'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى

'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى تونس
أضيف في 30 يناير 2011 الساعة 59 : 23

'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى 11550alsh3er1

'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى 12964283931

مؤسس حزب النهضة الإسلامي يقول انه يريد ان ينقل أفكاره إلى الشباب في وقت يتراجع فيه تأثير الإسلاميين في تونس.

تونس - يعود المعارض الاسلامي التونسي راشد الغنوشي ظهر الاحد الى بلده من لندن حيث امضى اكثر من عشرين عاما في المنفى.

وتشكل عودة الغنوشي مصدرا للقلق في قطاعات عديدة من المجتمع التونسي وخصوصا دعاة تحرر المرأة والاوساط العلمانية.

ويرى مراقبون ان تأثير الاسلاميين آخذ في التراجع في تونس، وخير دليل على ذلك مشاركتهم الضعيفة في التظاهرات الاحتجاجية التي قادت قبل اسبوعين إلى الاطاحة بالرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي.

وقال ناطق باسم الغنوشي (69 عاما) انه يريد العودة "كرجل حر" فقط، مضيفا بأنه يريد ان ينقل قيادة الحركة الاسلامية الى الشباب.

وشاركت مئات التونسيات في تظاهرة للتأكيد على عزمهن على الدفاع عن المكاسب التي حققتها المرأة في هذا البلد منذ اكثر من نصف قرن.

وكرست مجلة الاحوال الشخصية منذ صدورها العام 1956 لاول مرة في بلد اسلامي مساواة المرأة بالرجل والزواج المدني، ومنع تعدد الزوجات وحق المراة في طلب الطلاق.

ورفعت متظاهرات شابات لافتات كتب عليها "لا للظلامية نعم للحداثة" و"من اجل جمهورية ديموقراطية علمانية".

وكان الغنوشي اسس في 1981 حزب النهضة مع مثقفين استوحوا مبادئه من جماعة الاخوان المسلمين المصرية. وهو يقول انه يمثل اليوم تيارا اسلاميا معتدلا قريبا من حزب العدالة والتنمية التركي.

وقد غض بن علي النظر عنه عند وصوله الى السلطة في 1987. لكن الحزب قمع بعد انتخابات 1989 بعدما حصلت اللائحة التي يدعمها على اصوات 17 بالمئة من الناخبين.

وغادر الغنوشي تونس حينذاك، متوجها الى الجزائر ومنها الى لندن.

وفي 1992 حكم عليه غيابيا بالسجن مدى الحياة مع مسؤولين دينيين آخرين بتهمة التآمر ضد النظام.

واقرت الحكومة التونسية الانتقالية التي شكلت بعد سقوط بن علي مشروع قانون ينص على عفو عام، يفترض ان يصادق عليه البرلمان.

ولم يصادق البرلمان على النص بعد لكن يفترض الا يشكل ذلك عقبة في طريق عودته.

ويؤكد الغنوشي الذي لم يعد رئيس الحركة الاسلامية انه لن يترشح للرئاسة في الانتخابات المقبلة ويريد تحويل حركته الى حزب سياسي قانوني ليشارك في الاقتراع التشريعي الذي يفترض ان ينظمه الفريق الانتقالي.

وما زال قانون يحظر تشكيل حزب سياسي على اسس محض دينية، مطبقا.

راشد الغنوشي: لن اترشح للانتخابات الرئاسية في تونس
أضيف في 30 يناير 2011

'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى 121rqk

'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى 12964106541

اعلن الزعيم الاسلامي التونسي راشد الغنوشي الاحد
لفرانس برس انه لن يترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، وذلك بعد ساعات من عودته الى تونس بعد اكثر من عشرين عاما امضاها في المنفى.
والزعيم التاريخي للحركة الاسلامية التونسية راشد الغنوشي الذي عاد الاحد الى تونس اعتبر لفترة طويلة متشددا مقربا من جماعة الاخوان المسلمين المصرية واصبح يقدم نفسه الان على انه "معتدل"، رمز لتيار اسلامي قمعه النظام ويسعى الان الى ايجاد مكان في تونس ديموقراطية.

ويكرر مؤسس حزب النهضة القول امام الصحافيين منذ سقوط نظام زين العابدين بن علي الذي فر من تونس في 14 كانون الثاني/يناير القول "لست مثل الخميني، لدينا حزب اسلامي وديموقراطي يشبه كثيرا حزب العدالة والتنمية في تركيا".

