويسري.
15-دحو ولد قابلية (من مواليد 4/5/1933 طنجة المغرب ) وزير الداخلية والجماعات المحلية : 23.398.564 فرنك سويسري.
16-الشريف رحماني (من مواليد 16/1/1948 عين وسارة الجلفة) وزير التهيئة العمرانية والبيئة : 20.680.867 فرنك سويسري.
17-عبدالمالك سلال (من مواليد 1/8/1948 بجاية) وزير الموارد المائية : 6.488.182 فرنك سويسري.
20-اسماعيل ميموني (من مواليد 3/6/1956 مسيلة) وزير السياحة و الصناعات التقليدية: 9.738.436 فرنك سويسري.
21-سعاد بن جاب الله (من مواليد 22/2/1953 سطيف) وزيرة منتدبة لـدى وزير التعليـم العالـي و البحث العلمي، مكلفة بالبحث العلمي : 21.222.030 فرنك سويسري.
22-عبد الحميد تمار (من مواليد 24/10/1938 تلمسان) وزير الاستشراف و الإحصائيات : 17.250.420 فرنك سويسري.
23-عمار تو (من مواليد 1/12/1945 مسيردة تلمسان) وزير النقل : 16.740.422 فرنك سويسري.
24-خليدة تومي (من مواليد 13/3/1958 عين بسام البويرة) وزيرة الثقافة: 16.170.998 فرنك سويسري.
25-نورالدين يزيد زرهوني (1937 تونس) نائب الوزير الأول : 5.067.243 فرنك سويسري.
26-بلعيز الطيب (من مواليد 21/8/1948 مغنية تلمسان) وزير العدل، حافظ الأختام: 10.681.104 فرنك سويسري.
1-عبد المجيد سيدي السعيد (من مواليد 1949 ميشلي تيزي وزو) الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين : 2.794.185 فرنك سويسري.
2-عليوي محمد نائب برلماني عن حزب جبهة التحرير الوطني و أمين عام للإتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين : 20.909.197 فرنك سويسري.
3-حمراوي حبيب شوقي سفير الجزائر في رومانيا : 11.464.447 فرنك سويسري.
4-عزالدين ميهوبي (من مواليد 1959 عين خضراء مسيلة) مدير عام المكتبة الوطنية : 24.251.999 فرنك سويسري.
5-شبهاب صديق نائب برلماني عن حزب التجمع الديمقراطي : 12.475.424 فرنك سويسري.
6-شرفي ميلود نائب برلماني عن حزب التجمع الديمقراطي : 15.844.535 فرنك سويسري.
7-العياشي دعدوعة نائب برلماني عن حزب جبهة التحرير الوطني: 21.909.897 ف س
8-عبدالحميد سي عفيف نائب برلماني عن حزب جبهة التحرير الوطني : 12.308.756 فرنك سويسري.
9-عمارة بن يونس – رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية و الديمقراطية غير المعتمد: 12.879.616 فرنك سويسري.
10-شكيب خليل (من مواليد 8/8/1939 وجدة المغرب) وزير مكلف بمهام أخرى : 24.837.649 فرنك سويسري.
11-سعيداني عمار رئيس برلمان سابق : 5.600.467 فرنك سويسري.
يجب الإشارة في هذا السياق إلى أن نسبة الصرف إلى غاية اليوم، هي : 1 أورو يعادل : 1.2828 فرنك سويسري.
*ختم الشاكي رسالته بالقول أن هذه أموال جزائرية من حق الشعب الجزائري أن يعرف مصدرها و مآلها، طالبا من السلطات السويسرية اتخاذ التدابير القانونية اللازمة في حالات من هذا القبيل إلى أن يأتي يوم الحساب.
و ستكون لنا متابعة للملف في حالة حدوث أي رد فعل عن السلطات السويسرية أو غيرها.
عبد الله طمين – إعلامي و ناشط حقوقي
ميامى
عدد المساهمات : 44 نقاط : 60 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 01/01/2011 العمر : 41 الموقع : العيون الصحراء المغربية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الأربعاء فبراير 09, 2011 6:56 pm
نها مبادرة شجاعة وضرورية لاسترجاع اموال الشعب الجزائري التي تهرب الى بنوك اوروبا والشعب في امس الحاجة اليها لما يعانيه من فقر وجهل وامراض . ولكن هده اللائحة ناقصة وغير مكتملة لانها لا تتضمن اسماء قادة الجيش هم كذلك لهم نصيب في هذا النهب لخيرات الشعب الجزائري .
