منتديات واحة القصر الكبير
منتديات واحة القصر الكبير
منتديات واحة القصر الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات واحة القصر الكبير

๑۩۞۩๑مرحباً بكم جميعاً في واحة القصر الكبير ๑۩۞۩๑
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العلاقات المغربية الفرنسية

اذهب الى الأسفل 
+89
yalezzi
Abbass
Mustapha r
maliika
amal si
zzay
Mohago
fedui
ADEL
marlin
aomui
monir
Chroo
Mohieddine
mona
hajari
marya
Habeebs
Habiba a
Ridha
mariuna
عمر
samirui
kadoj
rabuhh
Ikram
danis
batma
samiraa
monra
lauis
abedsi
Aranzazu
amirs
سلوي
mahani
لبنى
روتو
hind
hamida
lady
nisrine
Leilas
mahni
nazzha
hard_mix
مولاى البقالى
lamya
Zapatero s
Naim
fatr
elbaroudi
Oujdia
yazdi
yhaouat
smshah71
rusaj
fadwa
tayemi
saudi
meoiuy
msmhuo
Rachidaa
saleh
روزاليس
rabah
غـنـام الـتـمـيـمـي
Sameera
rebbouh1
ابو حمزه
samoiu
ashes
zianoo
Tuoesday
nihal
صبرىن
manzah
mariam
ابن عربى
alharrak
يوسف
hgrg
hibalif
Latifa
ajoid80
nizar
b2222m26
Princess
hamid
93 مشترك
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
mariam
mariam : الوسام الدهبي
mariam : الوسام الدهبي
mariam


عدد المساهمات : 1842
نقاط : 1957
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
العمر : 34
الموقع : أكادير المغرب

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأحد يناير 30, 2022 8:13 pm

تحيةخالصة للأخت المحترمة كاري دائما متألقة في تحليلاتك وعاشت المملكة المغربية الله الوطن الملك والصحراء مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وتحية نضالية لكل مغربي حر عاش 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦



رسالة الملك و فرنسا تحذر الجزائر و تسريبات هزت الجزائريين و لعمامرة يريد قمة عربية من دون المغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روزاليس

روزاليس


عدد المساهمات : 1466
نقاط : 1719
السٌّمعَة : 147
تاريخ التسجيل : 07/08/2010
العمر : 52
الموقع : الدولة الفلسطينية

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأربعاء فبراير 09, 2022 10:00 pm

وزير فرنسي سابق يفند مزاعم اتهام المغرب بالتجسس على هاتفه
الأربعاء 9 فبراير 2022 - 14:00


farnch marcoo Documents and Settin marcoo farnch

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Arnaud10

نفى أرنو مونتبورغ، وزير الاقتصاد الفرنسي السابق، ما ادعته مجموعة من الصحف بخصوص تجسس السلطات المغربية على هاتفه، في سياق ما بات يعرف إعلاميا بـ”قضية بيغاسوس”، مستنكرا “التلاعب” الذي تقوم به تلك المنشورات بالمغرب في هذا الملف المثير للجدل.

وبعد اتهام إذاعة “فرانس أنفو” السلطات المغربية من جديد بالتجسس على هاتف أرنو مونتبورغ، خرج هذا الأخير ليكذب مضامين المنشور الفرنسي، وهو ما عبر عنه بالقول: “ليس لدي سبب للاعتقاد بأن دولة صديقة مثل المغرب يجب أن تراقب هاتفي الشخصي”.

وردّ المرشح السابق للرئاسة الفرنسية بشكل مباشر على كل الاتهامات التي تدعيها الصحف الباريسية بخصوص ضلوع المغرب في التجسّس على مجموعة من الشخصيات الفرنسية، بتأكيده أن العملية “أمر لا يصدق”، وقال: “لم أعبر أبداً عن العداء تجاه المغرب، وأنا من الذين يقفون على مسافة متساوية من الخلاف المغربي-الجزائري”.

وترمي الحملة الفرنسية الجديدة إلى تحريض وزير الاقتصاد الفرنسي السابق على المغرب بالنظر إلى أصوله الجزائرية وانتماءاته اليسارية. وبهذا الخصوص، تقول صحيفة “ماروك ديبلوماتيك” إن الحملة ترمي إلى جعل أرنو مونتبورغ هدفاً مفضلاً لـ”بيغاسوس” من جديد.

وتابع المصدر الإعلامي عينه بأن “التوازن المنهجي في صحيفة لوموند الفرنسية معروف على الصعيد المهني، فهو خطوة مدروسة من أجل عدم لفت الانتباه إلى العمليات المشبوهة التي انتبه إليها القراء، فتم شجبها قبل مقاطعتها”، مشيراً إلى أن “الصحيفة مجبولة على التحيز الدائم ضد مؤسسات المملكة المغربية”.

وبالتالي، فإن النفي الرسمي الصادر عن المسؤول الفرنسي السابق يجعل الادعاءات الواردة بصحيفة “لوموند”، وبعدها بإذاعة “فرانس أنفو”، مجرد “فقاعات في الهواء”، ويبرز أن تلك الوسائل الإعلامية تلجأ إلى الإثارة والكذب المتعمد لتشويه صورة المغرب.

وختمت صحيفة “ماروك ديبلوماتيك” منشورها التفاعلي مع القضية بالإشارة إلى أن الحملة الإعلامية المتواصلة قد ارتأت إقحام الوزير الفرنسي في الموضوع بسبب أصوله الجزائرية، في سياق الخلاف الدبلوماسي بين المغرب والجزائر، لكن المعنيّ بالأمر نفى كل ذلك جملة وتفصيلاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fadwa

fadwa


عدد المساهمات : 361
نقاط : 385
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 25/03/2011
العمر : 37
الموقع : المملكة المغربية

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الثلاثاء فبراير 15, 2022 11:21 am

المغرب لا يحتاج للوساطة بل يحتاج الى حسن الجوار وستكون الامور بخير
أنا مغربي و فخور بمغربيتي و فخور أنني أنتمي للمملكة المغربية الشريفة. 🇲🇦❤🇲🇦 الله الوطن الملك



ماكرون يتوسط لصلح المغرب مع الجزائر، هل سيحضر ابراهيم غالي للقمة الافريقية الاوروبية؟ اسبانيا تتهرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Oujdia

Oujdia


عدد المساهمات : 117
نقاط : 127
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
العمر : 48
الموقع : جمهورية السودان

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأربعاء فبراير 23, 2022 9:20 pm

المغرب.. شريك "مثالي" لفرنسا في سياق مقاربة للازدهار المشترك
23 فبراير, 2022 - 08:02:00


http://telexpresse.com/permalink/155557.html
أكد سفير المغرب بفرنسا، محمد بنشعبون، امس الثلاثاء بباريس، أن المغرب يعد شريكا "مثاليا" لفرنسا في سياق مقاربة للازدهار المشترك.

وفي معرض تدخله خلال مأدبة غداء ترحيبية أقيمت على شرفه من طرف أعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي، أعرب بنشعبون عن شكره لرئيس مجموعة الصداقة الفرنسية-المغربية، السيد كريستيان كامبون وجميع أعضاء مجلس الشيوخ، على "كل ما يقومون به من أجل تعزيز التعاون والعلاقة القائمة بين فرنسا والمغرب".



وبعد تأكيده على الحاجة إلى التعافي الاقتصادي بعد الأزمة الوبائية، قال الدبلوماسي المغربي إنه "من خلال إعطاء دفعة ودينامية جديدة لشراكتنا، سنستطيع معا أن نكون أقوى ونربح معركة الغد".

وأضاف بنشعبون أنه "في الوقت الذي أضحت فيه هذه الأزمة أو تكاد تكون وراء ظهورنا، فإن إحدى الأولويات الرئيسية تتمثل في التقويم السريع لهذا الوضع من خلال الانتعاش الاقتصادي".

وقال "نحن ندرك جميعا أن تقويم اقتصاداتنا وماليتنا العمومية، يمر عبر تحسين القدرة التنافسية لشركاتنا واقتحام أسواق جديدة".

هكذا - يضيف السفير- فإن "المقاولات الفرنسية الصغرى والمتوسطة والشركات المتوسطة بحاجة إلى تحسين كلفة الإنتاج وإلى العمق الإفريقي من خلال الاعتماد على القطب المغربي. أما بالنسبة للمقاولات المغربية، فهي بحاجة إلى تطوير شراكات مع نظيرتها الفرنسية قصد تعزيز الإشعاع في الفضاء الأوروبي وما وراءه"، داعيا إلى "العمل سويا من خلال آليات مشتركة ومبتكرة تزاوج بين التحفيز، آليات الدعم والضمانات.. لتشجيع المشاريع المشتركة في كلا الاتجاهين".



ولأن الأزمة الوبائية أظهرت أهمية تكنولوجيات المعلومات الجديدة، التي ستصبح محفزا للإصلاحات المستقبلية ومحركا للنمو، دعا السيد بنشعبون إلى الاستثمار بشكل مكثف في تشكيل قطاعات في الذكاء الاصطناعي وفي تخصصات أخرى، وتحضير عدد كاف من المهندسين ذوي الكفاءة، القادرين على رفع التحديات في هذا المجال.

وقال السفير "دعونا نبني الجسور بين بلدينا، من البحث الجامعي إلى انبثاق المقاولات الناشئة على ضفتي الحوض المتوسطي"، مؤكدا على الإمكانيات الهائلة التي يتوفر عليها الشباب المغربي المكون بشكل جيد في التخصصات العلمية والرياضيات، كما يشهد على ذلك العدد الكبير من المغاربة خريجي أرقى المدارس الفرنسية، "حتى يجدوا مكانهم في هذا الاقتصاد الرقمي حيث تظهر فرنسا والاتحاد الأوروبي طموحات كبيرة".



وفيما يتعلق بالمواضيع المتعلقة بالإمدادات، والتي برزت بقوة خلال الأزمة الوبائية، أكد بنشعبون أنه "هنا مرة أخرى، بوسع المغرب تقديم الإجابات"، قائلا "إن الاستثمار المنجز في بعض القطاعات، من قبيل صناعة السيارات، صناعة الطيران أو النسيج، يسلط الضوء على تنافسية المغرب ويظهر أن هدف تنويع مصادر التوريد مع تقصير المسافات يمكن تحقيقه بسهولة مع بلادنا".

وبخصوص ضرورة حذف الكربون، أشار السفير إلى أن 38 بالمائة من القدرة الإنتاجية للطاقة الكهربائية في المغرب حتى الآن تأتي من الطاقات المتجددة. وسيرتفع هذا المعدل إلى أزيد من 50 في المائة بحلول العام 2030. و"ستنفذ جميع الاستثمارات المستقبلية في محطات إنتاج الكهرباء بالكامل أو تقريبا في إطار الطاقات المتجددة".

وقال بنشعبون "لدى المغرب نموذج تنموي جديد قائم على التوافق. كما أن لديه رؤية أورو-إفريقية تجعل من المغرب أرضية وقطبا بين أوروبا والقارة، يدعم الأمن، السلام، التنمية المستدامة وتعددية الأطراف"، مسجلا أنه في الوقت الذي "يجتاز فيه العالم حالة من عدم الاستقرار العميق، التي تثير التساؤلات والمخاوف في ذات الآن، فإن المملكة المغربية بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس تنخرط ضمن صيرورة طويلة الأمد، وتمثل بالتالي ركيزة صلبة من خلال الاستقرار الذي تنعم به".

وأكد الدبلوماسي المغربي أن "المغرب هو شريك موثوق وذو مصداقية في علاقته الكثيفة والغنية مع فرنسا، البلد الصديق الكبير"، مشيرا إلى دعم الإعلان الختامي للقمة الأوروبية-الإفريقية السادسة، الذي يؤكد أن الشراكة المتجددة بين أوروبا وإفريقيا ستقوم على الوضع الجغرافي، الاعتراف بالتاريخ، العلاقات الإنسانية، احترام السيادة، المسؤولية والاحترام المتبادل، القيم المشتركة، المساواة بين الشركاء والالتزامات المتبادلة. "الجغرافيا، التاريخ، القيم المشتركة... دعونا نستحضر هذه الكلمات التي تعد بمثابة بوصلات".



من جهته، عبر رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية-المغربية في مجلس الشيوخ ورئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة، كريستيان كامبون، للسيد بنشعبون عن متمنياته "بالنجاح التام" في مهمته "الهامة" على رأس سفارة المغرب في فرنسا، التي تعد واحدة "من بين الأهم والأكثر تألقا" في البلاد.

وأوضح السيد كامبون أن "مأدبة الغداء التي أقيمت على شرف السيد بنشعبون، هي واحدة من بين أولى الأنشطة التي نشهدها منذ هذه الجائحة التي أعاقت بشكل مؤثر للغاية سير أنشطة المجموعة، التي يتمثل هدفها في تعزيز العلاقات السياسية، الاقتصادية والثقافية بين مجلس الشيوخ ومجلس المستشارين في المغرب، من خلال تبادل الزيارات والبعثات"، معربا عن أمله في أن تتمكن مجموعة الصداقة خلال هذا العام 2022 من استدراك التأخير الذي فرضه الوباء، بتنظيم بعثة إلى المغرب واستقبال المستشارين المغاربة في فرنسا.

كما أكد على وقع المنتدى البرلماني: الجمعية الوطنية/مجلس الشيوخ بفرنسا ومجلسي النواب والمستشارين في المغرب، الذي ينعقد كل عامين، والذي يتيح مبادلات مهمة، فضلا عن أهمية المبادرات الأصيلة من قبيل أسبوع الطبخ المغربي المنظم من قبل مجلس الشيوخ، لأن "العلاقات الجيدة تمر أيضا عبر تعزيز المودة".

وأكد كامبون أن "الصداقة التي نكنها للمغرب، أرض التسامح هذه الموجودة عند تقاطع البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، داخل هذه المجموعة، تتجاوز الحساسيات السياسية لبعضنا البعض"، مذكرا بـ "زيارتين مميزتين للغاية" لوفد من أعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي إلى الأقاليم الجنوبية للمملكة، بكل من الداخلة والعيون، حيث "تمكنوا من الوقوف على حقيقة العمل الاستثنائي الذي يقوم به المغرب في هذا الجزء الجنوبي من ترابه".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
elbaroudi

elbaroudi


عدد المساهمات : 6
نقاط : 8
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
العمر : 56
الموقع : الجمهورية الجزئرية

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الإثنين أبريل 25, 2022 9:12 pm

فوز ماكرون بالانتخابات الرئاسية يعزز مستقبل العلاقات الفرنسية المغربية
الإثنين 25 أبريل 2022 - 08:00


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Macron10

أعيد انتخاب الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون لولاية رئاسية ثانية، عقب تصدره الدور الثاني من الانتخابات التي جرت الأحد، حيث حصل على 58 بالمائة من الأصوات المعبر عنها من لدن الناخبين.

وحصلت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان على نسبة مهمة من الأصوات الفرنسية رغم الهزيمة السياسية، وهو ما يرجحها للظفر بالانتخابات المقبلة حسب تقديرات الخبراء الدوليين، حيث وعدت بنفسها بمواصلة مسيرتها السياسية.

