منتديات واحة القصر الكبير
منتديات واحة القصر الكبير
منتديات واحة القصر الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات واحة القصر الكبير

๑۩۞۩๑مرحباً بكم جميعاً في واحة القصر الكبير ๑۩۞۩๑
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر

اذهب الى الأسفل 
+284
otman29
azouz
belamk
dalal
hibalif
elhomairi
elharfaoui
mahha
hany
mrazum
mama
Kabore
Koso
محمد العربى
SELLAMI
omar
اية شعبان سالم
عبد الحليم
ayabela
شمس الأندلس
Castle
Bajeddoub
alariss
jessica
ama
nokia
chall
fil
mandili
amrsaid
نجمة
fatima zahra
hajar
radiaebouab
irgui82
bensed
wwtacy
Lasso
hakimo
didovita
برقيق الجيلالي
ضمه 25
salma rifiya
شاحنتي
فاطمة الزهرة
الاميرة
ايطالى
هارون الرشيد
KENITRA
wallstk
fidaka
Target
ام دودى الصغيرة
zoosk
wilx44
farahat
Missy y
elalami78
أميرة
Guillaume
elarbiy
almoubf
Markets
ماجدة
amuna
ttah
مونا
George
Bless
امينة
coco
ابراهيم البقالي الطاهري
khalidb
youna102
eric
مولاى البقالى
Benchmark
rou2a
SELLAM
karim86
العزة والكرامة
llaouielh
Souhaitez
ابن عربى
سميرة
Amr Abdo
mohammed-ss
الشاطر
montaser
Blesso
hotma
_khaled_
مشاعر قلب
دعوة
renah
محمد المصرى
solomo
azdinlove
بغوز
em.azeroual
mahmoudalrae
almdar
oum radoine
Bossna
babybluv
امينة موسي
علي الجبوري
rayan
القدس
bakkali_a bdelilah
new
abettar
samira
balarbia
tamer i
coraje
assil
cherif
Localyte
ali chahm
ayouch
yassin22
talbii
Palacee
flayboy
ميمي نت
laila
Bilal
saammo
محمد عبد الله
هيفاء
amouna fikri
فكرى
العربي
kasri09
mariya
doaa
NAIMA NAIMI
غيوم المساء
azizalaghzaoui
zizo
inquiry
عربي
الشاكي
acharki
man
rochdi mansour
charaf
Americas
برشلوووونى
Oujdia
indore
rjbulxo
ridhaalattar
lind10
abdeluohed
شفيعة
Offres
يوسف
saudi
أحلام
ajoid80
Stock Castle
winnin
moo
tawasso
tbrd
m888bh
pounet
rebe
عاشق نهار
hafidsamot
ramzi
mixfire
fatimaa
ms lorna
setri
Bob Marley
became
wafaa
maalo
malak
tanioude
malak2000
asmaa
alharrak
nadaa17
ajerod
Adem Bousaadi
رنا
مولاي العلوي
folati_2012
fninec
Mariah
Kaboree
Karamba
wiwi
alyou
Zamah
rebbouh1
مشاري
Bama
alia
abdey
Simo Masi
cheikh
teamlive
Newsletter
contact
yazdi
akrib
n mohamed
hajji
المهاجرين
ربيعة
السنيوريتا
asriab
azeriouh
장현주
maryam
ابن بطوطة
manar
ابن سينا
رمضان
kawash
aymane
semia
karimbl
nawall
manarr
mohamed
نادية
youcef
alfalakiii
mansur
jamila
baghouz1
karim
ابن رشد
babihh
tariq ibnou ziyad
hgrg
rachidr
ياسر
delikde
zaki.samir
نجاة
hard_mix
bakar8123
elandaloussi
Winamp
الهادية
wildwolf
Latifa
fechtalmed
alghazali
nawal
manzah
البقالي عبد السلام
warda
ahmed64409
lakins
nihal
maruya
wpsa
MERCY4R
nonreply
هبة
روزاليس
mariam
elhajji
medk
karom
أبو الليف
Abdallatif
mustapha zeroual
chekri
Hopa
abdelhadi
med
abdo
أمير الأوراس
fatimati
hamid
288 مشترك
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1 ... 6, 7, 8 ... 13 ... 19  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
rjbulxo

rjbulxo


عدد المساهمات : 23
نقاط : 25
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/12/2012
العمر : 45
الموقع : الجمهورية التونسية

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الجمعة مايو 24, 2013 9:44 pm

اقتباس :
ما استغربه صمت الشعب
وما يطبخ خلف الاسوار صعب ايضنا
مطلوب مظاهرة و صياح لإحراج اصحاب الطبخة
من حق الشعب ان يعلم اخبار رئيسه بدل تعتيم القائم
الله يشفيه و الله يرحمه إن وافته المنية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
indore

indore


عدد المساهمات : 30
نقاط : 35
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 25/12/2011
العمر : 51
الموقع : canada

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الجمعة مايو 24, 2013 9:51 pm

هشام عبُّود: عبد العزيز بوتفليقة لم يعد يرأس الجزائر منذ سنوات
الجمعة 24 ماي 2013 - 16:00


ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 843951 ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 843951 ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 843951

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13694285211

قال هشام عبّود، ناشر صحيفَتَيْ Mon journal و"جرِيدَتِي" الجزائريّتَين، إنّ عبد العزيز بوتفليقة "لم يعد رئيسا للجمهوريّة منذ سنوات مضت" وفق تعبير الإعلامي الذي تعرض منبراه للرقابة حين تطرقه لصحّة الرئيس.

عبُّود، ومن خلال استضافة صوتيّة على راديو "أصوات"، زاد بأنّ الجميع يعلم أنّ الحاكم الفعلي للجمهورية الجزائريّة هو سعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس الرسميّ للبلاد، حيث يستمر "الأخ الأصغر" في ممارسته مختلف شؤون الدولة بشكل عاديّ لم تؤثر فيه الأوضاع الصحية المتدهورة للرئيس "بوتفليقة الأكبر".

واستغرب ذات الاسم الصحفيّ الجزائري لجوء الإعلام الرسمي الجزائريّ، ووزارة الاتصال، إلى أساليب المغالطات في التصدي لما يكشف حقيقة عن تردّي الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة ووجود من يدير شؤون البلاد عوضه دون أن يكون متوفرا على شرعية دستوريَّة.

"هل كان هؤلاء سيحيرون في تسريب صورة للرئيس وهو في وضعه الصحي الجيد المزعوم؟" يتساءل هشام عبُّود قبل أن يردف "عبد العزيز بوتفليقة يتواجد وسط صعوبات صحيّة منعته من البروز للعلن منذ شهور، وآخر خطاب له كان في الـ8 من ماي للعام الماضي، وسوء حالته الصحيّة ليس مفاجآة بالمرّة".

ذات الكاتب والصحفي الجزائري، صاحب كتاب "مافيا الجنرالات"، البالغ من العمر 58 عاما، وهو الذي سبق له أن كان ضمن صفوف خدمة الاستعلام لشرطة وعسكر بلده قبل لجوئه لفرنسا عام 1997 وعودته للجزائر قبل عامَين، قال إنّ التضييق الذي مورس على جنرالات الجيش ضمن الممارسة السياسية للبلد، وإن كانت لم تضعفهم في الدفاع عن مصالحهم، أفرزت الواقع الجزائري السياسي الجديد الذي يحتكر ضمنه القرار مقربون من عبد العزيز بوتفليقة، أبرزهم أخوه سعيد الذي يحكم من الكواليس.


http://hespress.com/international/79915.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Oujdia

Oujdia


عدد المساهمات : 117
نقاط : 127
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
العمر : 48
الموقع : جمهورية السودان

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الأحد مايو 26, 2013 10:40 am

هذا السيناريو سوف يكون مثل سيناريو كوبا.
من فيدل كاستر الى اخيه راوول.
ومن عزيز بوتفليقة الى اخيه سعيد.
نتمى لجميع المسلمين حسن الخاتمة يارب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
برشلوووونى

برشلوووونى


عدد المساهمات : 25
نقاط : 27
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
العمر : 58
الموقع : الولايات المتحدة الأمريكية

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الثلاثاء مايو 28, 2013 11:13 am

اللهم لاتجعلنا فتانين ولامفتونين ,ربنا لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا.




الرئيس بوتفليقة من فال دوغراس إلى ليزانفاليد لماذا؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Americas

Americas


عدد المساهمات : 213
نقاط : 227
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 17/02/2012
العمر : 47
الموقع : الجمهورية العراقية بغداد

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الثلاثاء مايو 28, 2013 12:16 pm

هل بدأ توفيق " الحاكم الفعلي للجزائر " يفقد سيطرته
أضيف في 27 ماي 2013


bab bab gho gho bab bab

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13697396821

من مؤشرات تفسخ العصابات الحاكمة ما يجري بينها من صراعات على المراكز والمصالح والأموال، وعموما على السلب والنهب، وبروز هذه الصراعات إلى العلن كثيرا ما ينبئ باشتداد المعركة.

وإذا كانت آخر المعارك بين الأجنحة المتشاكسة (جناح بوتفليقة وجناح التوفيق) خفت وطأتها منذ إدخال بوتفليقة إلى المستشفى العسكري للفرنسيس، في انتظار ما تؤول إليه المفاوضات الجارية بين الجناحين برعاية فرنسية، حيث يبذل مسؤولون فرنسيون كبار قصارى جهدهم للوصول إلى توافق بينهما للحفاظ على ” نظام ” قدم ويقدم خدمات للمستعمر القديم “بلا حدود ولا قيود”،فإن ما حدث مؤخرا بين قناتين معروف عن مالكيهما، ومسيريهما أنهما أحذية من أحذية الدي إر أس DRS ، مؤشر على أن الصدام لم يقتصر على الأجنحة، وإنما انتقل ليكون أيضا صراعا بين أطراف الجناح الواحد.

فهل بدأت يَدُ التوفيق، التي ظلت حديدية لما يزيد عن 20 عاما، تضعف الى الدرجة التي لم يستطع معها أن يُلزِم كبار مساعديه بالإنضباط والهدوء؟

وهل سبب ضعفه يعود لإنشغاله بالحرب مع (السعيد) بوتفليقة، أم أن الأمراض التي ظل يعالج منها في إسبانيا وسويسرا قد أقعدته وأضعفته، إلى حد أن يرى نائبه الدموي طرطاق يعبث بالإرث والتركة، وهو مازال على قيد الحياة؟

أم أن طبيعة الحرب القذرة قد أفرزت مراكز قوى جديدة يُعرف بعضها ” بالبقارة ” و ” أصحاب الشكارة ” لا يحكمهم حاكم ولا سلطان، حتى ولو كان التوفيق ” رب الدزاير “، ونائبه طرطاق، الذي كان يُكرم بعض ضيوفه في بن عكنون ” بالشاليمو والشينيول ” .

كل الإحتمالات مفتوحة، بما ينبئ بصيف ساخن، حتى ولو لم تنقطع الكهرباء على أكثر المدن الجزائرية، بما فيها العاصمة، كما وعدوا هذه المرة، على غرار ما وعدوا به العام الماضي.


http://174.37.68.155-static.reverse.softlayer.com/algerianews25048.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
charaf

charaf


عدد المساهمات : 84
نقاط : 94
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/05/2010
العمر : 50
الموقع : Holland

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الخميس مايو 30, 2013 9:49 am

الديراس كجهاز امني و عسكري وبكل طاقمه البشري المجرم ليس له اي مشكل مع الرئيس الحالي +

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rochdi mansour

rochdi mansour


عدد المساهمات : 32
نقاط : 34
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/09/2010
العمر : 46
الموقع : جمهورية الصين الشعبيّة

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الخميس مايو 30, 2013 10:15 am

ÉTAT TERR ORRISTE
TRÉS ORERIE D ALGER pour LE POLISA
Ce que vous avez oublié de dire c’est que LE POLISARIO (qui est une organisation 100 % Terroriste ) est alimenté à coup de Milliards de Dollars puisés dans la Trésorerie du Peuple d’Algérie, en vue de déstabiliser le Maroc
Comme vous le savez, les clés et les signatures de Chèques de la TRÉS ORERIE du peuple d’Algérie sont exclusivement détenues par LA DRS et ses généraux (ex sergents dans l’Armée ).
La preuve c’est que ni Belkhadem , ni Benflis , ni ouhya ,n Sellal ni HAMROUCH ne parlent JAMAIS de la Trésorerie DU PEUPLE , NI DES SIGNATURES de chèque au peuple algérien .
En effet c’est que la DRS, l’Armée, les généraux et les futurs Candidats, croient qu’il veulent continuer a faire endormir le peuple d’Algérie danss DAR Ghafloun ! ! !
En effet le Polisario est Mille fois plus important que le peuple d Algerie aux Yeux des généraux et de le DRS.
C’EST POUR TOUTES CES RAIS S QUE LA JUNTE D’ALGER EST DÉS ORMAIS CATALOGUÉE COMME UN ÉTAT TERR ORRISTE, COMME SES GR ANDS AMIS Corée du nord, Iran, Syrie, Cuba, Venezuela..
J’ai une nouvelle pour tout ce beau monde qui terrorise le Maroc : votre tour viendra et vous payerez tôt ou tard , et surtout après l’épuisement de la manne pétrolière en 2020 ( c à d , demain , car en politique 7 ans c est équivaut à 1 jour environ ) ).
À Bon entendeur, SALUT
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
man

man


عدد المساهمات : 72
نقاط : 75
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 19/10/2011
العمر : 43
الموقع : المملكة العربية السعودية