osama
عدد المساهمات : 132 نقاط : 155 السٌّمعَة : 21 تاريخ التسجيل : 14/09/2010 العمر : 41 الموقع : الجمهورية التونسية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الثلاثاء فبراير 07, 2012 9:17 pm
حسبي الله ونعم الوكيل اللهم حبب المسلمين لاخوانهم المسلمين واحقن دمائهم
عدد المساهمات : 1496 نقاط : 1690 السٌّمعَة : 44 تاريخ التسجيل : 08/01/2012 العمر : 51 الموقع : المملكة العربية السعودية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الثلاثاء مارس 26, 2013 9:01 pm
جزاك الله كل خير وبارك لك مشكور جهدك القيم موضوع اكثر من رائع تحيات
mariam mariam : الوسام الدهبي
عدد المساهمات : 1842 نقاط : 1957 السٌّمعَة : 77 تاريخ التسجيل : 10/06/2011 العمر : 35 الموقع : أكادير المغرب
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الجمعة يونيو 07, 2013 10:00 pm
Salah-Eddine SIDHOUM répond au général M.T. YALA أضيف في 23 ماي 2013
Cher compatriote, A l’heure de l’intense grenouillage politique qui prévaut à l’approche du changement de la vitrine du pouvoir apparent et des crasseux règlements de comptes entre les différents gangs du régime illégitime, via une certaine presse servile, votre contribution aura le mérite d’ouvrir le débat sur le devenir de notre patrie meurtrie par des décennies de destruction programmée. A la lecture de votre texte, je me suis permis de relever quelques points importants nécessitant des clarifications, pour éviter de participer consciemment ou inconsciemment à la falsification de faits historiques. Les différents problèmes socio-économiques cruciaux énumérés par votre équipe d’experts sont pratiquement connus par tous ceux qui portent l’ dans leur cœur et qui vivent la triste réalité de l’ profonde, pas de l’ Potemkine du club des larbins. Mais tous ces problèmes cruciaux inventoriés ne peuvent être résolus sans le règlement définitif de la crise politique qui perdure depuis 62 et qui se résume en trois mots : légitimité du pouvoir. Tant que cette question n’est pas résolue, notre patrie continuera à plonger dans les abysses du désespoir et de la destruction nationale. La solution n’est nullement d’ordre technique. Elle est éminemment politique. Effectivement, « l’avenir des enfants de l’ est hypothéqué » mais depuis fort longtemps, depuis 62, du fait du coup de force d’imposteurs et d’aventuriers auteurs du crime de « haute trahison », pour avoir trahi les Idéaux de novembre 54 et la mémoire de nos martyrs qui se sont sacrifiés pour une de Justice, de Dignité et de Liberté. C’est de cette « haute trahison » que découlent tous les malheurs que nous vivons aujourd’hui. Non, cher compatriote, le drame algérien n’a pas commencé en 92 ou 99, mais bel et bien au lendemain de l’indépendance, pour ne pas dire avant, quand des algériens assoiffés de pouvoir ont liquidé d’autres algériens, au nom d’une fausse légitimité révolutionnaire et se sont autoproclamés tuteurs de ce peuple par la force des baïonnettes. Violence politique, corruption, clientélisme, népotisme, prébendes, ces fléaux érigés en méthodes de gouvernance, ont progressivement gangréné la société algérienne qui atteindra durant cette dernière décennie, un état de déstructuration et de déliquescence avancées. Toutes les institutions mises en place depuis l’indépendance, dont la facticité n’est plus à démontrer, ne servent que de devanture derrière laquelle se cache l’oligarchie militaro-financière, véritable maîtresse de la décision politique. Ce dont vous ne soufflez mot. Les valeurs ancestrales et les idéaux qui avaient fait la force de nos parents durant la nuit coloniale ont pratiquement disparu, laissant place à la « kfaza » – cette propension typiquement algérienne à magouiller – à l’opportunisme et à la médiocrité affligeante. L’échec de ceux qui ont pris le pouvoir en 1962 est patent et sur tous les plans. Le système qui a disposé de l’ comme d’un butin de guerre, a clairement montré ses limites. Ses politiques improvisées, menées sans la participation du peuple n’ont abouti qu’à d’amères désillusions. Ce régime, sans foi ni loi n’a pas hésité à faire couler le sang de ses propres concitoyens pour sauver ses privilèges à chaque fois que la nation lui a signifié son rejet (octobre 88, janvier 92, avril 2001). Et la facture de l’obstination du régime à se pérenniser en maintenant ce statu quo suicidaire, est déjà très lourde. Tous les patriotes sincères et sages appréhendent ce que nous réserve l’avenir immédiat. Les tensions entre le système obsolète et arrogant et la société poussée au désespoir par des décennies d’injustice et de hogra risquent de mener droit vers plus de chaos et au final, l’implosion de la nation. Vous dites que la responsabilité du président du pouvoir apparent dans ce chaos programmé est « clairement, totalement engagée ». Je crois à mon humble avis que la responsabilité de l’oligarchie militaro-financière, véritable pouvoir en , est plus grandement engagée dans ce fiasco institutionnalisé car c’est elle qui l’avait désigné en 99, puis reconduit en 2004 et 2009, comme elle l’a fait pour ses prédécesseurs en 79, 92 et 95. Tout comme les volontés politiques et intellectuelles sincères n’ont pas été paralysées, seulement depuis la désignation en 99 du 1er responsable du pouvoir apparent par l’oligarchie militaro-financière. Elles ont hélas, été paralysées bien avant, par le système politique imposé par la force des armes, faisant de l’allégeance et de la médiocrité des constantes nationales et des critères de « patriotisme». Il y a une question cruciale que vous semblez avoir éludée consciemment ou inconsciemment et qui est celle du rôle de l’institution militaire dans le passé et de sa place dans l’ de demain, celle de l’Etat de Droit et des Libertés démocratiques. Je crois sincèrement qu’il est temps d’inciser l’abcès et en politique, au sens noble du terme, rien ne doit être tabou, sacré ou clandestin. La franchise et la transparence doivent être de rigueur. Il y va de l’avenir de notre . Jusqu’à quand, les soldats, sous-officiers et officiers de notre armée nationale continueront-ils à servir de boucliers à l’oligarchie militaro-financière pour préserver ses privilèges ? Jusqu’à quand, les services de la police politique continueront-ils à régenter le peuple par la terreur et la manipulation et au nom du prétexte fallacieux de la défense des intérêts supérieurs de la Nation ? Jusqu’à quand les intérêts mercantiles d’une poignée de factieux et de véreux continueront-ils à se confondre avec ceux de l’armée nationale, institution de la République et de la Nation ? L’institution militaire n’est tenue à servir ni une oligarchie, ni un clan mais l’, Etat et Nation, dans le cadre de ses prérogatives constitutionnelles. Elle doit cesser d’être la source du pouvoir et l’instrument des desseins claniques. Il est temps aussi de dénoncer et d’écarter les factieux qui ont sali notre armée nationale et les bouseux qui ont pollué la politique, ceux qui ont utilisé les institutions de la République, les symboles de la Révolution et la