حضور البراغماتية
هشام معتضد، الباحث السياسي المغربي المقيم بكندا، أكد أن “انتخاب ماكرون لولاية رئاسية ثانية لا يمكن اعتباره مفاجأة سياسية أو انتصارا انتخابيا متميزا، بل جاء نتيجة غياب فكر انتخابي وثقافة سياسية حقيقية في ظل الاستحقاقات الانتخابية الفرنسية”.

وأوضح معتضد، في حديث لمنتديات واحة عبد الحميد، أن “أغلب المرشحين، في الدور الأول أو الثاني، غلب عليهم الطابع الإيديولوجي أو التكتيك البراغماتي في تدبير الحملات الانتخابية، بعيدا عن روح الفكر السياسي والثقافة الفكرية”.

وتابع قائلا: “ماكرون، كمنتوج سياسي، اختاره الفرنسيون لعدم المغامرة بالاستقرار السياسي للبلد، خاصة في خضم الأوضاع الداخلية في فرنسا وتحديات الوضع الدولي، الذي تواجهه الخارجية الفرنسية بكثير من الحذر والقلق غير المسبوق”.

وأردف الخبير في العلاقات الدولية أن “فوز ماكرون لولاية رئاسية ثانية هو رسالة سياسية للشعب الفرنسي، الذي اختار الاستمرارية على النهج السياسي ذي الطابع الإداري والبراغماتي، في إطار الظروف السوسيو-اقتصادية العصيبة التي تمر بها فرنسا، وعدم المغامرة باختيار مرشح جديد ذي توجه إيديولوجي”.

تحديات خارجية
يرى معتضد أن “الساحة السياسية الداخلية وكذا الدولية لا تسمحان بفترة تجريبية سياسية ذات بعد إيديولوجي، قد تعصف باستقرار البلد ومكوناته السياسية”، لافتا الانتباه إلى أن “استمرار ماكرون على رأس الرئاسة الفرنسية ستكون له انعكاسات سياسية إيجابية على مستوى العلاقات المغربية الفرنسية”.

وأوضح المتحدث ذاته أن “المحور الفكري والفئة المهيمنة في دائرة الرئيس لهما رؤية إيجابية لتطوير العلاقات بين البلدين، والدفع بها إلى أعلى المستويات، رغم المضايقات التي تتعرض لها على حساب التوجهات الدبلوماسية والسياسية من جهات أخرى”.

وخلص الخبير الدولي إلى أن “المرحلة المقبلة للرئيس الفرنسي لن تكون أسهل من سابقتها، والتحديات التي سيواجهها على مستوى التدبير السياسي الداخلي والتنسيق الدبلوماسي الخارجي ستتطلب منه إرادة سياسية أكثر فعالية وحزما تدبيريا يستجيب للتوافقات المضادة، قصد تجاوز الضغوطات التي تواجهها المؤسسات السياسية والعامة الفرنسية، وكذا تجاوز الأزمات التي ينتظر الفرنسيون حلا لها في أقرب الآجال”.

ولاية صعبة
عبد الحميد بنخطاب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس بالرباط، قال إن “الرئيس المنتهية ولايته هو المرشح الأقوى بين المرشحين الحاليين في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، التي أبانت عن ضعفها وتشرذمها في ظل بلقنة المشهد السياسي العام”.

وأضاف بنخطاب، في تصريح لمنتديات واحة عبد الحميد الإلكترونية، أن “اليمين واليسار التقليديين تراجعت قاعدتهما الانتخابية، وهو ما سمح لإيمانويل ماكرون بالاستفادة من الوضع السياسي الراهن لتصدر الانتخابات التشريعية”.

وأبرز الأستاذ الجامعي أن “الانتخابات كانت أشبه بتصويت عقابي على اليمين واليسار”، مشيرا إلى أن “الولاية الحالية قد تكون صعبة بالنسبة لماكرون على غرار الرؤساء السابقين الذين عاشوا ولاية ثانية مليئة بالمتاعب”.

وحول مستقبل العلاقات المغربية- الفرنسية، أشار المتحدث ذاته إلى أن “إيمانويل ماكرون تعامل بحذر مع المغرب في ولايته السابقة، وهو ما تجسد في الموقف الفرنسي من قضية الصحراء المغربية، بخلاف الموقفين الألماني والإسباني، مما سيفرض عليه بذل مجهودات إضافية لتعزيز العلاقات المشتركة”.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

افتتاحية: لا للتطاول الفرنسي على المملكة المغربية
05/05/2022 - 08:06


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 20220511

تواصل بعض وسائل الإعلام الفرنسية، المعروفة بتبعيتها للدولة العميقة التغريد خارج السرب، في حملتها العدائية المغرضة الموجهة ضد المغرب، عبر سلسلة من المقالات و المواد الصحفية، التي تحاول عبثا تلطيخ سمعة المملكة مهما كلفها ذلك من ثمن.

عداء معلن لا مبرر عقلاني له، وإزدواجية صارخة في التعاطي مع كل ما يتعلق بالمغرب، من ملفات كبرى، والهدف واضح من كل هذا التخبط الإعلامي، لصحف من المفترض أنها تعكس قيم، وحضارة مهد الثورات التحررية، والقيم الإنسانية في العالم، ألا وهي الثورة الفرنسية.

لكن واقع حال الإعلام الفرنسي على العكس من كل ذلك، فحين يتعلق الأمر بالمغرب، تتنصل الصحف الباريسية من عباءة القيم، والأخلاق، التي لطالما تتشدق بها بشكل حصري في الأعياد الوطنية، والمحافل الإنتخابية، كنوع من التنويم المغناطيسي للفرنسيين، لترتدي البزة العسكرية للجنرال “شارل ديغول” بما تحمله في ثناياها من تعسف، وجور، وعنجهية مقيتة، ووصاية عفنة، وألاعيب شاذة، تطبيقا لوصية “ديغول” الواردة في كتابه حد السيف” التي تقول “من الأفضل أن يكون لديك” طريقة سيئة بدلا من عدم وجود أي منها.”

و بما أن فرنسا الديغولية لم يعد بحوزتها أية طريقة تمكنها من منازلة المغرب بشرف، فقد لجأت للطرق السيئة، في محاولة منها لإبتزاز المغرب، و عرقلة مسار تطوره، و تقويض نفوذه المتصاعد على الصعيدين القاري و الدولي.

تستعين فرنسا في عدائها المعلن للمغرب بمجموعة من الأدوات، والأذرع المختلفة، بدءا من الجمعيات الحقوقية المشبوهة، ومنظمات الهجرة، وصحف الدولة العميقة، ووصولا إلى مؤسسة القضاء الفرنسي، التي إتضح مؤخرا أنها ليست سوى دمية يتم تحريكها، من خلف الكواليس، وذلك بعد رفض العدالة الفرنسية مؤخرا البت في دعوى التشهير، التي تقدمت بها الدولة المغربية ضد وسائل إعلام فرنسية في قضية بيغاسوس.

فبعد الطعنة الأخلاقية القاتلة، التي وجهها القضاء الفرنسي لسمعته عندما نصب نفسه طرفا معاديا للمغرب، في قضية بيغاسوس، تحاول اليوم الصحف الفرنسية رتق سمعته المتهتكة، عبر توجيه أصابع الإتهام إلى المغرب في قضية تجسس جديدة تفجرت مؤخرا داخل إسبانيا، والتي كان بطلها مجددا برنامج بيغاسوس الإسرائيلي.

سارعت الصحف الفرنسية جاهدة للركوب على قضية التجسس على هواتف رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز، ووزيرة دفاعه في محاولة منها لضرب عصفورين بحجر واحد، أولا شرعنة تهمها الزائفة الموجهة للمغرب بالجوسسة بواسطة برنامج بيغاسوس، وثانيا دق الأسافين بين المغرب، وإسبانيا، في خطة ماكرة لإفشال خارطة الطريق التي خطتها المملكتان المغربية، والإسبانية، بإشراف شخصي من جلالة الملك محمد السادس نصره الله، و هنا يقع مربط الفرس.

إسبانيا من جهتها إستبقت خطوات فرنسا المشبوهة، لإشعال فتيل الازمة بين الرباط و مدريد، إذ أن وزير شؤون رئاسة الوزراء الإسباني، فيليكس بولانيوس، نفى شائعات الصحافة الفرنسية باتهام المغرب بالوقوف وراء عملية اختراق هاتفي رئيس الحكومة بيدرو سانشيز، ووزيرة الدفاع مارغريتا روبليس، بواسطة برنامج “بيغاسوس”.

إن التوجه الإسباني الجديد الداعم بكل وضوح و صراحة للوحدة الترابية للمملكة، يزعج كثيرا الدولة العميقة داخل فرنسا، هذه الأخيرة التي تعد سببا مباشرا في تفاقم الوضع بمنطقة شمال إفريقيا، لما خلفته من حدود متفجرة، ونزاعات إقليمية ورثتها الدول المغاربية عن حقبة الإستعمار الفرنسي، ولا تزال تعاني من تبعاتها لحد الساعة.

فرنسا التي إعتبرت الجزائر طيلة قرن، ونصف من الزمان محافظة تابعة لترابها، ما كانت لتظن أن يأتي يوم تُطرد منها مرغمة بداية ستينيات القرن الماضي، بعد صراع مرير مع المقاومة الجزائرية، التي اتقضت شرارتها بفضل الدعم العسكري، و اللوجيستي، الذي قدمه السلطان المجاهد جلالة المغفور له الملك محمد الخامس.

خرجت فرنسا من الجزائر، لكنها تركت “كابرانتها” ينفذون حرفيا وصايا “ديغول”، و دروس “لاكوست”، و مخططات حكومة “فيشي”، و دسائس مؤتمر برلين و خرائط سايكس بيكو” الجائرة كل ذلك، في مواجهة الأمة” المغربية، التي عانت كثيرا لتلملم جراح حدودها المترامية الأطراف.

و لعل ما تكابده المملكة اليوم، من مشاكل مفتعلة من قبل كابرانات فرنسا، أكبر دليل على أن عدو المغرب الأول هو الدولة الفرنسية العميقة، التي ظلت تتحكم بشكل مطلق في كراكيز الجيش الجزائري، و تدفعم إلى المساس السافر بالسيادة المغربية على الصحراء، و بعد فشل دبلوماسية كابرانات فرنسا أمام المغرب، فلاعجب من نزول فرنسا بنفسها إلى ساحة المعركة، معلنة العداء للمغرب عبر الصحف، والمنظمات، والقضاء الديغولي.

و الهدف هنا واضح، التصدي للنصر المغربي في قضية الصحراء، و محاولة تدمير الدعم الصريح الذي تلقاه المغرب من قبل إسبانيا، التي تعتبر المستعمر القديم لأقاليمنا الجنوبية، إذ أن دعمها لمقترح الحكم الذاتي سيترتب عنه آثار قانونية كبرى، ستخرج ملف الصحراء من اللجنة الرابعة لتصفية الإستعمار، بالأمم المتحدة، وبالتالي سيفقد الكابرانات، وخلفهم فرنسا آخر اوراقهم في محاججة المغرب.

لذلك فإن حالة الهيستيريا، و السعار الذي أصاب الإعلام الفرنسي تجاه المغرب، ومحاولتهم دق الأسافين بين المملكتين المغربية، والإسبانية، وتشويه سمعة المغرب بتوظيف “بيغاسوس إسبانيا”، كل ذلك يصب في اتجاه واحد، و يرسم قناعة واحدة، هي أن معركتنا القادمة التي يجب أن نستعد لها جيدا ستكون مع فرنسا.

فرنسا التي أطلقت علينا مدفعية الديوان الفرنسي للاجئين، و عديمي الجنسية ليقوم بتجنيد المرتزقة، وتجنيسهم، وتحريضهم للتطاول على مصالح المغرب، وسيادته، و جعلت من قضاء الدولة العميقة، وصحف الأحزاب المتطرفة، ومنظمات حقوق الإنسان المشبوهة أدرعا لإبتزاز المملكة، بل و صل حقد فرنسا المعلن نحو المغرب، إلى دق الاسافين بين الرباط و جيرانها، ومحاربة نفوذها الإقتصادي، والروحي المتصاعد في إفريقيا و العالم.

معركتنا الكبرى تشرف على الإندلاع مع فرنسا المارقة، و ستكون حامية الوطيس، المملكة المغربية قادرة على قلب الطاولة بكل ما عليها على وجوه الفرنسين، وإن الكؤوس الثمينة والصحون التي على الطاولة، ثمنها باهض جدا، وسيكون على فرنسا ان تؤدي فاتورة هذه الخسارة، هم يعرفون جيدا من نكون ولكنهم لايستوعبون الدروس بسرعة، وربما علينا جعلهم يتجرعون مجددا من علقم قسوتنا، لدينا مايكفي من الملفات التي تحرجهم ولا نستعملها لاننا دولة لها تاريخ وطقوس وشرف، لكن بقدر ما نقدس مبادئ أمتنا التاريخية العريقة، بقدر ما سيكون ردنا على التطاول الفرنسي، ردا غاشما، وفي منتهى الصرامة، و القسوة، والحزم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
saudi

saudi


عدد المساهمات : 1496
نقاط : 1690
السٌّمعَة : 44
تاريخ التسجيل : 08/01/2012
العمر : 51
الموقع : المملكة العربية السعودية

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الجمعة يونيو 10, 2022 1:07 pm

فرنسا توشح لحجمري بـ"وسام السعفات الأكاديمية" لإقامة جسور بين الثقافات
الخميس 9 يونيو 2022 - 23:59


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Abdelj10

https://www.hespress.com/%d9%81%d8%b1%d9%86%d8%b3%d8%a7-%d8%aa%d9%88%d8%b4%d8%ad-%d9%84%d8%ad%d8%ac%d9%85%d8%b1%d9%8a-%d8%a8%d9%80%d9%88%d8%b3%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%81%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%83-1001173.html

وشحت فرنسا الكاتب والأكاديمي المغربي عبد الجليل لحجمري بـ”وسام السعفات الأكاديمية” الذي يُمنح لـ”الأكاديميين المتميزين والشخصيات البارزة عالميا في الثقافة والتعليم”، ويعود تاريخه إلى عهد نابليون بونابرت.

وتم هذا التوشيح بالرباط، في إقامة السفيرة الفرنسية، بحضور أكاديميين ووزراء، سابقين وحاليين، ومسؤولين رفيعين مغاربة.

عبد الجليل لحجمري، أمين السر الدائم لأكاديمية المملكة، تحدث في كلمة توشيحه عن أهمية التعديلات الجديدة لـ”الباكالوريا الدولية الفرنسية باللغة العربية”، التي ستسهم في “ضمان تشجيع اللغة العربية والثقافات المغربية”.




ووضع لحجمري “هذا الإصلاح” في ظل “قلق بيداغوجي وأسري” حول التلاميذ الذين يدرسون بالمؤسسات الفرنسية بالمغرب، ومدى “اهتمامهم بلغة وثقافة بلادهم”.