وهذا الرجل البالغ من العمر 69 عاما نحيل البنية وله ملامح رجل مثقف مسالم. ومن الصعب تخيل ان هذا الرجل اثار خوف النظام التونسي الى درجة ان رئيس الاستقلال الحبيب بورقيبة اراد رؤية "حبل المشنقة حول رقبته" وان خلفه زين العابدين بن علي ارغمه على المنفى منذ اكثر من عشرين عاما.

وبعدما حرم من دور ناشط في الثورة الشعبية التي شهدتها تونس، بقي الزعيم الاسلامي بعيدا عن الاضواء وعمل على محو اي اثار للتطرف في خطابه.

واكد حسن جزيري احد المقربين منه في حزب النهضة "لا يعود كمنتصر وانما كمجرد مواطن".

ومن اجل تبديد اي لبس، اعلن من الان انه لن يترشح للرئاسة ولن يكون مرشحا في الانتخابات التشريعية.

وقد ولد في الحامة، المدينة الصغيرة على الساحل الجنوبي الشرقي لتونس في 22 حزيران/يونيو 1941 لدى عائلة متواضعة. واتجه نحو الدراسات الدينية. وبعدما نال اجازة في الفقه الاسلامي في تونس في 1962 اصبح مدرسا في قابس المدينة الواقعة في وسط غرب البلاد حيث اكتشف "البؤس من الداخل".

وتقول اوساطه انه كان "متعطشا للمعرفة ومتأثرا جدا" بالقومية العربية. وقد غادر لمتابعة دراسته في القاهرة ثم في دمشق حيث نال شهادة في الفلسفة. وبعد فترة قصيرة امضاها في فرنسا عاد الى تونس في نهاية الستينيات واكتشف مجتمعا منطلقا على طريق العلمانية.

وعبر عن مواقفه في السبعينيات عبر خطب شديدة اللهجة دعا فيها الى تدمير "اتباع اسرائيل" مطالبا بتطبيق الشريعة الاسلامية لفرض النظام في مجتمع كان يعتبر انه فاسد.

واسس مع بعض رفاقه في مطلع 1981 حركة ذات توجه اسلامي اصبحت لاحقا النهضة.

وبدأ راشد الغنوشي باثارة قلق السلطة، واتهم بتاجيج اضطرابات وحكم عليه اول مرة بالسجن 11 عاما في نهاية 1981 ثم بالاشغال الشاقة المؤبدة في مطلع 1987.

وللمفارقات فان وصول بن علي الى السلطة في تشرين الثاني/نوفمبر 1987 انقذ وضعه، فقد عفا عنه في 1988 ومقابل ذلك، اعلن ولاءه للرئيس الجديد.

ويروي احد مسؤولي الحركة في تونس علي العريض الذي اوقف في 1990 وامضى 14 عاما في السجن، عنه انه " يرفض العنف ويعترف بوضع المرأة. لكن ذلك لا يكفي. ففي الانتخابات التشريعية عام 1989 حصلنا على اكثر من 17% من الاصوات وبدأنا التعرض للضرب".

وفي نهاية 1989 غادر راشد الغنوشي تونس الى الجزائر ثم الى لندن في 1991. والسنة التالية حكمت عليه محكمة عسكرية في تونس مع مسؤولين دينيين اخرين بالسجن المؤبد بتهمة "التآمر" ضد الرئيس.

وتعتبر النواة الصلبة للحركة عودته الى تونس الاحد بانها "رمز لحرية مستعادة" فيما تعني بالنسبة للحركات المدافعة عن حقوق المرأة والعلمانيين ضرورة "زيادة التيقظ" من اي "نزعة ظلامية".

الغنوشي يعود لتونس وآلاف باستقباله
أضيف في 30/1/2011

'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى 1a2cf14d580f450c30a3f10

'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى 30120113b6c72

عاد ظهر اليوم الأحد إلى تونس رئيس حركة النهضة الإسلامية راشد الغنوشي بعدما أمضى 22 عاما في منفاه ببريطانيا, وكان في استقباله آلاف من مؤيدي الحركة.