mémoire des Martyrs, pour se servir au lieu de servir le Peuple et la Nation. Tout comme il est aussi impératif, de briser le cercle vicieux dans lequel on a enfermé l’ depuis 1962, à savoir celui d’un peuple sans souveraineté et d’un pouvoir sans légitimité pour reprendre notre frère Moncef Marzouki. L’ère des tuteurs en col blanc ou en képi a provoqué assez de dégâts. Il est temps de mettre fin à l’usurpation du pouvoir qui dure maintenant depuis cinquante ans et de rendre la parole aux citoyennes et citoyens pour qu’ils puissent choisir souverainement et librement les institutions qui épousent leurs réalités socioculturelles. Le jeu de substitution aux forces politiques réelles qui représentent les aspirations authentiques du peuple, par des forces préfabriquées dans les laboratoires de l’intrigue et de la manipulation se solde aujourd’hui pour notre pays, par un désastre sur tous les plans. L’Histoire nous a enseigné encore une fois – et le drame national que nous continuons de vivre en est un exemple – que toute solution qui n’emprunte pas le chemin du dialogue et de la concertation et qui ne s’appuie pas sur la volonté populaire est vouée à un échec cuisant. Oui, il est impératif et c’est un devoir sacré, de sauver notre patrie ! Mais comment ? Certainement pas par un changement dans le système, dans le cadre d’une alternance clanique et en déterrant des cadavres politiques. L’ a besoin d’un changement radical et vous semblez partager cette approche. Ce changement a besoin, pour être sérieux et crédible auprès de notre peuple, de sang neuf, de visages nouveaux et de mains propres. On ne peut reconstruire notre pays avec ceux qui ont participé à sa destruction ni avec des potiches politiques créées de toutes pièces par qui vous savez. Et les volontés sincères et engagées ne manquent pas, pour peu qu’on laisse le peuple s’exprimer librement et choisir démocratiquement ses dignes représentants. Seul un réel et authentique processus démocratique permettra de construire un Etat assurant la paix civile et la prospérité sociale sur le plan intérieur et le respect des choix de ses citoyens à l’extérieur. C’est notre devoir à tous de contribuer à concrétiser ces objectifs légitimes. Faudrait-il aussi rappeler tel un leitmotiv et se rendre à l’évidence comme nous l’avons toujours souligné, qu‘aucun parti, aucune tendance, ni aucun homme politique ne peut se prévaloir à lui seul, de détenir les moyens de règlement de la grave crise politique que traverse le pays. Pas plus qu’aucune institution ne peut ni ne doit se prévaloir d’être au-dessus de la souveraineté du peuple. La solution à court terme viendra de l’action mûrement réfléchie de toutes les élites intellectuelles, politiques et militaires engagées à servir l’ et non d’une certaine «élite» de service et des « Services ». Quant aux solutions à moyen et long terme, ce sont les représentants démocratiquement élus au sein des institutions de l’Etat de Droit qui en seront les artisans. Et le Peuple doit être maître de son destin et le moteur de la Renaissance de son pays et non un assisté à la merci de tuteurs autoproclamés. Ce n’est qu’ensemble, que nous aurons la force de barrer la route à ceux qui se nourrissent du désordre et de la stagnation du pays. Ce n’est qu’ensemble que nous atteindrons efficacement et pacifiquement notre idéal : l’édification d’un État de Droit et d’une de tous et de toutes, sans exclusion ni exclusive. Mais au lieu d’un « plan de guerre », nous souhaitons mettre en place un véritable « plan de paix » articulé sur un compromis politique historique accepté et respecté par tous les acteurs civils et militaires. Un compromis définissant clairement et sans aucune ambiguïté les principes qui cimenteront désormais, la cohésion de notre peuple dans sa pluralité. Gare à ceux qui, dans les officines de l’intrigue et de la manipulation, œuvreront à un faux changement, celui des apparences du système, alors que la situation chaotique actuelle nécessite un changement radical du système. Ils porteront une lourde responsabilité devant Dieu et devant l’Histoire, dans le déclenchement du terrible tsunami populaire qui risque – ce qu’à Dieu ne plaise – et faute d’alternative politique crédible, d’emporter non seulement ce régime déliquescent mais l’, tout entière. وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
La gestion de la communication officielle dans notre pays a toujours été des plus lamentables. DOK nous avait déjà assuré que nos frontières étaient « bien gardées, bien contrôlées et bien maîtrisées ». Ce qui signifie que les assaillants de Tiguentourine étaient venus de l’intérieur du pays. Par la suite, nous avons assisté à un cafouillage monstre entre les plus hauts responsables, à propos des bases de départ de l’incursion : Entre la Libye, le Tchad, le Niger et le Mali, les avis ont divergé. L’inénarrable Noureddine Yazid Zerhouni avait fait d’une victime, Massinissa Guermah, brillant lycéen de 18 ans, mort le 20 avril 2001 après des blessures froidement infligées le 18 avril 2001, dans l’enceinte même de la gendarmerie de Béni-Douala, « un délinquant de 26 ans » et un voyou. Cette victime fut la première d’une liste macabre de 126 autres, lâchement assassinées en Haute et Basse Kabylie, sous le règne maléfique de Tab Jnanou et de son état-major militaire. La gestion de la communication sur la santé du « président » est honteuse et inadmissible dans un état qui se dit démocratique et de droit. Après l’avis autorisé du professeur Bougherbal du CNMS d’Alger, c’est toute une foule de guignols qui ne sont au courant de strictement rien, qui viennent se bousculer pour traiter, à l’image du naturalisé algérien Bensalah, le peuple algérien qui l’a accueilli avec générosité, de braillards et de prêcheurs du désespoir . Le Premier Marmiton qui réussirait mieux s’il se lançait dans Qahwet el Gosto, l’émission comique du jeune Nabil Asli, s’émeut et s’offusque de ne pas être cru par les Algériens qui selon lui, font plus confiance aux médias français qu’à leurs responsables. Il oublie que lui-même et ses semblables de la nomenklatura de la Principauté du Club des Pins, agissent de la même manière, eux qui font plus confiance au corps médical français qu’à nos pauvres médecins en grève. C’est un scandale sans précédent et une infamie que d’envoyer le président de la RADP, sérieusement diminué, dans un hôpital MILITAIRE étranger. Le scandale est d’autant plus scandaleux que l’information nous vient d’Outre-Méditerranée, par le canal du Quai d’Orsay et du sinistre sioniste Gaston Ghenassia. Pour beaucoup moins que cela, un journaliste algérien a été poursuivi pour atteinte à la sûreté de l’état. Un comble ! Pour finir, je ne peux m’empêcher de reprendre les paroles de Noureddine Aït-Hamouda, dont je ne partage pas toutes les opinions, mais que j’approuve totalement ici : « Mazal 3andkoum Laoujah T’choufou Fina !!! » IRHALOU ! Gloire et Eternité à nos vaillants Chouhada !