هذا العمل، الذي من المرتقب أن تنطلق دورته الأولى سنة 2024، يسعى إلى “إعادة توجيه المؤسسات الفرنسية بالمغرب، باقتراح تعليم رفيع للغة العربية، والآداب العربية، وتاريخ وجغرافيا المغرب باللغة العربية، للتلاميذ المغاربة، ومزدوجي الجنسية، والأجانب”.

إعادة التنظيم هذه تتم بـ”روح جديدة، لأن هناك دائما دروسا لنتعلمها من الماضي”، والدرس هنا هو الحاجة إلى “تقوية وتعزيز اللغة العربية”، في المدارس الفرنسية بالمملكة، علما أن “بعض التعديلات الطفيفة مازالت ضرورية قبل الدورة الأولى لهذا المسلك، سنة 2024”.

وعبر أمين السر الدائم لأكاديمية المملكة عن قناعته بأن هذه “أداة مستقبل، طريق، رؤية، تتجاوز إطار المؤسسات الفرنسية بالمغرب، من أجل أن تقدم لتلاميذ جاليتنا مساحة ثقافية مشتركة، إذا استثمرت فيها، شبكة، المؤسسات داخل فرنسا وخارجها، ستمكن من أن يبقوا على صلة وثيقة ببلدهم، رغم البعد الجغرافي، وستمكنهم من تنزيل مشاريع مشتركة، تسهل بشكل كبير عودتهم”.

ودعا عبد الجليل لحجمري إلى الحلم بباكالوريا مغربية يحضر فيها التمكن من اللغة الفرنسية، ستكون “ليس فقط إفادة للتلاميذ، وتمكينا لهم من أمن لغوي فقط يسهل دراساتهم العليا بفرنسا والمجال الأوروبي والكندي، ولكن ستفتح الباب لنشر ‘فرانكفونية إيجابية’، تفكك قول كاتب ياسين إن ‘الفرنسية غنيمة حرب’ بجعلها لغةَ الأخوة والمساواة والحرية”.



هيلين لوغال، سفيرة فرنسا بالمغرب، قالت عند توشيح لحجمري إنه “من أكبر مثقفي المغرب”، وهذا الوسام يقصد “الاعتراف بالنّضالات المدنية لكل الأشخاص من أجل المدرسة، وإشعاعها”، ويقدم لمن كان لهم “إسهام استثنائي للإثراء الثقافي لفرنسا”.

لحجمري، الذي وصفته لوغال بأنه “كان منذ ستين سنة في الواجهة بين المغرب وفرنسا”، مساره “استثنائي، كان فيه سفيرا للعديد من الثقافات”، وذا دور جوهري في العلاقات بين المغرب وفرنسا.



وتتبعت السفيرة الفرنسية الخيط الناظم لـ”شغف عبد الجليل لحجمري الممتد لنصف قرن، منذ مناقشة أطروحة ‘صورة المغرب في الأدب الفرنسي'”.

يذكر في هذا الإطار أن هذه الأطروحة فككت حضور عدد من الأحكام المسبقة، والتصورات التمييزية، حول المغرب والمغاربة في أدب عدد من الكتاب الفرنسيين.

وتحدثت السفيرة عن الأكاديمي المغربي الموشّح منذ كان في “سنوات الستينيات مكتشفا فرنسا، ثم شاهدا أو ربما حتى مشاركا في حراك الشباب خلال ماي 1968 (…) ليعود سنة 1970 إلى مسقط رأسه بالرباط أستاذا مساعدا في جامعة محمد الخامس”.

وعددت لوغال “المناصب المتعددة” للحجمري عميدا لشعبة اللغة والأدب الفرنسي بجامعة محمد الخامس، ومديرا للمدرسة العليا للأساتذة بالرباط، ومؤسسا لقسم اللغة والأدب الفرنسي في جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس؛ مع قيادته لفرق وتشجيعه للشباب في كتاباتهم وأبحاثهم، واصفة قلمه بخاطِّ “كتابة روائية شعرية تاريخية، أغنت التراث الثقافي لبلَدينا”.



كما تطرقت السفيرة إلى “شغف عبد الجليل لحجمري لحفظ التراث الأدبي والتاريخي للمملكة”، وسعيه إلى “تمكين ولوج أكبر للثقافة لأكبر عدد من الناس”.

لحجمري أقام، أيضا، “جسورا بين الثقافات واللغات والزّمنيات”، و”يترجم شغفه” في سعيه إلى تأسيس “دار تاريخ المغرب”، ما يعكسه تعيين الملك محمد السادس له أمينا للسر الدائم لأكاديمية المملكة المغربية “للتعريف بمكونات الهوية الثقافية المغربية، ونشر القيم والمبادئ العالمية، والحوار بين الثقافات والحضارات”.

وذكرت لوغال أن الباكالوريا الفرنسية الدولية باللغة العربية ستكون حاضرة “في كل دول اللغة العربية وليس المغرب فقط”، قبل أن تعبر عن “عرفان بلدها”؛ لأن في مسار عبد الجليل لحجمري “خدمة لبلدينا، لثقافاتهما، ولغاتهما، وتراثهما”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fatr

fatr


عدد المساهمات : 292
نقاط : 322
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/12/2012
العمر : 44
الموقع : جمهورية الهند

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأربعاء أغسطس 17, 2022 10:23 pm

دائما متألق بانتقاء المواضيع أستاذنا الجليل عبد اللطيف..حفظكم الله رب العالمين..
سوء الحوار ليس بغريب على دولة الجزاير..و يدرسونها منذ الصغر..
أيام الدراسة كانت أستاذتي فرنسية و زوجها جزائري و كانت تقول يوجد تعارك بالجزائر على أقل القلائل و كان لديها إعجاب بالمغرب و تعامل المغاربة الأخلاقي..و الغريب في الأمر لازالت أخلاقهم متهورة و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.. و الحمد لله على مغربيتا الشريفة..



قرار الاتحاد الأوروبي اتجاه المغرب بعثر أوراق الجنرالات،محمد بن سلمان يقاطع قمة تبون بسبب ملك المغرب



السعودية غاضبة من الجزائر و الأمم المتحدة تحذر و سفير الصين بالمغرب يعلن عن قرارات قلبت الموازين



لسعودية تقاطع قمة الجزائر وهذه هي أهداف الحملة الإعلامية ضد الريسوني



عاجل..سفيرة فرنسا تغادر الرباط في خظم أزمة صامتة مع باريس+المغرب يفي بآخر وعوده لإسبانيا



إعادة تشغيل خط أنبوب الغاز العابر للمغرب نحو أوروبا و غضب بموريتانيا و الريسوني يتراجع عن تصريحاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Naim

Naim


عدد المساهمات : 19
نقاط : 19
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/08/2022
العمر : 25

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الإثنين أغسطس 22, 2022 8:13 am

الخطاب الملكي يسائل خيارات فرنسا في التعاطي مع نزاع الصحراء
الأحد 21 غشت 2022 - 14:00


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Macron10

لا مجال لموقف محتشم حول الصحراء بالنسبة للمغرب مستقبلا، فالأمر مطروح على مستوى أعلى سلطة في البلاد، بعدما أكد الملك محمد السادس في الخطاب الأخير أن الموقف من القضية معادلة مؤسسة لنظرة المغرب صوب الخارج وتحديد الأصدقاء من الخصوم.

ولم يستثن الخطاب الشركاء التقليدين للمغرب من الأمر، فالرباط ما تزال منتظرة اصطفافات توازي الموقف الأمريكي والإسباني والألماني، والعين هنا على فرنسا التي تحتفظ باختيار قديم يكتفي بدعم الحكم الذاتي دون اعتراف صريح المضمون.

ويأتي الخطاب الملكي أياما قليلة قبل زيارة مرتقبة للرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون إلى الجزائر، وفي الأجندة، وفق بيان لقصر الإيليزيه، تداول الأوضاع الإقليمية ومراجعة مختلف الأمور التي تحبط العلاقات الثنائية منذ مدة.


وفي السياق ذاته، تناولت العديد من الصحف الفرنسية مضامين الخطاب الملكي الأخير، متشبثة بنصه والحديث عن رفض “مواقف ملتبسة” من الأمر، لكنها في المقابل تفادت أي إشارة إلى كون العاصمة باريس معنية بالمواقف الرمادية التي باتت مرفوضة من الرباط.

مصطفى الطوسة، محلل سياسي مقيم في باريس، قال إن “الموقف الملكي يمثل العزم والشجاعة الدبلوماسية القوية”، معتبرا أنه “يبرز بالملموس أن المغرب قد وصل إلى مطلب تسوية هذا الخلاف الإقليمي بشكل نهائي ورفضه لجميع القوى التي تحافظ على استمراره”.

ويأتي الخطاب، وفق طوسة، موجها إلى عواصم معينة، بما في ذلك باريس، كما أنه يأتي تزامنا مع زيارة إيمانويل ماكرون إلى الجزائر، التي من المرتقب أن يتداول خلالها “القضايا الإقليمية والمصالحة”، مسجلا أن “المغرب سيراقب كلمة الرئيس ماكرون ومواقفه عن كثب”.


مصطفى طوسة اعتبر أن الرسالة الملكية “دعوة صريحة إلى عواصم عديدة من أجل تحديث مواقفها وفقا للمعطيات السياسية الجديدة الناتجة عن الموقف الأمريكي الكبير، والتموضع الإسباني الجديد، والإجماع العربي والانفتاح الأفريقي”.

ويستهدف الخطاب، يضيف الطوسة، “الخيارات الدبلوماسية الفرنسية التي تبدو غير متوافقة مع الوضع الجديد”، موردا أنه من غير المنطقي أن تكون لدى فرنسا شراكة استراتيجية قوية وصداقة وتحالف من نوعية نادرة مع المغرب، وتظل مترددة في عملية الاعتراف بمغربية الصحراء.

واعتبر المصرح لهسبريس أن “الدبلوماسية الفرنسية تدعم خيار الحكم الذاتي في المحافل الدولية، لكن التطورات الاستراتيجية في هذا الملف تفترض من جانب باريس تحديثًا أساسيًا لم تستطع طرحه لأسباب غير معروفة”.

والجديد اليوم بالنسبة للمتحدث ذاته، “هو أن المغرب لم يعد مستعدا لقبول التردد والمراوغات”، قائلا: “كل أولئك الذين لا يعترفون بالصحراء من بين البلدان القريبة، يُنظر إليهم بحق على أنهم دول غير ودية، ذات لغات مزدوجة وانتهازية”.

وسجل الطوسة أن عدم الاعتراف الكامل بسيادة المغرب على صحرائه، “يعادل في الهيكل الدبلوماسي الحالي ممارسة لعبة مزدوجة ونوعا من الابتزاز”، مشيرا إلى أن الخطاب الملكي يريد أن يضع حدا لهذه الممارسات.



فرنسا تختار التصعيد مع المغرب و رد الملك بعثر أوراق ماكرون و البيرو تكشف عن فضيحة من العيار الثقيل



ماكرون يستعمل ورقة يهود الجزائر ضد المغرب ، هكذا رد الجنرالات على خطاب الملك، ثكنة عسكرية في الكويرة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن عربى
ابن عربى : القلم المميز
ابن عربى : القلم المميز
ابن عربى


عدد المساهمات : 1571
نقاط : 1939
السٌّمعَة : 102
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 76
الموقع : قرطبة ( إسبانيا )

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأربعاء أغسطس 24, 2022 8:48 am

تنقل ماكرون إلى الجزائر و"خطاب 20 غشت" يسائلان علاقات باريس والرباط
الثلاثاء 23 غشت 2022 - 10:00


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Macron10

يتساءل المتتبعون عن مآلات واتجاه العلاقات بين الرباط وباريس “الحليفيْن التقليدييْن”، بعد خطاب ملكي قوي أعاد رسم الخطوط واضحة عن ضبابية المواقف التي قد يتبناها بعض شركاء المملكة؛ مشددا على ضرورة “توضيح مواقفهم” بشأن الوحدة الترابية للمملكة وقضية الصحراء المغربية.

كما جاءت الرسائل الملكية المتضمنة في خطاب ذكرى 20 غشت بخصوص “القضية الوطنية الأولى” قبل زيارة رسمية تحمل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الجزائر، وتستمر يوميْن (بدءا من الخميس)؛ بينما تنصبّ الأجندة، وفق بيان الإليزيه، حول “تداول الأوضاع الإقليمية” ومراجعة مختلف الأمور التي تحبط العلاقات الثنائية بين باريس والجزائر منذ مدة.

وكان لافتا أن يُفهَم “التلميح” الرسمي المغربي إلى فرنسا، التي طالما لازمَت “المنطقة الرمادية” في مواقفها من أغلى قضية على قلوب المغاربة جميعا، في سياق مواقف دول وازنة راكمتها الدبلوماسية المغربية خلال السنوات الثلاث الأخيرة؛ لاقت إشادة وترحيبا من أعلى سلطة في البلاد.

“الكرة في ملعب باريس”
تعليقا على هذه التطورات ومآلات العلاقة المغربية الفرنسية، اعتبر الموساوي العجلاوي، المحلل السياسي الباحث في مركز إفريقيا والشرق الأوسط، أن “مضامين الخطاب الملكي، الذي جاء ذكيّاً منبّهاً إلى تراجع الموقف الفرنسي، كانت صارمة في اتجاه تجديد التأكيد على مغربية الصحراء والإشادة بالمواقف الداعمة للمغرب، وكذا في مسألة كرامة المواطنين المغاربة، لاسيما المقيمين منهم بالخارج”، غيْر أن الكرة تظل في “ملعب فرنسا” لالتقاط الرسالة كما يجب.

وأضاف العجلاوي، في حديث مع منتديات واحة عبد الحميد ، أن “الخطاب الملكي الأخير وضَع الفرنسيين أمام اختيارات إستراتيجية لمراجعة مواقفهم، في ظل تحوّل الموقف الإسباني المرجعي والتاريخي نحو دعم الوحدة الترابية للمغرب”، وزاد: “حاليا توجد 8 دول أوروبية من أصل 27 أعلنت بصراحة اصطفافها إلى جانب مقترح الحكم الذاتي، بينما يظل التردد أو الدعم المحتشم يطبع مواقف باقي الدول”، مشيرا أنه “لا يجب إغفال المساندة الفرنسية في أغلب قرارات مجلس الأمن الدولي بشأن الصحراء المغربية”.

وأردف الأستاذ بمعهد الدراسات الإفريقية بالرباط بأن “قرار الإدارة الأمريكية والاتفاق الثلاثي، في عهد الرئيس ترامب، غيّر من المعادلات الجيو-سياسية التقليدية للمنطقة، إلا أن فرنسا لم تستوعب ذلك بنوع من الرضا”، مشيرا إلى “خوف باريس من الدعم الخليجي المتزايد عبر فتح قنصليات بالأقاليم الجنوبية المغربية، الذي شكل ضغطا عليها للاندماج في السياق الدولي”.

“العلاقات بين باريس والرباط موْسومة بمنطق الثابت والمتحرك”، سَجل العجلاوي، الذي أكد أنها تظل علاقات صامدة على كل حال، “رغم تراجُع فرنسا إلى المركز الثاني ضمن الشركاء التجاريين للمغرب (بعد إسبانيا) في ولاية ماكرون، وتسجيل إقامة أكثر من 70 ألف فرنسي فوق التراب المغربي كأكبر جالية فرنسية بالمغرب، والتنسيق العسكري والأمني”.

