| القانون وضع للآخرين فقط | |
|
+26contactt manzah rebe روزاليس maryam أبو الليف omar kawash SELLAMI manar sennani ام دودى الصغيرة ابن عربى رمضان hard_mix صبرىن ابن سينا ابن بطوطة Ibn Khaldun manarr يوسف Latifa هناء ابن رشد المهاجرين hamid 30 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
hamid المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: القانون وضع للآخرين فقط الإثنين سبتمبر 27, 2010 8:23 pm | |
| القانون وضع للآخرين فقط أضيف في 27 شتنبر 2010 الساعة 57 : 11 الممارسات والسلوكات هي انعكاس لمجموع الأفكار التي يؤمن بها الأفراد والجماعات، والقناعات الفكرية التي يأخذون بها. والطريق هو أنسب مكان لاختبار وتحليل تلك السلوكات والممارسات، منحرفة كانت أم سوية، وأحسن ميدان لفهم العقلية المجتمعية وطريقة اشتغالها. ومن خلال استعمالنا لها نكتشف ما يعانيه مستعملوها من أمراض مزمنة-بدرجات متفاوتة طبعا- وعلى رأسها كلها، الأنانية وحب التسلط، التي من الطبيعي والعادي أن تصل إلى أعلى مستوياتها كلما عم الجهل والتخلف. فنظرة ولو سطحية على الطرق المغربية، لاشك تفضح حجم الجهل المطلق بأهمية قوانين السير عليها، وقلة الوعي بقيمة تطبيقها الذي لا يزال غائباً، أو مغيبا، عن الأذهان التي تتهاون في أمره، وكما في الأمور الخطيرة الأخرى كلها. وباستطلاع بسيط لمستعملي طرقنا، ينكشف لنا، بلا ريب، الوجه العدواني للسائق المغربي أيا كان، والذي بمجرد ما تتوقف أمامه سيارة أو تبطئ بسبب عطب أو لمجرد أن سائقها ظل الطريق وحاول التوقف للسؤال عن جهة يقصدها، حتى ينهال عليه زعيق المنبهات، وتشنف أذانه الشتائم والكلام الساقط ما يؤدي في كثير من الأحيان للتشابك بالأيدي، فكم من مشادة بدأت بشتيمة يطلقها أحد السائقين المتهورين، تطورت بدخول أحدهما المستشفى وجر الآخر للسجن. وبمعاينة طفيفة لبرامج التحسيس والتوعية، تبرز العلاقة المتوترة بين قانون السير ومستعملي الطريق، التي تقوم على الخوف أكثر من الاحترام والامتثال، وتجعل من شرطي المرور في تصور السائق رقيبا مزعجا، يحول القانون، من وظيفته الأصلية المتمثلة في الحماية، إلى أداة للعقاب، لدرجة أن المخالف يفضل دفع "التدويرة" على أداء الغرامة القانونية، فيساهم في تكريس سلوك الخرق، وتغييب سلوك مواطنة. وواضحة بجلاء-على طرقاتنا- القدرة الفائقة للمغربي على الاستخفاف بغيره من السائقين والمشاة واحتقارهم، لاعتبار نفسه أنه الوحيد الذي يفهم في فنون السياقة وتقنياتها، وغيره مجرد رعاع أجلاف باعوا عجلا أو اثنين واشتروا رخصة سياقة ومعها "قزديرة" ونزلوا إلى الطرقات ليزاحموه . فكم يتساءل الكثير، عن جدوى تطبيق قانون السير والنظام العام أمام ما يُرى وما يُرى ويُسمع في كل مكان وكل ناحية من وطننا العزيز، من أقصى شماله إلى أقصى جنوبه، من استهتار كامل، وتجاوز شامل، واستخفاف عام بالقوانين والنظم، حتى أصبحت مجردة من محتواها الحقيقي، وغدت وكأنها شيء كمالي ممكن الالتزام به حسب الرغبة والاجتهاد، فما جدوى الانتظار أمام إشارات ضوئية والآخرون يمرون عليها كالبرق دون توقف، وما فائدة احترام علامات المرور المحددة للسرعة وغيرك يمر أمامها مر الصاروخ، وهو مطمئن إلى الإفلات من تبعات المخالفة، ونقاط المراقبة التي قلما توقفه، لنوعية سيارته، أو شارة هيئة معينة ينتمي إليها ملصقة في زجاجها الأمامي، أو لهيئته وشكله، وحتى إذا حدث وأوقفوه فسرعان ما يخلون سبيله دون عقاب، لإشهاره بطاقة مهنية، أو فقط لذكر اسمه العائلي. وكم مرة تساءلت ولازلت أتساءل، كما يتساءل الكثيرون مثلي، عن ذاك الذي يتحمل مسؤولية هذا الانحدار الغريب نحو اللاقانون واللانظام، ونحو تعميق سلوكيات وعادات مجتمعية غاية في الخطورة على طبيعة وجودنا الحضاري. أهي الدولة باعتبارها الراعي الحقيقي للمجتمع والمسؤول الأول عن تسيير أموره؟ أم هو الفرد باعتباره مواطناً لديه حقوق يسعى لتحصيلها وواجبات عليه تأديتها وعلى رأسها الامتثال للأنظمة والقوانين واحترامها. أم هي تلك المنظومة الفكرية والسلوكية الناتجة عن تأثر الطرفين ببعضهما البعض، والتي جاءت من إحساس الفرد بأن الدولة (المخزن) قد تخلت عن رعايته، وشعوره، أحياناً، أنها هي السبب المباشر في تعاسته وإفقاره وسحقه، فما يكون منه (الفرد) سوى التمرد على النظام والقانون والذوق العام الذي يظن انه ينتمي بشكل أو بآخر للمخزن، السلطة التي يمقتها ويعتبر أنها لا تستحق بالمقابل سوى الخروج عن قوانينها وأنظمتها حتى لو كانت تصب في صلب حياته اليومية. ومن الغريب أن نفس الشخص الذي تعود على خرق قوانين السير المغربية، لا يتجرأ على ذلك في البلدان الأخرى حين يسافر إليها وخاصة الأوروبية منها، فيحترمها بحذافرها بالرغم من كثافتها، وتعدد إشاراتها الضوئية الجانبية والأرضية والمعلقة الإلكترونية منها والعادية، وكثرة الطرق السيارة وتنوع مساراتها وتشعب مسالك وممرات شوارعها. وفي ظل هذا الوضع المتردي للمرور في المغرب، وقلة احترام الناس لقوانينه والاستهتار به، وأمام استمرار حصاد الأرواح، تظهر الحاجة ملحة إلى بناء وعي اجتماعي يؤمن من خلاله الفرد بحكم القانون، وتتشكل عبره ثقافة اجتماعية تحترمه، بمقاربات جديدة، لا تقتصر على المعالجة التقنية التقليدية، تنصرف إلى تنمية ثقافة المواطنة، وتحريك الوازع الديني، لإخراج علاقة المواطن بالقانون من منطق الخوف والزجر والتحايل إلى نطاق الاحترام، فخرق القانون، مثله مثل الرشوة، ليس مرضا جينيا في الجسم المغربي، بقدر ما هو واحد من أعراض أزمة أخلاق تظهر على السلوكات والوجوه والمعاملة في مجتمع هو في حاجة كبيرة إلى تطبيق صارم وصادق للشريعة ليخرج من قسوته وجفائه في التعامل مع الطريق، وتوظيف النصح والإرشاد والتوجيه، في المساجد والجوامع والمدارس والمعاهد، - لما لها من مكانة كبيرة في نفوس المسلمين- حتى لا يشعر البعض بان إدارة السير هي العصا الغليظة، والمخالفات هي أسلوب جباية لا ردع، ولنرى مدى استجابة المواطن لهذا الأسلوب فإذا كتب له النجاح فستكون نقطة بداية لثقافة وتوعية مرورية وطنية نسعى إلى تحقيقها جميعا كل في موقعه . ويبقى المطلوب من رجال الدين والشيوخ والفقهاء وخطباء الجمعة والمحدثين أن يقوموا بالدور المرجو منهم ويحرصوا في خطبه وأحاديثهم- لما تشكله من فعالية وتأثير في قناعات الناس واستجابتهم -على محاربة الفكر المنحرف، و محاربة ظاهرة خرق القوانين عامة، وقانون السير خاصة بتعميق ونشر وتعزيز الوعي المروري بالشكل الذي يؤثر ايجابياً على سلوك مستخدمي الطريق، وأن يعملوا فكرهم وتفكيرهم ويتفحصوا الكثافة التشريعية التي جاء بها الإسلام لتنظيم حياة الناس، وحفظ الإنسان في دينه، ونفسه، وعقله، ونسله، وماله.. ليخرجوا على المسلمين بفتاوى تحافظ على سلامتهم من مغبة ثقافة انتهاك القانون، وتجنبهم شرور العديد من عادات وتقاليد خرقه التي تفشت بيننا حتى شملت كل شيء، وكانت وراء هذه الخراب الخطير. وليذكروا الأمة بأن العمل بقانون السير، واجب ديني، وانتهاكه انتهاك لحرمة الشرع والناس، ويؤكدوا على أن احترامه من طاعة أولي الأمر، مصداقا لقوله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم" سورة النساء. و احتراما لمقاصد الشرع الذي لخصها الإمام الغزالي رحمه الله في كتابه المستصفي، أن مقاصد الشرع خمسة: وهي أن يحفظ عليهم دينهم ونفسهم