Au terme de trois mandats présidentiels, la fin de l’ère Bouteflika est proche. L’ retient son souffle, tant l’avenir est incertain malgré un semblant de stabilité. Une tension accrue par l’opacité ou du moins la communication brouillonne des officiels algériens sur l’état de santé du chef de l’État depuis son hospitalisation à Paris. La question de l’ post-Bouteflika intéresse les Algériens, mais pas seulement : toute la région est concernée, comme en témoignent les tensions sécuritaires à la frontière tunisienne, malienne et libyenne. Il est vrai qu’avec des frontières communes avec chacun des pays du Maghreb, l’ occupe de facto une position centrale. À l’échelle du monde arabe, l’ est à la fois le plus grand pays et l’un des plus peuplés (près de 36 millions d’habitants). Derrière la façade présidentielle et gouvernementale, le(s) détenteur(s) du pouvoir réel reste(nt) difficile à identifier. Si les acteurs décisionnels sont traditionnellement issus du Front de Libération Nationale (FLN), véritable « parti-État » au pouvoir depuis l’indépendance, des généraux de l’armée plus ou moins bien identifiés pèsent encore et toujours sur l’appareil d’État. Ce système opaque est responsable de la défaillance économique et sociale du pays, confronté au fléau de la corruption qui mine l’administration comme l’ensemble du tissu social. D’une certaine manière, le pays n’a définitivement tourné la page ni de la période coloniale, ni de l’indépendance, ni de la guerre civile. Un « passé qui ne passe pas », en somme. En 1999, lors d’élections présidentielles anticipées, Abdelaziz Bouteflika accède à la présidence de la République sur la base d’un programme de réconciliation nationale. Le dispositif de « restauration de la paix civile » est adopté par référendum en septembre 2005 et comprend l’amnistie partielle et conditionnée des islamistes qui avaient pris le maquis. Malgré le maintien de groupes djihadistes (auteurs d’attentats sporadiques) sur le territoire algérien, le pays connaît une forme de stabilisation. L’ vit cependant dans une tension sociale permanente entretenue par un chômage structurel qui frappe une jeunesse en proie au désespoir et à la frustration. Une jeunesse qui ne s’est pas lancée dans l’aventure révolutionnaire à la suite du soulèvement du peuple tunisien, malgré des troubles sociaux et une série d’immolations en janvier 2011. Le souvenir traumatique de la « décennie noire », le désarroi général et la déliquescence des partis politiques d’opposition ont permis au régime de maintenir un statu quo mortifère. Le régime parvient à prévenir tous débordements grâce à la mobilisation massive de son appareil répressif, des réformes plus formelles que substantielles et surtout le recours à la manne des hydrocarbures pour acheter une paix sociale plus fictive que réelle. Animé par une colère sourde, le peuple algérien s’exaspère de la mainmise des richesses du pays par une minorité invisible. L’après Bouteflika risque donc d’ouvrir une période d’instabilité nourrie par les éléments constitutifs du drame algérien : un pays riche de sa jeunesse et de ses ressources gazières, mais gangrené par la corruption et les inégalités sociales. Une situation qui le rapproche et l’éloigne à la fois de son voisin tunisien.
روزاليس
عدد المساهمات : 1466 نقاط : 1719 السٌّمعَة : 147 تاريخ التسجيل : 07/08/2010 العمر : 52 الموقع : الدولة الفلسطينية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الجمعة يونيو 07, 2013 10:06 pm
بعد نصف قرن، يخرج بين الفينة والأخرى خطاب يلغينا لغة وفكرا وثقافة وعقيدة، وليخذل مخلصي الأمة (أغلبهم ليسوا من "الأسرة الثورية" ) الذين اخترقوا في الظل عطاء وتضحية وعزيمة وطموحا. الحلول النظرية صالحة لمنابر الجامعات وقابلة للتطبيق في "المدينة الفاضلة". مخطيء من يعتقد أن الكفاح ينتهي بخروج المستعمر، وبلدان الربيع العربي خير دليل، فقد اعتقدت أن التغيير يتم بتغيير رأس النظام وتسرعت -متعطشة- إلى الديمقراطية وإلى الانتخابات، قافزة على مرحلة التأسيس لآرضية جديدة. يعيب البعض على مرحلة الستينات أن الحكم لم يكن شرعيا وهو شرح يصب في صالح البرجوازية الموالية للإستعمار ولنمط معيشة غربية ولزعامات ليس لها من الأصالة إلى الدور الثوري. لتشخيص المرض لا بد من الوقوف على العلة، والعلة تكمن في دراسة أهم محطات مسيرة النصف قرن. وأعتقد أن المحطات الهامة هي سنوات: 1962، 1978، 1988، 1992، 1999. وعلى المختص أن يتجاوز الأفراد وأن يحكم على كل فترة بمنطق زمانها وأن تكون مرجعيته الأصالة والعمق الجزائري. أما الخلافات بين الزعامات فهي من ما يندرج تحت مقولة "لا توجد حرب نظيفة - Il n'y a pas de guerre propre". لا تلغوا نصف قرن من التاريخ، فجزائر الاستقلال كان نموذجها فرنسيا أكلا وملبسا ولغة وحتى تدينا.