وبخصوص زيارة ماكرون إلى الجارة الشرقية للمملكة قال المتحدث ذاته إنها تأتي في ظل “سياق تقهقُر النفوذ الفرنسي في القارة الإفريقية عموما؛ ولاسيما بمنطقة الساحل والصحراء والمغرب الكبير، وذلك لأول مرة منذ خمسينيات القرن الماضي”، لافتا إلى أن ماكرون لم يَسْلم من “اضطراب وهَوَس ورقة العلاقات الخارجية، بعدما شكّلت ليبيا عُقدة لساركوزي، وهولاند مع دولة مالي”، وزاد: “التنافس مع إيطاليا وألمانيا على النفوذ في شمال إفريقيا يظل هاجسا كبيرا في ذهن ماكرون”.

في هذا الصدد، قدّر العجلاوي أن “الرئيس الفرنسي يفضّل الورقة الجزائرية على المغرب وتونس؛ لأسباب عديدة منها ارتباط وزير خارجيته السابق (جون إيف لودريان) بعلاقة وطيدة مع جنرالات الجزائر، ودعم هذه الأخيرة لفرنسا في قضية ليبيا وإعمارها”، قبل أن يخلص إلى أن “الخطأ الكبير مع المغرب كان هو المساس بالرأي العام حينما تم تخفيض عدد التأشيرات، وما تلا ذلك من ردود فعل متشنجة من طرف بعض الفرانكفونيين بالمغرب”.

وختم المحلل ذاته تصريحه لمنتديات واحة عبد الحميد بالقول إنه “في ظل المعطيات الحالية فإن الموقف الفرنسي لا يبدو أنه سيشهد تغيّرا على الأقل خلال السنوات الثلاث القادمة”.

ماكرون يخالف الأعراف
المعطي قبال، كاتب وصحافي مغربي متتبع للشأن الفرنسي والعلاقات المغربية الفرنسية، قال إن “المغرب حظيَ على الدوام، ومنذ عهد ديغول، بعلاقات عريقة مع فرنسا ورؤسائها المتعاقبين الذين طالما قدّروا الشراكة مع المملكة”، معتبرا أن “الزيارة الخارجية الأولى لأي رئيس فرنسي يُنتخب حديثا كانت صوب الرباط؛ لكن يبدو أن ماكرون تغيب عنه بعض الحقائق التاريخية حينما قرر في أول نشاط رسمي له بشمال إفريقيا في ولايته الثانية أن يزور الجزائر”.

المثقف المغربي المقيم بفرنسا وضَع، ضمن تصريحه لمنتديات واحة عبد الحميد، زيارة ماكرون إلى الجزائر في “سياق برودة العلاقات بين الرباط وباريس”، قائلا إن المغرب “طالما تعامَل ببرودة أعصاب مع استفزازات فرنسية متكررة في قضايا عديدة؛ تحرّكها في الأغلب أطياف اليمين المتطرف، مثلا في ملف ترحيل القاصرين المغاربة والمهاجرين دون أوراق إقامة في فرنسا”.

وأضاف قبال أن “المغرب كان على حق حين رفض استعادة مهاجرين وقاصرين مجهولي الهوية؛ وهو ما لم تَسْتَسِغه فرنسا فلجأت إلى الضغط من خلال تخفيض عدد التأشيرات الممنوحة للمغاربة”؛ لافتا إلى أن كل ذلك يُحيل على “تشنج غير مسبوق في العلاقات الثنائية مع صمت فرنسي”.

وذهب الخبير المغربي في الشأن الفرنسي إلى تأكيد أن “التحالفات الإستراتيجية للمغرب مع دول قوية في المنطقة أزعجت الفرنسيين في السنين الأخيرة”؛ قبل أن يستدرك: “إلا أن زيارة ماكرون للجزائر ليس قصدُها استفزاز المملكة، بقدر ما هي تعبير عن أنه رئيس مهوُوسٌ بقضايا الذاكرة؛ مع إرادة لكسب علاقة رابح- رابح مع الجزائر، لاسيما الاستفادة منها في ملف الطاقة”.

ودعا قبال، في ختام حديثه مع منتديات واحة عبد الحميد ، إلى ضرورة “طيّ الصفحة وفتح قنوات حوار بنّاء بشأن قضايا مشتركة”، وهو ما دعا إليه الخطاب الملكي “بذكاء وتلميح حول قضية مصيرية بالنسبة للمغرب”، خالصاً إلى أن “المغرب مطالَب بتعزيز نخبته الثقافية والإعلامية التي يمكنها أن تمثل أوراق ضغط وتأثير في السياسة الخارجية الفرنسية، على غرار الجزائريين المدافعين عن طرحهم بقوة في المحافل الفرنسية”.



فرنسا تجاهلت الرسائل الملكية و تشُن حرب ضد الطلبة المغاربة، الريسوني أفقد الجنرالات صوابهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن عربى
ابن عربى : القلم المميز
ابن عربى : القلم المميز
ابن عربى


عدد المساهمات : 1571
نقاط : 1939
السٌّمعَة : 102
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 76
الموقع : قرطبة ( إسبانيا )

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الخميس أغسطس 25, 2022 7:11 am

زيارة حاخام فرنسا الأكبر إلى الجزائر ضمن "وفد ماكرون" تثير جدلا سياسيا
الأربعاء 24 غشت 2022 - 17:00


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Emmanu10

بعد دعوة تلقاها من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عقب محادثة هاتفية جمعت بينهما، يزور الرئيس الفرنسي ماكرون الجزائر غدا الخميس، في ظل تعدد الرهانات الاقتصادية والسياسية والتاريخية وأجندة إقليمية مشحونة.

وتستمر الزيارة ثلاثة أيام، من 25 إلى 27 غشت الجاري، وهي “إشارة واضحة إلى استئناف الرئيس الفرنسي رسميا لقنوات الاتصال بنظيره الجزائري، بعد فترة من التوترات الشديدة”، تورد مجلة “جون أفريك” في مقال لها عن الموضوع.

وتتضمن الأجندة، وفق بيان الإليزيه، التداول في الأوضاع الإقليمية، ومراجعة العلاقات الثنائية بين باريس والجزائر التي أحبطها تباين الرؤى خلال السنوات الأخيرة حول بعض القضايا المشتركة بين الجانبين منذ مدة، لاسيما قضايا “الذاكرة والتاريخ والهوية”.

ويتصدر برنامج الزيارة الأولى لماكرون إلى الجزائر بعد إعادة انتخابه في شهر ماي الماضي، لقاء سيجمع ماكرون وجهاً لوجه مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون، فضلا عن زيارة إلى “المسجد الكبير” بالعاصمة الجزائرية، فيما سيتوقف في وهران يوم 26 غشت الجاري لزيارة القلعة الشهيرة “سانتا كروز”.

ويرتقب أن تُقام زوال الجمعة 26 غشت وجبة غداء تجمع إيمانويل ماكرون “وجها لوجه مع الرئيس تبون قبل بدء اجتماع موسع ومطوّل بين الرئيسيْن”، وفق ما أوردته مواقع جزائرية.

وتحدثت وسائل إعلام جزائرية وفرنسية عن “برنامج غني” يتضمن محادثات سياسية ولقاءات واجتماعات ماكرون مع شباب ومقاولين جزائريين في إطار التعاون الاقتصادي بين البلدين، علاوة على زيارات إلى العديد من المواقع السياحية، بما في ذلك المسجد الكبير بالجزائر العاصمة وقلعة “سانتا كروز” التي بناها الإسبان في وهران.

وكان بيان سابق صادر عن الإليزيه قد أعلن عن “زيارة عمل وصداقة” رسمية تنقل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الجزائر، تستمر ثلاثة أيام.

وبعد زيارة أولى كانت قد استمرت فقط 12 ساعة في شهر دجنبر من العام 2017 في بداية ولايته الرئاسية الأولى، تعد هذه الزيارة الثانية من نوعها لماكرون كرئيس لفرنسا إلى الجزائر.

وتأمل كل من باريس والجزائر “طي صفحة من سوء التفاهم والتوترات” بلغت ذروتها باستدعاء السفير الجزائري في أكتوبر 2021، بعد تصريحات الرئيس الفرنسي حول النظام “السياسي العسكري” الجزائري والشعب الجزائري.

جدل حاخام فرنسا
ويرافق الرئيس الفرنسي الحاخام الأكبر ليهود فرنسا، حاييم كورسيا، للمرة الأولى، ضمن الوفد الرسمي.

وعبرت أحزاب جزائرية عن رفضها مشاركة الحاخام الأكبر ليهود فرنسا، بسبب ما اعتبرته “مواقفه المؤيدة للصهيونية وللعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين”.

وقال رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، إن ماكرون “يحاول مغالطة الرأي العام حين يدافع بوضوح عن الكيان الصهيوني، ويساوي بين العداء للصهيونية واللاسامية، وينفي ممارسة إسرائيل للأبارتهايد”.

وعبر رئيس حركة البناء عبد القادر بن قرينة عن رفضه لحضور كورسيا، وقال تعليقا على الوفد المرافق لماكرون أنه “يجب التحذير من أننا لن نقبل بأي حال من الأحوال أي محاولات لمقايضات مشبوهة لتحويل أرض الشهداء المباركة إلى أرض توطين لمن خانوا ثورتها، أو كانوا جزءا من نظام عنصري يحتل شعبا أعزل و يمارس عليه كل أنواع الحرب دون أي خوف من أحد، وإنها مناسبة ندعو فيها الرئيس الفرنسي، ودولته جزء من مجلس الأمن، أن يفرضوا تطبيق قرارات مجلس الأمن المتعلقة بحقوق الشعب الفلسطيني و على رأسها حقه في إقامة دولته وعاصمتها القدس الشريف”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yazdi

yazdi


عدد المساهمات : 366
نقاط : 382
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 13/12/2012
العمر : 44
الموقع : الإمارات العربية المتحدة

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الجمعة سبتمبر 02, 2022 7:11 am

ماكرون يعلن عن زيارة إلى المغرب في أكتوبر
الأحد 28 غشت 2022 - 14:43


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Macron10

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن زيارة مرتقبة إلى المغرب نهاية شهر أكتوبر المقبل.

صرح ماكرون بذلك في حديث أجراه مع مهاجرين خلال زيارة إلى مهرجان “Touquet Music Beach Festival”، وذلك مباشرة بعد عودته من زيارة رسمية إلى الجزائر.

ويأتي إعلان ماكرون عن الزيارة المرتقبة في وقت تمر فيه العلاقات بين الرباط وباريس من أزمة صامتة بسبب خفض فرنسا عدد التأشيرات الممنوحة للمغاربة إلى النصف.

وتبرر باريس هذا القرار بعدم تعاون المغرب في مجال الهجرة، وهو ما أثار حفيظة عدد من الأحزاب المغربية والجمعيات الحقوقية والمدنية التي دعت إلى التدخل لحل المشكل.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

طريقة إعلان ماكرون عن زيارة إلى المغرب تثير تساؤلات حول نوايا الإليزيه
الإثنين 29 غشت 2022 - 15:00


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Macron11

تتحرك الدبلوماسية الفرنسية صوب المغرب مجددا من بوابة الرئيس إيمانويل ماكرون وإعلان زيارة مرتقبة إلى المملكة نهاية شهر أكتوبر المقبل دون أجندات رسمية؛ لكن تواتر اللحظات الباردة بين البلدين تكفي لطرح نقاط عديدة تنتظر تداولا جادا.

وتتصدر ملفات التأشيرات والموقف “الرمادي” من قضية الصحراء المغربية والعلاقات الاقتصادية الثنائية في ظل انفتاح المملكة على فاعلين جدد صدارة النقاش خلال الزيارة المرتقبة، فضلا عن تدبير ملف المهاجرين المغاربة غير القانونيين بفرنسا.

وبالنسبة للسفارة الفرنسية بالعاصمة الرباط، فإن الأمر لا يعنيها بشكل مباشر والإجابات الرسمية بخصوص إعلان ماكرون زيارة المغرب تأتي من قصر الإيليزيه، وفق إفادات قدمت لجريدة هسبريس اليوم الاثنين.

وفي المقابل، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن زيارة مرتقبة إلى المغرب نهاية شهر أكتوبر المقبل، وفق ما صرح به شخصيا خلال زيارة إلى مهرجان “Touquet Music Beach Festival”، مباشرة بعد عودته من زيارة رسمية إلى الجزائر.

مصطفى الطوسة، المحلل السياسي المقيم بباريس، اعتبر أن طريقة إعلان الزيارة غريبة وغير دبلوماسية ولا مسبوقة، مشيرا إلى أن إعلان الأمر لمغاربة في الشارع العام يكشف عجلة ماكرون لطرح أجندة الزيارة للمغرب مباشرة بعد عودته من الجزائر.

وأضاف الطوسة، في تصريح لمنتديات واحة عبد الحميد، أن الزيارة المرتقبة مهمة جدا وتأتي في ظرفية علاقات باردة متشنجة تجمع البلدين، بسبب تراكمات عديدة؛ من بينها أزمة التأشيرات، وإدارة ملف المهاجرين غير النظاميين، والموقف الرمادي من الصحراء المغربية.

وقال المحلل السياسي المغربي المقيم بباريس إن المرتقب هو فتح حوار إستراتيجي جديد على أرضية محور الرباط باريس، مؤكدا أنه لا يتصور زيارة لا تحمل مواقف جديدة وتحيينا للنظرة إلى الصحراء المغربية بعد فترة البرود الحالية والخطاب الملكي الأخير.

وإلى جانب السياسة، أشار الطوسة إلى أن باريس معنية بملفات اقتصادية عديدة، فهي لا تريد فقدان حصة الأسد في السوق المغربية لصالح بلدان أخرى؛ لكن السؤال هو: هل يستطيع العرض السياسي لماكرون ضمان هذا الأمر؟.

الموساوي عجلاوي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة محمد الخامس بالرباط، سجل أن الإعلان جاء سريعا وفي سياق تحركات خارجية لماكرون تهم المنطقة، معتبرا أن الزيارات لا تأتي هكذا بل تحتاج ترتيبا أوليا وأشياء عديدة.

وأوضح عجلاوي، في تصريح لمنتديات واحة عبد الحميد، أن تسريب الإعلان قد يكون إشارة لبدء الاتصالات والترتيبات أو قد يكون تطمينا للرأي العام المغربي بشأن تحركات ماكرون الأخيرة، كما قد يفهم على أساس عدم خروج الجلسات مع الجزائريين بخلاصات مهمة.