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الخميس مايو 30, 2013 10:28 am

القضية الجزائرية تتحول الى مغاربية واقليمية
أضيف في 29 ماي 2013


ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 843951

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13699055251

أعاد مرض الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أزمة نظام الحكم في الجزائر إلى الواجهة وبعيدا عن التفسيرات السياسية النمطية التي تحاول أن تختزل هذه الأزمة في مسألة خلافة بوتفليقة في نسق سياسي يتسم بهيمنة المؤسسة العسكرية على الحكم، يمكن القول أن الأزمة السياسية في الجزائر اكبر وأعمق من مجرد اختزالها في فراغ دستوري أو سياسي في منصب الرئاسة أو حتى في الطبيعة العسكرية للنظام السياسي القائم الذي حكم الجزائر منذ الاستقلال إلى اليوم، مستندا إلى الشرعية الثورية التي اكتسبها القادة العسكريين آنذاك والذين كان اغلبهم قادة لجبهة التحرير الوطني في نفس الوقت، لقد شكلت الأزمة السياسية المزمنة التي عصفت بالنظام السياسي الجزائري منذ نهاية الثمانينات من القرن الماضي والتي أدخلت البلاد في حرب أهلية راح ضحيتها مئات آلاف من الجزائريين الأبرياء والتي لزالت تلقي بظلالها على الجزائر إلى اليوم منعطفا خطيرا في التاريخ السياسي للبلاد.

لقد كانت الأزمة ومنذ البداية أزمة الشرعية السياسية، وتتمثل جذورها في التصارع بين عدة شرعيات سياسية وثقافية في الواقع السياسي والاجتماعي للمشهد الجزائري فهناك الشرعية الثورية التاريخية للاستقلال، والتي كان الحكم وحزب جبهة التحرير الوطني يرتكزان عليها، باعتبارها القوة التي حققت الاستقلال، حيث تبنت الأيديولوجية التعبوية الاشتراكية باسم العدالة الاجتماعية، ودور جزائري قائد في إطار حركات التحرر الوطني في المنطقة العربية، والعالم الثالث. ومع خفوت الرافد الإسلامي في إطار الأيديولوجية، ونظام الشرعية السائد آنذاك، مع بومدين، ثم الشاذلي بن جديد أحد الضباط السابقين في الجيش الفرنسي، والذي جاءت به المؤسسة العسكرية ، وقد ترتب على ذلك أن القوة الحقيقية في النظام هي المؤسسة العسكرية، في ظل تآكل حزب جبهة التحرير، ونشوب الصراعات الداخلية بين كوادره وقياداته وصراعاتهم على الحكم وتدهور مكانة الأيديولوجية التعبوية للحزب والنظام في ظل تطورات الأوضاع الداخلية والإقليمية والدولية وفى ظل تردى الأوضاع الداخلية وشيوع الفساد الداخلي في الإدارة والحزب والجيش وهي العوامل التي أدت في تفاعلاتها العميقة عند العمق إلى أزمة هوية في النظام السياسي، الأمر الذي وفر الشروط الموضوعية إلى بروز المشروع الأصولي السلفي الذي وجد سنده في الجذر التاريخي للهوية، ودور المدرسين المصريين المنتمين لحركة الإخوان المسلمين، أو ذوي الميول الإسلامية، وتشجيع السلطة الجزائرية على صياغة نمط إسلامي إخواني معتدل في مواجهة أزمة الهوية، قاده بعض الوعاظ من مصر والمشرق العربي ولم يكن مشروع الجبهة السلامية للإنقاذ، سوى تجسيد لتطورات تاريخية بطيئة ولكنها عميقة، لتبلور شرعية تاريخية وجدت ظروف نمو جديدة (الفساد ـ التغريب الثقافى، واللغوى الساحق ـ تآكل الشرعية القديمة وعجز جهاز الحكم عن إدارة البلاد ـ والأزمة الثقافية، وغياب أنتلجنسيا عصرية، شيوع نظام لتكوين الرداءة الثقافية والفكرية )وهي الشرعية ‘الإسلامية’ التي استطاعت أن تفرض توجهاتها لأسلوب إدارة الأزمة السياسية الجزائرية وقد وظفت في ذلك حماسة الخطاب والعاطفة الدينية لاستقطاب الفئات المهمشة مستغلة فشل المشروع النهضوي الذي بدأه نظام الحكم منذ الاستقلال والذي يحتكم لتوجهات الاقتصاد الاشتراكي الذي يعتمد على الصناعات الثقيلة كخيار استراتيجي لتحقيق التنمية، وقد كانت انتفاضة الجوعى في أكتوبر 1988، وأزمة قوانين الانتخابات التشريعية فى يونيو 1991 مرحلة فاصلة في التاريخ السياسي للجزائر. ومع تآكل وانهيار شرعية حزب جبهة التحرير والنظام، أصبحت هناك فجوة وأزمة بين شرعيات عديدة، شرعية تهاوت هى لحزب جبهة التحرير والرئيس الذي يعتمد على الجيش وشرعية جماهيرية وثقافية هي شرعية الإنقاذ الإسلامية، ولم يعد أركان الحكم الرئيس والجيش، وجبهة التحرير الوطني يستندون إلى شرعية سياسية بين أوسع الفئات الاجتماعية وهو الأمر الذي أكدته نتائج الانتخابات البرلمانية في دورتها الأولى، حيث فازت الإنقاذ بـ (188) مقعدا في حين حصلت جبهة القوى الاشتراكية على (26) مقعدا، في حين أن حزب جبهة التحرير لم يحصل سوى على (16) مقعدا.

وإذا أضفنا إلى أزمة الهوية و الشرعية، أزمة اقتصادية، واجتماعية، وانعكاساتها على جميع الأصعدة ،إذ على الرغم من أن الجزائر دولة بترولية وتمتلك مصادر أخرى للثروة ورغم ارتفاع سعر المحروقات في السوق الدولية التي مكنت خزينة الدولة من مداخيل خيالية إلا أن عملية التنمية مازالت متعثرة ونسب الفقر والبطالة مرتفعة جدا مما يزيد من الأزمة البنيوية التي يعيشها النظام السياسي في الجزائر، ويمكن القول أن الفساد في الجزائر مر بمرحلتين كبيرتين. الأولى تمثلت بصورة عامة في مرحلة ما قبل أكتوبر 1988 حيث اتخذ الطابع السياسي بالأساس، متمثلا في مختلف أشكال التزوير، لكن في هذه المرحلة تم على الأقل الفصل بين المال والسلطة، كما تجلى ذلك في تخيير الراحل هواري بومدين بين ممارسة الحكم أو جمع المال. أما المرحلة الثانية، التي نشأت مع التحول إلى اقتصاد السوق، فقد حدث فيها الجمع بين المال والسياسة، مما أدى تدريجيا إلى الفساد المالي والفساد السياسي على حد سواء. وهذه الظاهرة الأخيرة تمثل الشكل الأكثر خطورة للفساد. والحقيقة أنه كان لا مفر للجمع بين التسلط السياسي والنهج الرأسمالي الذي انخرطت فيه البلاد ابتداء من الثمانينات من أن يؤدي إلى هذه النتيجة المحزنة، بل والمأساوية بالنسبة لبلد يسمى بلد المليون ونصف مليون شهيد.

واذا كان مرض الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة قد أعاد إشكالية أزمة الحكم إلى الواجهة من جديدً وإذا تجاوزنا المسألة في بعدها الإنساني فان شقها السياسي لا تخص حال الرئيس فحسب، بل تنسحب على أوضاع الجزائر التي ستدخل سباق ترتيبات المرحلة المقبلة. أقله أن الرئيس الذي يعتبر من العلامات البارزة في التاريخ الحديث لبلاده لن يعود هو نفسه كما كان قبل نقله إلى المستشفى العسكري في باريس.

في رمزية هذا الانتقال الذي اقتضته اعتبارات علاجية بالدرجة الأولى أن محور العلاقة بين باريس والجزائر بات سالكاً، في ضوء نتائج زيارة الدولة التي قام بها الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند إلى الجزائر، وهو يحمل قراءة جديدة لتاريخ المد والجزر بين بلاده وإحدى مستعمراتها السابقة. مع أن الأمر يبدو طبيعياً، فإن التعمق في الحساسيات القائمة بين البلدين لا يترك مجالاً للشك في أن الأمر يتعلق بتطبيع إنساني وسياسي يعزز تجربة الانفتاح الجديد. ولا شيء يثير حساسيات بالغة أكثر من طرح المسألة الجزائرية في فرنسا أو النبش في ملف المسألة الفرنسية في الجزائر.
أبعد من دلالات ملف صحي، يمكن القول أن تجربة الرئيس بوتفليقة اتسمت بقدر هائل من رد الاعتبار، بعد أن كانت الشرعية التاريخية وحدها تصنع الرؤساء المتعاقبين بدعم ووفاق من المؤسسة العسكرية ذات التأثير الواضح في توجيه الأحداث.

أضاف إليها بوتفليقة بعداً ‘ ديموقراطياً ‘، ليس أبعده أنه أول رئيس مدني يحكم الجزائر بعد الفوز في استحقاقات رئاسية. والأهم أنه أقر هذا الاختيار الذي لم يعد ممكناً التراجع عنه في سياق التطورات السياسية. سواء بالنسبة إلى مناصريه أو خصومه على حد سواء.

وإذ يحسب له هذا التوجه الرئاسي، على خلاف تجارب انفتاح لم تكتمل كما في تجربة حكم الرئيس السابق الشاذلي بن جديد، فإن الحراك السياسي لم يقد إلى ميلاد قوى حزبية جديدة ومؤثرة، يفترض أن ترافق هذا المسار. ولا تزال جبهة التحرير الجزائرية في مقدم اللاعبين الذين لا يمكن إلغاء آرائهم إزاء مستقبل أي تحالفات أو مواجهات، وساعد في الإبقاء على هذا النفوذ تجربة الوئام المدني التي أقرها الرئيس بوتفليقة التي أبعدت الجزائر عن مستنقع الإرهاب الذي كانت غرقت فيه لسنوات طويلة.

بيد أن المواجهة الأخيرة في عين أميناس ألقت بظلالها على الطموح الجزائري الذي كان يتوق للقيام بدور أكبر في التعاطي مع تنامي الإرهاب في منطقة الساحل جنوب الصحراء، وبدا أن الجزائر التي رغبت في حشد دول الساحل حولها، عبر مقاربات أمنية وسياسية وعسكرية استضافت مكوناتها الديبلوماسية والدفاعية، أحوج ما تكون إلى معاودة ترتيب بيتها الداخلي، بارتباط مع التحولات الإقليمية والدولية التي همت التدخل العسكري الفرنسي المباشر في مالي، وصعوبة بناء جدار مغاربي يحد من مخاطر التهديدات.

لكن الرئيس بوتفليقة الذي تمكن من تحقيق المزيد من الاختراقات، توقف أمام الرهان الإقليمي المتمثل في معاودة الوئام لعواصم الشمال الأفريقي في إطار الاتحاد المغاربي. ولعل هذا الجانب كان أقل تحفيزاً في تجربة حكمه، بالنظر إلى ما كان يعول عليه من تحقيق الانفراج، أقله على صعيد العلاقات بين بلاده والمغرب، كونه الملف الذي يراوح مكانه على امتداد حكم الرؤساء الجزائريين السابقين. وربما باستثناء فترة الرئيس الشاذلي بن جديد التي انطبعت بنوع من الانفراج والتفاهم، لم يستطع أي رئيس جزائري أن يقفز على المطبات التي تعترض هذا المسار، وتنعكس سلباً على البناء المغاربي المتعثر، ويعد ملف الوحدة الترابية للمغرب السجل الأسود في فترة حكم بوتفلقة فبدل استحضار المصالح العليا لشعوب المنطقة والعلاقات التاريخية والمصيرية للبلدين سعى هذا الأخير إلى معاكسة المغرب في صحرائه . بل انه حتى في قضية الحدود التي كاد فتحها يصبح في متناول اليد بعد مجيء الرئيس بوتفليقة، وضعت الجزائر العراقيل في سبيل فتحها وتجاهلت دعوات المغرب المتكررة لطي الخلافات والنظر إلى المصالح العليا للشعب المغربي والجزائري والشعوب المغاربية كافة التي تنشد الوحدة والتنمية.