laila
عدد المساهمات : 51 نقاط : 58 السٌّمعَة : 5 تاريخ التسجيل : 08/09/2011 العمر : 56 الموقع : المملكة العربية السعودية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 السبت يونيو 08, 2013 9:13 am
ملايين الأمراض الوراثية تفتك بالجزائريين أضيف في 07 يونيو 2013
ذكر مصدر طبي جزائري أن نحو 3 ملايين مرض وراثي تنتشر في الجزائر، دون أن تحرك السلطات في هذا البلد ساكنا من اجل التصدي لها ودعم البحوث في سبيل التصدي لها والتقليل من عددها المهول ومن آثارها الصحية. وقال الدكتور محمد الطاهر حملاوي، اختصاصي في أمراض الأطفال لصحيفة "الخبر" الجزائرية إن هذا العدد المرتفع للأمراض الوراثية التي تفتك بالجزائريين يتسبب في نسبة 80 بالمائة منها، زواج الأقارب. وأشار حملاوي إلى أن 50 بالمائة من حالات الصمم بالجزائر تعود إلى عوامل وراثية، مؤكدا أن حالت الصمم نفسها يمكن أن تتسبب في عمى العيون للأطفال، أو في تشوهات خلقية على مستوى مختلف أعضاء الجسم وعلى مستوى القلب وهي تشوهات يولد بها عدد لا يستهان به من الأطفال بالجزائر. ورغم إمكانياتها المالية الهائلة تفتقد الجزائر إلى منظومة صحية فعالة من شأنها أن تشخّص هذه الأمراض الوراثية في فترة ما قبل الولادة. وعلق الطبيب الجزائري على معاناة العائلات الجزائرية من مشكل الأمراض الوراثية، قائلا إنها تعيش في حالة حداد متواصلة، مستدلا بمثال عائلة فقدت ستة أطفال بسبب الأمراض الوراثية والتي كان أملها وحلمها الوحيد هو الاحتفاظ ولو بواحد من أبنائها الستة. ومن جهته، يتذكر البروفيسور مكي عز الدين حالة أم فقدت أربعة أطفال بسبب مرض وراثي لم يتم تشخيصه إلا عند طفلها الخامس. ويطالب مختصّون في علم الوراثة السلطات الجزائرية بضرورة وضع مخطط وطني لمواجهة هذه الأمراض، على أن يتحرك المشرع الجزائري ليطور قوانين الإجهاض بما يسمح برفع المعاناة عن العائلات ويحترم رغباتها في إجهاض الأم الحامل لجنين مصاب في الأشهر الأولى وعدم انتظار أن تبلغ الام مرحلة الولادة لتنجب طفلا معوّقا أو يعاني من مرض وراثي خطير. ولا يمكن القانون الجزائري العائلة الراغبة في إجهاض جنين مصاب بمرض خطير أو معوّق من القيام بالإجهاض وهو ما يطرح حسبه علامة استفهام كبيرة تنتظر الرد عليها بموجب القانون، كما يقول أطباء جزائريون.
flayboy
عدد المساهمات : 43 نقاط : 47 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 23/03/2012 العمر : 51 الموقع : ( Reino de España ( Madrid
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الإثنين يونيو 10, 2013 9:17 am
هذا نتيجة للكسل وصرف اموال الشعب في التوافه وتقريرمصائر الاخرين ومعاكسة حق المغرب في وحدته الترابية وبذل ان ينمي الحركي المعفون بلده بتنمية مستدامة ومتجددة التجؤوا للكسل والريع واستيراد 98%من الاغذية من الخارج نصفها بيريمي ومجهولة المصدر والمحتوى ولهذا شعب لاينتج اغذيته بيده مصيره الامراض المستعصية والانقراض وبقى فيكم غير اللسان صحيح .
يوسف يوسف : الوسام الذهبى
عدد المساهمات : 1421 نقاط : 1624 السٌّمعَة : 117 تاريخ التسجيل : 04/09/2010 العمر : 52 الموقع : جمهورية مصر العربية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الإثنين يونيو 10, 2013 6:35 pm
اقتباس :
الوفرة المالية التي تملكها الجزائر مجرد ‘مكسب هش’ نشر : 2013/06/05 4:52 م
الجزائر - وكالات : اعترف رئيس الوزراء الجزائري عبد الملك سلال، في خطاب بمناسبة الزيارة التي يقوم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، التي يختتمها مساء اليوم الأربعاء، قائلا 'نحن واعون كل الوعي بأن الرفاهية والوفرة المالية التي تتمتع بها بلادنا اليوم، تعتبر مكسبا هشا، حيث يتعين علينا أن نرفع تحديات كبيرة من أجل الحفاظ على هذا المكسب وتعزيزه، وأنه بات على الجزائريين الانتقال من النمط الاستهلاكي إلى النمط المنتج'. وأضاف، ولهذا الغرض فقد اتخذت تدابير ناجحة، يمكن أن نذكر منها 'صندوق ضبط الإيرادات' والذي من شأنه أن يمكننا من مواجهة أي تراجع محتمل لإيراداتنا الخارجية.وتابع، كما أن المستوى الذي بلغته احتياطات الصرف سيسمح لنا بالإبقاء على مستوى الاستيراد الضروري لضمان السير العادي لاقتصادنا والتموين الملائم لسوقنا على مدى 4 سنوات على الأقل.واعتبر سلال، أن هذين الإجراءين التأمينيين سيسمحان بمباشرة مرحلة اقتصادية انتقالية مستعجلة بالجزائر.
