قصة آيات قرآنية على جسد الطفل.. بين الواقع والخيال

سبحــآن الله نعــم اريد ان ازيد عــلـى هاد لكــلام شوي بعــد اذنـك ../ نــرى كــل شـي فــي حياتنـآ من عجــآئـب الدنيــآ وغــرائبهــآ واحـداثهـــآ لكــن هل من متعض ...!!؟ هــل بعــد حكايــة الطفــل يــوجدشـك لديننآ العظيــم ..!؟ وقـدرة ربنآ سبحانـه ..!؟ كثير وكثيرنجد من قصص تظـهــر وتحــدث من عــلآمــآت الساعــه وغيــرهــآ يجــب ان نهتــم لكل حــدث يحــدث لكــي نتعــض ونتـــذكــر هادم اللـــّذآت لكــن هل من متعــض ..!؟ الــى متــى ونحــن نتغافــل هالامـــور..!؟ الــى متــى ونحــن عنـد كل نوبــة نوم نحــآســب نفسنــآ فعلنـآ كــذآ وكــّذآوســوف اغيـر عـن نفســي بعــد هذآ اليــوم ولما يصبح اليوم الاخر ولاكـأن حاسبنآنفسنــآ ..!؟ ( يالله حسن الخاتمه والهدايـه والتــوبه الصــآدقه )

لا داعي للجدال أيها المسلمون.فحبيبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بين لنا جميع المعجزات التي أنزلها الله تعالى عليه في أكبر معجزة و هو القرآن الكريم.و هذه الحروف لا تساوي القرآن الكريم في إعجازه و قصصه و تشريعاته........شيء.و أخيرا نحن لن نشك أبدا في القدرة الإلهية،و قال الله تعالى في سورة الجاثية:حم،تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم،إنّ في السماوات و الأرض لآياتٍ للمومنين،و في خلقكم وما يبث من دابة آيات لقوم يوقنون،و اختلاف الليل و النهار و ما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض بعد موتها و تصريف الرياح آيات لقوم يعقلون". صدق الله العظيم.

اختلاق الظواهر مثل هذه الظاهرة ماهي إلا حكايات إلهاء الناس خاصة السذج منهم، مثل الشجرة التي بكت دما بالرباط العاصمة في السبعينات، وغير هذه الأكاذيب كثيرة، وبالتالي فإن عهد المعجزات قد انتهى، شخصيا لا أعتقد بمثل هذه الظواهر وحتى إن كانت صحيحة فهي ظواهر عادية لا تحتاج إلى مثل هذه التأويلات، فظواهر الكون كافية لإظهار قدرة الله عز وجل.
الذي أشار في تعليقه أن الله أبان للملاحدة الروس بما لا يدع للشك أنه هو العزيز القدير، وهذه عبرة كذلك لكل علماني حقود أو صهيوني غادر أن يقف عند حده، فهو يحلم لأن هؤلاء لا يومنون بالغيب ولا بالخزعبلات أمثال هذه ظهور مثل هذه الآيات القرآنية على جسد طفل. أما قدرة الله تعالى فتبدو في كل الظواهر الكونية.
وهذه رؤية جديدة لأخينا الذي أشار إلى أن الآيايت تختفي و تظهر جمل أخرى ولم يبق له إلا أن يقول : إنها كتبت على الكومبيوتر، وأشار كذلك إلى أن الأطباء عجزوا عن تفسير الظاهرة، لم الكذب على الذقون؟ كل شيء جديد تقولون أنها علامة الساعة، يكفي افتراء علينا أيها الجاهلون. مثل هذه الأكذوبة التي أشار صاحبها إلى ظهور الآيات، ( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم...) فهي الآية رقم 53، ومنطقيا فإن السورة تعبر عن السنين من العهد النبوي إلى تاريخ ظهور الآيات فكان المجموع هو 1431 ، {1+2+3+4+5+.....+53= 1431 ، شخصيا أزكي كلام عمر من تازة الذي أشار إلى أن عصر إفلاس رجال الدين و تجاره، و تدهور مكانتهم في المجتمعات، يأتون بالإعجازات عن باطل لأنهم عجزوا عن تحقيق إنجازات حقيقة للأمة الإسلامية.

جزيل الشكر والامتنان على هذه المعلومات القيمة والعملية .

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته

جزاك الله كل خير على ما أتحفتنا به

جعلنا الله و إياك ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكم وجزاكم ربنا كل خير والله يوفقكم

صبرا جميلا والله المستعان

جزاك الله خير اخى الكريم
__________________

من أحب أبابكر فقد أقام الدين،
ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل،
ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله،
ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،


ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.