مرض بوتفليقة، وإن كان حالة إنسانية، فهو بقياس تحديات المرحلة يصبح قضية جزائرية، ثم مغاربية وإقليمية.
فمن جهة يضع فكرة العهدة الرابعة بين قوسين، بحكم القانون الإلهي الذي يتجاوز القوانين كافة، ما يعاود فكرة ترتيب البيت الداخلي الجزائري عاجلاً أم آجلاً. ثم هناك التحدي المغاربي الذي يفرض نفسه في ظل ارتفاع أصوات أوروبية وحتى أميركية تدعو لتفعيل الاتحاد كطرف محاور في مواجهة تحديات المرحلة. لكن العامل الجديد يكمن في أن ظاهرة ما يعرف بالربيع العربي لم تتوار إلى الخلف، وإن خف زخمه وتعثر مساره.

وإذا كان بوتفليقة أفلح في استيعاب خصائص المرحلة بقدر أقل من التشنج وردود الأفعال، فإن انفجار أوضاع اجتماعية في مناطق عدة في البلاد لا ينحو في اتجاه تكريس الاستقرار.
ولعله لهذا السبب ترغب كافة الأطراف في الإفادة من الوضع الصحي للرئيس الذي يرقد في المستشفى. أكان ذلك من خلال الإيحاء بأن عودته لن تطول بالنسبة لمناصريه. أو على صعيد البدء في ترتيبات الخلافة غير المستبعدة.

***************************

ماهو السر من وراء إبقاء الحالة الصحية الحقيقية للرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة طي الكتمان ؟
أضيف في 29 ماي 2013


ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 843951

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13699056811

خرج الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز وصرح في خطاب تلفزيوني وقبل وفاته مباشرة بعد إجرائه لعملية جراحية أجراها لقطع ورم سرطاني أصابه. أعلن وقتها وخلال ذلك الخطاب الذي خص به شعبه وتابعه كل العالم أن صحته تتحسن وهو في فترة نقاهة. وقد كان ظاهرا عليه ذلك. في كل الأحوال ظهوره كان المهم والاهم، وبذلك أغلق كل أبواب الإشاعة والتكهنات وانهى كذلك القلق الذي رافق فترة غيابه أو ساعات إجرائه للعملية الجراحية.
هو نفس الشيء الذي حدث مع الرئيس المصري محمد حسني مبارك عندما نقل إلى ألمانيا لإجراء عملية جراحية وبعدها بأيام خرج حسني مبارك وظهر وهو جالسا مع طبيبه في فناء المستشفى يرتدي ملابس النوم يجلس على أريكة ويتحدث الى طبيبه. وطبعا كان في ذلك رسالة اطمئنان في كل الأحوال الى شعبه والعالم، ولم يكن مهما ما مدى درجة خطورة المرض بقدر ما كان مهما انه موجود وانه حي يرزق.
ظهور الكبار المسئولين والرؤساء بصفة عامة في هكذا حالات يبطل كل الإشاعات والأباطيل والخرافات التي تكتنف حالة غياب المسؤول الكبير، وقد تفتح الباب واسعا لكثير من الأمور السيئة التي قد تمس البلد بما لا يحمد عقباه أو باختصار تثير الفتن.
رغم ذلك إلا أننا لا نعرف السر الحقيقي أو القصد من وراء إبقاء الحالة الصحية الحقيقية للرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة طي الكتمان. وقد ساعد ذلك وفتح الباب واسعا لكل الإشاعات المختلفة حول الوضع الصحي للرئيس وخفايا اختفائه وعدم ظهوره ما أثار نوعا من القلق وحتى الفتنة بين أبناء الشعب الجزائري. فهناك من قال انه في غيبوبة تامة بعد إصابته بجلطة دماغية أدت إلى إصابته بشلل تام وهو في حالة الموت السريري وبالتالي الرئيس بوتفليقة قد انتهى، وهناك إشاعات أخرى تقول أن صحته تحسنت وقد غادر المستشفى إلى سويسرا لقضاء فترة نقاهة هناك وذهبت بعض الإشاعات التي وردت على السنة مختلفة لأصحابها انه شوهد من طرف رجل أعمال وهو يمارس بعض التمارين الرياضية ويجلس في باحة منزل يقيم فيه هناك. أما الإشاعات الأخرى المتبقية قالت ان الرئيس عاد إلى الجزائر وهو يقضي فترة راحة بعد النقاهة وسيعود إلى مكتبه بقصر المرادية خلال أيام.
أخر الاحتمالات الأخرى حول ظروف اختفاء الرئيس، والتي أصبحت تفرض نفسها وبقوة وما دام موضوع النقاش وباب الإشاعة أصبح مفتوحا على مصراعيه، فهناك احتمال أخير ليس فيه أي إشاعة لان الإشاعة شيء والاحتمال والفرضيات شيء أخر. فإذا ما تأكدت الأخبار التي سبقت إصابة الرئيس بوتفليقة بالجلطة الدماغية والتي تحدثت عن خلاف كان يدور بين الرئيس وجهات أفقية وإثارة موضوع الفساد وتورط محيط الرئيس فيه وبنسبة كبيرة، فإننا نعتقد أن الرئيس ذهب إلى فرنسا ليس للعلاج وحده وفقط ولا شك في أن الرجل كان مريضا وذهب للعلاج، لكن ربما أن الرئيس أيضا ذهب غاضبا وبعد انتهاء فترة علاجه فقد فضل المكوث هناك لفترة طويلة تكون شبيهة بالاستقالة أو الاستغناء عن المهام وربما اللجوء، مادام دوره هنا في الجزائر قد قل وتقلص وهناك من ينوب عنه وبذلك هو لا يفكر في العودة الى الجزائر الآن ولا يصرح ولا يريد الظهور فماذا يقول، فهو غاضب على من ورطه أو بالأحرى ورط محيطه في ملف الفساد، وربما هو غاضب حتى علينا نحن، وإلا كيف نفسر كل هذا الغموض إن لم يكن ناتجا عن حالة خلاف وغضب شديد؟

***************************

مخبرو الجزائر بين تجريم المجتمع وثناء السلطات
أضيف في 29 ماي 2013


ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 843951

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13699057401

"المخبر" أو العميل السري شخصية ممقوتة جدا في الشارع الجزائري، حيث يتهمه البعض بإلحاق الأذى بالناس، فيما تشيد السلطات بجهوده الكبيرة في منع الجرائم والأعمال الإرهابية.
وتؤكد بعض المصادر أن 90 بالمئة من المعلومات المتعلقة بمكافحة الإرهاب يوفرها المخبرون السريون في بلد يُعرف نظامه بتشدده الأمني الكبير.
ويوجد في الجزائر نوعان من المخبرين السريين، يتكون الأول من رجال الأمن الذين ينتشرون بالزي المدني في الأماكن العامة، أما النوع الثاني (والأهم) فهو عبارة عن مدنيين يعملون بشكل سري مع الأمن، ويشكلون المصدر الرئيسي للمعلومات.
ويقول رمواسي طاهر (قاض متقاعد) ''تعني كلمة مخبر سري أن مصدر المعلومات التي تحصل عليها أجهزة الأمن وجهات التحقيق القضائي مصدرها سري، ويحصل الإخبار (الإبلاغ) السري في الجرائم الكبرى مثل التهريب والفساد والإرهاب ويبقى طي الكتمان بين ضباط الأمن وقضاة النيابة، على أن يقدّم المحققون الدليل القاطع خلال التحقيق، وإلا اعتبر الإخبار بلا معنى''.
ويؤكد لصخيفة "الخبر" الجزائرية غياب نص قانوني ينظّم عمل المخبرين السريين في الجزائر "على عكس بعض الدول في الغرب والشرق"، مشيرا إلى أن القانون الجزائري لم يعرّف المخبر السري "إلا أنه قدّم بعض التعريفات المقتضبة في شكل اجتهادات قضائية تتعلق بالتحري حول الجرائم".
وساهم آلاف المخبرين في كشف جرائم تتعلق بالإرهاب في فترة التسعينات، لكنهم دفعوا ثمنا غاليا، حيث كانوا أول المستهدفين من الجماعات الإرهابية، قبل أن يتقلّص دورهم كثيرا في السنوات الأخيرة بفعل تغير طريقة عمل أجهزة الأمن في البلاد.
ويؤكد عميد شرطة (رفض الكشف عن اسمه) أن عدد المخبرين السريين في الجزائر انخفض بنسبة 90 بالمئة، مشيرا إلى أنهم لا يتجاوزون الآن الـ10 آلاف "حيث تغير سلوك مصالح الأمن 180 درجة في السنوات الـ15 الأخيرة، وصارت أكثـر 'ديمقراطية' في التعامل مع القضايا الجنائية".
ويضيف "في الماضي كان قانون الطوارئ يمكن مصالح (أجهزة) الأمن من القيام بعمليات تحر وتفتيش لا يسمح بها القضاة حاليا، بل إن بعض قياديي الأمن عملوا كمخبرين سريين في مهن متعددة كسائق تاكسي وعامل بمحل تجاري وحتى بائع متجول من أجل الحصول على المعلومات".
ويملك أغلب الجزائريين ذكريات غير جيدة مع المخبرين، بل إن البعض ينعتهم بصفات غير لائقة ويتهمهم بتلفيق معلومات "كيدية" للاقتصاص من أعدائهم.
ويتناقل الشارع الجزائري قصص من قبيل قيام أحد المخبرين بدس مواد مخدرة في مصنع شريكه ثمة الإبلاغ عنه، وإبلاغ طالبة عن مكان اختفاء زعيم تنظيم ''القاعدة في بلاد المغرب'' (عبد المالك درودكال)، لتكشف التحريات أن المكان المذكور هو منزل خطيب الطالبة السابق.
ويلخص الباحث الاجتماعي بلي عبد الوهاب نظرة المجتمع الجزائري للمخبر السري بقوله ''الجزائري بطبعه ثوري ومتمرد على القوانين، يحب الحرية، وكل هذه عوامل تؤدي إلى تحريم التعاون مع أجهزة الأمن".
ويضيف "الظروف التي مرّ بها المجتمع الجزائري (استعمار وثورة تحرير وغيرها) أدت إلى نظرة المجتمع النمطية للمخبر السري النمطية، وللأسف فإن وسائل التعليم فشلت حتى الآن في إقناع الشباب بأهمية دور رجال الأمن في حفظ النظام وتوفير الأمان لمجتمع ما زال يحرم التعامل معهم".
ويلاحق "الماضي الأسود" أغلب المخبرين طيلة حياتهم، حيث يتحاشاهم الناس ويرفضون التعامل معهم، وهو ما يشكل لهم صداعا مستمرا في مجتمع يعتبر التعامل مع السلطات "جريمة" أو وصمة عار قد لا تنتهي بموت صاحبها.

