هده ليست المرة الاولى ولا الاخيرة للمغاربة لكي يرفعوا راية المغرب والاخلاص في العمل اينما وجدوا فهناك مغاربة في شتى بقاع العالم يجتهدون وانا شخصيا اعرف مغربي مقيم في المانيا يدير شركة رائدة في صناعة إطارات السيارات وسبق له ان قام بالاشراف على تدريب العديد من الجنسيات في قسم برمجة الروبتات ؛المغربي يقهر الزمن مهما كان لونه فهو صبور يتطلع إلى المستقبل هنيئا للمغاربة اينما وجدوا زيدوا للقدام فالمغرب يفتخر بابنائه.
https://www.hespress.com/marocains-du-monde/262378.html