واحتشد أنصار الحركة (المحظورة) في قاعة الوصول بمطار تونس قرطاج الدولي للترحيب بالغنوشي (69 عاما) الذي كان أعلن اعتزامه العودة إلى بلاده عقب الإطاحة بالرئيس السابق زين العابدين بن علي متحديا حكما بالسجن المؤبد.

وحمل المستقبلون لافتات كتب على بعضها "لا للتطرف، نعم للإسلام المعتدل", و"لا خوف من الإسلام", ورددوا أناشيد إسلامية بينما توجه لهم الغنوشي مهللا بعبارة "الله أكبر".

وفي الجهة المقابلة حمل عدد من مؤيدي العلمانية لافتات كتب على إحداها "لا للتيار الإسلامي.. لا للحكم الديني.. لا للشريعة.. ولا للغباء".

ولم يكن هناك أي وجود أمني لافت في المطار أثناء وصول الغنوشي وعدد من عائلته ومنفيين سياسيين آخرين.

وقبل دقائق من مغادرته لندن, أبدى رئيس حركة النهضة سروره بالعودة إلى بلاده, قائلا إنه يعود اليوم إلى منزله وكذلك إلى العالم العربي.

ومنذ الإطاحة ببن علي, شدد الغنوشي مرارا على الطابع المعتدل لحركة النهضة, وأكد أن الحركة لن ترشح أيا من أعضائها لمنصب الرئاسة في المستقبل, وأنه شخصيا سيتخلى عن زعامتها في المستقبل القريب ليفسح المجال لمن هم أقل منه سنا.

وأكد أيضا أن الحركة -التي زج بعدة آلاف من عناصرها في عهد بن علي- تريد العمل ضمن إطار ديمقراطي مدني تعددي، حيث سبق لها أن اعترفت بالمكتسبات التي تحققت في مجال الحريات الشخصية عندما أقرت بأن مدونة الأحوال الشخصية تمثل اجتهادا إسلاميا.

ووصف الغنوشي الحركة بالحزب الديمقراطي, مشيرا إلى أنها باتت تتبنى فكرا قريبا من حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا.

وفي لقاء سابق مع الجزيرة, ناشد رئيس حركة النهضة أبناء التيار الإسلامي من أجل المساهمة الإيجابية في إنجاح التحول الديمقراطي، وأكد أن المرحلة التي تجتازها البلاد تستدعي ديمقراطية توافقية.

وعن موقفه من حزب التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم سابقا، قال الغنوشي إنه ليس مع إقصاء أو اجتثات ذلك الحزب، لكنه يرفض بقاء يافطة الحزب لأنها ترمز إلى فترة طويلة من القمع.

وكانت الحكومة الانتقالية في تونس قد أقرت مؤخرا مشروع قانون للعفو التشريعي العام, وقالت إنه سيتم الاعتراف بكل الأحزاب المحظورة بما فيها النهضة وحزب العمال الشيوعي.

وقالت الحكومة التي يرأسها محمد الغنوشي إنه تم الإفراج عن كل سجناء الرأي في تونس, والذين يفترض أن يشملهم قانون العفو حين يقره البرلمان.

حين قرات هدا المقال شممت فيه رائحة الفكر الاقصائي ويروج للفكر اليساري البائد.من اين استنتجت تراجع النهضة في تونس.هل قمت بدراسة ميدانية.لعلمك ان الغنوشي استقبل بالجماهير الغفيرة عكس رجوع الاخرين الدين كان عدد مستقبليهم لايتجاوز 50.اما استقبال البطل المجاهد راشد الغنوشي الدي استقبل بعشرات الالاف وبطابور من السيارات بلغت 2كمكما بينت القنوات الفضائية.اما فلول الاقصائيين الدين يتحالفون مع فرنسا والغرب فانهم يحزنهم ان يروا زعماء النهضة الدين سجنوا وعدبوا وانفوا راجعين معززين.الم يتحالف اليسار الشيوعي مع بن علي لمحاربة النهضة واعطيت له وزارة التعليم اتجفيف منابع التدين.ولكن الله متم نوره ولو كره المجرمون.يبدو ان من كتب هدا المقال تنقصه الحكمة وكشر عن حقده للتيار الاسلامي.ان النهضة هي امل التونسيون وقد عرفهم الشعب التونسي بمواقفهم البطولية عكس اليسار الدي تواطا مع نظام بن علي الاجرامي في القتل والنهب وتكميم الافواه.على الشعب التونسي ان يحاكمهم ويرمي بهم في مزبلة التاريخ.اخيرا النهضة هي امل ومستقبل تونس لان ايديها نظيفة عكس الحدثويون والشيوعيون الدين ناصروا المجرم بن علي طيلة حكمه وتركهم كالايتام