وشدد الأستاذ الجامعي ذاته على أن المطلوب من الدبلوماسية المغربية وكذلك الفرنسية الاقتداء بنموذج بلاغات المملكة مع ألمانيا؛ فلا مجال مع برلين لأسئلة أو تكهنات، الأمور كلها واضحة، وهذا ما يجب أن يكون كذلك في العلاقة مع باريس.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

فرضيات توتر العلاقات المغربية الفرنسية .. أزمة أم فرصة لترسيخ الشراكة؟
الثلاثاء 30 غشت 2022 - 03:00


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Macron12

قال أحمد نور الدين، الخبير في العلاقات المغربية الجزائرية، إن زيارة الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون للجزائر لا تمثل تحولا في الموقف الفرنسي، على اعتبار أنها جاءت بمبادرة جزائرية ودعوة من الرئيس عبد المجيد تبون، كما أنها تأتي في سياق الرد على الجولة الإفريقية لوزير خارجية روسيا.

وخاض الخبير نفسه، في مقال معنون بـ”الرباط وباريس.. أزمة أم فرصة لترسيخ الشراكة؟” في ست فرضيات للأزمة الصامتة بين المغرب وفرنسا، بدءا باستثناء المغرب من جولة الرئيس الفرنسي، وخفض التأشيرات، التي لا يزال المغرب يتصدر بلدان إفريقيا من حيث عدد التأشيرات الممنوحة لمواطنيه، بالإضافة إلى المنافسة المغربية لفرنسا في إفريقيا، ثم ملف الصحراء وعدم التحاق باريس بركب واشنطن وألمانيا وإسبانيا، وأخيرا ما أثير بخصوص قضية “بيغاسوس”.

وأوضح الخبير ذاته أن فرنسا لا تزال الشريك الاقتصادي الأول للمغرب، وإن كانت إسبانيا قد انتزعت منها المرتبة الأولى كشريك تجاري للمملكة، وأنّها لا تزال تتصدر قائمة الاستثمارات الخارجية المباشرة بالمغرب كحجم تراكمي، مشيرا إلى أن هذين المؤشرين لوحدهما، إلى جانب التعاون العسكري والأمني، كفيلان بإبطال أي حديث عن وجود أزمة.

هذا نص المقال:
الرباط وباريس.. أزمة أم فرصة لترسيخ الشراكة؟


منذ فترة قاربت السنة والنيّف، وبعض وسائل الإعلام تتحدث عن أزمة صامتة بين الرباط وباريس، معتمدةً في ذلك على خمس أو ستّ فرضيات، يمكن إجمالها في استثناء المغرب من جولة الرئيس الفرنسي التقليدية، التي قادته إلى ثلاث دول إفريقية جنوب الصحراء، ثم زيارته للجزائر يوم 25 غشت، وتخفيض عدد التأشيرات الفرنسية المسلّمة للمغاربة. إضافةً إلى ما أثير حول منافسة مغربية للنفوذ الفرنسي داخل إفريقيا، ثم ملفّ الصحراء المغربية وما يقال عن عدم التحاق باريس بركب واشنطن وألمانيا وإسبانيا، دون أن ننسى مسألة التجسس الإلكتروني.

وإذا بدأنا بزيارة ماكرون لإفريقيا بعد انتخابه للولاية الثانية، سنجد أنّ الظروف التي أملتها مرتبطة أساساً بالتهديدات الأمنية من جهة، وأزمة الغذاء التي تلوح بحدة في سماء القارة على خلفية الحرب الأوكرانية من جهة أخرى. كما أنها قد تندرج في سياق الرد على الجولة الإفريقية لوزير خارجية روسيا. لذلك ركز ماكرون على الدول التي تواجه فيها فرنسا توسعا للنفوذ الروسيّ أو الصينيّ، فعليّا كان أو مُحتملا. أما في الظروف العادية، كما هو الشأن في الولاية الأولى، فقد كان المغرب أول وجهة يقصدها الرئيس الفرنسي تماشياً مع التقاليد التي أرسى قواعدها أسلافه في قصر الإليزيه.

وعموماً فإن زيارته للجزائر لا تمثل تحولا في الموقف الفرنسي، لسبب بسيط هو أنها جاءت بمبادرة جزائرية ودعوة من الرئيس عبد المجيد تبون، مما لم يترك خياراً آخر للرئيس ماكرون تفادياً لأيّ توتر جديد بعد المشاكل التي أثارتها تصريحاته السابقة حول الحراك الشعبي والطبيعة العسكرية للنظام الجزائري.

ولا ننسى أيضا أن هذه الزيارة تأتي على خلفية ابتزاز روسيا للدول الأوربية بالغاز وإغلاقها المتكرر لأنبوب “نورستريم 1” لأسباب تقنية يعلم الجميع أنها مجرد “قميص عثمان”. كما أن الاقتصاد الفرنسي، وبعد ستة أشهر من بدء الحرب الأوكرانية، دخل المنطقة السلبية هذا الصيف بسبب انخفاض الطلب الداخلي، والتضخم الذي يلقي بظلاله على الدخل ومستوى المعيشة لدى الفرنسيين، واحتمال حدوث ركود في الاقتصاد مع تراجع قياسي في قيمة اليورو، وكلها عوامل تدفع فرنسا إلى البحث عن صفقات تجارية وبدائل للغاز الروسي.

وبالعودة إلى تخفيض عدد التأشيرات، سنجد أنّ هذا القرار السياديّ هَمّ دولاً أخرى غير المغرب، منها الجزائر وتونس، وبررته الخارجية الفرنسية برفض هذه البلدان استقبال عدد من مواطنيها من المهاجرين السريين. وحسب الخارجية المغربية، فالأمر مجرد إجراء تقني مرتبط بجائحة “كوفيد-19”. ومع ذلك يبقى المغرب أول بلد إفريقي من حيث عدد التأشيرات الفرنسية الممنوحة لمواطنيه بما يزيد عن 150 ألف تأشيرة برسم سنة 2022 لوحدها.

أمّا مسألة منافسة فرنسا على الصعيد القاري، فتبقى أمراً مستبعداً لأن الاستثمارات المغربية مازالت في بدايتها ولا تشكل تهديدا حقيقيا مثلما تشكله الصين أو تركيا والبرازيل والولايات المتحدة واليابان وغيرها من القوى التقليدية أو الصاعدة. كما أن هناك تعاونا وأحياناً تكاملا بين المغرب وفرنسا باتجاه إفريقيا كما هو الشأن بالنسبة لقطاع البنوك والتأمينات وصناعة الأدوية. وإذا نظرنا، مثلاً، إلى صناعة الأسمدة الفوسفاتية سنجد أنّ المغرب وفرنسا لا يتنافسان في هذا المضمار.

وبالنسبة لبرنامج التجسس “بيكاسوس”، فقد اتضح بعد أن رفع المغرب دعوى أمام القضاء الفرنسي ضد وسائل الإعلام الفرنسية التي روجت الخبر، أنها اتهامات بغير سند، وقد التزمت تلك المنابر الصمت وأوقفت حملاتها، وهذا يعني ما يعنيه. ومما يؤكد أن التعاون الأمني والاستراتيجي يوجد في أزهى فتراته بين باريس والرباط تلك المناورات العسكرية المشتركة بين البلدين، والتي جرت في المنطقة الشرقية المحاذية للجزائر، تحت مسمّى “رياح الشركي”، وهي تحمل رسائل لمن يعنيهم الأمر.

ونختم بالموقف الفرنسي من ملف الصحراء المغربية، فهو وإن لم يرْق إلى الاعتراف الرسمي بسيادة المغرب على الصحراء، فإن باريس كانت دائما حليفا موثوقا للمغرب في معاركه الدبلوماسية وخاصة في مجلس الأمن، ولا ننسى أن الرئيس الفرنسي الراحل جاك شيراك كان أول رئيس دولة أوربية يصف في تصريح رسمي الصحراء المغربية بالأقاليم الجنوبية للمملكة. لذلك كان الرئيس الجزائري بوتفليقة يلقبه، بامتعاض كبير، بـ”شيراك العلوي”، نسبة إلى العائلة الملكية بالمغرب. وقد يكون عدم اعتراف فرنسا المباشر بمغربية الصحراء مسألة تكتيكية للحفاظ على مصالحها الكبرى في السوق الجزائرية، وخاصة منها حقول النفط والغاز، ولنا في الأزمة الجزائرية مع إسبانيا على خلفية موقفها الداعم للمغرب ما قد يبرر هذا التردّد الفرنسي.

وإذا أضفنا إلى ما سبق أنّ فرنسا لا تزال الشريك الاقتصادي الأول للمغرب، وإن كانت إسبانيا قد انتزعت منها المرتبة الأولى كشريك تجاري للمملكة، وأنّها لا تزال تتصدر قائمة الاستثمارات الخارجية المباشرة بالمغرب كحجم تراكمي، فإن هذين المؤشرين لوحدهما، إلى جانب التعاون العسكري والأمني، كفيلان بإبطال أي حديث عن الأزمة. وهذا لا يعني غياب الخلافات بين الحلفاء، كما حدث بين واشنطن وباريس في صفقة الغواصات مع أستراليا، أو فضيحة التجسس الأمريكي على هواتف الرؤساء الأوربيين على عهد الرئيس أوباما.

أمّا الرسائل الواضحة والذكية حول الشراكة وبناء المستقبل وربطهما بمنظار الموقف من الصحراء المغربية، والتي وردت في خطاب 20 غشت، فهي مُوجّهة إلى كل دول العالم وليست مقصورة على دولة بعينها، وعلينا أن نراقب ونرصد مخرجات زيارة إمانويل ماكرون لجارتنا الشرقية، والتي ستدوم ثلاثة أيام على غير عادة كل الرؤساء الفرنسيين الذين سبقوه، لِنرَى بعد ذلك في أي اتجاه ستجري رياح الإليزيه. وإذا اقتضى الأمر منّا تحوّلا استراتيجياً، فليكن بتدرج وبنفَس طويل، وبالحكمة التي طبعت دائما سياسة المملكة التي تستمد قوتها من وحدة جبهتها الداخلية وإيمان شعبها بعدالة قضيته.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

الإليزيه لمنتديات واحة عبد الحميد : خيارات ترافق زيارة ماكرون إلى المغرب.. ولا شيء محدد
الجمعة 2 شتنبر 2022 - 11:48


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Macron13

يستمر الغموض بشأن موعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب، بعد أن راج حديث مؤخرا عن زيارة مبرمجة في نهاية أكتوبر المقبل.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن عن زيارة مرتقبة إلى المغرب نهاية شهر أكتوبر المقبل، وفق ما صرح به شخصيا خلال زيارة إلى مهرجان “Touquet Music Beach Festival”، مباشرة بعد عودته من زيارة رسمية إلى الجزائر.

منتديات واحة عبد الحميد تواصلت مع قصر الإليزيه الذي أكد في رسالة مختصرة “احتمال أن يزور الرئيس الفرنسي المغرب”، مشددا على أنه “بالفعل هناك خيارات بخصوص هذه الرحلة المحتملة”.

وأضافت الرئاسة الفرنسية، في تصريحها لمنتديات واحة عبد الحميد ، أنه “بخصوص الرحلة المحتملة لرئيس الجمهورية إلى المغرب، هناك بالفعل خيارات، ولكن لا يمكن تأكيد أي سفر في الوقت الحالي”.

وفي شتنبر من عام 2021، أعلنت باريس أنها ستخفض عدد التأشيرات الممنوحة للمواطنين الجزائريين والمغاربة بنسبة 50٪ والتونسيين بنسبة 30٪، بسبب “رفض” هذه البلدان المغاربية الثلاثة إعادة مواطنيها الذين هم في وضع غير نظامي.

وقد اعتبرت الرباط في ذلك الوقت أن هذا القرار غير مبرر.

وبعد أكثر من سنة، لا يزال هذا التشدد ساري المفعول كعقاب جماعي للعديد من المغاربة الذين يسافرون بانتظام إلى فرنسا لزيارات عائلية أو رحلات عمل أو إقامات سياحية، والذين يجدون أنفسهم ضحايا جانبيين لتدبير انتقامي لا علاقة لهم به.

وقام الرئيس الفرنسي مؤخرا بزيارة إلى الجزائر، في أول تحرك دبلوماسي له في منطقة المغرب الكبير بعد انتخابه رئيسا لولاية ثانية.

وبعد توليه الرئاسة سنة 2017، كانت الرباط أول وجهة مغاربية للرئيس إيمانويل ماكرون في منتصف يونيو، وصفت بـ”زيارة صداقة خاصة”. ثم قام بزيارة رسمية إلى الجزائر في بداية دجنبر 2018.

وعكس هذا التقليد الدبلوماسي الذي دأب عليه قصر الإليزيه، اختار ماكرون في أول زيارة له بعد انتخابه التوجه إلى الجزائر، في ظل برود تشهده العلاقات مع الرباط.

وتتشابك العلاقات بين المغرب وفرنسا، خاصة في شقيها السياسي والاقتصادي، فالمصالح التجارية والاقتصادية تعد محرك الروابط بين الرباط وباريس على مدى الحكومات المتعاقبة بالبلدين منذ سنوات طويلة خلت.



تبون يفضح ماكرون بخصوص الصحراء،السبب الحقيقي وراء زيارة ماكرون للجزائر،صفقة مهمة بين المغرب و امريكا



وثيقة تكشف تورط الاتحاد الافريقي و المغرب يعلن عن قرار صدم فرنسا و مصر تستعد لفتح قنصلية بالصحراء

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fadwa

fadwa


عدد المساهمات : 361
نقاط : 385
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 25/03/2011
العمر : 37
الموقع : المملكة المغربية

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأحد سبتمبر 04, 2022 8:40 am

تاريخ الأزمات بين المغرب وفرنسا .. أحداث وصراعات قبل "حرب التأشيرات"
السبت 3 شتنبر 2022 - 14:00


chag  marcoo  farnch  farnch  marcoo  chag

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 France10

بدأت خلال فترة الستينيات مع جنرال، وتكررت مع الحكومات الاشتراكية.. هكذا يؤرخ خبراء للأزمات التي كانت تشوب العلاقات المغربية الفرنسية منذ استقلال المغرب إلى غاية ما بات يعرف بالأزمة الصامتة، التي تتجلى حاليا في “حرب التأشيرات”، وبعث رسائل مشفرة من قبل الإليزيه، في ظل إرث ديبلوماسي وسياسي تاريخي لا يمكن للبلدين تجاوزه.

دون الرجوع كثيرا إلى الوراء، يذكّر مهدي منشيد، أستاذ جامعي وباحث في العلاقات الدولية، بالصراع الذي اتسمت به العلاقات المغربية الفرنسية خلال ثمانينيات القرن الماضي، خصوصا بعد انتصار فرانسوا ميتران وصعود الاشتراكيين إلى الحكم، حيث بدأت ملامح هذه الصراعات والتوترات تظهر من خلال تقارير حول وضعية حقوق الإنسان، خاصة مع ما كان يعيشه المغرب من مشاكل جراء ما كان يعرف بسنوات الجمر والرصاص، بالإضافة إلى تزامن ذلك مع أحداث يونيو 1981 بمدينة البيضاء، واعتقال الزعيم الاشتراكي عبد الرحيم بوعبيد وبعض رفاقه، مما أدى إلى بعض التوترات. لكن الصراع لم يكن دائما سببه وضعية حقوق الإنسان، يقول منشد، مضيفا أن هذا الملف يستعمل فقط من أجل الضغط على المغرب وجني مكتسبات اقتصادية وسياسية جديدة.