وعقلهم ونسلهم ومالهم، فكل ما يتضمن حفظ هذه الأصول الخمسة فهو مصلحة، وكل ما يفوت هذه الأصول فهو مفسدة ودفعها مصلحة... وتحريم تفويت هذه الأصول الخمسة والزجر عنها، يستحيل ألا تشمل عليها ملة من الملل أو شريعة من الشرائع التي أريد بها إصلاح الخلق". ويمكن الاستدلال كذلك على خطورة الوضع بما جاء في القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف: على سبيل المثال لا الحصر قوله تعالى:" ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة. "وقوله سبحانه:" ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما "سورة آل عمران. وقوله جل وعلى:" ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا أليما" سورة النساء. وكذلك الأحاديث النبوية الشريفة التي لم تخلو من تنبيه المسلمين وتوجيههم إلى كل ما يقيهم الشرور والموبقات حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم:" المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده "رواه البخاري. فتدخل رجال الذين، لاشك سيقطع تخبط الأطراف المتورطة في هذه الحرب الخبيثة، ومحاولات بعضهم لإخفاء الحقائق، أو إغفالها، أو إسقاط كل طرف المسؤولية على الطرف الآخر، ولو بشكل غير مباشر. كما هو الحال مع وزارة النقل والتجهيز التي تحمل المسؤولية للعنصر البشري، وتتهم الأوضاع الميكانيكية للسيارات وتلوم سلوكيات الإنسان (السكر وفسادا لأخلاق ). وحال الإنسان الذي يحمل المسؤولية لوزارة التجهيز وللطريق ونقص التجهيز وإهمال التشوير. بينما الحقيقة والواقع تؤكد على أن للطرفين معا نصيبا من الصحة وجزء من المسؤولية، ويبقى الجزء الأكبر منها للأخلاق المتدهورة وسوء التدبير الإداري، الذي لم تجد وزارة النقل والتجهيز، أمام كارتيتهما، بدا من الاعتراف ولو بشكل محتشم، بدور الأخلاق والتدبير الإداري، في الحد من حوادث السير، فأعدت مخططات استعجالية للسلامة الطرقية، وأحدثت أجهزة تابعة لها، تحت مسميات كثيرة منها "اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير"، مهمتها نشر الوعي والثقافة بالسلامة الطرقية، تحت شعار "لنغير جميعا سلوكنا ". فهل تغير شيء مما تجدر من سلوكيات خطيرة في تصرفاتنا اليومية؟ وقد مضى على إحداث هذه اللجنان زمنا طويلا، منذ الوصلة التحسيسية الشهيرة، في أوائل الثمانينات من القرن الماضي، التي كانت تظهر الممثلة ثريا جبران وهي تضرب فخذيها صائحة "أناري جابها في راسو"، إلى الملصقات التي تظهر الرؤوس تنفجر في الطرقات، والتي ما زالت إلى اليوم تتشظى "كالدلاح" بالآلاف، بما يطرح أسئلة محيرة حول معاداتنا الدائمة لقانون السير، والإصرار المقيت على قتل الذات والآخر، خاصة حينما نرى كيف يستميت كل سائق سيارة في تجاوز غيره من السائقين، وكيف يسترخص في ذلك حياته وحياة غيره، لكي يقف في الأخير أمام الضوء الأحمر مثله مثل الآخرين (هذا إذا وقف)، من هنا نفهم أن هذه الآفة أصبحت قاعدة وأسلوب حياة للكثيرين، وأن الإيثار والتسامح أصبح عملة نادرة جدا لا يتعامل بها سوى قلة قليلة، رغم أنه فضيلة ذكرها الله في كتابه الكريم: "وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَة" وأنه خيار إنساني إرادي لا بد منه في تعامل الناس في كل أحوالهم الخاصة والعامة وبالتحديد على الطرقات لما فيه من التسامح والليونة والمرونة التي تدفع وتحت على احترام القانون، وهي أخلاقية حميدة لا يركن إليها السائقون عندنا، إلا من رحم ربي، لاعتقاد البعض، ظلماً، أنه ضعف واستسلام، فيفضلون عليه الاستئثار، تلك المسلكية الأنانية الجانحة للاستحواذية والفردية المسببة للفوضى وعرقلة انسيابية السير. فإذا أرادت أية أمة أن تتقدم على مستوى حياتها ومعيشتها من الجوانب كافة، لابد من إعادة النظر في جوهر وأساليب وفلسفة التربية والتعليم فيها من أدنى مرحلة إلى أعلاها، ولابد أن تستفيد مما توصلت إليه الشعوب والبلدان من التقدم وما وصلت إليه من طرق تدريسهم وتعليمهم وتربيتهم أعطت أكلها، و مما أنتجه مبدعوها ونوابغها من سبل لاحترام القوانين عامة، وقانون السير خاصة. وبغض النظر عن النقد الذي يمكن أن نوجهه إلى الغرب، فهو ليس شرا كله، كما تروج بعض الجهات عن جهل. والمثال الغربي ينبغي أن يحتذى به لأنه سلوك راقي -يتمتع به جل الغربيين والذي نتمنى التشبع به في كل حين- والذي لاشك يعود عندهم إلى سيادة النظام والقانون، وإلى انتشار القيم الديموقراطية في مجتمعاتهم وترسخ جذورها في نظامهم التعليمي والسياسي حتى علا القانون على الأفراد والقبائل وجماعات المصالح وتغلغلت عناصره في كل شاردة وواردة من حياة المجتمع، وأصبح كل فرد يتمتع بحريته دون المساس بحريات الآخرين. وفي الختام لا يسعني إلا أن أقف احتراماً لكل جنود الخفاء، وأصفق طويلا للذين يبذلونه المجهودات الجبارة لضبط الطرقات المغربية ورعاية الأرواح البريئة من المتهورين الذين لا تتناسب ثقافتهم ووعيهم مع قيمة السيارة والطريق وحتى مدونة السير الجديدة،.. | |
|
| |
المهاجرين
عدد المساهمات : 95 نقاط : 121 السٌّمعَة : 14 تاريخ التسجيل : 15/09/2010 العمر : 45 الموقع : Turquie
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الإثنين سبتمبر 27, 2010 9:20 pm | |
| الجهل هو أساس المشكل وقد ضرب أطنابه في جل الشرائح . فكثير من الفقهاء اللذين لا يفقهون شيئا حيث يدعي أغلبهم <أن فوله طياب> يصدرون أحكاما تميل كل الميل إلى كفته ,وشعارهم هو<من عندهم> اما أغلب أطبائنا لا يهمهم إلا الربح السريع و>التفاشر> والتفاخر .فكم من أرواح كان بالإمكان إنقادها, ولكن هيهات هيهات.اماأغلب رجال أمننا فيخافون من ذهاب <الهمزة>من أيديهم و يطبقون<اللهم ارحمني عاد أرحم والديا> أما اللذين يدعون الفن والثقافة فحدث ولا حرج,<إذا أسندت الأمور إلى غير أهلها فانتظرالساعة>. فالحل لمشاكلنا يكمن في القناعة, واحترام اي كان, والتخلي عن< الّعكس>. | |
|
| |
ابن رشد
عدد المساهمات : 54 نقاط : 94 السٌّمعَة : 23 تاريخ التسجيل : 28/09/2010 العمر : 47 الموقع : قرطبة ( إسبانيا )
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 7:27 pm | |
| شكرا المحترم على زيارتك وقدصدقت في كل ما قلت لكن القناعة وحدها لا تكفي فيجب ان يتبعها العمل الجاد والحب المتبادل والاخلاص للوطن وللمبادئ | |
|
| |
هناء
عدد المساهمات : 45 نقاط : 73 السٌّمعَة : 17 تاريخ التسجيل : 14/11/2010 العمر : 42 الموقع : دولة فلسطين
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الأحد نوفمبر 21, 2010 9:16 pm | |
| ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم" سورة النساء. و احتراما لمقاصد الشرع الذي لخصها الإمام الغزالي رحمه الله في كتابه المستصفي، أن مقاصد الشرع خمسة: وهي أن يحفظ عليهم دينهم ونفسهم وعقلهم ونسلهم ومالهم، فكل ما يتضمن حفظ هذه الأصول الخمسة فهو مصلحة، وكل ما يفوت هذه الأصول فهو مفسدة ودفعها مصلحة... وتحريم تفويت هذه الأصول الخمسة والزجر عنها، يستحيل ألا تشمل عليها ملة من الملل أو شريعة من الشرائع التي أريد بها إصلاح الخلق". | |
|
| |
Latifa
عدد المساهمات : 1834 نقاط : 2377 السٌّمعَة : 286 تاريخ التسجيل : 15/07/2010 العمر : 43 الموقع : فاس المغرب
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الإثنين نوفمبر 22, 2010 10:45 am | |