***************************

صحة بوتفليقة تدخل الجزائر معركة الخلافة
أضيف في 29 ماي 2013


ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 843951

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13699059961

يعيش الجزائريون هذه الأيام على وقع الإشاعات والأخبار المتضاربة حول صحة رئيسهم بعد الجلطة الدماغية التي تعرض لها نهاية الشهر الماضي ونُقِل على إثرها إلى مستشفى عسكري بالعاصمة الفرنسية باريس . يحدث هذا ليُعيد للأذهان نفس السيناريو الذي سبق الإعلان عن وفاة ثاني رئيس للجزائر بعد استرجاع سيادتها.
ففي مقابل سياسة ‘التقطير’ التي تنتهجها السلطات العمومية في اطلاع المواطنين بتطورات صحة المسؤول الأول للبلاد، أصبح هؤلاء المواطنون في حيرة من أمرهم من المستقبل المجهول الذي ينتظردولة قيل يوما أنها لا تزول بزوال الرجال،إلا أن واقع الحال ومنذ مرض بوتفليقة سنة 2005 ومؤسسات الحكم تعيش ترهلا متسارعا ساهمت فيه عقلية جهوية لصاحب القرار في إسناد المسؤوليات والمناصب، نجم عنه استبعاد الكفاءات وضمور روح المبادرة والشعور بالمسؤولية، وبالتالي تفشي الفساد المالي وتكلس الحياة السياسية والثقافية.
ويتابع المراقبون مشهد تطورالأحداث في الجزائر بحذر وريبة نتيجة التضارب الكبير والشح في المعلومات المتوفرة بين ضفتي البحرالمتوسط حول صحة بوتفليقة، ففي حين تواصل السلطات الجزائرية جاهدة طمأنة الرأي العام بتحسن صحة الرئيس وقرب موعد رجوعه إلى أرض الوطن، تواصل المصادر الفرنسية القريبة من مصدر المعلومة نشرالأخبارالتي ترسم صورة غير مطمئنة لنزيل مكث عندهم في مستشفى عسكري باريسي مدة 24 يوما ليُنْقل يوم 21 من الشهر الجاري إلى مستشفى عسكري آخرفي نفس المدينة، نزلاؤه من المعطوبين وأصحاب العاهات التي تتطلب إعادة تأهيل.
هذا وإنه إذا صحت الأخبارالفرنسية التي تتحدث عن تدهور خطيرلصحة الرئيس بوتفليقة والذي عاش خارج السلطة 20 سنة بعدما أُبْعِد عن خلافة الرئيس بومدين سنة 1979، ولم يتحقق حلمه بالوصول إلى قصر المرادية إلا في 1999 بعد استجابته لدعوة ثانية من المؤسسة العسكرية لتولي منصب رئاسة الجمهورية ، يُسْدَل الستار على حقبة حكم بوتفليقة لتكون أطول فترة حكم في تاريخ من حكموا الجزائر منذ 1962. ولتتبخر بذلك أحلام حاشية الرئيس في تمديد ولايته التي لم يبق منها سوى 10 أشهرأو الترشح إلى عهدة رابعة.
وبسبب حالة الترقب التي يعيشها السياسيون الجزائريون لإتضاح الصورة الحقيقية وليتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود من ملف صحة رئيس الجمهورية، طالب بعضهم بتطبيق المادة 88 من الدستوروالتي تعطي الحق بسبب ظهورأي مانع لاستخلاف مؤقت للرئيس من رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح والذي من سوء حظه أنه لا يتوفر على شرط الجنسية الأصلية ليتبوأ ذلك المنصب الدستوري، الأمرالذي قد يعقد من عملية صناعة الرجل الأول في البلاد ويضع الجزائر في مواجهة خطرمحدق وفق ما جاء في دراسة حديثة لهيئة استشرافية تابعة لمجلة الايكونومست البريطانية ‘الغياب الحالي لخليفة واضح للرئيس يشكل خطرا كبيرا على المدى القصير’. يضاف إلى هذا حالة التشاكس والتناحرالتي يمر بها أقطاب السلطة لإيجاد البديل لما بعد بوتفليقة. فبعد نجاح الرئيس الحالي في تحييد مؤسسة الجيش عن الحياة السياسية، أصبح هو وحاشيته وجها إلى وجه مع بعض من صقور مديرة الإستعلامات والأمن التابعة للمخابرات،لتبدأ عملية كسرالعظام ونشرغسيل الفضائح عبر وسائل الإعلام المختلفة.
ويعتبرالتخبط الواضح في معالجة ملف صحة الرئيس مظهرا من مظاهر ذلك الصراع المحموم بين جناحي السلطة، حيث يسعى معسكر الرئيس إلى التشبث ببوتفليقة ونمطه في الحكم لضمان استمرار الإمتيازات في مقابل سعي مناوئيهم على إظهار مؤسسة الرئاسة على أنها مادامت عاجزة عن إدارة ملف رئيسها المريض فهي بالضرورة ستكون أعجزعن الإبقاء على نمط من الحكم شهدت فيه الجزائر أكبرعمليات النهب وإهدار المال العام.
وعليه فالجزائر مريضة بمرض الرئيس، وبسبب الصراع المجنون على خلافته فهي مرشحة للتعرض على مستوى الجبهة الداخلية لهزات أخرى أخطرمن التي تشهدها منذ سنتين، يزيد من خطورتها محيط إقليمي ملتهب ومنظومة اقتصادية تعتمد كليا على مداخيل النفط والغاز من أسواق عالمية تعاني من تقلبات حادة، في ظل أزمة اقتصادية خانقة تعاني منها الدول المستوردة للطاقة تدفعها لاعتماد سياسات تقشفية ستكون لها آثارها المدمرة على ميزانية دولة مثل الجزائر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
acharki

acharki


عدد المساهمات : 24
نقاط : 26
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/06/2011
العمر : 44
الموقع : الولايات المتحدة الأمريكية

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الخميس مايو 30, 2013 9:54 pm

حسب دراسة نشرتها “وورلد تريبيون” الأمريكية
الإنفاق العسكري في الجزائر سيواصل الارتفاع إلى 2017
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rochdi mansour

rochdi mansour


عدد المساهمات : 32
نقاط : 34
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/09/2010
العمر : 46
الموقع : جمهورية الصين الشعبيّة

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الجمعة مايو 31, 2013 4:42 pm

الحكومة الجزائرية الحالية فعلت الكثير و أغلب ما فعلته هو شر داخل الجزائر و حول الجزائر

الدليل على أن الحكومة الحالية لن تهتم بحالة الشعب هو دولة مالي و الشعب الجزائري و قضية التدخل في سيادة المغرب

الجماعة التي تحكم الجزائر حاليه عندها عقدة نفسية مع المغرب و لن تتحسن صحتها النفسية إلا إذا غيرها الشعب الجزائري

إذا إستمرت هذه الجماعة المعقدة نفسيا في الحكم في الجزائر ، ستستمر في الإنفاق عسكريا من أجل التدخل في شؤون جيرانها و من بينهم دولة مالي و المغرب . هذى معناه أن الحرب قادمة و أن الجيش الجزائري سينهزم و الشعب الجزائري تضيع أمواله في حرب يستفيد صناع الأسلحة الأمريكيين و الأوروبيين منها

و السلام



مرض بوتفليقة والتسريبات
الجمعة 31 ماي 2013 - 13:50


ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 843951



مرض بوتفليقة وفوضى التسريبات

http://hespress.com/videos/80551.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشاكي

الشاكي


عدد المساهمات : 38
نقاط : 43
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 14/09/2010
العمر : 47
الموقع : الجمهوريّة اللبنانيّة

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الجمعة مايو 31, 2013 6:24 pm

بوتفليقة مريض جداً بدنيا و بعض الناس مرضى جدا جدا جدا نفسيا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Latifa

Latifa


عدد المساهمات : 1834
نقاط : 2377
السٌّمعَة : 286
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
العمر : 43
الموقع : فاس المغرب

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الجمعة مايو 31, 2013 8:22 pm

شر البلية ما يضحك الجزائر تشطب ديون 14 دولة إفريقية بقيمة 902 مليون والشعب ما لاقيش ياكل
أضيف في 30 ماي 2013


:varch:

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13700267661

كشف بيان لوزارة الخارجية الجزائرية، أن القرار يمس كل من البنين وبوركينا فاسو والكونغو، إثيوبيا، غينيا، غينيا بيساو، موريتانيا، مالي، موزمبيق، النيجر، ساو تومي وبرانسيبي، السنغال، السيشل وتنزانيا.
وتعتبر جمهورية موريتانيا، الدولة العضو في اتحاد المغرب العربي، أكبر مستفيد من قرار الحكومة الجزائرية، حيث استفادت من إسقاط ديون بقيمة 250 مليون دولار.
ليس من باب البخل و الشح، ان ننتقد الدولة في مسح الديون عن الدول الافريقية الفقيرة المعدمة، و لا من باب كل ما يفعله النظام نعترض عليه حتى و ان كان صلاة و صياما و عطفا على الفقراء و المساكين، و لكنه اعتراض بعتبار خيركم خيركم لشعبـــــه كمن يسرق قوت عياله و ويتصدق به على العاهرات في الملاهي الليلة و بيوت الدعارة، فلو كانت هذه الديون عبارة عن اموال ذهبت الى حكومة منتخبة شعبيا، و تعمل من اجل اطعام شعبها لكان خيرا نحسبه صدقة عند مولانا الغفار تطهر الشعب من ذنوبه، و لكن هذه الاموال اعطيت الى حكومات عبارة عن مليشيا مسلحة تتحاور مع شعبها بالرصاص و تحي شعبها بالقتل و و توزع الجوع و مختلف الامراض القاتلة توزيعا عادلا عليه، و نظامنا من نفس العائلـــــــــــة .

////////////////////////////////////////////////////

قضية المفقودين الجزائريين جرح عميق لن يندمل
أضيف في 30 ماي 2013


:varch:

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13700274591



حل من الحلول لمسح دمعة أم المفقود Algerie DZ



1/1وقفة عائلات ألمختطفين أمام محكمة غليزان2013/05/15



1/2وقفة عائلات ألمختطفين أمام محكمة غليزان2013/05/15



1/3وقفة عائلات ألمختطفين أمام محكمة غليزان2013/05/15

////////////////////////////////////////////////////

مريان لوبان لبوتفليقة: إذهب و عالج في بلدك لماذا تأتي عندنا ألم نعطيكم الاستقلال
أضيف في 31 ماي 2013


:varch:

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13700265261

مريان لوبان لبوتفليقة: إذهب و عالج في بلدك لماذا تأتي عندنا ألم نعطيكم الاستقلال

هاجمت زعيمة الجبهة الوطنية الفرنسي من اليمين المتطرف، معالجة الرئيس الجزائري في مستشفى فرنسي، عندما صرحت في حوار لقناة ” بي أف ام” الفرنسية عند دخول بوتفيلقة المستشفى العسكري ” فال دوغراس”، متسائلة لماذا يأتي للعلاج عندنا؟ هل هذا هو الاستقلال الذي طلبوه منا ، ليذهب ويبني بلده إذن؟.

النائب اليميني المتطرف جيلبار كولار قد طالب أمس ايضا، الحكومة الفرنسية بالكشف عن تكاليف علاج الرئيس بوتفليقة في فرنسا، وادعى أن علاج الرئيس بوتفليقة على مدار شهر كلف خزينة وزارة الدفاع أموالا طائلة قبل أن يتساءل عن الجهة التي ستعوض خزينة الدولة الفرنسية إن كانت الدولة الجزائرية أو الرئيس بوتفليقة ذاته، متسائلا إن كانت حكومة بلاده قد طالبت الجزائر بالتعويض.


http://174.37.68.155-static.reverse.softlayer.com/algerianews25080.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عربي

عربي


عدد المساهمات : 32
نقاط : 37
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
العمر : 56
الموقع : الإمارات العربية المتحدة

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الجمعة مايو 31, 2013 9:58 pm

حكم الله من فوق سبع سماوات أن القاتل يقتل جزاءا وفاقا, وهذا الذي نشر الفيديو المسمى صالح عميل رخيص لم يصب بشوكة خلال الأحداث وهذا الشاهد؟ كذلك, الحل هو في حبل المشنقة لسرجانات فرنسا وعملائهم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hard_mix
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix


عدد المساهمات : 1829
نقاط : 2059
السٌّمعَة : 128
تاريخ التسجيل : 13/06/2010
العمر : 31
الموقع : ksar el kebir maroc

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الجمعة مايو 31, 2013 11:08 pm

وهل هذا كلام يقوله رئيس الجمهورية المزيف الذي جاءت به العصابة النهابة على ظهر الدبابة وزوروا له الإنتخاب وبردعوه كالداب، إذا قالوا له : يمين /يسارـ دار. وإذا خالف التعليمات ـ مات.

وهل يقول هذا بوتف السكران المريض بالسرطان (من الإدمان ) أمام رب العلمين ؟

{وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
inquiry

inquiry


عدد المساهمات : 26
نقاط : 29
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
العمر : 44
الموقع : الجمهوريّة اللبنانيّة

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13السبت يونيو 01, 2013 8:48 am

الارقام الصحيحة و الخالية من الشوئب و الدى تكلف بأمرها عبر كل الوطن شباب متطوع يبحت عن الحيقة
لمدة سنة و نصف عبر الفايس بوك و بالمرموز القوى المستحيل اختراقة حصلنا على الائحة الاتية.
عدد الموتى و المعروفة قبورهم 256924
عدد المخطوفين 23410
عدد الارامل الدين قتلت ازواجهم 124534
عدد المتشردين 24538
عدد المرميين فى البحر احياء و اموات و معطوبين 13201
عدد المرضى العقليين و النفسيين 686243.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zizo

zizo


عدد المساهمات : 68
نقاط : 85
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 09/12/2010
العمر : 56
الموقع : جُمهُورِيَّة أَلمَانِيَا الاِتِّحَاديَّة

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13السبت يونيو 01, 2013 9:31 am

هولاند : بوتفليقة يتعافى بمركز معطوبي الحرب في فرنسا ونأمل عودته للجزائر في أقرب وقت
أضيف في 31 ماي 2013


gho gho gho gho gho gho gho

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13700743151

أعرب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند اليوم الجمعة، عن الأمل في عودة نظيره الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي يتلقى العلاج في باريس منذ أكثر من شهر والذي أثارت حالته الصحية عدة إشاعات، إلى بلاده في 'أقرب وقت ممكن'.
وقال الرئيس الفرنسي في حديث مع قنوات 'فرانس 24' وإذاعة فرنسا الدولية وتي.في5 موند 'انه في نقاهة في مستشفى 'ليزانفاليد' ويتلقى كل العناية الضرورية وآمل أن يعود بعدها في اقرب وقت ممكن إلى بلاده'.



Des nouvelles de Boutef par Hollande!!Pauvre peuple d'Algerie

وقد انتقل الرئيس الجزائري الذي دخل المستشفى العسكري 'فال دو جراس' في 27 أبريل اثر إصابته بجلطة دماغية صغيرة حسب السلطات الجزائرية، في 21 مايو إلى مستشفى 'ليزانفاليد' لمواصلة نقاهته حسب وزارة الدفاع الفرنسية.
وفي حين تنتهي ثالث ولاية للرئيس بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ 1999، في 2014 قال هولاند إنه لا يظن أن تقوم الفوضى حول خلافة الرئيس في قمة هرم الحكم في الجزائر.

وردا على سؤال يتعلق بمرحلة ما بعد بوتفليقة واحتمال حدوث اضطرابات تؤدي إلى فوضى عارمة في حالة رحيله، أجاب هولاند بأنه لا خوف على الجزائر، لأن لديها مؤسسات قوية وصلبة، مشيرا إلى أن الجزائر دولة تعرف مستوى نمو وتطور كبيرين، وأن الخيار في النهاية يعود للجزائريين لاختيار من سيحكمهم بعد بوتفليقة، خاصة وأن هناك انتخابات رئاسية سنة 2014، وأن فرنسا التي تعتبر الجزائر شريكا استراتيجيا ستتابع هذا المسار عن قرب.


http://174.37.68.155-static.reverse.softlayer.com/algerianews25090.html

( 1 )



/////////////////////////////////////////////////////

الجزائر والسؤال المحرّم على الشعب : ماذا بعد بوتفليقة؟
أضيف في 31 ماي 2013

farcha farcha

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13700751841

تجري يوميات الجزائر على ايقاع أخبار، وغياب الأخبار، عن صحة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة (76 عاماً). الرجلُ يرقد في باريس مريضاً، فيما تستسلم السلطات الفرنسية للرواية الرسمية الجزائرية حول حقيقة وضعه الصحي. "الرئيس بخير ومرضه سيصبح ذكرى عابرة" على حدّ تعبير الوزير الأول عبدالمالك سلال (هو أمر يكرره كمال رزاق بارا مستشار الرئيس)، ومن يقول غير ذلك يُلاحق قانونيا ويُنعت بأوصاف المتآمر على سلامة الجزائر واستقرارها (منعت السلطات صدور عدد لصحيفتي "جريدتي" و"مون جورنال" لنشرهما ملفا عن تدهور صحة الرئيس).
نعم في الجزائر الرئيس بوتفليقة هو الذي يحكم. مؤسسات الدولة وأجهزتها تتحرك وفق حركته، وحين تُشلّ حركة الرئيس ترتبك الجزائر دولة وأحزابا ومعارضة ومؤسسات. يحكم الرئيس بوتفليقة الجزائر منذ 14 عاماً، وكانت حملة قد بدأت قبل مرضه الأخير (قبل ذلك أجرىت لبوتفليقة عام 2005 في باريس عملية جراحية لقرحة فى المعدة) لإعادة ترشحه لولاية رابعة (قادها عمر غول وزير الاشغال العمومية، رئيس حزب "تجمع أمل الجزائر" وعمارة بن يونس وزير البيئة ورئيس "الحركة الشعبية الجزائرية"). كل الماكينات السياسية والإعلامية والأمنية والإقتصادية تعمل وفق زعامة بوتفليقة الماضي وبوتفليقة المستقبل. فجأة تتجرأ الجزائر على طرح السؤال الكبير: ماذا بعد بوتفليقة؟
توصي المادة 88 من الدستور الجزائري بتسليم الرئاسة إلى رئيس مجلس الأمة في حال تعذّر الرئيس عن القيام بمهامه، على أن تجري الإنتخابات خلال 45 يوماً. وفق هذا الإحتمال تنتقل السلطة إلى عبدالقادر بن صالح الذي، للمفارقة، يدور اليوم جدلٌ سوريالي حول جزائريته (يقال انه مغربي مُنح الجنسية الجزائرية عام 1965). يحتاج الأمر على بساطته إلى إرادة سياسية تقرّ بتعذّر الرئيس عن القيام بمهامه، وهو أمر يفتحُ البابَ على مصراعيه على ورشة شديدة التعقيد للانتقال إلى إسم البديل.
المسألة لا تأتي ضمن ظروف عادية يمكن إدارتها بشكل عادي. تنظرُ الجزائر بقلق إلى هذا البركان العربي الذي انفجر حولها وعلى حدودها مباشرة في حالتيّ ليبيا وتونس، وهي تخشى انتقال العدوى إلى داخل حدودها، ذلك أن البلاد تستبطن أعراض الاحتقان وعلامات الإنفجار، وإن كانت الرواية الرسمية تكابرُ بغير ذلك.
والحقيقة أن المراقبَ كان يتوقع الانفجار داخل الجزائر أكثر من توقع انفجاره في ليبيا وتونس. فالجزائر عانت مما يشبه الحرب الأهلية خلال ما أُطلق عليه بالعشرية السوداء في تسعينات القرن الماضي، والتي شهدت صداما دمويا حادا وشاملا بين السلطة والإسلاميين. ولئن تمكنت السلطة من ربح تلك الحرب بسياسة أمنية استئصالية حازمة، وبعد ذلك بخطاب المصالحة الذي عمل عليه الرئيس بوتفليقة، إلا أن الحراكَ الإسلامي المسلّح لم يختف في أي لحظة، وبقي ينشطُ ويخبو ويأخذ اشكالا مختلفة حتى يومنا هذا. هذا الأمر يفسّر شدّة حساسية الجزائر إزاء حراكٍ جهادي في المنطقة، سواء بالطبعة المالية (نسبة إلى مالي) الأخيرة، او بتحرك "قاعدة المغرب العربي" في المنطقة، لاسيما بفروعها التونسية والليية المجاورة.
تُرصد بذور الانفجار الكامن في الجزائر ايضا من سوابق عبّر عنها الجزائريون في مفاصل تاريخية سابقة على نحو لم تتوقعه الدولة ولا أجهزتها الأمنية (انتفاضة خريف 1988 مثلا)، ناهيك عن حال احتقان اجتماعي حالي تعكسها سلسلة اضرابات قطاعية ومناطقية، لا سيما في الجنوب، تُطالب بما طالب به الحراك التونسي، في بداياته على الأقل، من تحسين شظف العيش وتوفير وظائف ورفع رواتب.. الخ. الأمر يجري في الجزائر على وقع فضائح الفساد التي أميط اللثام عنها مؤخراً، والتي طالت الدائرة القريبة من الرئيس بوتفليقة بنفسه (قائد سلاح البحرية السابق الجنرال المتقاعد محمد طاهر يعلى إتهم الرئيس بوتلفيقة بأنه سبب كل هذا "السلب والنهب" الذي تعيشه الجزائر).
في غياب الرئيس تنشطُ ورشة السلطة من وراء الكواليس بصمت خبيث لتحضير سيناريوهات ما بعد بوتفليقة. وعلى الرغم من ارتفاع سقف الصحافة الجزائرية في الكشف عن صراعات السلطة وفضائحها، بيد أن هامشها يتحرك ضمن المسموح وتحت حماية مراكز القوى. ومراكز القوى في الجزائر تتجمع تقليديا عند حفنة من الجنرالات التي تدير السلطة في لبّها، على ما تزعم مصادر معارضة من خارج الجزائر. بعض تلك المعارضة يتحدث عن 18 جنرالاً يديرون البلاد وفق قطاعات وميادين (سياسة، أمن، اقتصاد، مصارف...الخ). وعلى الرغم من أن البلاد شهدت سلسلة انتخابات محلية وتشريعية ورئاسية، وعلى الرغم من عمليات الاستفتاء التي جرت في البلاد من أجل اصلاحات دستورية أو تشريعات المصالحة الوطنية، أي على الرغم من هذه التمارين الديمقراطية التي عاشتها البلاد، لا سيما في الـ 14 عاما الاخيرة هي عهد بوتفليقة، الا أن المراقبين ما زالوا يعتبرون أن المؤسسات السياسية من برلمان وحكومة وربما رئاسة هي واجهة الحكم فقط، في حين أن الحكم الحقيقي وأصحاب السلطة في مكان آخر.
على ذلك تُصوّب الأنظار إلى أجهزة الأمن ومزاجها في إدارة غياب الرئيس والإعداد لما بعده. بعض المراقبين تناولوا بشغف مسألة تعيين عثمان طرطاق (الملقب ببشير) قبل عامين مديرا للأمن الداخلي خلفا للجنرال عبدالقادر الخرفي (الملقب بأحمد). بعضهم يروح إلى اعتبار أن الرجل هو الحاكم الحقيقي للجزائر (علق سعيد سعدي رئيس "التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية" آنذاك على الأمر بأن هدفه التأثير على التشريعيات والرئاسيات المقبلة). بعص آخر أثار قبل عام مسألة الزيارة التي قام بها الرئيس الجزائري الأسبق اليمين زروال، واجتماعه بطرطاق على مدى ست ساعات، بما اعتبر مؤشرا عن دور يُعد لزروال في التحضير لتغيير ما في البلاد. لكن مراقبين آخرين متابعين لشؤون الأمن وجنرالاته في الجزائر، يعتبرون أن إعادة الاعتبار لطرطاق (الذي أُبعد عام 2004) كان يهدف إلى طرد شبح أي "ربيع" عن الجزائر، من خلال سياسة أمنية حازمة، قيل أنه كان رائدا في قسوتها اثناء الصدام العشري الشهير (طرطاق شغل خلال تلك الفترة منصب رئيس المركز العسكري للتحريات، ومركزه بن عكنون في العاصمة، والذي يُنسب اليه جانبا مهما من السياسة الأمنية الاسئصالية آنذاك).
حالة هيجان وقلق تجتاحُ الطبقة السياسية في الجزائر. ربيع الجوار يُسيل لعاب الإسلاميين، لا سيما الإخوان من خلال حركة مجتمع السلم (حمس)، من امكانات تمدد الحالة الإسلامية نحو بلادهم. "حمس" وجاب الله (رئيس حزب العدالة والتنمية الإسلامي) ينتقدون الرئيس وينشطون لاصلاح دستوري يأتي على مقاسهم (جاب الله سبق أن هدد باعتماد "الخيار التونسي" من أجل التغيير في الجزائر). لويزة حنون (اليسارية الشهيرة رئيسة حزب العمال) تجاهرُ بدعمها لبوتفليقة ضد ما يتعرض له من "ضغوط من قِبل أوباما وهولاند لأن الجزائر ما زالت عصيّة على الربيع العربي".
الجزائريون يتحدثون عن علّة جزائرية لا شأن لها بضغوط الخارج المزعومة، ويؤشرون إلى خيارات مرتبكة انتهجها النظام الجزائري إزاء ملفات الأمن والصحراء والعلاقة مع المغرب، وهي ملفات أفضت إلى نتائج غير ناجعة بالنسبة للجزائر. يتحدثُ الجزائريون عن جمود الحياة السياسية وإعراض المواطنين عن المشاركة في الاقتراع، وعن عجز الطبقة السياسية عن تجديد نفسها ووسائلها، وهو ما أشار إليه مؤخرا الدبلوماسي الجزائري الشهير الاخضر الابراهيمي، حين دعا إلى ضرورة أن تترك الأجيال السياسية العجوزة مكانها لأجيال أكثر شبابا.
تتبرع صحافة الجزائر في الافراج عن أسماء قد تتنافس لخلافة الرئيس. من بينها، عبدالمالك سلال رئيس الوزراء، ورؤساء الحكومة السابقين أحمد بن بيتور ومولود حمروش وعلي بن فليس (الذي سبق له أن خسر نفس المعركة ضد بوتفليقة عام 2004) وعبدالعزيز بلخادم وأحمد أويحي. من الأسماء أيضا، أبو جرة سلطاني، الذى تخلى عن رئاسة حركة "حمس" لخوض تلك المغامرة، كما يتم الترويج لعبدالله جاب الله أيضا. لكن الغموض الجزائري المعهود قد يُفرج عن مفاجآت آخر لحظة.
الخطورة بالنسبة للجزائر هي حال الارتجال وانعدام سبل التوقع بالنسبة لما بعد بوتفليقة. الشفافية غائبة تاركة الباب مفتوحا أمام سيل من الشائعات والمعلومات التي قد تنتهي بمخرج يعيد صياغة سلطة على مقاس سلطة انبثقت منذ الاستقلال، أو قد ينتهي إلى فصول دراماتيكية ليست بعيدة عن النماذج المتفجّرة في الجوار، تلك القريبة في ليبيا وتونس، وذلك البعيد في سوريا.