صراع آخر، يتابع الباحث في العلاقات الدولية، ترجمه كتاب “صديقنا الملك”، الذي كان سابقة في تاريخ المنشورات الفرنسية، حيث أساء إلى شخص الملك الراحل الحسن الثاني والمغرب، علاوة على موقف دانييل ميتران، زوجة الرئيس ميتران التي كانت تدعم الانفصاليين.

هذه السحابة السوداء ليست الوحيدة التي خيمت على العلاقات بين باريس والرباط، لكن كانت هناك بعض الانفراجات في عهد الرئيس جاك شيراك ونيكولا ساركوزي، بالرغم من أنه في عهد شيراك كانت الحكومة اشتراكية وعرفت مرحلتها نوعا من التوترات.

العلاقات المغربية الفرنسية هي علاقات ود وخصومة في الوقت نفسه، يقول الباحث ذاته، مشيرا إلى أنه كلما هُددت المصالح الاقتصادية الفرنسية في المغرب استعملت فرنسا أوراقا ضد المملكة من أجل الضغط عليها، وهو الأمر نفسه الذي يعيشه المغرب حاليا في عهد الرئيس إيمانويل ماكرون. وأضاف أن وزن فرنسا في المغرب بدأ يتراجع بشكل تدريجي، حيث عمل المغرب على تنويع شركائه، وتوجه نحو الصين وروسيا وأمريكا وإسرائيل، كما نوع أسواق أسلحته واتفاقياته العسكرية، مما جعل فرنسا متخوفة من ضياع موقعها في منطقة المغرب العربي عموما والمغرب خصوصا.

وتابع منشيد قائلا: “الموقف الإسباني والألماني من قضية الصحراء وتجاوزهما الموقف الفرنسي أدى إلى تراجع مكانة فرنسا، التي كانت الشريك التجاري رقم واحد، إلا أن إسبانيا صارت تحتل الآن هذا المركز، والشيء ذاته النسبة إلى ألمانيا، علاوة على العلاقات الاستراتيجية مع كل من أمريكا وإسرائيل”.

من جهة أخرى، أكد الباحث ذاته أن فرنسا ترى أن المغرب يضايق وينافس تغلغلها التاريخي في إفريقيا، ويسهل دخول العديد من الدول الحليفة له، والتي تربطه بها علاقات تجارية من أجل الاستثمار في القارة السمراء، الشيء الذي تعتبره فرنسا بمثابة سهام موجهة إليها.

وبالنسبة إلى أزمة التأشيرات، أوضح منشيد أن “هذا الأمر لا يشير إلى عمق الإشكال المغربي الفرنسي، إلا أنه من خلال ما عاشته العلاقات التاريخية بين البلدين يمكن القول بأن البلدين سيجدان صيغا لتجاوز هذه المرحلة واحترام تاريخهما المشترك ومصالحهما المشتركة، خاصة أن باريس تعلم أن لها مصالح استراتيجية في المغرب، كما أن المغرب يعتبر فرنسا شريكا تاريخيا، خاصة أن باريس طالما دافعت عن الموقف المغربي في مجلس الأمن، وهي دولة لها حق الفيتو، لكن شعورها بالتهديد جعلها تدخل المنطقة الرمادية وتلوح من بعيد بأن موقفها يمكن أن يتغير”، مستبعدا أن يذهب مسار العلاقات بين البلدين إلى العمق أو القطيعة.

أحداث وصراعات
حسن بلوان، الباحث في العلاقات الدولية، عاد إلى فترة الستينيات ليذكر بأول أزمة دبلوماسية بين المغرب وفرنسا بعد الاستقلال، والتي تعود إلى سنة 1960 في عهد الجنرال ديغول، الذي قام بتجارب نووية في الصحراء الشرقية إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر، وهو ما أثار حفيظة الملك محمد الخامس آنذاك، الذي احتج أمام الأمم المتحدة وحشد دعم الدول الإفريقية لإدانة هذه التجارب.

وتجددت الأزمة الدبلوماسية أثناء ثورة التحرير الجزائرية، حيث ساند المغرب الرسمي والشعبي المقاومة الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي، فردت فرنسا برسائل شديدة اللهجة كادت تعصف بالعلاقات المغربية الفرنسية.

بدوره وصف بلوان الأزمة بين البلدين في عهد ميتران بأصعب الأزمات السياسية، حيث تحول الموقف الفرنسي من داعم لقضية الوحدة الترابية إلى موقف ملتبس لعبت فيه زوجة ميتران دورا سلبيا في معاكسة مصالح المغرب، إضافة إلى تقربها من الجزائر والفكر الانفصالي. وأضاف أن السيناريو نفسه تكرر مع حكومة فرانسوا هولاند اليسارية. ورغم أن هذا الأخير حاول تلطيف الأجواء مع المغرب والتخفيف من حدة التوتر بالاتصال بالملك محمد السادس، لكن زيارة الشرطة الفرنسية للسفارة المغربية كانت رسالة غير ودية من قبل فرنسا هولاند تجاه حليف تقليدي واستراتيجي من حجم المغرب.

وبخصوص الوضع الحالي، أوضح بلوان أن العلاقات بين المغرب وفرنسا ماكرون تمر بأزمة صامتة دون الجزم بوصولها إلى درجة القطيعة، مضيفا أن المثير في أزمة الصمت الحالية أنها تأتي في ظل رئيس وسطي لا ينتمي إلى اليسار ويمتح من الفكر اليميني القريب دائما من المغرب.

وأضاف أن الحكومات اليسارية بفرنسا تتجه دائما نحو الجزائر، وتحاول بعث رسائل إلى المغرب دون الوصول معه إلى قطيعة نهائية، لذلك يفضل المغرب حكومات يمينية قريبة من همومه ومدافعة عن مصالحه، مشيرا إلى أن “الجديد الآن هو وجود حكومة وسطية حاول فيها ماكرون اللعب على الحبلين المغربي والجزائري، حيث زار بعد انتخابه لأول مرة المغرب متبوعا بالجزائر، فيما قام بالعكس في ولايته الثانية”.

وخلص المتحدث ذاته إلى أنه لا يمكن تصور انقطاع تام في حبل العلاقات المغربية الفرنسية، حيث نجحت فرنسا في النفاذ إلى نخبة معتبرة داخل المغرب، كما طور المغرب شبكة علاقات متميزة مع مجموعة من السياسيين الفرنسيين، وكسب مجموعات ضغط تدافع عن مصالحه داخل فرنسا وداخل الاتحاد الأوروبي.

زيارة ماكرون
قال مصطفى طوسة، إعلامي ومحلل سياسي مقيم بفرنسا، إن الخلافات الأخيرة بين البلدين ظهرت جليا حينما طلبت فرنسا من المملكة رجوع أبنائها من المهاجرين غير الشرعيين، مشيرا إلى أن المفاوضات المتعلقة بهذا الموضوع وصلت إلى الباب المسدود، مع رفض المغرب عودة هؤلاء المهاجرين.

من جهة أخرى، أوضح طوسة أن هناك خلافات صامتة طفت على سطح العلاقات بين الرباط وباريس، خاصة بعد الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء، مضيفا أن المملكة حاولت إقناع السلطات الفرنسية باتباع المسار نفسه، وتسجيل اعتراف رسمي بمغربية الصحراء، لكن ذلك قوبل بتحفظ فرنسي، ولعل هذا ما يبرر رسائل الخارجية المغربية الداعية إلى الخروج من المنطقة الرمادية وتبني مواقف واضحة فيما يتعلق بالصحراء المغربية.

وتابع المتحدث ذاته أن ما أثار حفيظة الفرنسيين هو التحالف الثلاثي بين المغرب وأمريكا وإسرائيل على إثر اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء، وهي خطوة استراتيجية خدمت المصالح المغربية، لكنها لم ترق للسلطات الفرنسية التي اعتبرتها بمثابة منافسة لها ستحاول تقليص نفوذها وقوتها بالمنطقة.

أزمة أخرى، يتابع المحلل السياسي ذاته، طفت على السطح بسبب قضية بيغاسوس، التي اتهم المغرب على إثرها بالتجسس على الطبقة السياسية الفرنسية، بمن فيها الرئيس الفرنسي ماكرون. ورغم أن البلد لم يتخذ موقفا من المغرب بخصوص هذا الملف، فقد ترك ذلك أثرا خفيا على العلاقات بين الرباط وباريس، يقول طوسة.

وأضاف أن فرنسا تحاول من خلال مواقفها ممارسة نوع من النفوذ على المغرب، سواء من خلال التوجه إلى الجزائر أو تونس، لكنها في الوقت ذاته تعلم أنها محاصرة ولا تملك خيارات عديدة غير الاعتراف بمغربية الصحراء.

وتابع قائلا: “هناك رهان كبير يحوم حول الزيارة المرتقبة للرئيس الفرنسي للمغرب على اعتبار أنه في حالة حدوثها ستحمل معها تطورات جديدة للدبلوماسية الفرنسية تجاه أزمة المغرب العربي الأولى وهي أزمة الصحراء، وحوار جدي بين البلدين قد تنتزع الدبلوماسية المغربية بموجبه اعترافا رسميا بمغربية الصحراء، وتطوي هذا الملف، خاصة أن الموقف الفرنسي مهم ومؤثر في مواقف عدد من الدول الأوروبية”.



تسريبات تضع ماكرون في مأزق مع المغرب سيدفعه للاعتراف بمغربية الصحراء،الجنرالات ينجحون في تفريق القمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Zapatero s

Zapatero s


عدد المساهمات : 27
نقاط : 27
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/08/2022
العمر : 25

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأحد سبتمبر 04, 2022 4:02 pm

نحن في مرحلة توضيح المواقف و الخروج من النفاق و الازدواجية و الابتزاز و التلاعب بهذه الدولة أو تلك دون أي أفق أو حل منطقي واقعي…المغرب يضع الجميع أمام تحمل مسؤوليته و تحمل نتائج التلاعب بدول المنطقة و مصالح شعوبها في الاندماج و التقدم و السلم و التعاون و الاتحاد…لم يعد هناك مجال التلاعب بدول المنطقة مثل اطفال و ابتزاز هذا و ذاك…لم يعد يهم المغرب موقف فلان أو علان أو استقبال علان لفلان…لأن هذه التصرفات لا تغير واقع الأرض و لان هذه الأطراف المعادية عليها ايجاد حل منطقي واقعي…الأمور واضحة…و كل من يقول



ماكرون يلغي زيارته إلى المغرب و فرنسا تكشف عن حقائق خطيرة و توافق على إلغاء القمة في الجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
lamya

lamya


عدد المساهمات : 16
نقاط : 18
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/07/2022
العمر : 24
الموقع : مملكة إسبانيا

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الثلاثاء سبتمبر 06, 2022 4:08 pm

المصيبة الكبرى هي اللغة الفرنسية  إدا أراد المغرب أن يفك ارتباطه بسرطان فرنسا يجب استبدال اللغة الثانية في التعليم في المغرب  الى اللغة الانجليزية  
لقد أصبحت هذه المسألة ضرورة ملحة خصوصا ان المغرب مقبل على استثمارات ضخمة مع دول كبريطانيا وأمريكا و دول أخرى ناطقة باللغة الانجليزية



هل يرفض المغرب زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون



" أسرار" جد خطيرة ضد فرنسا والمغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مولاى البقالى

مولاى البقالى


عدد المساهمات : 42
نقاط : 49
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 05/05/2010
العمر : 53
الموقع : الجمهورية العراقية بغداد

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأربعاء سبتمبر 07, 2022 8:53 pm


Salam Allah halik professeur Abdelkader Zaari. Chaîne 🔗 séreuse et enrichissante à suivre avec intérêt. Toujours en attente d'une nouvelle vidéo 📼. Merci beaucoup pour le travail effectué. J'aurais souhaité une union des états arabes 🕸 pour assurer une protection et une sécurité 🔐 pour leurs peuples et territoires 🌏. Tout à fait d'accord 👍 avec tous vos traitements de sujets, le maroc terre




المغرب وفرنسا.. لكل بداية نهاية والابتزاز لم يعُد مُفيدا وهدية الاستخبارات الأمريكية للمغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hard_mix
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix


عدد المساهمات : 1829
نقاط : 2059
السٌّمعَة : 128
تاريخ التسجيل : 13/06/2010
العمر : 30
الموقع : ksar el kebir maroc

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13السبت سبتمبر 10, 2022 9:02 pm

ايماننا بالله العلي القدير.الحق معنا وليس مع المعتدين والمتامرين والطامعين في أرضنا وارض اجدادنا واباءنا الشرفاء اللدين دافعو وسيدافعون عن ارضهم ضد الطامعين.



عاجل..فرنسا تبدأ عداوتها رسميا ضد المغرب و هذا ما قامت به



عاجل..أخيرا إسبانيا تكشف المستور حقيقة الجزائر و فرنسا والمغرب يتوعد بمتابعة الجزائر



تصعيد فرنسي خطير ضد المغرب ، هل سيقبل المغرب دعوة تبون رغم انعدام الأمن؟ عقوبات ضد الجزائر



الاعتداء على المنتخب و مشاركة الملك في القمة العربية، تصعيد فرنسي خطير والمغرب يرد والناتو يصدم تونس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hard_mix
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix


عدد المساهمات : 1829
نقاط : 2059
السٌّمعَة : 128
تاريخ التسجيل : 13/06/2010
العمر : 30
الموقع : ksar el kebir maroc

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأحد سبتمبر 11, 2022 4:58 pm

البرلمان الفرنسي يفاقم "فتور" العلاقات مع المغرب باستقبال قيادات البوليساريو
السبت 10 شتنبر 2022 - 20:00


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Assemb10

تتحرك جبهة البوليساريو في مياه العلاقات المغربية الفرنسية من بوابة رسمية هذه المرة، بعدما استقبل البرلمان الفرنسي الممثل الوهمي للتنظيم الانفصالي حمد سيداتي، وسلطانة خية، دون طرح أي أجندة رسمية تبرز نوع التداول بين المجتمعين.

واستقبل الانفصاليين داخل مبنى البرلمان النائب جون بول لوكوك، مع رهانات المتنقلين من جبهة البوليساريو باستمرار الجولة في الديار الفرنسية أسبوعا من الزمن، يقدمون فيها ندوات ولقاءات مع جمعيات وسياسيين فرنسيين.

وتمر العلاقات المغربية الفرنسية من مرحلة فتور حادة، خصوصا بعد أزمة التأشيرات وزيارة ماكرون إلى العاصمة الجزائر. ومن المنتظر أن يزيد انفتاح البرلمان الفرنسي على عناصر البوليساريو من تردي الروابط البينية.

وعلى عكس المعتاد، لم يأت الاستقبال هذه المرة من أطراف يسارية، باعتبار جون بول لوكوك محسوبا على التجمع من أجل الجمهورية، كما مر من تجارب يمينية منذ بداية مشواره السياسي في فرنسا سنة 2002.