| أهي الدولة باعتبارها الراعي الحقيقي للمجتمع والمسؤول الأول عن تسيير أموره؟ :?: :?: | |
|
| |
يوسف يوسف : الوسام الذهبى
عدد المساهمات : 1421 نقاط : 1624 السٌّمعَة : 117 تاريخ التسجيل : 04/09/2010 العمر : 52 الموقع : جمهورية مصر العربية
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط السبت أبريل 30, 2011 11:42 am | |
| العدل والحرية في ظل القانون الالهي
أحد أهم المشاكل التي تواجه العالم البشري هو حالة التصادم الذي تعيشه المجتمعات في كيانها نتيجة للتناقضات والتباينات في المصالح والأفكار والتي تضعها أمام الأزمات التي تعصف بها وتهز أركانها أسسها وقد تقودها نحو الحرب،وهذا يعني ان تكون هذه المجتمعات هشة وضعيفة وسهلة الانفراط والوقوع في الطريق المسدود الذي لا ينفتح أمام العدل والسلام والاستقرار التي هي أماني وأحلام البشرية. ولاشك فان تلك الأنانية المفرطة التي تلازم الانسان هي التي تجعله متمسكا بمصالحه الشخصية والذاتية مهما كانت الظروف والنتائج والسبل التي يختارها لتحيقق أطماعه.ولا ننسى ان معظم الحروب وقعت نتيجة لذلك الشره البشري الذي لا يعرف حدودا وقيودا لإشباع رغباته ونزواته.والتاريخ لازال يئن ويتألم نتيجة لذلك الظلم المتراكم عبر تجاوزات اخترقها الطغيان البشري ليعتدي على حريات الآخرين ويلتهم حقوقهم. ولكي يتم فك التشابك والاختلاف الذي قد يحصل بين أفراد المجتمع ووضع حد لأولئك الذين لاتقف أطماعهم إلى حد كان لابد من وجود معايير ومبادئ يرجع إليها المجتمع لتنظيم السلوك الاجتماعي وفك التصادمات والحفاظ على الحقوق المشروعة لكل فرد.ذلك ان الانسان(كائن اجتماعي بفطرته وطبيعته لايستطيع ان يعتزل الناس لانه عاجز بمفرده عن الوفاء بحاجياته وذلك يستتبع وجود علاقات عديدة بين أفراد المجتمع وهي علاقات لايمكن ان تترك فوضى ينظمها كل فرد وفق رغبته ومشيئته،لذلك لابد من وجود قواعد موضوعة تهدف إلى إقامة التوازن بين الحريات المتعارضة والمصالح المتضاربة محققة بذلك العدل والاستقرار).(1) فهذه العلاقات الاجتماعية المعقدة والمتشابكة تفرض وجود ضوابط تستوعب التناقضات المتداخلة والمصالح المتعارضة،فكل فرد يرى ان لحريته وحاجياته الأولوية وهذا لاشك سوف يؤدي إلى الصدام ان لم توجد هناك مبادئ تبلور مفهوم الحرية كسلوك ونظام اجتماعي رادع لفك التداخل، والإنسان الذي تحركه النوازع الفردية والحاجات الاجتماعية لا يخضع تلقائيا للنظام بل لابد من عملية ضبط اجتماعي تحتوي نزعة الانسان الفردية في النظام الاجتماعي العام.ومن هنا فان(النظام في المجتمع ليس سلوكا غريزيا ولا تلقائيا ولكنه ينجم عن الضبط الاجتماعي ويتوقف عليه).(2) ان عملية الضبط الاجتماعي وتنظيم الحريات والمصالح عبر وجود قواعد واحكام هو ما أطلق عليه اسم القانون حسب الاستعمال الأكاديمي الحديث والذي يرادف مصطلحات أخرى أيضا التي تطابق في معانيها كلمة القانون وتبحث عن غاية واحدة وهي التنظيم الاجتماعي.لذلك يعد(القانون من أهم وسائل الضبط الاجتماعي بل هو الوسيلة الأساسية التي يعتمد عليها المجتمع المنظم في ضبط سلوك أفراده).(3) ويرى بعض الباحثين وهو روسكو باوند: ان القانون هو علم الهندسة الاجتماعية الذي يتحقق من خلاله تنظيم العلاقات الإنسانية في المجتمع المنظم سياسيا أو الضبط الاجتماعي عن طريق الاستخدام المنهجي المطرد لقوة المجتمع المنظم سياسيا.(4) فالقانون حسب الآراء التي مرت يقوم بدور أساسي في حفظ لحمة المجتمع والحفاظ على استقراره وتماسكه عن طريق توفير العدالة والأمن والحرية،عبر الالتزام بالنظام والقواعد التي تأمر بها السلطة العليا. ولكن يبقى هذا الكلام على المستوى النظري أما على المستوى العملي هل يحقق القانون تلك الأهداف التي يتوخاها واضعوه،وهل ان التركيبة التي يشتمل عليها القانون من قواعد أسس قادرة على تحقيق تلك الأهداف..؟ الواقع العملي اثبت عدم قدرة الكثير من الدساتير الوضعية على تحقيق تلك المثل العليا بل أنها في بعض الأحيان أدت إلى تصاعد الظلم والفوضى والاستغلال والعبودية خاصة عندما يتعلق الأمر بسلطة مستبدة. وهذا الأمر يرتبط بالجوهر الذاتي للقانون الوضعي ومفهومه المعنوي ولا يتوقف على الكيفية السليمة التي تتم في تنفيذه،باعتبار ان واضع القانون هو نفس الانسان المتحيز إلى اعتباراته الخاصة ومصالحه الشخصية وخضوعه لظروف الزمان والمكان المحدودة مهما كان هذا الانسان نزيها أو محايدا، ولذا فان مفهوم العدل هنا لا يكون الا نسبيا وضيقا يراه واضع القانون من خلال زاويته البشرية الضيقة.والعدل بمفهومه الشمولي والاستيعابي غير المحدد وغير المتحيز والقادر على توفير تلك الأهداف العليا لا يتحقق الا من واضع يمتلك تلك الخصوصيات،ومن هنا يتميز القانون الإلهي بأنه اقدر على تحقيق العدل والأمن والاستقرار والحرية باعتباره يمتلك الموضوعية المحايدة في التشريع والتقنين. والمشكلة الأساسية التي تواجه عملية تطبيق الشريعة الإسلامية باعتبار أنها تستند على الرسالة السماوية في قوانينها هو: الإعراض عنها والتمسك بالقوانين الوضعية التي أفرزتها الحضارة الغربية المعاصرة بعد ان نادت بفصل الدين عن الدولة. التطبيق السيئ الذي قامت به بعض الدكتاتوريات في استغلال الدين كواجهة لتحكيم سلطاتها الاستبدادية المطلقة. عدم وجود صياغة حديثة لكثير من القوانين الإسلامية التي لازالت بنفس الأسلوب القديم وهذا الأمر يؤدي إلى عدم استيعابها وفهمها بشكل واضح ومقنع. كل هذه الأسباب جعلت المرجع الديني الكبير الإمام محمد الشيرازي يقوم بعمله العظيم في دراسة القانون وصياغته وفق التشريع الإلهي لإعطاء الشريعة الإسلامية صورتها الأصيلة في كونها شريعة قادرة على تحقيق المثل الإنسانية العليا. وهذه ليست أول انطلاقة مبدعة للإمام الشيرازي في تجديد الفكر الإسلامي وصياغته بأسلوب حضاري جديد يتناسب مع المستجدات والمتغيرات الكبيرة،فقد كتب سماحته عن السياسة والاقتصاد والحقوق وأبواب كثيرة أخرى،وجاءت كتابة الفقه القانون لتجسد قمة أعماله الفكرية المبدعة.ولاشك فان قراءة هذا الكتاب سوف تغنينا بالكثير من الأفكار والرؤى وتفتح الأبواب أمامنا لفهم القوانين الإسلامية بشكلها الصحيح والعصري خاصة عند مقارنتها بالقوانين الوضعية. يرى الإمام الشيرازي ان الحاجة إلى القانون لا تتوقف على عملية احتياج الانسان إلى المجتمع ولا للضبط الاجتماعي فقط(فالقانون إنما نشأ من احتياجات الانسان الجسدية والروحية،أصول الاحتياجات الجسدية المستدعية لوضع القانون عشرة المسكن والملبس والمركب والطعام..كما ان أصول الاحتياجات الروحية عشرة أيضا:الإيمان والفضيلة والعلم والتقوى والتقدم والأمن والاستقلال والحرية والمساواة والعدالة).(5) وبمعرفة لماذا يحتاج الانسان القانون يمكن معرفة نوعية القانون الذي يلائم الانسان وحياته،ذلك ان علم القانون الوضعي حدد الحاجة للقانون في الحاجات المادية وتنظيم العلاقات الاجتماعية والحال ان الحاجة إلى القانون هي اعم من ذلك كما يرى ذلك الإمام الشيرازي:إنما احتاج الانسان القانون لانه إنسان له حوائج فردية واجتماعية في مختلف الجوانب،ولو فرض ان إنسانا عاش وحده في غابة أو كهف لاحتاج أيضا إلى القانون الذي ينظم سلوكه مع نفسه مضافا إلى القانون الذي ينظم سلوكه مع خالقه ومع الكون بصورة عامة.فالقانون لازم لتنظيم شؤون المجتمع مهما كان المجتمع بدائيا أو متوسطا أو مثاليا حيث ان اللازم ان يكون هناك مقياس لسير الفرد والاجتماع في مختلف جوانب الحياة.(6) ومن هنا فان الإمام الشيرازي يعتبر ان القانون يتكون مع الانسان فهو متأصل معه وذاتي على خلاف أولئك الذين يرون القانون بأنه عرضي يوضع لكبح جماح الانسان وضبطه اجتماعيا باعتبار انه شرير وأناني بطبيعته التكوينية،(فالإنسان مطبوع على الشر ولولا تطبعه بالخير عن طريق اكتساب صفته الاجتماعية لصار حيوانا لا يتعامل الا على أساس قانون الغابة ولما تيسر للمجتمع التكون أو البقاء،فالإنسان بطبيعته كما يقول هبز وحشي أناني والحالة الطبيعية حالة حرب وعدوان حالة ليس فيها عدل ولا قانون ولا ملكية فهذه النظم من صنع الدولة).(7) | |
|
| |
manarr
عدد المساهمات : 226 نقاط : 243 السٌّمعَة : 14 تاريخ التسجيل : 09/09/2011 العمر : 52 الموقع : طنجة شمال المغرب
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الإثنين سبتمبر 19, 2011 9:35 am | |
| - اقتباس :
-
- اقتباس :
- بارك الله فيكِ اخى فى الله على الموضوع المفيد
جزاكِ الله خيرا | |
|
| |
Ibn Khaldun
عدد المساهمات : 232 نقاط : 255 السٌّمعَة : 11 تاريخ التسجيل : 06/10/2010 العمر : 56 الموقع : ( Granada ( Spain
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الإثنين سبتمبر 26, 2011 9:00 am | |
| مشكووووووووووووووور
صراحة معلومات هامة كنت ادور عنها وصححت معلومات كنت اتوقع انها 100% صحيحة . | |
|
| |
ابن بطوطة
عدد المساهمات : 236 نقاط : 295 السٌّمعَة : 35 تاريخ التسجيل : 10/08/2010 العمر : 54 الموقع : جميع أنحاء العالم
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الإثنين سبتمبر 26, 2011 8:55 pm | |
| موضوع أكثر من رائع .. يعطيكي العافيه
والله نورتينا بمعلوماتك القيمــــــــــــه,, | |
|
| |
ابن سينا
عدد المساهمات : 296 نقاط : 352 السٌّمعَة : 44 تاريخ التسجيل : 20/08/2010 العمر : 55 الموقع : قرطبة ( إسبانيا )
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 10:31 pm | |
| جدا ممتاز..
الله يعطيك العافية
أتمني أن يثبت | |
|
| |
صبرىن صبرىن : الادارة
عدد المساهمات : 1165 نقاط : 1289 السٌّمعَة : 24 تاريخ التسجيل : 11/10/2010 العمر : 43 الموقع : جمهورية أفغانستان الإسلامية
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الأربعاء سبتمبر 28, 2011 8:38 pm | |
| مشكوره على الموضوع الرائع المفيد
ربي يسعدك ويفرج همك وينولك مرادك
اختكم في الله تحياتى | |
|
| |
hard_mix hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
عدد المساهمات : 1829 نقاط : 2059 السٌّمعَة : 128 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 31 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الخميس سبتمبر 29, 2011 9:22 pm | |
| الله يجزاك كل خير حبيبي والله ان الموضوع مفيييييييييييييد وراااااائع تحياتى | |
|
| |
رمضان
عدد المساهمات : 277 نقاط : 302 السٌّمعَة : 17 تاريخ التسجيل : 23/01/2011 العمر : 45 الموقع : اصيلة المغرب
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الجمعة سبتمبر 30, 2011 8:36 am | |
| موضوع اكثر من رائع ومفيد جداً
* * *
يثبت
* * *
مع التحية والتقدير | |
|
| |
ابن عربى ابن عربى : القلم المميز
عدد المساهمات : 1571 نقاط : 1939 السٌّمعَة : 102 تاريخ التسجيل : 03/09/2010 العمر : 77 الموقع : قرطبة ( إسبانيا )
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الجمعة سبتمبر 30, 2011 10:05 pm | |
| حقيقة وبدون مجامله شعرت باخلاصك الصريح في كل حرف ذكرته .
بوركت عزيزي وجين على النصائح الذهبيه جعلها الله في ميزان حسناتك ونفع بك إنه مجيب الدعاء .
أجمل تحيه ودمتِ بسعاده . | |
|
| |
ام دودى الصغيرة
عدد المساهمات : 302 نقاط : 310 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 05/08/2011 العمر : 35 الموقع : Barcelona Spain
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط السبت أكتوبر 01, 2011 10:17 am | |
| جزاك الله خيرا والله استفدت فائدة عظيمة موفقين ان شاء الله تحياتى | |
|
| |
sennani
عدد المساهمات : 211 نقاط : 222 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 22/07/2011 العمر : 54 الموقع : الإمارات العربية المتحدة
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط السبت أكتوبر 01, 2011 10:41 pm | |
| :dao: صراحة موضوع قمه في المنفعه
عرفت اشيا لأول مره اعرفها تحياتى :dao: | |
|
| |
manar
عدد المساهمات : 259 نقاط : 284 السٌّمعَة : 13 تاريخ التسجيل : 02/06/2011 العمر : 36 الموقع : tetouan maroc
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الثلاثاء أكتوبر 04, 2011 8:37 pm | |
| - اقتباس :
- جزاك الله الف خير على الموضوع الرائع والمعلومات القيمة والمفيدة ...
| |
|
| |
SELLAMI
عدد المساهمات : 285 نقاط : 306 السٌّمعَة : 19 تاريخ التسجيل : 07/10/2011 العمر : 47 الموقع : برلين المانيا
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط السبت أكتوبر 08, 2011 3:13 pm | |
| وياسعدني جدا حضورك بل واكثر بتواجدكـم هنا وجميل حروفكـم وصدق روحكـم
مودتي وتقديري لكم | |
|
| |
kawash
عدد المساهمات : 286 نقاط : 304 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 27/09/2011 العمر : 36 الموقع : تطوان المغرب
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الأحد أكتوبر 09, 2011 7:00 pm | |
| يسلمووووووووووووووووو اخوانى من جد معلومات قيمة جدااااااااا و بالفعل محتاجين لها مووووووووووووت و تسلمي مره ثانية | |
|
| |
omar
عدد المساهمات : 227 نقاط : 237 السٌّمعَة : 5 تاريخ التسجيل : 10/05/2010 العمر : 52 الموقع : Dakhla de maroc
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الثلاثاء أكتوبر 11, 2011 9:42 am | |
| موضوع أكثر من رائع .. يعطيكي العافيه
والله نورتينا بمعلوماتك القيمــــــــــــه,, | |
|
| |
أبو الليف
عدد المساهمات : 338 نقاط : 365 السٌّمعَة : 16 تاريخ التسجيل : 25/09/2011 العمر : 59 الموقع : جمهورية مصر العربية
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الخميس أكتوبر 13, 2011 9:59 am | |
| بصراحة موضوع مميز وممتاز بصراحة معلومات جديدة ومفيدة.. بارك الله فيكم. تحياتى | |
|
| |
maryam
عدد المساهمات : 270 نقاط : 283 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 06/10/2011 العمر : 43 الموقع : الجمهورية الإسلامية الإيرانية
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط السبت أكتوبر 15, 2011 9:25 am | |
| | |
|
| |
روزاليس
عدد المساهمات : 1466 نقاط : 1719 السٌّمعَة : 147 تاريخ التسجيل : 07/08/2010 العمر : 52 الموقع : الدولة الفلسطينية
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الجمعة أكتوبر 21, 2011 3:19 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير على هذه النشرة جعلها الله في ميزان حسناتك وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال | |
|
| |
rebe
عدد المساهمات : 315 نقاط : 329 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 27/09/2011 العمر : 57 الموقع : تطوان المغرب
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط السبت أكتوبر 29, 2011 9:30 pm | |
| نسأل الله تعالى العفو والمغفرة مشكورة على الموضوع المميز تقبلي مروري ولا تحريمنا من وجودكم ها هنا. تحياتى
لكم من rebe :www: | |
|
| |
manzah manzah : نايبة المدير العام
عدد المساهمات : 1609 نقاط : 2104 السٌّمعَة : 243 تاريخ التسجيل : 10/05/2010 العمر : 54 الموقع : الرباط المغرب
| موضوع: رد: القانون وضع للآخرين فقط الخميس نوفمبر 03, 2011 10:41 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
الله يعطيكي العافيه و جزاك الله كل الخير و الحمد لله و الشكر الله شكرا لكم مره اخرى | |
|
| |
| القانون وضع للآخرين فقط | |
|