mrs es
عدد المساهمات : 61 نقاط : 64 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 31/10/2011 العمر : 48 الموقع : الرباط المغرب
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الإثنين يونيو 10, 2013 10:09 pm
كفى من المزايدات أنا ضد جميع الأنظمة العربية،،، ولكن ما دخل الأمراض الوراثية.................
talbii
عدد المساهمات : 32 نقاط : 35 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 27/01/2011 العمر : 46 الموقع : الجمهورية اليونانية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الثلاثاء يونيو 11, 2013 4:23 pm
هل كان في أسلافنا هذه المراض التي يزعمون أنها وراثية؟ هل الغرب له نسبة أعلي من الجزائر لها علقة بزواج الأقارب؟ هذا هو السر للأمراض. لقد حذرنا صلى الله عليه وسلم عن الزيغ عن طاعة الله وعن المعاصي وحذرنا عن كثير من المهلكات والأمراض التي تفتك بالمجتمع المسلم وتستشري به ، فلذلك كان صلى الله عليه وسلم بحكمته يصف الداء ونتائجه الوخيمة.
فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( (يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن - وأعوذ بالله أن تدركوهن - : لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم ، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم ) ) [رواه ابن ماجة وصححه الألباني في الصحيحة].
طائر السلام
عدد المساهمات : 14 نقاط : 17 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 14/09/2010 العمر : 64 الموقع : الجمهوريّة اللبنانيّة
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الأربعاء يونيو 12, 2013 10:06 am
الله يعفوا علينا جميعا و يهدينا الى الطريق المستقبم .اللهم نسالك العفوا و العافية في اجسادنا و ابداننا اللهم متعنا باسماعنا و ابصارنا و صحتنا ما احييتنا ابدا و اجعله الوارث منا امين امين يا رب العالمين و الله يهدي و يغفر لاخونا صاحب التعليق الاول .
الدعارة الاعلامية | كمية معتبر من المخدرات في طريقها الى شباب ورقلة الحر والمحتج على حقه
Localyte
عدد المساهمات : 27 نقاط : 33 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 17/07/2011 العمر : 35 الموقع : Ceuta
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الأربعاء يونيو 12, 2013 11:32 pm
الامراض الوراثية تاتي عن طريق فقر الدم لان الانسان ان كان يعاني سوء التغذية ويصاب بمرض قبيح يمكن ان يورثه لابنه وكذلك ان تناول اغذية سامة معلبة وغير مراقبة يمكن تصيبه بالسرطان و هو ايضا ينتقل من احد الوالدين الى الولد وكذلك لاتنسى ان 34% من مساحة الجزائر بما فيها الصحراء الشرقية التي سرقتها فرنساوضمتها للجزائر مصابة باشعاعات نووية اثر التجارب النووية وانا اخي محمد لا اكره الا نظامكم الذي يبذر اموالكم في سبيل بلقنة بلدنا بذل تنمية بلدكم والاعتماد على امكانياتكم لصنع اغذيتكم بايديكم تكون نقية وصحية 100% بذل اغذية مستوردة من قبل التجار الكابرانات التي لايهمها الا الربح على حساب صحتكم وقرات في احدى صحفكم انهم مؤخرا استوردوا لكم لحوما من البرازيل بالاطنان مخصصة لحدائق الحيوانات وسابقا بطاطس الخنزيرمن كندا وهذا اكيد يولد امراضا خطيرا تورث من الوالدين للابناء وانا اخي محمد لا اتشفى فحاشا لله بل سوى غيرة على اخواني الجزائريين ولا اريد ان يشمتوهم وقد رايت كيف تبدد اموالكم في التوافه كيري كينيدي اخذت لوحدها 140مليون§ و روس 500الف § وتخلي الكابرانات عن ديون افريقيا 920 مليون § لاستمالتها ضد وحدة بلدنا فبالله عليك هل هذا يعجبكم ? حشومة وعار هاذ الشيء والله عيب.
ahamed
عدد المساهمات : 18 نقاط : 24 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 31/01/2012 العمر : 66 الموقع : الجمهورية التونسية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الخميس يونيو 13, 2013 5:40 pm
هذا نتيجة للكسل وصرف اموال الشعب في التوافه وتقريرمصائر الاخرين ومعاكسة حق المغرب في وحدته الترابية وبذل ان ينمي الحركي المعفون بلده بتنمية مستدامة ومتجددة التجؤوا للكسل والريع واستيراد 98%من الاغذية من الخارج نصفها بيريمي ومجهولة المصدر والمحتوى ولهذا شعب لاينتج اغذيته بيده مصيره الامراض المستعصية والانقراض وبقى فيكم غير اللسان صحيح .
tamer i
عدد المساهمات : 131 نقاط : 134 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 05/11/2012 العمر : 46 الموقع : دولة فلسطين
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الجمعة يونيو 14, 2013 6:04 pm
اقتباس :
غدا يكتشف الجزائريون مع نفاد البترول حجم الكذبة التي انطلت عليهم أضيف في 14 يونيو 2013
الجزائر تمسح ديون الدول لشراء الدمم حقيقة مرة تعني شيئا واحدا هو ان النظام رهن البلد للاجنبي و جعلها سوقا مفتوحة للبضائع الاجنبية بينما تغط المصانع المحلية في نوم عميق.غدا يكتشف الجزائريون مع نفاد البترول حجم الكذبة التي انطلت عليهم عندما انخدعوا باقتصاد الفقاعة الذي يخلق مناصب شغل وهمية بأغلفة مالية خيالية و بدون انتاج,اقتصاد الكماليات و الرفاهية المغشوشة.
مأساة عائلة جزائرية في القرن 21 اللهم نسألك الرحمة و السترة في الدنيا و الاخرة أضيف في 10 يونيو 2013
مأساة عائلة جزائرية في القرن 21 اللهم نسألك الرحمة و السترة في الدنيا و الاخرة ...
alharrak alharrak : وسام أفضل الرد وسام شكر
عدد المساهمات : 1522 نقاط : 1823 السٌّمعَة : 149 تاريخ التسجيل : 28/05/2010 العمر : 38 الموقع : ksar el kebir maroc
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الخميس يونيو 20, 2013 10:45 pm
هل كان في أسلافنا هذه المراض التي يزعمون أنها وراثية؟ هل الغرب له نسبة أعلي من الجزائر لها علقة بزواج الأقارب؟ هذا هو السر للأمراض. لقد حذرنا صلى الله عليه وسلم عن الزيغ عن طاعة الله وعن المعاصي وحذرنا عن كثير من المهلكات والأمراض التي تفتك بالمجتمع المسلم وتستشري به ، فلذلك كان صلى الله عليه وسلم بحكمته يصف الداء ونتائجه الوخيمة.
فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( (يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن - وأعوذ بالله أن تدركوهن - : لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم ، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم ) ) [رواه ابن ماجة وصححه الألباني في الصحيحة].
روزاليس
عدد المساهمات : 1466 نقاط : 1719 السٌّمعَة : 147 تاريخ التسجيل : 07/08/2010 العمر : 52 الموقع : الدولة الفلسطينية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الجمعة يونيو 21, 2013 9:54 am
الله يعفوا علينا جميعا و يهدينا الى الطريق المستقبم .اللهم نسالك العفوا و العافية في اجسادنا و ابداننا اللهم متعنا باسماعنا و ابصارنا و صحتنا ما احييتنا ابدا و اجعله الوارث منا امين امين يا رب العالمين و الله يهدي و يغفر لاخونا صاحب التعليق الاول .
new
عدد المساهمات : 133 نقاط : 144 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 08/03/2011 العمر : 39 الموقع : مكناس المغرب
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 السبت يونيو 22, 2013 9:18 am
الامراض الوراثية تاتي عن طريق فقر الدم لان الانسان ان كان يعاني سوء التغذية ويصاب بمرض قبيح يمكن ان يورثه لابنه وكذلك ان تناول اغذية سامة معلبة وغير مراقبة يمكن تصيبه بالسرطان و هو ايضا ينتقل من احد الوالدين الى الولد وكذلك لاتنسى ان 34% من مساحة الجزائر بما فيها الصحراء الشرقية التي سرقتها فرنساوضمتها للجزائر مصابة باشعاعات نووية اثر التجارب النووية وانا اخي محمد لا اكره الا نظامكم الذي يبذر اموالكم في سبيل بلقنة بلدنا بذل تنمية بلدكم والاعتماد على امكانياتكم لصنع اغذيتكم بايديكم تكون نقية وصحية 100% بذل اغذية مستوردة من قبل التجار الكابرانات التي لايهمها الا الربح على حساب صحتكم وقرات في احدى صحفكم انهم مؤخرا استوردوا لكم لحوما من البرازيل بالاطنان مخصصة لحدائق الحيوانات وسابقا بطاطس الخنزيرمن كندا وهذا اكيد يولد امراضا خطيرا تورث من الوالدين للابناء وانا اخي محمد لا اتشفى فحاشا لله بل سوى غيرة على اخواني الجزائريين ولا اريد ان يشمتوهم وقد رايت كيف تبدد اموالكم في التوافه كيري كينيدي اخذت لوحدها 140مليون§ و روس 500الف § وتخلي الكابرانات عن ديون افريقيا 920 مليون § لاستمالتها ضد وحدة بلدنا فبالله عليك هل هذا يعجبكم ? حشومة وعار هاذ الشيء والله عيب.
علمنا التاريخ أن الأنظمة المستبدة تدس عملاء لها داخل كل المنظمات والتجمعات المدنية الهدف المباشر هو جمع المعلومات وفي بعض الحالات قد يكون الهدف أخبث من ذلك حيث يتغلغل العميل داخل المنظمة وقد يصل الى أعلى المراتب فيها وقد يكون داخلها شبكة تأثير والغرض هو تحييد المنظمة عن هدفها الأصلي إدخالها في متاهات لا خروج منها.
بالنسبة لأي حراك يهدف الى التغيير الجذري في الجزائر فسيلعب النظام على وترين أساسيين: العنف والتفريق. ومنه هناك قاعدتين لتكشتف اذا كان شخص مندس:
(1) الأولى اذا كان يدعوا الى العنف والقتال تحت أي ذريعة فاعلم أنه مندس فالنظام سيعمل قصارى جهده لكي يستدرج المنظمة المدنية الى ميدان القتال، حيث النصر سيحالف النظام، وفي أحسن الأحوال سيكون ثمن الحرية غالي. (2) الثانية إذا كان الشخص يلمح الى التقسيم أو العنصرية أو الجهوية فاعلم أنه مندس كأمثلة عن هذا نذكر : التأليب ضد القبائل إشاعة أن جهة الغرب موالية للنظام إشاعة عن سيطرة سكان الشرق على الجيش الحديث عن نزعة انفصالية في الجنوب أو الشمال التحريض على الطائفية الدينية (هذا سلفي وهذا صوفي وهذا مالكي وذاك اباضي)... الخ
والقاعدة العامة أن كل من يحمل فكرة متطرفة وينادي بها فمن المحتمل جدا أنه عميل.
أفتحوا أعينكم جيدا وتحلوا بروح نقدية شديدة حتى لاتحيدوا عن أهدافكم الأساسية دققوا في كل فكرة تتلقونها وتذكروا مصدر تلك الفكرة.
bakkali_a bdelilah
عدد المساهمات : 58 نقاط : 64 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 20/05/2010 العمر : 54 الموقع : ألأندلس أسبانيا
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الأحد يونيو 23, 2013 9:47 pm
أحسنت يا صاحب التعليق الأول اتفق معك 100 % صورة واضحة تبين لنا مكر الجزائر وتعديهم على اخوانهم في المغرب ، مالي تونس وليبيا ....
saudi
عدد المساهمات : 1496 نقاط : 1690 السٌّمعَة : 44 تاريخ التسجيل : 08/01/2012 العمر : 51 الموقع : المملكة العربية السعودية
موضوع: رد: عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010 الجمعة يوليو 05, 2013 11:04 pm
الرئيس السابق اليامين زروال يرفض العودة إلى الرئاسة رغم الضغوط التي يتعرض لها أضيف في : Jun 24-2013 17:25
رفض الرئيس الجزائري السابق اليامين زروال العودة مجددا إلى الرئاسة، وهذا رغم الضغوط التي يتعرض لها، والدعوات التي تصله، والتصريحات المتكررة لمسؤولين سياسيين وعسكريين سابقين، والتي تؤكد أنه رجل المرحلة القادمة، وأنه القادر على تطهير الجزائر من أخطبوط الفساد، والدخول بالبلاد في مرحلة انتقالية لضمان تغيير هادئ وسلمي.
وقالت مصادر مطلعة ان الرئيس السابق اليامين زروال التقى بعدد من مقربيه، والذين حاولوا أن يعرفوا رأيه بخصوص الدعوات المتكررة بخصوص ضرورة عودته إلى المشهد السياسي، وإلى رئاسة الجمهورية، من أجل خلافة بوتفليقة، الذي عرفت أوضاعه الصحية ترديا في الفترة الأخيرة، وأن الرئيس زروال أبلغهم عدم وجود أي نية لديه للعودة إلى الرئاسة، تحت أي مسمى، ومهما كانت المبررات التي يسوقها الذين يطالبونه بالعودة.
وأشارت إلى أن زروال أبلغ محدثيه أنه غادر الرئاسة بمحض إرادته في 1999، وأنه غير راغب في العودة إلى المسؤولية من جديد. وأشارت المصادر ذاتها إلى أن الرئيس زروال رفض عدم استقبال الكثير من السياسيين الذين طلبوا لقاءه في الفترة الأخيرة، تفاديا للضغط والإحراج، وأنه استقبل عددا قليلا جدا من الذين أرادوا لقاءه، مثلما هو الأمر بالنسبة لرضا مالك رئيس الحكومة الأسبق وأحد الشخصيات التاريخية، كما أنه فضل عدم الاتصال بالذين اقترحوه من أجل تولي منصب الرئاسة بعد رحيل بوتفليقة.
جدير بالذكر أن الرئيس اليامين زروال يحظى باحترام واسع وسط الجزائريين، وهذا الاحترام تعاظم خلال سنوات التي غادر فيها موقع المسؤولية، وثبت زهده في المناصب وفي المزايا خلافا لآخرين، على اعتبار أنه حطم الرقم القياسي في الاستقالات، فقد استقال في وقت أول من الجيش لما رفض له مشروع تحديث المؤسسة العسكرية، ثم استقال من منصب سفير برومانيا، رغم الراتب الضخم الذي كان يتقاضاه والمزايا التي تتبع المنصب، بل يتردد أنه ذهب إلى حد إغلاق السفارة، واعتبار أن وجودها تبذير للمال العام، وآخر استقالة كانت من منصب رئيس الجمهورية قبل انتهاء ولايته الأولى، وذلك بعد خلاف مع أقطاب الحكم حول مستشاره الجنرال محمد بتشين.
وفضل الرئيس زروال بذلك رمي المنشقة والعودة إلى مسقط رأسه بباتنة ( 500 كيلومتر شرق العاصمة) وتنازل عن كل الامتيازات التي يمنحها له منصبه، بما في ذلك الفيلا الفاخرة التي كان يسكنها بأعالي العاصمة، والتي حصل عليها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من بعده، كما أنه طوال فترة حكم بوتفليقة رفض زروال كل المزايا التي عرضت عليه، وفي مقدمتها فيلا فاخرة في إقامة الدولة الجديدة المخصصة لكبار المسؤولين، وحتى السيارة الألمانية المصفحة والفاخرة التي منحت لكل الرؤساء السابقين أعاد مفاتيحها، وتحاشى مقابلة بوتفليقة خلال حملته الانتخابية الرئاسية في2004، رغم أنه استقبل منافسه في الانتخابات علي بن فليس، وتكرر نفس المشهد عندما لم يلتق زروال ببوتفليقة في 2009، وفي كل المرات التي زار فيها هذا الأخير مدينة باتنة.
عائدات الجزائر تتجاوز 26 مليار دولار خلال السداسي الأول لـ2010