ليس غريبا على بقايا الدكتاتور ابن علي زمر الاقصائيين العلمانيين الفاشيين ان لايرحبوا بالتعددية والديمقراطية انهم لايعرفون من العالمانية الى النوادي الليلية وشتم الدين فقط ليس الا ونحن نحترم العلمانية الغربية التي تحترم الانسان وعاش الشيخ الغنوشي وليمت العلمانيين بغيضهم

لا لعقلية الاقصاء والوصاية على الشعوب, لا أعلم هل قرأ واضع عنوان هذا المقال شئ عن تاريخ او أدبيات هذة الحركة, هل يعلم ان مؤلفات الغنوشي تعتبر الملهمة والموجه لسياسات حزب العدالة والتنمية التركي الذي تتغنون بإنجازاتة السياسية والاجتماعية, الظلامية غير موجودة الا في عقول اولائك الاقصائيين

واقرت هذه الحكومة الانتقالية التي شكلت بعد سقوط بن علي مشروع قانون ينص على عفو عام سمح بعودة الغنوشي. ويفترض ان يصادق البرلمان الذي يسيطر عليه الحزب الحاكم سابقا التجمع الدستوري الديمقراطي. وردا على سؤال عن معلومات تحدثت عن احتمال استقباله بتظاهرات معادية له عند وصوله الى تونس، قال «انها مخاوف نابعة من الجهل». وتابع ان النظام التونسي السابق حاول «تشويه صورة كل معارضيه ووصفهم بالارهابيين». واكد ان «الشريعة لا مكان لها في تونس». وشاركت مئات التونسيات في تظاهرة للتأكيد على عزمهن على الدفاع عن المكاسب التي حققتها المرأة في هذا البلد منذ اكثر من نصف قرن. وكرست مجلة الاحوال الشخصية منذ صدورها العام 1956 لاول مرة في بلد اسلامي مساواة المرأة بالرجل والزواج المدني، ومنع تعدد الزوجات وحق المراة في طلب الطلاق. ورفعت متظاهرات شابات لافتات كتب عليها «لا للظلامية نعم للحداثة» و»من اجل جمهورية ديمقراطية علمانية». وصباح اليوم الاحد قالت نعيمة التي ترتدي الحجاب انها «ترفض رفضا قاطعا» عودة الغنوشي. واضافت ان «عددا كبيرا من الاشخاص اعتقلوا بسببه وحرم شبان من مستقبلهم. لا احد تسره عودته. لقد عاش بسلام في لندن بينما كان آخرون يدفعون ثمنا باهظا في تونس».

وكان الغنوشي (69 عاما) اسس في 1981 حزب النهضة مع مثقفين استوحوا مبادئه من جماعة الاخوان المسلمين المصرية. وهو يقول انه يمثل اليوم تيارا اسلاميا معتدلا قريبا من حزب العدالة والتنمية التركي. وقد غض بن علي النظر عنه عند وصوله الى السلطة في 1987. لكن الحزب قمع بعد انتخابات 1989 بعدما حصلت اللائحة التي يدعمها على اصوات 17 بالمائة من الناخبين. وغادر الغنوشي تونس حينذاك، متوجها الى الجزائر ومنها الى لندن. وفي 1992 حكم عليه غيابيا بالسجن مدى الحياة مع مسؤولين دينيين آخرين بتهمة التآمر ضد النظام.

لا لا لا لالا للعلمانية والليبرالية العمياء فهؤلاء سبب تخلف العالم العربي والاسلامي باكملة ولترجعو الى اساس نهضتكم وتطوركم العلمي والادبي والاخلاقي ولتحققوا امنكم ورخائكم وسعادتكم وقوتكم عليكم بنور الحياة وسرها ان تمسكتم بها فزتم ورب الكعبة بما يحسدكم عليه الاخرون وان تخلفتم عنه ورضيتم بغيره فانه ليس بحاجتكم وانما انتم بحاجته هو الكتاب السياسي والاقتصادي والاجتماعي والاخلاقي لدولتكم القران الكريم وبعده السنة النبوية المطهرة مع تمنياتي للشعب التونسي تقرير المصير الصحيح والصائب والسلام عليكم