/////////////////////////////////////////////////////

غياب بوتفليقة يُربِك مشايخ الخليج
أضيف في 31 ماي 2013


farcha farcha

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13700755081

كثيرة هي الدول التي ” تخشى ” على مصالحها إذا ما غاب عبد العزيز بوتفليقة نهائيا عن المشهد في الجزائر. فهو الذي قدم خدمات مُجزية لأكثر بلدان العالم في محاولة لشراء دعمها اللامحدود، تحت مسمى عودة الجزائر للساحة الدولية، التي وعد بها غداة وضعه على رأس السلطة في أفريل 1999.

فالدول الأنجلوساكسونية تستحوذ على البترول والغاز بشكل كبير ، بفضل الوزير السابق شكيب خليل وأخلائه، وتسيطر الشركات الفرنسية على قطاعات واسعة من الإقتصاد، بما فيها الحيوية منها، بل وأحيانا الحساسة جدا.

والأتراك والصينيون، و أيضا الإسبان والطليان، تحصلوا على عقود بعشرات الملايير من الدولارات في قطاعات التجارة والبناء، والتجهيزات وحتى الأسلحة.

وتشتغل مصانع السلاح لدى الروس، بطاقات أكبر لتلبية الطلبات المتزايدة من قِبل قيادة الجيش، والتي تنوي أن تصرف ما لا يقل عن 50 مليار دولار على السلاح في السنوات الخمس القادمة، إضافة لعشرات المليارات التي صُرفت من قبل.

وحتى الأفارقة، نالهم الكرم الحاتمي لفخامته بإلغائه الديون المستحقة على أربعة عشر دولة منهم.

أما الدول الخليجية، وخاصة السعودية وقطر والإمارات، حيث الأمراء والمشايخ يسيطرون على السياسة كما على التجارة والإقتصاد، فهم الأكثر خِشية، لأن الدول الكبرى سالفة الذكر متداخلة مع النظام ككل، وليست فقط مع بوتفليقة ، ومن ثم فإن غيابه، وإن أحدث نوعا من الإنزعاج على المدى القريب، فهو لن يكون ذو تأثير على المدى المتوسط والبعيد، لأنهت ترتبط، وأحيانا روحيا وثقافيا، بمسؤولين آخرين كبار، يُؤمِنُّون لها مصالحها في كل وقت، وعلى كل حال.

ولكن مصيبة أمراء الخليج كبرى، لأن الصديق، الأكبر والأول والأخير، هو ” فخامة الرئيس “، الذي قضى 20 عاما يتجول بين عواصم الإمارات، خاصة دبي وأبو ظبي، عندما كان مغضوبا عليه، ومتهما رسميا باختلاس ملايين الدولارات من أموال الدولة الجزائرية، فآواه الأمراء، وأجزلوا له العطاء، وجعلوه مستشارا ومقربا، حتى أنه كان يصف ” المرحوم ” الشيخ زايد بن سلطان، رئيس دولة الإمارات، بالوالد.

فرد لهم الجميل بإعطائهم عقودا مجزية بعدة ملايير من الدولارات، توزعت على مشاريع خدمية كثيرة، كميناء الجزائر الذي تسيطر عليه ” موانئ دبي العالمية ” أو مشاريع إعمار وبناء وتسلية، كمشروع دنيا بارك على سبيل المثال، والذي دفعت الجزائر 2.5 مليار دولار لإقامته، وهي حديقة للتسلية إتضح – لحد الآن على الأقل – أنها مشروع أقرب الى الوهم منه الى الحقيقة، وأغرب ما في الأمر أن يُصرف ما يعادل حوالي 25 ألف مليار سنتيم (بسعر السوق) على حديقة للتسلية، وهو مبلغ من شأنه أن يبني عشرات الجامعات أو المستشفيات، أوعشرات الآلاف من السكنات.

ويذكرنا هذا بمشروع المسجد الكبير الذي يريد فخامته أن يُخلد به إسمه، والذي قد تتجاوز قيمته 4 مليارات دولار، أي 40 ألف مليار سنتيم، وهو المبلغ الذي لو صُرف – حتى نقدا – على 100 ألف أسرة فقيرة لأخرجهم من العوز والحاجة الى الأبد (كل أسرة ستحصل على 400 مليون سنتيم).

إذا، وخوفا من أن يُغيِّب القدر الصديق الأكبر، هَروَل الشيخ عبد الله بن زايد، وزير خارجية الإمارات، إلى الجزائر العاصمة ليَطمَئِنَ على مصير الإستثمارات المجزية، ولعله يسمع من ممثلي الحكم قولا ” طيبا ” ينقله لإخوانه عسى أن تخِففَّ أحزانهم، وإلا فإن المصاب سيكون جللا بفقدان المال والمستشار – الرئيس الأجود، في آن واحد.

المؤكد أن أي نظام حكم، يفتقد شرعية شعبه، سيلجأ للبحث عن شرعية الخارج، ولأن للدول مصالح، مشروعة وغير مشروعة على حد سواء، فهي ستمعن في ابتزاز فاقد الشرعية، لأن القابلية للإبتزاز لديه تكون في مستويات قياسية، وكلما قدم لها ما أرادت، تقول هذه الدول، هل من مزيد.

الجزائر ذات الإرث المجيد، التي كان إسمها يملأ الدنيا احتراما وإجلالا، أصبحت عرضة للإبتزاز، وصل أحيانا لحد الإخضاع، من كبار هذا العالم وصغاره.‬

/////////////////////////////////////////////////////

المستشفيات في الجزائر أهلا بكم في الجحيم
أضيف في 30 ماي 2013


farcha farcha

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13699511

المستشفيات في الجزائر أهلا بكم في الجحيم لهذا يعالج بوتفليقة في فال دو قراس
سؤال واحد كان يقفز في مخيلتي و يقفز دون توقف و أنا أشاهد هذا الفيديو: ما الذي يأخر ثورتنا ضد هذا؟؟؟ المشاهد في حد ذاها مروعة، ماذا يفعل الواحد منا إن أصابه المرض؟؟ أعتقد أن الموت سيكون أهون بكثير من قضاء ليلة في هذه الأماكن المرعبة و التي يسمونها "مستشفى"



واقع المستشفيات في الجزائر وسيدنا الرئيس يعالج في فرنسا !!!!!!!! الجزء الأول

في الجزائر لا توجد مستشفيات بل يوجد مراتع تمرح و تسرح فيها الفيروسات القاتلة و أماكن قذرة تنتقل فيها الأمراض المعدية. هذه هي الحقيقة التي يعرفها المسؤولون و أصحاب القرار في الجزائر و على رأسهم "رئيس الجمهورية"، لذا فهم يلجئون إلى المستشفيات الفرنسية من أجل العلاج، و حبذا لو كون عسكرية، حتى توفر الرعاية اللازمة لأبنائها الأوفياء و عملائها المخلصين...
أتمنى أن يكون لشياتي النظام و لاعقي أحذيته الجرأة لمشاهدة الفيديو إلى نهايته، بعدها مواصلة التهليل و التكبير لنظام الخيانة الذي أمر بدفع ديون بقيمة مليار دولار لدول إفريقية، باموال الشعب الجزائري البائس.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamid
المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
hamid


عدد المساهمات : 3926
نقاط : 11789
السٌّمعَة : 3801
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
العمر : 63
الموقع : ksar el kebir maroc

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13السبت يونيو 01, 2013 9:57 am

أتمنى أنو كل العالم يشوف المستشفيات التي يتم علاجنا فيها و كم من ناس أصيبو خطأ من مرض الايدز و مرض التهاب الكبد الفيروسي بسبب انعدام النضافة و استعمال حقن مستعملة و أدوات غير معقمة بينما رئيسنا بوتفليقة يعالج بباريس
في فرنسا
هذا هو واقع القطاع الصحي لكل من يجهل سبب ذهاب بوتفليقة للعلاج بفرنسا
من حقنا أن نصاب بمرض الالتهاب الكبد الفيروسي اذا ذهبنا الى المستشفى و لايحق للفخامة الرئيس بوتفليقة
نحن لا نملك كرامة و كرامة سيد الرئيس فوق الجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamid-2010.yoo7.com
azizalaghzaoui

azizalaghzaoui


عدد المساهمات : 27
نقاط : 31
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 25/06/2011
العمر : 38
الموقع : شفشاون المغرب

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الأحد يونيو 02, 2013 9:41 am

بتفرقيعة اصبح وصمة عار على فرنسا لانه اصبح في خبر كان اللهم انتقم منه لانه ادنب مع المغرب لانه قطع صلة الرحم مع العائلة المغربية والجزائرية لسبب واهي لاغير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غيوم المساء

غيوم المساء


عدد المساهمات : 25
نقاط : 32
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/07/2011
الموقع : جمهورية موريتانيا

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الأحد يونيو 02, 2013 10:17 am

لقد استسلم النظام الجزائري أمام الواقع المكشوف لأن الواقع يفرض نفسه لقد انفضح كل شيء ولم يبق الغربال يدرق الشمس . لقد جاء دور الشعب الجزائري ليقوم كرجل واحد لتسيير البلاد والرجال المخلصين موجودين . 51 سنة من الكذب والفساد خلاص .الجيل الجديد يتحمل مسؤولية البلاد .وعبد الكريم هذا يتكلم بزاف وسياسته قديمة أكل عليها الدهر وشرب ومتعاطف مع النظام ويقول الخطر يحيط بنا أين هذا الخطر الخطر صنعه النظام الجزائري لما تعاون مع القذافي واحتضن جميع الارهابيين من مختلف الجنسيات وأصبحت الجزائر عش الارهاب . ( توجد كفاءات في الجزائر قادرة على تحمل المسؤولية وخطيونا من الكذوب . التضاربات والتضاربات والرايس سيعود ووو...


الرئيس الفرنسي يتحدث عن الرئيس الجزائري
أضيف في 02 يونيو 2013 الساعة 02 : 11




الرئيس الفرنسي يتحدث عن الرئيس الجزائري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
NAIMA NAIMI

NAIMA NAIMI


عدد المساهمات : 28
نقاط : 31
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 08/03/2012
العمر : 49
الموقع : الولايات المتحدة الأمريكية

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الأحد يونيو 02, 2013 5:46 pm


أنا أعلم انه منذ زمن لا يقدر على قضاء حاجته في المرحاض ولديه اربع موظفين يبلدلون له الحفاضات ويقومون بتنظيفه كلما فاحت رائحته ، وبحد هذه الأزمة الصحية ساءت حالته أكثر فأكثر لكنهم لم يجدوا وسيلة سهلة يغيرون بها هذا الداب غير تزوير الإنتخاب ، وخوفهم من الغضب الشعبي واندلاع الثورة زاد مما جعلهم يترددون هذه المرة كما أحجمت حكومة المالكي في العراق وحزب الشيطان في لبنان .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
doaa

doaa


عدد المساهمات : 30
نقاط : 36
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 29/05/2013
العمر : 47
الموقع : جمهورية تونسية

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الإثنين يونيو 03, 2013 9:41 am

اقتباس :
أيّها القطيع الوديع
لقد جاءك الرّبيع
وحالك لا تشتري ولا تبيع
أراهم أشبعوك عشبا ينيع
وكلاما فوق حلم بديع
وأوهموك أنّك خيرة الجميع
هل لأنّك وديع ؟
ما أشبهك بالرّضيع
الرّاعي عليل, سقيم خنيع
لا يحميك من حرًّ ولا صقيع
وفيك الذِّئاب عاملة نهش وتقطيع
أرحمهم وحش لَسَّاعٍ خليع
وأنت مستسلم مطيع
لولا ركنت إلى حصن منيع ؟
أتخاف الربيع ؟
أتهاب الصرصور و الخنفساء والشرطيَّ الوضيع ؟
يبدو أنّك نمت فلا همس ولا صوت يذيع
أرضيت بالحنظل والخطيئة والذّل الشنيع ؟
لقد بدء خبرك يشيع
أنّك للطغاة خاشع ركّيع
كيف إذا نفذ الريع
أُصْدُق نفسك وكفاك تلميع
الأمر يستوجب حلٌّ سريع
نصيحتي اغتنم الفرصة قبل أن تضيع
قبل أن يذهب الرّبيع
قم لكّل من خانك حطّه أرضا صريع
وإلّا سأصدِّقُ الخبر المذيع
لتعلم أنّ الشّك مريع
أيها القطيع هل من سميع ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mariya

mariya


عدد المساهمات : 40
نقاط : 43
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 24/06/2011
العمر : 40
الموقع : الصحرأ المغربية

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الإثنين يونيو 03, 2013 7:34 pm

لا يمكن لاحد ان يغطي الحقيقة او يحجبها وكل الشعارات تسقط و العنتريات الفارغة يبطلها الواقع وفرنسيون من يخبروكم بصحة البيدق بوتف والفرنسيون هم من يشمتون فيكم و يستغربون تمريضكم في بلدهم بعد 50 سنه من الاستقلال المزعوم وهو فعلا مزعوم ذلك ان خبرا في هذه الجريدة يؤكد ان فرنسا من تعلن عن مؤتمر في وهران,واين رئيس حكومة الحركي او الناطق الرسمي باسم خنازير المرداية هههههه وصدق الفرنسيون لما قالوا ان البحر المتوسط بين فرنسا والجزائر كالنهر الذي يقطع بين ضفتي باريس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kasri09

kasri09


عدد المساهمات : 46
نقاط : 80
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 08/06/2010
العمر : 58
الموقع : tanger maroc

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الإثنين يونيو 03, 2013 9:37 pm

اعلاش المستشفى العسكري الفرنسي. علاش اليمين المتطرف الفرنسي يحتج على علاج الرئيس على حساب الدولة الفرنسية مع العلم ان هذا اليمين هو من زرع الحركي بالجزائر ليكون حجر تعثر للمسار الوحدوي المغربي. هذا يدعوا للغرابة والتساؤل والتأمل .


sahm

الجزائر: مرض الرئيس وفوضى التسريبات
أضيف في 03 يونيو 2013




الجزائر: مرض الرئيس وفوضى التسريبات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hard_mix
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix


عدد المساهمات : 1829
نقاط : 2059
السٌّمعَة : 128
تاريخ التسجيل : 13/06/2010
العمر : 31
الموقع : ksar el kebir maroc

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الثلاثاء يونيو 04, 2013 9:45 am

بما أن المستشفى يتخصص في علاج معطوبي الحرب فهذى يضع سؤال مهم للغاية

نقطة ثانية: بما أننا لم نسمع بالكامل تفاصيل مرض بوتفليقة ، إذن التركيز على معنى العلاج في مستشفى يختص بمعطوب الحرب هو تركيز في محله

السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل كانت هناك محاولة إغتيال للرئيس الجزائري؟ و من طرف من؟

المتهم الطبيعي و المعتاد هو النظام الحركي الذي قتل رؤساء جزائريين من قبل من أجل المحافظة على النفوذ داخل حكومة الجزائر الحالية و المضي على غصب الشرعية الجزائرية الشعبية

عدو شمال إفريقيا يتقمص لباس حكومة الجزائر من وراء ستار الجيش الجزائري و مخابراته و جينيرالاته

لنتساءل.. لماذا سياسة خارجية الجزائر الحالية هذه ، و التي تفكك الجزائر و تفكك وحدة المغرب العربي ؟

إذن هذه السياسة ينفذها أعداء وحدة الجزائر و أعداء وحدة المغرب العربي . هذى دليل قاطع على أن ولاء جينيرالات الجزائر ليس للجزائر بل هم يخدمون مصالح خارجية على حساب مصالح شعوب شما إفريقيا

مثلا: الحرب لا تخدم مصلحة شعوب شمال إفريقيا ، بل تخدم مصالح أعداء شمال إفريقيا . السر في مساندة الإرهابيين في الصحراء هو أهداف اليمين العنصري في أوروبا على العموم و فرنسا على سبيل المثال


يزرعون الفتنة في المغرب و الجزائر و ليبيا و إلخ من أجل حصاد النفوذ داخل حكومات هذه البلدان . هذى ما يشرح لماذا يسرق المسؤولين الجزائريين الملايير و الشعب الجزائري لا يحصل حتى على بنية تحتية محترمة لا في الجنوب و لا في العاصمة

الأمطار تغرق العاصمة الجزائرية و الجنوب يموت بالعطش و أولويات النظام الحالي هي غير متابعة سارقي 173مليار و صرف 200مليار على البوليزاريو للإعتداء على سيادة المغرب و و و و و و و

يا جزائريين إتحدو من أجل الدفاع على البلاد التي هي تحت سيطرتكم اليوم لأنكم ترتكبون أخطاء فادحة مشيا وراء سياسات حكوماتكم الحالية المراهقة .

إستطلعو ماذا حصل لرئيسكم بعد أن إنهزم في ملف المينورسو ، و أكيد هذه السياسة كانت مفروضة عليه ، و ماذا حصل له و لماذا لا تعلمون خفايا غيابه و ماذا يفعل في مستشفى معطوب الحرب و إفرضو شرعيتكم على حكامكم مهما كان الثمن ، ثم تفاوضو مع المغرب بشأن الصحراء الشرقية المغربية

تهيؤو لحل مشاكلكم الداخلية من أجل بدأ مشروع الوحدة المغاربية

نحن متأخرين جدا و السبب اليوم هو الجزائر تائهة في سياسات لا تفيد أيال من شعوب شمال إفريقيا و لا تفيد الدولة الجزائرية أي الشعب و النسبة الشرعية من الحكومة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
manzah
manzah : نايبة المدير العام
manzah : نايبة المدير العام
manzah


عدد المساهمات : 1609
نقاط : 2104
السٌّمعَة : 243
تاريخ التسجيل : 10/05/2010
العمر : 54
الموقع : الرباط المغرب

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 I_icon13الثلاثاء يونيو 04, 2013 11:18 am

مارين لوبان تشبه صلاة "المسلمين" فى شوراع فرنسا بـ"الاحتلال النازى"
أضيف في 02 يونيو 2013


:www: :www: :www:

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13703400861

واجه مارين لوبان زعيمة الجبهة الوطنية (اليمين المتطرف) فى فرنسا والمرشحة الرئاسية السابقة أزمة جديدة بعد أن صوتت لجنة الشئون القانونية في البرلمان الأوروبي لصالح رفع الحصانة البرلمانية الأوروبية عنها، بسبب تشبيهها صلاة "المسلمين" فى شوراع فرنسا بـ"الاحتلال النازى".

ويأتى تصويت اللجنة البرلمانية الأوروبية على أساس الطلب الذى تقدمت به وزارة العدل الفرنسية فى هذا الشأن العام الماضي، عقب وصف لوبان لصلاة المسلمين في الشوارع في فرنسا بـ"الاحتلال النازي"، مما قد يعرضها للملاحقة القضائية بعد تأكيد هذا التصويت، بتصويت مماثل في جلسة عامة للبرلمان الأوروبي.

كانت وزارة العدل الفرنسية قد طلبت من البرلمان الأوروبي العام الماضي رفع الحصانة عن لوبان بشأن التعليقات التي أدلت بها في اجتماع حاشد في عام 2010 قبل أن تتولى زعامة حزب الجبهة الوطنية الذي أسسه والدها جان ماري لوبان.

ونقلت وسائل الإعلام الفرنسية، اليوم الأحد، عن مسئولين أوروبيين قولهم: إن تصويت لجنة الشئون القانونية بالبرلمان الأوروبي لصالح رفع الحصانة عن زعيمة اليمين المتطرف فى فرنسا يمهد الطريق أمام تصويت في جلسة عامة يجري في وقت لاحق هذا الشهر.

ومنذ توليها زعامة الجبهة الوطنية خلفا لوالدها في أوائل عام 2011 حاولت لوبان توسيع شعبية اليمين المتطرف من خلال شن حملة صارمة على الأحاديث العنصرية ومعاداة السامية.

وكانت جهات التحقيق فى مدينة ليون بشرقى فرنسا قد فتحت تحقيقا برلمانيا في يناير 2011 يتعلق بالتحريض على الكراهية العنصرية بعد أن قدمت منظمات غير حكومية شكوى ضد
مارين لوبان بسبب التصريحات التي أدلت بها.. فيما أكدت الأخيرة أنها لم تشر تحديدا إلى الاحتلال النازي.

وقالت لوبان فى الاجتماع الحاشد الذى عقدته فى عام 2010 ": إنني آسفة لكن أولئك الذين يحبون الحديث بشأن الحرب العالمية الثانية، وإذا كنا نتحدث عن الاحتلال فإنه يمكننا أن نتحدث عن ذلك (الصلاة في الشوارع) لأنه من الواضح أنه احتلال أراض".. مضيفة "إنه احتلال أجزاء من أراض من أحياء يطبق فيها القانون الديني وهذا احتلال.. لا توجد دبابات ولا يوجد جنود لكنه احتلال على أية حال وهو يؤثر على الناس".

وكانت لوبان عضو البرلمان الأوروبي منذ عام 2004 قد حصلت فى الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التى جرت العام الماضى على نحو 14 بالمائة من الأصوات.

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

النظام الجزائري: الصمت حكمة كوسيلة إتّصال رئاسية
أضيف في 02 يونيو 2013


:www: :www: :www:

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13703402401

لسنا ندري من أي مدرسة سياسية يستمدّ القائمون على الشأن السياسي في الجزائر قواعد عملهم الإتصالي، فمنذ ‘الأزمة الإقفارية ‘التي ألمّت بعبد العزيز بوتفليقة منذ شهر ونقله على عجل إلى مستشفى فال دو ‘راس العسكري في باريس،لم تصدر رئاسة الجمهورية إلاّ بياناً يتيماً واحداً يشبه في مبناه إلى حد كبير البيانات ال’وبلزية التي كانت تُحدِّث الألمان المساكين عن انتصارات الرايخ الثالث وأبناءهم تمزّق جثثهم قنابل الحلفاء في كل أنحاء أوربا .

دأبت السلطة في الجزائر خاصةً منذ مجيء بوتفليقة إلى قصر المرادية على ممارسة الإتصال’ الأخرس ‘في عديد القضايا التي تمسّ مباشرة بإهتمامات المُواطن الأولى كقضايا الأمن والسياسة الداخلية والمسائل الإقتصادية والإجتماعية، حيث لم يتحدث الرئيس عن فيضانات باب الواد 2001 التي أودت بحياة آلاف الجزائريين ولا حينما تم تفجير مقر الحكومة والمجلس الدستوري ومقر الأنتربول وممثلية الأمم المتحدة 2006 . ولم يخاطب الشعب في عديد المجازر التي ذهب ضحيتها المئات من أفراد الجيش ولا حينما امتنع 75′ من الناخبين عن الإدلاء بأصواتهم في الإنتخابات التشريعية 2006 ولا حين بقيتْ البلاد بدون حكومة 8 أشهر ولا حين تسرّبت إشاعة وفاته ولا إبان فضيحة الخليفة ولا الطريق السيار ولا فضيحة سوناطراك وملف الدعم الفلاحي الذي فوّت على الجزائر فرصة إقلاع حقيقية وغيرها من مئات القضايا الوطنية التي إلتزمت حيالها السلطة القائمة صمتاً مطبقاً لا ينِّم إلاّ عن إزدراء ولامبالاة بالمواطن وما يمكن أن ينتظره من مسؤوليه الذين لم يؤمنوا يوماً بجدوى التواصل معه وتنويره حول قضاياه الجوهرية .

السلطة السياسية ذات الجذور العسكرية في الجزائر لا يمكنها أن تكون بِدعاً من السُّلَط الهرِمة لإعتبارات تاريخية وسياسية وهي لا تؤمن كغيرها من السّلط المغلقة بالسماح لرعاياها بتناول قضاياه السياسية بالنقاش والنقد،يُفسّر ذلك أن المؤسسة العسكرية لا تتواصل مع الإعلام إلاّ عندما أصدر بياناً يمنع فيه الصحافة من إطلاق تسمية ‘الخرساء الكبرى ‘ على وزارة الدفاع ولا يملك جهاز الإستخبارات فيها قانوناً أساسيا واضحا يحدد صلاحياته ولا يملك خلية إتصال ويُفسّر ذلك أيضاً عدم إدلاء بوتفليقة طيلة 15سنة من حكمه بأي تصريح لجريدة جزائرية ولا حتى إذاعة ولا تلفزيون عكس الصحف الأجنبية في حين يشتري بمليون دولار صفحات في جريدة لوموند الفرنسية لنشر مقالات وحوار حول مسيرة حكمه وتسويق صورة الرئيس كما تُسوّق السّلع الكاسدة .

وتعود أسباب إعتماد ‘الإتصال الأخرس′ كوسيلة إتصال مفضلة لدى النُّظم الأوليغارشية العسكرية عموما والسلطة في الجزائر على نحو أخصّ لعدم وضوح طبيعة القواعد التي تنسّق العمل الإعلامي المؤسساتي ومرْكَزَة القرار على مستوى الرئاسة التي تنفرد غالبا بالإغلاق المحكم لمصادر المعلومة إلاّ ما سُرِّب منها لخدمة خطط بعينها والسّبب الثاني وهو الخاص ببوتفليقة في الحالة الجزائرية وهو صيانة صورة الرئيس والحفاظ عليها من كل ما من شأنه أن يخدشها بـ’بهدلة’ إعلامية تكشف أوراق الرئيس وتفضح مستواه كما حصل مع سابقه المتنحّي ليامين زروال إذ تجرّأ خلال مؤتمر صحافي عميد الصحافيين الجزائريين سعد بوعقبة عليه وسأله إن كان يشعر فعلا أنه الحاكم الفعلي للجزائر أو كما حصل مع بوتفليقة إثر خروجه من مكتب الإنتخاب وسأله الصحافي سيد أحمد سميان إذا كانت نتائج الإستفتاء قد زُوِرت في أقبية المخابرات العسكرية .

مهما يكن من أمر فإن التكنولوجيا الحديثة قد تجاوزت الحُكام الذين لا يملكون حتى إيميلات ولا مدوَّنات ولا حسابات تويتر ولا فايسبوك كما هو الحال في الجزائر، هذه الوسائط التي استغنى بها ذوي الإهتمام السياسي عن ينابيع السلطة المجففة وصارت تلعب دوراً محوريا في نسف كل الخطط الإعلامية التي قد تديرها السلطة عبر الأبواق الإعلامية العمومية والموالية منها، إلى الحد الذي أوصل الوزير الأول سلاّل إلى تَوسُّل الثقة من الصحافيين بقوله ‘ أرجوكم صدّقوني’ الرئيس بخير.

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

خسّةٌ ووقاحة النظام الجزائري
أضيف في 03 يونيو 2013


:www: :www: :www:

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13703403881

لم يكتف النّظام البائس بإلصاق تهمة خسيسة ضد الأخ المقاوم - عبد الله بن نعوم - عضو مجلس حركة رشاد - الوطنية الأصل والفصل - متمثلّة في -تناول حبوب مهلوسة- والتي على إثرها يمثل اليوم أمام وكيل الجمهوريّة ، بل عمد و بكلّ وقاحة من لا أخلاق و لاكرامة ولا أدنى سمات الرجولةعندهم بوضع صور إباحيّة على صفحته بالفيس بوك ..ظنّا منهم أنّهم بهذه الخساسة و الوقاحة ينالون من عزيمته فيا لغبائكم أيّها الأنذال ..! فحركة رشاد ومن في حركة رشاد - يا عملاء فرنسا - هم : رجاحة عقل ، شهادة عدل ، إيمان راسخ ، دفاع مستميت ، مع أصلاء هذا الوطن الغالي لإخراجه من مستنقعكم الآسن وتحريره من أقبية سجنكم اللعين - سجن العبودية والإذلال والتبعية -.

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

بلاد ميكي
أضيف في 03 يونيو 2013


:www: :www: :www:

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13703405461

يقولونا زيروا "السنتورة " واموالنا يشريوا بيها ود حلفاء لن ينقذوهم من غضب الشعب نظام احمق غبي اشتري ود شعبك بدل شراء ود حلفاء تستنجد بهم ان ثار شعبك كان الحلفاء أنقذوا القذافي الذي صرف ملايير شعبه عليهم ..‬

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

ذاكرة الجزائر الثورية ونفوذ فرنسا الاستعمارية
أضيف في 03 يونيو 2013


:www: :www: :www:

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر - صفحة 7 13703405861

حديث الإعلام والسياسة في الجزائر هذه الأيام يثير كثيرا من الأسئلة عن الوطنية والسيادة والاستقلال والذاكرة، وأي إجابة عن تلك الأسئلة لا تنفك عن النظر إلى موطئ قدم فرنسا في صناعة القرار الجزائري، أو التأثير فيه بشكل أو بآخر. ونحن هنا نضع نصب أعيننا معيارا واحدا على الأقل من بين عدد آخر من المعايير التي تحدد درجات السلم السيادي للأوطان، فنفوذ ‘المستعمر’ السابق مؤشر في غاية الأهمية للحكم على مدى سيادة واستقلال أي بلد في العالم، بما في ذلك علاقة الجزائر بباريس، التي مارست الإجرام في حق الجزائريين قرنا واثنين وثلاثين سنة، وأي تبعية سياسية أو اقتصادية أو ثقافية للمستدمر (وهكذا ينبغي أن يوصف اصطلاحا) الذي سعى بكل ما أوتي من بطش لتدمير الإنسان الجزائري، لا يمكن أن تكون بأي حال من الأحوال إلا أحد أوجه الاستقلال الناقص، أو المغيب بفعل فاعل داخلي أو خارجي، ما دامت التبعية ارتباطا بالآخر على عكس استقلالية القرار البعيدة عن الوصاية، أيا كان شكلها أو لونها أو ثقلها.
ومن الأسئلة أو التساؤلات التي تبعث على الاستياء، غياب الرئيس لأكثر من شهر، وللأسف الشديد في فرنسا تحديدا، وكأن خمسينية الاستقلال التي لا تزال السلطة تذكر بها الجزائريين على شاشات تلفزيونها الرسمي، ليست كافية لتشييد مستشفيات تقينا شر طلب العلاج عند المستدمر السابق، على الرغم من البحبوحة المالية التي وفرها الريع النفطي، وأتى على كثير منها تغول الفساد الإداري والاقتصادي، أو كأن باريس، دون غيرها من العواصم الغربية والشرقية، هي الوحيدة التي تمتلك من دون منازع ناصية التقدم الطبي والخدماتي في مجال الاستشفاء، ولا حرج أن يقصدها المسؤولون ويجعلوها قبلة لعلاجهم من الحالات المرضية، وليذهب بعدها مواطنوهم البسطاء إلى جحيم مستشفيات الوطن البائسة، بؤس استجدائهم للعلاج في الخارج، فهكذا لسان حالهم يقول بشكل صريح وجلي. ومع هذا كله، تبدو المسألة أكثر تعقيدا بسوء تعاطي السلطة مع الرأي العام الجزائري، ففي الوقت الذي تستمر فيه الحكومة بتوجيه رسائل التطمين التي يشكك في صحتها كثير من السياسيين والإعلاميين، تنبعث من باريس أنباء تبدو أكثر تماسكا وتبريرا لعدم ظهور الرئيس لفترة طويلة أو عودته رسميا إلى القصر الرئاسي، وهنا ينبغي أن نطرح تساؤلا آخر حول خلفية استئثار الحكومة الفرنسية بإطلاع الرأي العام الجزائري بحقائق عن بلادهم، كما فعلت قبل أشهر بإفشاء سر الأجواء المفتوحة على مصراعيها لطائراتها الحربية، في الوقت الذي تكتمت فيه الجهات الجزائرية المعنية عن هذه الحقيقة المخزية لبلد المليون ونصف المليون شهيد ثوريا، أو أيضا حديث فرانسوا هولاند الئيس الفرنسي عن تعديل دستوري في الجزائر خلال زيارته لها، كما لو أنه رئيس للجزائريين والجزائر التي يتعامل معها كما لو أنها فرنسية.
وحسب كثير من المراقبين، فإن هناك تخبطا إعلاميا وسياسيا من السلطة، يصل إلى حد ضرب سيادة البلد في صميمها، وهو ما تعكسه المراسيم الرئاسية التي أظهرتها جهات إعلامية نافذة على أنها تحمل توقيع الرئيس نفسه، بما يؤكد أنه يمارس نشاطه بشكل عادي، عكس ما يذهب إليه المطالبون بتفعيل المادة 88 من الدستور الجزائري، وهذا التسرع في مجاراة المشككين في الرواية الحكومية حول صحة الرئيس بهذه الطريقة، أوجد إشكالية أخرى، هي أن رمزا من رموز السيادة الجزائرية، وهو رئيس الجمهورية المستقلة، يصدر قرارات من داخل مركز استشفائي عسكري تابع لوزارة الدفاع الفرنسية، التي حاربت الجزائريين وسعت لإبادتهم، ولا تزال رمزا لجرائم سابقة وجراح عمقها تمجيد باريس لحقبتها الاستدمارية البغيضة، فكيف لقرارات تخص الجزائر، دولة وشعبا، أن تصدر من مكان غير رمز سيادتها، بل أكثر من ذلك أن تكون فرنسا هي التي يتم منها إدارة البلد وتسييره، كما يجزم المسؤولون الجزائريون في تصريحاتهم التي تؤكد أن الرئيس يتابع يوميا من باريس شؤون الدولة الجزائرية.
وإذا كان يحق لأي مواطن، سياسيا كان أو ناخبا، أن يسأل عن الحالة الصحية لرئيس انتخبه أو شارك في انتخابه، بما أنه رئيس لكل الجزائريين، وأن يحرص على ضمان احترام السلطة جميع مواد الدستور الذي وافق عليه الشعب وتبنى بعض تعديلاته نوابه في البرلمان، فمن حقه أيضا أن يتساءل عن مدى تمتع بلاده بالسيادة عند اتخاذ القرارات في فرنسا، التي أصبحت للأسف مستودعا لكثير من أسرار الدولة الجزائرية، وربما تحشد طاقاتها الاستخباراتية لصنع الرئيس الجزائري المقبل الذي يخدم مصالحها، كما يعتقد بعض المراقبين. والغريب في الأمر، أو من مفارقات الممارسات السياسية، أن كثيرا من المسؤولين الجزائريين كانوا يحاججون كل من يخالفهم رأيا في السياسة أو التسيير بالإشارة إلى ‘ما وراء البحار’، يريدون بذلك أن هناك وصاية من أطراف خارجية على ما يقول خصومهم، وهو خطاب تخويني للآخر وطعن في وطنيته، بغض النظر عن مدى صحته أو كونه مبيتا لتحقيق غايات سياسية، ولكن بعضا من هؤلاء، أو كثيرا منهم، لا ينبسون ببنت شفة ليتباكوا على الوطنية الحقة، وقد بدت خاضعة للوصاية الفرنسية بشكل علني وواضح من تدخل سافر لباريس في الشؤون الجزائرية، بل حصولها أيضا في المقابل على تنازلات سياسية وأمنية واقتصادية أثارت دهشة الجزائريين والفرنسيين على حد سواء.
النفوذ الفرنسي وتغلغل أدواته لخدمة مصالح باريس ليس قدرا محتوما على الجزائريين، ولكنه نذير شؤم بأن دماء الشهداء وتضحيات الشعب ذهبت هدرا، مع أن التغني بالثورة ومبادئها ورجالاتها هو من أبجديات خطاب السلطة منذ الاستقلال إلى يوم الناس هذا، ولا يمكن درء مخاطر العبث الخارجي بسيادة الجزائر إلا بكبح عجلــــة الفساد الذي يضــــرب بأطنابه سياسيا وإداريا واقتصاديا، وما لم يتم وقف دوران تلك العجلة فإنها ستتعاظم ككرة الثلج كلما تحركت إلى الأمام.. ولكن بلون أسود قاتم ينسف كل ما تحقق من إنجازات، ولو على قلتها، مقارنة بحجم الجزائر في محيـــطها الإقليمي العربي والإفريقي، وبالنظر إلى ثرواتها التي استنزفت لعقود من دون تحقيق نهضة حقيقية خارج مجال المحروقات، مع أن السنوات الأخيرة كانت فرصة جيدة لذلك لو توفر شرط الإرادة السياسية والحكم الرشيد.

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

واش ڤالوا فالجرنان؟ الحصة السابعة
أضيف في 03 يونيو 2013


:www: :www: :www:



واش ڤالوا فالجرنان؟ الحصة السابعة


https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=rRJh6d5fVuQ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 7 من اصل 19انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1 ... 6, 7, 8 ... 13 ... 19  الصفحة التالية
 مواضيع مماثلة
-
» شان الجزائر..رسميا غياب المغرب لعدم الترخيص لطائرة أسود الاطلس
» حاولت صحيفة الغارديان البريطانية في تقرير للكاتب بيتر باومنت ان ترصد سر قدرة دولة قطر
» وزير الخارجية الإسباني: المغرب يحظى بالأولوية في السياسة الخارجية لإسبانيا
» سفير الجزائر في فرنسا محرج بعد توالي ذكر الجزائر دون المغرب
» المغرب-الولايات المتحدة الامريكية...علاقات عريقة وشراكة امنية قوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات واحة القصر الكبير  :: ๑۩۞۩๑ منتدى الصحافة و الاعلام ๑۩۞۩๑-
انتقل الى: