| ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) | |
|
+7baghouz1 ابراهيم البقالي الطاهري elarbiy Latifa روزاليس manzah hamid 11 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
hamid المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الخميس يونيو 10, 2010 9:59 am | |
| ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله))، الفئة الثانية من هذه الفئات السبع على الترتيب ((شاب نشأ في عبادة الله سبحانه تعالى)).
ألا تتساءلون عن السبب، الذي جعل هذه الفئة الثانية تمتاز بهذه الدرجة العالية، وتتبوأ هذه الطمأنينة يوم القيامة، يوم يشتد وَقْع ذلك اليوم على الخلائق أجمع؟ ما السبب الذي يجعل الشاب الذي نشأ في عبادة الله سبحانه وتعالى في نجوة من شدائد يوم القيامة كلها؟ يجعله مطمئناً في ظل ظليل من رحمة الله سبحانه وتعالى وكلاءته؟
الشاب - أيها الإخوة - يمر بمرحلة أهواؤه فيها مقبلة، غرائزه مهتاجة، رغائبه تُلِحُّ عليه، وهو في الوقت ذاته يتمتع بقدرات مقبلة، وطاقات معطاءة، يسير متجهاً في تلك المرحلة إلى أوج نشاطه، وإلى أوج عطائه.
فإذا نشأ هذا الشاب مع هذا كله في عبادة الله سبحانه وتعالى، ملتزماً أوامره، سائراً على صراطه، لا ينحرف عنه يمنة ولا يسرة، فمعنى ذلك أنه يصبر على أهوائه فيتحرر منها، وأنه يتجاوز غرائزه التي تهتاج بين جوانحه فيتغلب عليها، وأنه يُمَتِّع ويُسَخِّر نشاطاته كلها في تلك الفترة لخدمة دين الله سبحانه وتعالى، ويُوَجِّه إمكاناته الـمُقْبِلة على اختلافها الفكرية منها والعضلية منها، يُسَخِّر ذلك كله لما يرضي الله سبحانه وتعالى، لما قد ألزم نفسه به من التوجُّه إلى الله والسير على صراط الله سبحانه وتعالى.
وهذا لا يتم إلا إذا ألزم هذا الشاب نفسه بلون من الجهاد لا نظير له. وإذا ألزم نفسه بأن يوقف كل نشاطاته وكل جهوده التي تتأتى منه لما يرضي الله سبحانه وتعالى.
قارنوا بين هذا الشاب الذي نشأ على هذا النحو واتجه إلى الله في هذا الطريق، قارنوا بينه وبين إنسان آخر فتح عينيه على الدنيا، وهو في مقتبل شبابه وريعان عمره فأصغى إلى أهوائه ثم استجاب إليها، واتجه إلى غرائزه المهتاجة بين جوانحه فخضع لها، واتجه إلى الوظائف التي أتيح له أن يتبوأها فجعل منها مكسباً لرغائبه، وجعل منها مزرعة لأهوائه وشهواته، جعل كل أنشطته، وكل إمكاناته، وكل عطاءاته في سبيل رغائبه، في سبيل أهوائه، في سبيل المال الذي يجمعه، أو المكانة التي يريد أن يتبوأها. حتى إذا انحسرت عنه مرحلة الشباب، وانطوت عنه أيضاً مرحلة الكهولة، وجاءت الشيخوخة وتقاعد عن عمله ومسؤولياته، وأدبر كل ما كان مُقْبلاً في أيام شبابه، وانطوت نشاطاته، وضاعت وغابت إمكاناته وعطاءاته، وأصبح في حالة هو المحتاج فيها، أصبح في حالة لسان حاله يقول: أريد أن آخذ، أما العطاء فقد ذهب ميقاته. في هذه المرحلة يتذكر الله. في هذه المرحلة يصطلح مع الله سبحانه وتعالى، ويتجه فيما يزعم إلى طريق يوصله إلى مرضاة الله سبحانه وتعالى.
قارنوا بين ذلك الشاب؛ وهذا الإنسان الذي لم ترتفع الحجب مما بينه وبين الله عز وجل إلا في المراحل الأخيرة من عمره، تعلمون السبب في هذا الذي قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأنا لست أعجب من شاب تفتحت براعم عقله مع شبابه فَهُدِي إلى الله، وعرف معنى هذه الحياة الدنيا، فاتخذ سبيله إلى الله عز وجل مُؤْثِراً سعادة العقبى على سعادة الدنيا. ومع ذلك فهو واثق أن الله عز وجل سيُكْرِمهُ بالسعادتين معاً.
أنا لا أعجب لإنسان عرف الله عز وجل منذ نعومة أظفاره. ولكني أقول لكم الحق: أنا أعجب من الفئة الثانية، أعجب من إنسان هو في أوج نشاطه وفي أوج قدراته، نشاطه في الأوج، وعطاءاته تسأله عما يريد، وهو يتبوأ مركزاً من المراكز الحساسة، يتبوأ مسؤولية عالية، تُذَكِّره بالله فَيُعْرِض عنك. تذكِّره بأوامر الله سبحانه وتعالى فيتجاهلها.
تُحَدِّثه عن الدين والآخرة فيقول لك: نحن اليوم نتعامل مع الدنيا؛ إذن ينبغي أن نفكر فيها. هَمُّه كله أن يحافظ على كرسيه، أن يحافظ على رزقه وقُوْتِه. همّه أن يوجِّه أنشطته وقدراته وعطاءاته في سبيل الأهواء التي تهيمن عليه، وفي سبيل الأحلام التي ينسجها في نفسه. يُمْضِي شبابه وكهولته وربما جزءاً من شيخوخته على هذا المنوال، لا يتذكر مولاه، ولا يُخْضِع جسده لشيء من وظائف دين الله عز وجل.
حتى إذا انحسرت عنه المسؤولية، ودخل في مرحلة التقاعد، وغابت عنه الوظيفة، نظرتَ إليه وإذا هو يحمل سُبْحَة، وإذا هو يتحدثُ عن الدين، وإذا هو يقول لك مُعتزاً: إنه عازم على أن يذهب حاجَّاً إلى بيت الله الحرام، ويتجه بأنشطته إلى أمور دينية يتسلى بها ريثما يقضي الله سبحانه وتعالى فيه قضاءه. في هذه المرحلة عرف الله، في هذه المرحلة صافح دين الله عز وجل في بعض أو كثير مما أمر.
هو في أي مرحلة الآن؟ هو في مرحلة الحاجة إلى الأخذ، أما مرحلة العطاء ومرحلة النشاط فقد أدبرت وتولَّت. عندما متَّعه الله سبحانه وتعالى بالقدرات الفكرية، وبالقدرات العضلية، وبالأنشطة التي ما مِثْلُها، وعندما أمكنه الله عز وجل أن يعمل الكثير بمقتضى مسؤولياته التي يتبوؤها، ومركزه الذي يتملكه؛ في تلك الفترة - واللهُ عز وجل يذكِّرُه ويأمره - كان مُعْرِضاً عن الله، وكان مُعْرضاً عن أوامره ونواهيه. يُذَكَّر فلا يتذكر، يُحَدَّث فلا يقيم لحديث الدين وزناً. أما الآن فهو في مرحلة لسان حاله من الفرق إلى القَدَم يقول: إنني ضعيف أريد أن آخذ، أما مرحلة العطاء فقد وَلَّت. الآن عرف الدين، يريد الآن من الدين أن يعطيه. أما الحقوق التي كان ينبغي أن يعطيها هو من نفسه، من نشاطه، من قدراته، من مركزه التي يتبوؤه فلم يكن آن ذاك يعي شيئاً مما يسمى الدين، ومما يسمى الإسلام، هذا ما أعجب له أيها الإخوة.
كم وكم من فرق بين من يقال له غداً إذا قام الناس لرب العالمين: {أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها} [الأحقاف: 46/20]، وبين من يقال له: {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِما أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيّامِ الْخالِيَةِ} [الحاقة: 69/24].
لاحظوا هذين الفريقين. مَنْ الذين يقال لهم: {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِما أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيّامِ الْخالِيَةِ}؟ أولئك الذين أقبلوا إلى الله في مرحلة العطاء، في مرحلة النشاط، أولئك الذين أقبلوا إلى الله عز وجل وأهواؤهم مُقْبلة، وغرائزهم مهتاجة، ودنياهم تحذرهم من فقر بعد غنى. فألجموا أنفسهم، ألجموا غرائزهم، صَبَّروا أنفسهم، وعاهدوا الله عز وجل على البقاء والاستمرار والثبات، صَبَّرَهم الله عز وجل، هؤلاء هم الذين يقال لهم غداً: {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِما أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيّامِ الْخالِيَةِ} [الحاقة: 69/24].
أما أولئك الذين استجابوا لرغائبهم بدلاً من أن يستجيبوا لله، استجابوا لأهوائهم بدلاً من أن يُخْضِعوا أنفسهم لشرائع الله، استجابوا لغرائزهم المهتاجة بدلاً من أن يضبطوا أنفسهم بأحكام الله عز وجل. هؤلاء الذين بَوَّأهم الله مراكز، بوَّأهم الله مسؤوليات فاحتضنوا هذه المراكز والمسؤوليات ليجعلوا منها حجاباً يُقْصِيهم عن الله سبحانه وتعالى، هؤلاء يقال لهم غداً: {أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها} [الأحقاف: 46/20].
تُرى هل سيتقبل الله سبحانه وتعالى رجوع إنسان إلى الله عز وجل وهو في المرحلة الأخيرة من عمره؟ هل سيتقبل الله عز وجل من هذا الإنسان إقباله إليه وهو في مرحلة الحاجة؛ وقد وَلَّت عنه مرحلة النشاط والقدرات والإمكانات والعطاء؟ مَرَدُّ ذلك إلى الله عز وجل، والله سبحانه وتعالى هو المُطَّلع على السرائر.
ولعل هذه الفئة التي لا تعرف الله عز وجل إلا عندما تَنْفُضُ يدها من الدنيا، إلا عندما تشبع من رغائبها وأهوائها، لعل هؤلاء الناس لا يكونون صادقين مع الله عز وجل. لو كانوا صادقين مع الله سبحانه وتعالى لقاوم صدقُهم أهواءهم. الإنسان الجائع عندما يُقْبل على مائدة طعام فيعكف عليها ويَعُبّ من الطعام الذي أمامه، لا يستجيب لأحد.
هو عبد في تلك المرحلة للطعام الذي يأكله، شيء طبيعي جداً أنه إذا شبع أن تعاف نفسه الطعام الذي أمامه بحكم الشِّبَع الذي هيمن على كيانه، ومن ثم فمن الطبيعي جداً أن يقوم عن هذا الطعام. وعندئذ فمن الطبيعي جداً أن يلتفت إلى الناس الذين كانوا يُحَدِّثونه فلا يستجيب لهم، شيء طبيعي جداً. الإنسان الذي أكل ثم أكل ثم أكل حتى أُتْخِم من الطعام؛ من الطبيعي أن يترك الطعام.
وهؤلاء الذين عندما يتقاعدون عن مسؤولياتهم وينظرون فيجدون الموت قد أصبح على مقربة منهم؛ ويعودون إلى أهوائهم وإذا بهم قد شبعوا منها، وإذا هي قد أدبرت، ويلتفتون إلى غرائزهم وإذا هي الأخرى قد أدبرت وضَعُفت وذَبُلَت بين جوانحهم، ما الذي بقي من الحياة؛ من الرغائب والأهواء؛ حتى يُؤْثِروها على الله عز وجل؟ لم يبقَ شيء. ما هي قيمة الإيمان في هذه المرحلة؟ ما هي قيمة الإقبال على الله عز وجل؟ ما هي قيمة الإقبال على كفة لا تقاومها كفة إلى جانبها؟
ولكن الله لطيف، ولكن الله عز وجل كريم، ولعل الله عز وجل يُدْخِل عباده جميعاً في رحمته. ولكن انظروا إلى قول الله سبحانه: {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنّاتِ النَّعِيمِ، أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ، ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ، أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ، إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ} [القلم: 68/34-38] اِقرؤوا هذه الآيات إلى آخر هذه السورة.
أفتتصورون أن تساوي أقدار الله عز وجل بين شاب نشأ في عبادة الله، وبين إنسان أعرض عن الله ثم أعرض ثم أعرض ثم أعرض، ثم إنه أقبل إليه عندما وجد أن إقباله إليه لا يُحَمِّله عنتاً ولا يُكَلِّفه شيئاً؟ أفتتصورون أن تكون رحلة هذا الفريق وذاك إلى الله سواءً؟ أفتتصورون أن تكون هذه الفئة الثانية بمنجاة من شدائد يوم القيامة، بمنجاة من الظمأ الذي يمزق الأحشاء؛ بمنجاة من الـحَرُور الذي تغلي منه رؤوس الخلائق؛ بمنجاة من الظمأ الشديد الذي وصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ تماماً كما سيكون حال ذلك الشاب الذي صبر ثم صبر ثم صبر في دار الدنيا. أظمأ نفسه. تسامى فوق شهواته. تحرر من غرائزه ورغباته في سبيل هذا اليوم؛ في سبيل أن يجد نفسه غير محتاج إلى الصبر في هذا اليوم. أتظنون أن الله يساوي بين الفريقين؟ لو كان الأمر كذلك لما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سبعة)) - لا مزيد عليهم - ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)). أول هذه الفئات: ((إمام عادل))، الفئة الثانية على الترتيب ((شاب نشأ في عبادة الله)). ألا ليت أن كل إنسان يمر بمرحلة شبابه يلتفت إلى هذا الذي يقوله رسول الله، لا يُضَحِّي بسعادة العقبى في سبيل كرسي؛ في سبيل مسؤولية، في سبيل وظيفة، في سبيل تجارة، في سبيل رغد عيش. يُقْبِل إلى الله عز وجل منذ نعومة أظفاره، منذ أن تتفتح براعم عقله في رأسه، إذن لأكرمه الله عز وجل بسعادة الدنيا والآخرة. أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم. | |
|
| |
manzah manzah : نايبة المدير العام
عدد المساهمات : 1609 نقاط : 2104 السٌّمعَة : 243 تاريخ التسجيل : 10/05/2010 العمر : 53 الموقع : الرباط المغرب
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الأربعاء يونيو 16, 2010 11:07 pm | |
| | |
|
| |
روزاليس
عدد المساهمات : 1466 نقاط : 1719 السٌّمعَة : 147 تاريخ التسجيل : 07/08/2010 العمر : 52 الموقع : الدولة الفلسطينية
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الأربعاء أكتوبر 13, 2010 10:20 pm | |
| {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنّاتِ النَّعِيمِ، أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ، ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ، أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ، إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ} | |
|
| |
Latifa
عدد المساهمات : 1834 نقاط : 2377 السٌّمعَة : 286 تاريخ التسجيل : 15/07/2010 العمر : 43 الموقع : فاس المغرب
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الخميس أكتوبر 14, 2010 8:47 pm | |
| {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِما أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيّامِ الْخالِيَةِ} | |
|
| |
elarbiy
عدد المساهمات : 163 نقاط : 219 السٌّمعَة : 39 تاريخ التسجيل : 22/12/2010 العمر : 36 الموقع : جمهورية مصر العربية
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) السبت ديسمبر 25, 2010 1:26 pm | |
| عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه " متفق عليه( ) | |
|
| |
ابراهيم البقالي الطاهري
عدد المساهمات : 240 نقاط : 253 السٌّمعَة : 11 تاريخ التسجيل : 29/07/2011 العمر : 53 الموقع : الجمهورية العربية السورية
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الأربعاء أغسطس 03, 2011 12:18 am | |
| جـــزاكــم اللــه خيــــرااا ...
و
باركــ اللــــه فيــــــــكم ... | |
|
| |
baghouz1
عدد المساهمات : 253 نقاط : 261 السٌّمعَة : 5 تاريخ التسجيل : 05/08/2011 العمر : 61 الموقع : اصيلة شمال المغرب
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الأحد أغسطس 07, 2011 10:37 am | |
| - اقتباس :
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله جزاكم كل خير وتقبل الله من الجميع صالح اعمالهم | |
|
| |
KENITRA
عدد المساهمات : 226 نقاط : 234 السٌّمعَة : 5 تاريخ التسجيل : 14/07/2011 العمر : 36 الموقع : KENITRA MAROC
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الأحد أغسطس 14, 2011 11:05 am | |
|
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله علية وسلم أخذ بيده وقال: "يا معاذ والله إني لأحبك، والله إني لأحبك، فقال: "أوصيك يا معاذ لا تدعنّ في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك :chala: | |
|
| |
wallstk
عدد المساهمات : 233 نقاط : 245 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 24/07/2011 العمر : 36 الموقع : جمهورية مصر العربية
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الجمعة أغسطس 19, 2011 2:02 am | |
| - اقتباس :
شكرا على الموضوع والنصائح المفيدة | |
|
| |
Target
عدد المساهمات : 133 نقاط : 142 السٌّمعَة : 5 تاريخ التسجيل : 09/12/2011 العمر : 51 الموقع : دولة الكويت
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الجمعة ديسمبر 09, 2011 6:50 pm | |
| ابدعت واحسنت وسلمت اناملك للموضوع الشيق والمثير
بارك الله فيك وجزاك بالخير والعافية والبركة
وفقك الله | |
|
| |
mariam mariam : الوسام الدهبي
عدد المساهمات : 1842 نقاط : 1957 السٌّمعَة : 77 تاريخ التسجيل : 10/06/2011 العمر : 35 الموقع : أكادير المغرب
| موضوع: رد: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) الخميس مارس 07, 2013 6:57 pm | |
| باااااااااااااااارك الله فيك تحيااااتى
| |
|
| |
| ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) | |
|