راشد الغنوشي شيخ من شيخ الإسلام ، وأسد من أسود الدعوة الإسلامية ، وبطل من أبطال التحرير والتنوير ، بارك الله فيه ، وسدد خطاه ، وجعله ذخرا لهذه الأمة

لقد عانى هذا الرجل وكل الإسلامين كل المطاردات والسجون والإقصاء ويقولون أنهم (أي الإسلامين) هم الذين سيقصون أبشركم لن يصبحوا مثل زين العابدين وحزب التجمع الدستوري الغير الديمقراطي

الثورة التونسية غير مرحب بها اصلا ثورة فاشلة لم تأتي الى بالقمع والظلم بإسم التحرير نعم لعودة الغنوشي واي حر كان ولا لحماقة علمانيين الشرق والمغرب العربي الذين فشلوا فشلا ذريعا في جعل الأمة تتقدم

الله اكبر يا شعب تونس والله ابطال والله رجال وعقبا لنا ان شاء الله قريب

لقد عانى هذا الرجل وكل الإسلامين كل المطاردات والسجون والإقصاء ويقولون أنهم (أي الإسلامين) هم الذين سيقصون أبشركم لن يصبحوا مثل زين العابدين وحزب التجمع الدستوري الغير الديمقراطي

استقبال الغنوشي بهذا الكم من الناس لدليل على ان الاسلام يجري في دمنا

أنا سعيدة جدا بعودتك لتونس و كلنا معك.

بسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم مرحبا بك ياشيخ والله إنك رجل عظيم مثلك مثل الريسوني هنا في المغرب الله يحفضك ويبارك في إخواننا القائمين على الجزيرة تنورنا دئما وتفرحونا بعودة الاحباب أما إخواننا العلمنيون الله يهديهم ويرد بحالهم

مناظرة بين راشد الغنوشي وعلمانية تونسية

سبحان الله هناك شبه كبير بينها وبين الرياضي في الوجه
هدا ما يردون الوصول له في مغربنا لكن الرجل أجابها جوابا شافيا الناس اصبحوا يعارضون ما انزل الله واقر رسوله تحت غطاء الديمقراطية التي لا توجد في اي بلد في العالم
الديمقراطية هي ان نتبع ما امر الله به
اما دور المرأة ما العيب ان ربت أبنائها وانفق عليها زوجها بما يرضي الله ان قمنا بإحصائيات سنجد ان الاطفال للمنحرفين و المومسات في الشوارع اما من اسر كل افرا دها يلهمون ورأت المال او أبوان مطلقين ويكون الضحية الأولاد
ما نلاحظ ان الأجيال التي من قبلنا هي من ربتها امهات تلمعقول اما الان اصبحنا نلاحظ تربية الخادمات و الحضانة
من قبل لم يكن اعتدا علي الأصول يكترث والآن اصبح شي عادي
الدين هو الحل الله يهدنا

يا مليون اهلا وسهلا بنمر الاخوان المسلمين يهلا بالبطل الحر نسأل الله لكم سيدي طول العمر والبقاء ستبقى شوكة في حلق العلمانيين الاغبياء

اقتباس :: سبحان الله هناك شبه كبير بينها وبين الرياضي في الوجه
هدا ما يردون الوصول له في مغربنا لكن الرجل أجابها جوابا شافيا الناس اصبحوا يعارضون ما انزل الله واقر رسوله تحت غطاء الديمقراطية التي لا توجد في اي بلد في العالم
الديمقراطية هي ان نتبع ما امر الله به
اما دور المرأة ما العيب ان ربت أبنائها وانفق عليها زوجها بما يرضي الله ان قمنا بإحصائيات سنجد ان الاطفال للمنحرفين و المومسات في الشوارع اما من اسر كل افرا دها يلهمون ورأت المال او أبوان مطلقين ويكون الضحية الأولاد
ما نلاحظ ان الأجيال التي من قبلنا هي من ربتها امهات تلمعقول اما الان اصبحنا نلاحظ تربية الخادمات و الحضانة
من قبل لم يكن اعتدا علي الأصول يكترث والآن اصبح شي عادي
الدين هو الحل الله يهدنا

:oiu:

اهلا ومرحبا بالشيخ في وطنه الحبيب تونس الخضراء تونس الثورة تونس الحرة, من قال ان التونسيين ليسو بمسلمين عليه ان يخسا ...استقبال الغنوشي بهذا الكم من الناس لدليل على ان الاسلام يجري في دمنا لاكن سياسة زين الكافرين الضالة هي التي شوهتنا....والسلام عليكم

'لا للظلامية' في استقبال راشد الغنوشي مع عودته إلى 843951

رافوا الغنوشي.أظهرت قلة علم هذه المرأة. و ياحسرة تدرس في الجامعة و الله لا تستحق ان تدرس في الابتدائي.مشكلة العلمانيين انهم لم يقرؤوا الشريعة الاسلامية بذكاء و بعقل متفتح بل بعقل منغلق.و الله لا يستحقون حتى مستوى الباكلوريا.و تجهم يتشدقون بما لا يعرفون . و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم حينما قال : حتى اذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فأفتوا بغير علم فضلوا و أضلوا.

ان صح التعبير فيجب ان يعنون الخبر بهذا الشكل .
مناظرة بين علمانية وبين شرع وحكم الله . لان الميراث فصل الله فيه تفصيلا ومنحه اهمية كبرى وافرد له سور وايات وجعل الامر محسوم على شكل 1+1=2 . الى هته الاخت اقول مسالة الميراث واضحة لاننا مثلا عندما نطلب يد فتاة للزواج نحن من يدفع التكاليف ونحن المسولين عن كل تلك الامور المادية فلماذا لا تطلبين مثلا ان تدفع المراة المهر جميع التكاليف بحجة المساوات ؟
او ان المساوات تريدونها فقط في الامور التي تريدون فقط
انا لست ضد النساء ولكن كلام الله يقول * الرجال قوامون على النساء * وبما ان ربنا قد قال هذا فهو يعرف ان الرجل مسوول عن الاسرة وعن العيال .
وهناك عبرة للاخت يجب ان تعتبر منها ان هي فعلا اردات العبرة وهي عندما خلق الله ادم خلقه من صلصال كالفخار وعندما اراد خلق حواء خلقها من ضلع ادم فماذا يعني هذا يا سيادة المناظرة ؟
وحتى اسم المراة الاولى اختاره ادم لها فعندما سالته الملائكة عن اسمها قال انها حواء والسبب انها خلقت من شيء حي اخد من سيدنا ادم .
لهذا يا اختاه كل شيء واضح ولم يهلك امتنا سوى بعض التفهات التي اصبحت النساء تنادي بها فحتى لو اردنا ان نقارن بين الرجل والمراة فاننا نشعر انه يوجد فرق واضح بينهما في بعض الامور لهذا المقارنة والمساوات في كل الامور غير مقبولة وهناك امور ان لم يقم بها الرجل لن تنجح وهناك امور ان لم تقم بها المراة لن تنجح . واخير كلامي سلامي

اهلا ومرحبا بالشيخ في وطنه الحبيب تونس الخضراء تونس الثورة تونس الحرة, من قال ان التونسيين ليسو بمسلمين عليه ان يخسا ...استقبال الغنوشي بهذا الكم من الناس لدليل على ان الاسلام يجري في دمنا لاكن سياسة زين الكافرين الضالة هي التي شوهتنا....والسلام عليكم

يا لجهل العلمانيين يهاجمون الاسلام و الدين و ما يفقهون فيه شيئا ، و أبرز ما يتخذوه حجة لهذا الهجوم : الميراث. من الشائع جداً أن الرجل يأخذ ضعف المرأة فى الميراث ، وهذا غير صحيح.التفاوت بين أنصبة الوارثين والوارثات فى فلسـفة الميراث الإسلامى تحكمه ثلاثة معايير:
1 درجة القرابة بين الوارث ذكرًا كان أو أنثى وبين المُوَرَّث المتوفَّى فكلما اقتربت الصلة .. زاد النصيب فى الميراث.
2 موقع الجيل الوارث من التتابع الزمنى للأجيال .. فالأجيال التى تستقبل الحياة ، وتستعد لتحمل أعبائها ، عادة يكون نصيبها فى الميراث أكبر من نصيب الأجيال التى تستدبر الحياة.
3 العبء المالى الذى يوجب الشرع الإسلامى على الوارث تحمله والقيام به حيال الآخرين .. وهذا هو المعيار الوحيد الذى يثمر تفاوتاً بين الذكر والأنثى .. لكنه تفـاوت لا يفـضى إلى أى ظـلم للأنثى أو انتقاص من إنصافها .. بل ربما كان العكس هو الصحيح!
يتبع

اقتباس :: الشعب التونسي ليس الخبز فقط=البوعزيزي= من حرك وانجح ثورته المجيدة انه شعب يجني كما جنت من قبله توركياا تاتورك العلمانية ثمارما زرعه رجل تونس الاول بورقيبة تونس الان في الطريق الديموقراطي وما هذا النقاش العمومي والمناظرات على الهواء سوى مؤشر على ذلك انهم يعيشون الان المخاض الذي عاشته اوربا=حروب الاصلاح الديني=الذي افضى الى ميلاد الديمقراطيةداخل العلمانية عقبا لينا.

هذا الرجل ـ عفواالمراة ـ تضع نفسها فوق القران و منزله فهي ادرى بمصالح العباد ـ استغفر الله ـ من خالق العباد!! لتقدم و جبتها الجاهزة و المستوردة من الغرب للمراة المسلمة و تحرم الرجل من حقه في التميز في الارث ضاربة بعرض الحائط ايات قطعية بينات و ما جرى عليه العرف الاسلامي منذ 15 قرنا!! و ليث الغنوشي اطر كلامه بقوله تعالى :"ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون" ليجعلها بين دائرتين، دائرة الايمان و دائرة الكفر لختار ايتهما تريد عن وعي و بشهادة الجميع. انذاك يحق لها ان تتحدث بكامل الحرية كيف تشاء! اما ان تغطي على كفرها و جحودها لخالق الوجود بشعارات الوهم و التضليل كالعلمانية و المساواة و الديمقراطية، فعليها ان تعلم ان ما تعيشه تونس اليوم و غيرها من البلاد المحسوبة على الاسلام اليوم انما هو تذكير من الخالق لهذه الامة ان لهذا الكون ربا و انه هو المتصرف فيه وفق مشيئته و ان الانسان مجرد بيدق بين اصبع الرحمان مهما كانت قيمته و جبروته بين الناس. و ان ما تعلق به المسلمون من اسلوب تدبير الحياة على الطريقة البشرية عامة و الغربية خاصة مجرد وهم و ضلال!! ان فترة الانتشاء بسقوط النظام البنعلي ستمر و تيقني ان الاصرار على تقليد الغرب في منهج حياته لن يزيد تونس الامعاناة و تخلفا وان ما يسمى بالبناء الديمقراطي سيتعثر مرة اخرى في منتصف الطريق بسبب بسيط كونه مجرد وهم على وهم!! لان ما يسمى الديمقراطية و حقوق الانسان مجرد اداة في ايادي الكبار يتلاعبمن به كيف يشاؤون و هو رهينة المال و الاعمال و ما عليك الا ان تفتحي عينيك جيدا و تضعي احكامك الجاهزة جانبا و ان تتحلي بالموضوعية و التجرد لتدركي ان العالم يسير بميزانين و بمعيارين.
على الاقل علينا ان نتمسك بقيمنا و تميزنا و عقيدتنا و شرعنا مما هو قطعي القران و السنة و نشرع في اصلاح نفوسنا من اسفل الى اعلى

بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على رسولنا الكريم, أما بعد فخلاصة هذه المناظرة العظمى تبن لنا نتيجة ماتركه بن علي في مثل المرأة العلمانية الجاهلة بحقوقها أولا من قبل الشريعة وهذا يبين لنا دائما ضعف المسلم أو المدعي بأنه مسلم عندما يكون جاهل لدينه مهما تعلم من علوم ومهما بلغ من مناصب فلا يرقى إلا باعرفة دينه كما يجب إقصاء هؤلاء العلمانيين الذين خربوا الدول الإسلامية التي تعيش الذل والقهر والفساد والتبرج بسببهم والسلام.

{وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ}

» خطاب الرئيس التونسي ... 2011
» ترك زوجته للجهاد في سبيل الله فكيف وجد ابنه بعد عودته ومن هو
» كواليس استقبال سمية الخشاب بمهرجان سلا المغربى
» لماذا رفضت اسبانيا استقبال قيادات البوليساريو؟
» استقبال عائلي يحتفِي بمخترعين مغاربة توّجوا بجائزة دوليّة