هشام معتضد، الباحث في العلاقات الدولية، اعتبر أن الاستقبال الذي ثم ترتيبه، لوفد البوليساريو، من طرف رئيس ونائب داخل البرلمان الفرنسي “يترجم عدم رغبة واستعداد فرنسا السياسي لتجاوز الأزمة الدبلوماسية الصامتة مع المغرب”.

وأضاف معتضد، في تصريح لمنتديات واحة عبد الحميد ، أن “قصر الإليزيه لم يتوان في الفترة الأخيرة في إعطاء إشارات غير مفهومة دبلوماسيا في تدبير سياسته الخارجية مع منطقة المغرب، بدخوله في بناء قنوات دبلوماسية مع بعض المكونات الإقليمية المغاربية على حساب توازنات تقليدية وعلاقات سياسية لفرنسا في المنطقة”.

وأورد المتحدث ذاته أن “زيارة ماكرون إلى الجزائر، المتزامنة مع استقبال قيس سعيد لغالي، بالإضافة إلى التزام الإليزيه الصمت تجاه الفتور الذي تعرفه العلاقات المغربية الفرنسية، وانفتاحه السياسي والإداري تجاه كل من تونس وموريتانيا والجزائر، يُفسر بمحاولة فرنسا الضغط على المغرب بطريقة غير مباشرة”.

واعتبر معتضد أن “أصحاب القرار السياسي الفرنسي لم يستوعبوا بعد أن التدبير الإستراتيجي لملف الصحراء لم يعد حبيس مواقف دبلوماسية رمادية أو متجرا مفتوحا للابتزاز السياسي، لأن المنتظم الدولي أصبح يعتبر الملف قضية محورية مرتبطة مباشرة بالأمن الإقليمي”.

وأردف المحلل ذاته بأن “فرنسا السياسية التي تعمل في الفترة الأخيرة على استفزاز المغرب سياسيا ودبلوماسيا غير قادرة على المصالحة الذاتية مع نفسها، وتقبّل أن المغرب لم يعد يقبل الضبابية في علاقاته معها، خاصة في ما يتعلق بملف الصحراء”.

وطالب معتضد فرنسا بموقف دولة صريح وواضح يتحلى بالبراغماتية الدولية، على غرار الموقف الأمريكي، “بعيدًا عن بعض الكلمات المركبة التي لم تعد ذات وزن سياسي ودبلوماسي في العلاقات الدولية”.



نشرة الظهيرة : الأربعاء 7 شتنبر 2022



مشاركة المغرب في أهم مؤتمر عسكري في العالم بعثر أوراق الجنرالات، و طرد بلاني من منصبه بسبب المغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nazzha

nazzha


عدد المساهمات : 17
نقاط : 17
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/08/2022
العمر : 35
الموقع : جمهورية بيرو

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الإثنين سبتمبر 12, 2022 12:41 pm

البوليساريو في برلمان فرنسا.. رمزية الواقعة تكرس فتور علاقات الرباط وباريس
الأحد 11 شتنبر 2022 - 16:10


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Sultan10

في واقعة مستفزة لا يمكن أن تزيد طين العلاقات الفرنسية المغربية إلا بَللا، تم استقبال من تسمى “رئيسة الرابطة الصحراوية لحقوق الإنسان”، المدعوة سلطانة خيا، مرفوقة بمن يدعى “ممثل جبهة البوليساريو الانفصالية بفرنسا”، محمد سيداتي، أول أمس الجمعة (09 شتنبر) بمقر البرلمان الفرنسي من قبل النائب بالبرلمان ذاته جون بول لوكوك، الذي خصص لقاء مع الانفصالييْن، تضمن شرحا حول ما زعمت خيا أنه “حصار وتعذيب وانتهاكات جسيمة تعرضت لها، بما فيها محاولة قتلها في أكثر من مرة”، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الجزائرية، زوال الأحد، في قصاصة لها.

كما جرى نشر صور توثق لاستقبال الانفصاليَيْن، داخل مبنى “الجمعية العامة الوطنية” بفرنسا، بمبادرة فردية من طرف النائب اليساري عن الحزب الشيوعي الفرنسي جون بول لوكوك؛ مع رهان “جبهة البوليساريو” الانفصالية على استمرار زيارة خيا في الديار الفرنسية طيلة أسبوع، ومن المرتقب أن يتخللها تقديم ندوات، فضلا عن لقاءات تجمعها بجمعيات مدنية وناشطين فرنسيين.

ويأتي “استفزاز لوكوك”، الذي لم يتوان في “التعبير عن إدانته انتهاكات حقوق خيا”، على حد تعبير قصاصة أنباء جزائرية – في وقت تجري مياه العلاقات بين الرباط وباريس تحت جسر “فتور حاد”، لاسيما بعد أزمة التأشيرات وزيارة ماكرون إلى العاصمة الجزائر؛ في حين يُنتظر أن تزيد محاولة عناصر البوليساريو التموقع داخل البرلمان الفرنسي عن طريق الحزب الشيوعي في ظل التقارب الأخير بين باريس والجزائر، من منسوب التوتر في العلاقات المغربية الفرنسية، مُكرسة بذلك تردي الروابط الثنائية.

وتحفّظ جواد بوسكوران، مُحاوِر حزب الرئيس ماكرون “الجمهورية إلى الأمام” (La République En Marche) في منطقة المغرب العربي وغرب إفريقيا، عن التعليق على تفاصيل هذا الحدث المستفز للمغرب، مكتفياً بالقول إن “الأمر يتعلق بفعل أحادي قام به نائب فرنسي في مبنى البرلمان، ولا يعني حزبَنا في شيء”، مؤكدا، في تواصل مع هسبريس، أنه “ليس أهلاً للتعليق على الواقعة، كما أن الحزب الشيوعي الذي ينتمي إليه النائب لوكوك ليس ضمن مكونات التحالف الحكومي بفرنسا”.

رمزية المكان
من جهته، سجّل المعطي قبال، كاتب مغربي مقيم في باريس خبير في العلاقات الفرنسية المغربية، أن “هذا اللقاء الذي جمع بين النائب البرلماني الفرنسي جان بيار لوكوك، والانفصالييْن محمد سدراتي وسلطانة خيا، ليس عديم الجدوى السياسية”.

واستدرك قبال في تصريح لمنتديات واحة عبد الحميد : “لكن بالنظر إلى رمزية المكان الذي أقيم فيه اللقاء، الجمعية الوطنية، ثم بالنظر إلى الظرف الذي تمت فيه دعوة سلطانة (Fête de l’Humanité)، وهو اللقاء الذي يحج إليه آلاف الزوار وتقام فيه اللقاءات والندوات السياسية، فقد يكون الصدى الدعائي لهذا اللقاء جد مناهض للمغرب”، قبل أن يردف: “خصوصا أن من تدعى ‘رئيسة الجمعية الصحراوية لحقوق الإنسان’ ستلبس كعادتها جلد الضحية لتبيان المغرب كبلد ديكتاتوري لا يحترم الحقوق والقوانين؛ وسيكون المجتمع المدني، وبالأخص الجمعيات، ميدان تدخلها”.

وسيلة ضغط سياسي
“الاختراقات السياسية والدعائية التي حققتها جبهة البوليساريو الانفصالية لبعض النواب والأحزاب السياسية، وبالأخص المحسوبة على اليسار، يجب أن تؤخذ على محمل الجد وإلا أصبحت وسيلة ضغط سياسي على المغرب”، يورد الكاتب المغربي الخبير في الشؤون المغاربية-الفرنسية، لافتا الانتباه إلى “تغيّرات طالت الخارطة السياسية للجمعية الوطنية الفرنسية”.

كما أورد قبال، في معرض حديثه، أن “على المغرب أن يشكل ‘لوبي’ سياسيا في البرلمان يدافع عن مصالحه؛ إذ حان الوقت لكي يقوم بحملة مضادة في اتجاه الجمعية الوطنية لتفسير أطروحته، بل الدفاع عنها”. أما في ما يخص هذا اللقاء، يسترسل المتحدث ذاته، فإن “موقف الحزب الشيوعي الفرنسي، وقد تحول إلى حزب شبحي، معروف بمساندته للانفصاليين”.

وخلص المتحدث ذاته إلى أن “صحيفة ‘ليمانيتي’ الناطقة باسم الحزب الشيوعي الفرنسي لا تفوت الفرصة دون مهاجمة المغرب، مع الدعوة إلى ما تصفه بـ’الاعتراف بحق الصحراويين'”، خاتما: “هذه الخطوة تتماشى مع الخط العام للحزب الذي فاته التاريخ وبقي أسيرا لعقلية الدفاع عن الثوار”.



تصعيد فرنسي خطير و مفاوضات بخصوص ترسيم الحدود البحرية و إسبانيا تنسحب من المياه القريبة من الكناري



لهذا السبب استقبلت فرنسا سلطانة الار. هابية، و ابراهيم يتوسل دي ميستور لمساعدته ليصبح رئيسا في تندوف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mahni

mahni


عدد المساهمات : 20
نقاط : 20
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/08/2022
العمر : 55
الموقع : الوِلَايَات المُتَّحِدَة الأَمرِيكِيَّة

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الثلاثاء سبتمبر 13, 2022 3:54 pm

المشكل فينا نحن المغاربة اننا نفهم في كل شيء السياسة الرياضة التقافة الصناعة الخ المغرب يعاني من جيران السوء والمستعمر الفرنسي وتريدون ان يبقى ينضر إلى ما يحاك وراء ضهره التحالفات هي التي تقوي عضض الدول وإسرائيل هي خير حليف لنا في هاته الآونة لردع الأعداء



المغرب وفرنسا .. بعد فشل الابتزاز والدسائس .. هل ستنبذ فرنسا أساليبها القديمة مع المغرب ؟



فرنسا و مشاركة الملك في القمة العربية أسرار مهمة خلف الستار



بوادر الحرب الباردة بين المغرب و فرنسا و هل سوف تقطع العلاقات بين البلدين ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Leilas

Leilas


عدد المساهمات : 19
نقاط : 19
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/07/2022
العمر : 29
الموقع : المملكة المغربية

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الجمعة سبتمبر 16, 2022 7:53 am

هل تسير الأزمة الدبلوماسية بين المغرب وفرنسا إلى مزيد من التعقيد؟
الخميس 15 شتنبر 2022 - 21:00


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Macron10

كل مؤشّرات وجود أزمة، ولو أنّها صامتة، بين باريس والرّباط، بدت تطفو على السّطح؛ فيما زاد الفراغ الدّبلوماسي الفرنسي في العاصمة المغربية، في أعقاب تغيير السّفيرة، من إخراج هذه الأزمة من مساحتها المحجوبة إلى العلن.

وبدأت معالم هذا الصّدام الدبلوماسي غير المسبوق بين باريس والرباط أواخر عام 2021، حين أعلنت فرنسا أنها ستخفض عدد التأشيرات الممنوحة للمواطنين المغاربة بنسبة 50٪، بسبب “رفض” الرّباط إعادة مواطنيها الذين هم في وضع غير نظامي.

ولا تنظر الرّباط بعين الرّضا إلى التقارب الأخير بين باريس والجزائر، في أعقاب الزيارة الرّسمية التي قام بها ماكرون إلى الجارة الشرقية، حيث التقى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبّون، مع توقيعهما على اتفاقيات تعاون.

وأخذا بعين الاعتبار كون معدل التأشيرات الفرنسية الممنوحة للمغاربة ناهز في السنوات الأخيرة 300 ألف، فإن قرار باريس الجديد سيخفضها إلى النصف، ما يعني حرمان 150 ألف مغربي من زيارة فرنسا.

وبعيدا عن موضوع التأشيرات، ظلّت باريس دائما إلى جانب الطّرح الرّسمي المغربي، خاصة في ما يتعلق بقضية الصّحراء، فهي تؤيّد مقترح الحكم الذاتي الذي يقدمه المغرب لحل النزاع الإقليمي؛ كما أيّدت توقيع اتفاقية مصائد الأسماك بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، التي تشمل المياه المجاورة لأراضي الصحراء المغربية.

ويشير المحلّل والباحث في العلاقات الدولية نبيل أندلسي إلى أنّ “كل المؤشرات التي تطفو على سطح العلاقات المغربية الفرنسية تؤكد أن الأزمة بين البلدين دخلت منعطفا خطيرا، ومرشحة لمزيد من التعقيد والتأزيم”.

ويبرز المحلل المغربي، في تصريح لـمنتديات واحة عبد الحميد : “بالنسبة للمملكة المغربية أصبح وضوح الموقف بشأن مغربية الصحراء بمثابة عقيدة المرحلة، وهو ما يبدو أن الدولة الفرنسية لا تريد أن تنخرط فيه، مفضلة تبني موقف ضبابي لا يتسم بالوضوح الكافي”.

وشدّد الخطاب الملكي بمناسبة تخليد الذكرى 69 لثورة الملك والشعب على أن الوضوح بشأن مغربية الصحراء هو “النظارة التي ينظر بها المغرب إلى العالم، وهو المعيار الواضح والبسيط الذي يقيس به صدق الصداقات ونجاعة الشراكات”.

وينتقل المحلل ذاته إلى البعد الاقتصادي للأزمة بين البلدين، خاصة بعد تراجع ترتيب فرنسا وتقدم إسبانيا على مستوى التبادلات التجارية والعلاقات الاقتصادية مع الرباط؛ “كما أن المملكة باتت منافسا حقيقيا للشركات الفرنسية بالقارة الإفريقية”.

ويشدد الأندلسي على أنّ “هذا المعطى يعمق التوتر ذا الجذور الاقتصادية في شق منه، بسبب تنازع وتضارب المصالح الاقتصادية بين البلدين، خاصة أن المتعاقبين على حكم فرنسا، بمختلف انتماءاتهم الحزبية والإيديولوجية، يعتبرون أن إفريقيا، وخيرات المستعمرات الفرنسية سابقا، من حق فرنسا الأم”.

ومن مؤشرات استمرار الأزمة بين البلدين تفاقم أزمة تأشيرات دخول التراب الفرنسي، بحيث تم رفض منح تأشيرات لوزراء سابقين وبرلمانيين وفاعلين اقتصاديين؛ كما أن هناك حديثا عن رفض أزيد من 70 في المائة من طلبات التأشيرة المقدمة من مغاربة.

ويقف المحلل ذاته عند “حجز الجمارك كتبا موجهة إلى مؤسسات البعثة الفرنسية تتضمن خرائط للمغرب مقسّمة، مع السماح لانفصالية بحمل علم الجمهورية الوهمية داخل البرلمان الفرنسي، وترحيل إمام مغربي؛ وهي كلها مؤشّرات قوية على استمرار الأزمة بين البلدين”.

وختم المتحدث تصريحه بالقول: “إن العلاقات المغربية الفرنسية عميقة وتاريخية، لكن التوتر الحالي يوحي بأن الأزمة ستطول ولن تحل في الأمد المنظور”.



نبيلة مونيب تكشف تلاعبات فرنسا و تشرح أسباب و دوافع هذا الابتزاز المقصود



https://www.hespress.com/%d9%87%d9%84-%d8%aa%d8%b3%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b2%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%af%d8%a8%d9%84%d9%88%d9%85%d8%a7%d8%b3%d9%8a%d8%a9-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ba%d8%b1%d8%a8-1048328.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nisrine

nisrine


عدد المساهمات : 19
نقاط : 19
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/07/2022
العمر : 32
الموقع : الوِلَايَات المُتَّحِدَة الأَمرِيكِيَّة

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13السبت سبتمبر 17, 2022 9:38 pm


يجب معاملة فرنسا بنفس الاسلوب وفرض تأشيرة الدخول على رعاياها الراغبين بزيارة المغرب ومقاطعة السلع الفرنسية وكذا حذف المقررات الفرنسية من المدارس المغربية وتعويضها بالإنجليزية عندها سنرى هل ستبقى فرنسا على نفس الوضع



ابتزاز فرنسي و تطورات خطيرة، تصنيف الجزائر و الأمم المتحدة تكشف عن حقائق مثيرة و أمريكا تحذر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hard_mix
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
hard_mix


عدد المساهمات : 1829
نقاط : 2059
السٌّمعَة : 128
تاريخ التسجيل : 13/06/2010
العمر : 30
الموقع : ksar el kebir maroc

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الأحد سبتمبر 18, 2022 10:32 am




كينيا تعلن عن قرار صادم والملك يرسل أخنوش على عجل إلى أنغولا والسيسي يحذر الجنرالات و ماكرون يستنجد



ابتزاز فرنسي و تطورات خطيرة، تصنيف الجزائر و الأمم المتحدة تكشف عن حقائق مثيرة و أمريكا تحذر



خلية أزمة في الجزائر لإزعاج المغرب أثناء القمة، فرنسا تواصل استفزاز المغرب،الأنبوب النيجيري المغربي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamid
المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
hamid


عدد المساهمات : 3926
نقاط : 11789
السٌّمعَة : 3801
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
العمر : 63
الموقع : ksar el kebir maroc

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الإثنين سبتمبر 19, 2022 9:38 am

تقليص فرنسا للتأشيرات واستقبال نشطاء البوليساريو يسائلان دبلوماسية المملكة
الإثنين 19 شتنبر 2022 - 02:00


https://www.hespress.com/%d8%aa%d9%82%d9%84%d9%8a%d8%b5-%d9%81%d8%b1%d9%86%d8%b3%d8%a7-%d9%84%d9%84%d8%aa%d8%a3%d8%b4%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%88%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d9%82%d8%a8%d8%a7%d9%84-%d9%82%d8%a7%d8%af%d8%a9-%d8%a7-1048474.html

تتواصل الأزمة الصامتة بين المملكة والجمهورية الفرنسية، لتصل مرحلة جديدة من محاولات الضغط على المغرب بشكل غير معلن من طرف باريس، من خلال استضافتها مؤخرا لقيادات من جبهة “البوليساريو” الانفصالية بمقر البرلمان.

وأثار استقبال أعضاء الجبهة بمقر البرلمان الفرنسي استغرابا في الأوساط المغربية؛ بالنظر إلى أنه يحمل دلالات وأبعادا سياسية، ويأتي عقب خطاب الملك محمد السادس بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب الذي أكد فيه أن ملف الصحراء هو النظارة التي ينظر بها المغرب إلى العالم.

ودخل حزب الأصالة والمعاصرة، عبر فريقه بمجلس النواب، على خط العلاقات المتوترة والتجاوزات الممنهجة للدبلوماسية الفرنسية اتجاه المملكة؛ فقد ساءل ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، حول الإجراءات العملية التي سيتم اتخاذها للحد من هذه التجاوزات غير المقبولة، وفق تعبيره.
وتقدم الفريق، عبر البرلماني محمد بنجلون التويمي، بسؤال إلى الوزير بوريطة حول إمكانية تنفيذ قواعد المعاملة بالمثل دبلوماسيا لإنصاف مواطني المملكة من قرارات السلطات الفرنسية، خصوصا ما تعلق بتقليص عدد التأشيرات الممنوحة للمغاربة من لدن باريس.

وأوضح النائب البرلماني أن الطبقة السياسية الوطنية سجلت باستغراب شديد قرار السلطات الفرنسية، الشريك الإستراتيجي والمستثمر الأول بالمملكة، القاضي بتقليص عدد التأشيرات الممنوحة للمواطنين المغاربة الذين تربطهم علاقات اقتصادية واجتماعية أو دراسية بالجمهورية الفرنسية إلى أقل من 50 في المائة، ليتحول إلى رفض رسمي لأغلب طلبات التأشيرات القنصلية.

وفي هذا الصدد، سجل البرلماني محمد بنجلون التويمي، ضمن تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذا الأمر صاحبه إعلان السلطات الفرنسية إنهاء قرار تقليص التأشيرات لفائدة دولة جار؛ وذلك عقب الخطوة المعادية للوحدة الترابية، من خلال استقبال زعيم الجبهة الانفصالية، في إشارة إلى قرار الرئيس التونسي قيس سعيد الأخير.

وشدد المتحدث نفسه على أن هذه الخطوات تستوجب معرفة الإجراءات العملية التي ستتخذها وزارة الخارجية من أجل وقف هذه التجاوزات، وكذا دراسة إمكانية تنفيذ قواعد المعاملة بالمثل دبلوماسيا لإنصاف المغاربة المتضررين من قرار تقليص التأشيرات.

ولفت البرلماني، في سؤاله، إلى أن “استقبال بعض قيادات جبهة “البوليساريو” الانفصالية منذ بضعة أيام بمقر البرلمان الفرنسي، من دون الإعلان عن جدول أعمال رسمي لهذا اللقاء، يجعله هذا الأخير يحمل دلالات عديدة ذات أبعاد سياسية ودبلوماسية واضحة”.

من جهته، اعتبر عبد الواحد أولاد مولود، المختص في العلاقات الدولية، أن استقبال قيادات الجبهة بالبرلمان الفرنسي “بمثابة ردة فعل سلبية للدبلوماسية الفرنسية، خاصة أننا في مرحلة تثبيت المواقف والخروج من الموقف الرمادي؛ وهذا حق مشروع للمغرب”.

وسجل أولاد مولود، ضمن تصريحه لمنتديات واحة عبد الحميد الإلكترونية، أن فرنسا بهذه السلوكات خرجت عن المألوف، لا سيما أن دولا من مختلف القارات خرجت من المنطقة الرمادية واعترفت بمغربية الصحراء؛ وهو ما يمكن القول معه إنها بداية أزمة حقيقية بين البلدين.

وأضاف المتحدث نفسه: “صحيح أن مسألة التأشيرات كانت بمثابة النقطة التي أفاضت الكأس، إذ تعاملت فرنسا مع المغرب عكس تعاملها مع الجزائر وتونس؛ لكن أن يستقبل قادة البوليساريو بالبرلمان فهو تصرف غير مسؤول في وقت ننتظر فيه تصحيح الموقف، ما زاد الطين بلة”.

وسجل الباحث المختص في العلاقات الدولية أن الدبلوماسية الرسمية “يجب أن تتخذ موقفا، وتعلن صراحة أن الموقف الفرنسي غير مسؤول ولا يمثل صلة بالأعراف الدبلوماسية بين الجانبين، وعلى مستوى الأحزاب والدبلوماسية الموازية اتخاذ إجراءات ومواقف لكي تعي فرنسا بأن المس بوحدة الترابية هو خط أحمر، وأن أي تعامل مع القضية يجب أن يرد عليه بالحزم”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamid-2010.yoo7.com
lady

lady


عدد المساهمات : 19
نقاط : 20
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 16/09/2022
العمر : 52

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الإثنين سبتمبر 19, 2022 4:51 pm

اقتباس :
خبير فرنسي: على أوروبا الانخراط في مظاهر تعاون ثنائي مع المغرب
18/09/2022 - 19:43


العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Oioo-i10
بوريطة وبوريل


كتب الخبير الجيوسياسي الفرنسي، هوبيرت سايون، أن الصحراء المغربية تضمن في سلم تنميتها المستدامة. كما على الدول الأوربية الانخراط بشكل فعلي في مظاهر تعاون مع المغرب.

وأوضح الخبير، في تحليل يحمل عنوان ”السياق الجيوسياسي للصحراء المغربية”، أن تعزيز الطاقات الخضراء، والبحث عن التوازنات البيولوجية بالإقليم، وكذا إحداث تكوينات عملية ومتلائمة مع هذه الأهداف، تندرج في إطار ميثاق الأمم المتحدة”.

وتابع المحامي بهيئة باريس بالقول إن الاستحقاقات الانتخابية الوطنية والجهوية والمحلية الأخيرة تؤكد أن “البلد الشرعي هو بالفعل البلد الحقيقي”، مسجلا أن “أولئك الذين عبروا منذ ما يقرب من خمسين عاما عن عدائهم للحقيقة، يستمرون في نشر أطنان من البلاغات على الشبكات الاجتماعية التي تبثها بعض وسائل الإعلام دون التأكد من صحتها”.

وأضاف أن “اللجوء لهذه الحيل لم يكن كافيا لإقناع أحد، لذلك أعلنت الجزائر حالة حرب مع المغرب بمضاعفة أعمالها العدوانية”.

وسجل الخبير أنه “هكذا يفهم بشكل أفضل القرار المفاجئ لتونس باستقبال +البوليساريو+، التي تعيش فقط من مساعدات الدولة التي صنعتها، وذلك في مراسم رسمية”، مضيفا أن تونس هي “صورة كاريكاتورية لما ينتظر أولئك الذين يعتقدون أن عقود الغاز ليست وراءها أية أجندة وسيتم تطبيقها بحسن نية”.

وأضاف أن الولايات المتحدة، التي تسيطر تماما على احتياجاتها الطاقية، هي أفضل حليف في قضية الصحراء المغربية، معتبرا أن هذا الأمر هو “معطى جيوسياسي مهم”.

من جهة أخرى، اعتبر أن إفريقيا جنوب الصحراء “تدرك تماما الخطر الذي يمثله هذا التطويق عليها”، كما أنها واعية بأن الصراع في أوكرانيا يفتح الباب إلى الطعن في المعاهدات الحدودية، مضيفا أن إفريقيا تدرك أيضا أن هذا التطويق له عواقب كارثية حقيقية.

في المقابل، يتابع المتحدث، فهي بحاجة إلى السلام لضمان تنميتها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، مذكرا في الوقت ذاته، بالموقف “الغامض للغاية” لفرنسا.

وأشار إلى أنه بالنظر للعلاقات الأخوية التاريخية التي تربط البلدين، فإن دبلوماسية فرنسا “تعارض مقاومة تفاجئ الفرنسيين وأوروبا”.

ويتساءل الكاتب قائلا “ألا تعتبر فرنسا الصديق الأول للمغرب كما نسمع كثيرا، أليس الفرنسيون في المغرب وكأنهم في بلدهم، أليست الجالية المغربية في فرنسا هي التي تقدم أفضل الضمانات على مستوى العيش المشترك ؟”.

وسجل أنه بينما يحتفظ القادة المغاربة بالصداقة فقط، “فإن الجزائريين لا يتهاونون في جعلها مادة لإخضاع القوة الاستعمارية السابقة”.

وأضاف هوبيرت سايون قائلا “وهكذا تم نسيان نداء السلطان محمد بن يوسف، في 3 شتنبر 1939 لشعبه، لتقديم كل دعمهم لفرنسا ضد الرايخ النازي. كما ينسى رفض السلطان نفسه تطبيق قوانين فيشي العنصرية، وينسى أيضا الاعتراف بالجنرال دوغول الذي جعله رفيقا للتحرير”.

وأكد الخبير أن المغرب يمتلك أسلحة صلبة، من قبيل التاريخ والجغرافيا، والديمقراطية الفعلية التي يتم تجسيدها من خلال مشاركة قوية جدا للصحراويين في جميع الانتخابات، والطريق الذي يربط دكار بشمال أوروبا، والذي يشغل آلاف الشاحنات والسيارات، والمكانة التي تحتلها الطاقات الخضراء في تنمية البلد والأقاليم الجنوبية، كلها علامات اعتراف، مضيفا أنه منذ شراكته بالاتحاد الأوروبي سنة 2008، ينسج المغرب علاقات اقتصادية واجتماعية وثقافية ودينية وثيقة مع بروكسيل.

لذلك، يقول الخبير القانوني، يتعين أن تستفيد الرغبة المعلنة لأوروبا للانخراط في مظاهر تعاون ثنائي مع المغرب من تعزيز المبادرات، مشيرا إلى أن الميثاق الأخضر المتقدم للغاية، الذي قدمته مؤخرا الرئيسة الألمانية للمفوضية الأوروبية، يشكل فرصة يمكن أن تسهم في ذلك.

وخلص الكاتب إلى القول إن هذا التمرين السريع في تحليل التفاعل بين الفاعلين في السياق الحالي يتيح الوقوف عند طبيعتهم الدقيقة، ما يسمح بالتفكير في أن سياسة المغرب الحازمة ستوفر الإجابة التي ينتظرها المغاربة من الجنوب والشمال.



هل أصبح ملف الصحراء المغربية أداة لزرع الفتنة في شمال افريقيا ؟ إعلام يحذر ماكرون من فقدان المغرب



حصري..مشروع مهم يغلق به المغرب باب إفريقيا في وجه فرنسا و الكابرانات في ورطة



عاجل.. تقارير إستخباراتية المغرب يكشف حقيقة فرنسا و يرد على الأمم المتحدة



شروط المغرب وضعت الجزائر في موقف محرج أمام تونس، المغرب يتصدى لمناورات إيران بتندوف، فرنسا و الخروج
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamida

hamida


عدد المساهمات : 13
نقاط : 15
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/08/2022
العمر : 33
الموقع : الوِلَايَات المُتَّحِدَة الأَمرِيكِيَّة

العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المغربية الفرنسية   العلاقات المغربية الفرنسية - صفحة 3 I_icon13الثلاثاء سبتمبر 20, 2022 6:38 am

اقتباس :
ما شاء الله عليك يا ابني وعلى وطنيتك  الصادقة . الحمد لله على وجود ابطال مغاربة في جميع أنحاء العالم وهم  يدافعون عن وطننا الحبيب الراءع    .   اللهم  اجعل كيد الاعداء في نحورهم.



إسبانيا تصفع البوليزاريو للمرة ثانيه ضرب قاسية في الصميم



المغرب يرد رسميا على فرنسا و الاتحاد الأوروبي، قرار الرئيس الكيني بعثر أوراق الجنرالات و أمريكا تحذر



على خطى مالي دولة إفريقية أخرى تقرر طرد فرنسا



العالم يتغير والمغرب يعود لوضعه التاريخي .حلف المغرب ودول غرب إفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العلاقات المغربية الفرنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 3 من اصل 8انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8  الصفحة التالية
 مواضيع مماثلة
-
» العلاقات المغربية القطرية
» العلاقات المغربية الصينية
» العلاقات الجزائرية المغربية
» العلاقات المغربية اللوكسمبورغية
» العلاقات المغربية البرتغالية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات واحة القصر الكبير  :: ๑۩۞۩๑ المنتدى علاقة المغرب مع دول العالمية ๑۩۞۩๑-
انتقل الى: