( لماذا يحب الرجال الجماع في الدبر؟ و هل تشعر المرأة باي متعه جنسية ؟)

اقتباس :: هي الظاهرة منتشرة ومتفشية في المجتمع المغربي لذلك يمكن ان نستحضر الجانب الجنسي اولا حول مكان الاهم او النقطة مهمة في جسد مرأة و من متعارف في العادات المغربية والمغاربية المرأة ذات الارداف المكنزة والثقيلة هي اكثر قدرة من ناحية الجنسية على غيرها,لكن الامر اضحا له ابعاد نفسية مرضية عند الرجال الذين يسعونا ويختزلون المرأة في مأخرةها في حين هي تمتلك ماهو اهم .

"من العيب مشاهدة كيف تتعلق نظرات العشرات من الرجال بأرداف فتاة أو سيدة تمر أمامهم في طريقها لعملها أو لقضاء أغراضها." السؤال هو ما الذي يدفع المرأة إلى الوقوف اما المرآة لمدة 4 ساعات و التعطر ولبس ملابس ضيقة وقصيرة اذا كان الهدف " لقضاء أغراضها"، الحقيقة المرأة تعيش من اجل اثارة الرجال وتستمتع اذا كان كل من المقهى ينظر اليها او كما وصفهم صاحب المقال "بالجردان"

إعجاب الذكر بقوام الأنثى واتساقه غريزة ملازمة للنفس البشرية.
في الجاهلية كان مطلع كل قصيدة يحتوي على الغزل بجمال المرأة كيفما كان الغرض من نظمها.
فلقد إستهل كعب بن زهير قصيدته في مدح الرسول (ص) وفي حضرته بالغزل عندما جاءه مسلماً متخفياً بعد أن أهدر دمه،حيث قال:
بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ = مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفْدَ مَكْبولُ
وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا= إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ
هَيْفاءُ مُقْبِلَةً عَجْزاءُ مُدْبِرَةً = لا يُشْتَكى قِصَرٌ مِنها ولا طُولُ.
الهيفاء: الضامرة، نحيلة الخصر ، والعجزاء: الممتلئة العجيزة (الأرداف).
لم يمنع هذا الغزل النبي(ص) من الإعجاب بالقصيدة حيث عفى عن الشاعر وكساه بردته ،و التي اشتراها معاوية من ولد كعب، وكان خلفائه يلبسونها في الأعياد، واحتفظ بها العباسيون، إلى أن نهبها المغول.
لم يعترض النبي (ص) إلا على كلمة واحدة وردت في هذا البيت الذي قال فيه الشاعر:
إنَّ الرَّسُولَ لَنورٌ يُسْتَضاءُ بِهِ = مُهَنَّدٌ مِنْ سُيوفِ (الهند) مَسْلُولُ.
فصحح الرسول وقال: بل "سيوف الله".
أما قصيدة البصيري تسمى "البرأة".

اقتباس :: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) (النور) هَذَا تَأْدِيب ثَالِث لِمَنْ سَمِعَ شَيْئًا مِنْ الْكَلَام السَّيِّئ فَقَامَ بِذِهْنِهِ شَيْء مِنْهُ وَتَكَلَّمَ فَلَا يُكْثِر مِنْهُ وَلَا يُشِيعهُ وَيُذِيعهُ فَقَدْ قَالَ تَعَالَى " إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيع الْفَاحِشَة فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَاب أَلِيم " أَيْ يَخْتَارُونَ ظُهُور الْكَلَام عَنْهُمْ بِالْقَبِيحِ " لَهُمْ عَذَاب أَلِيم فِي الدُّنْيَا" أَيْ بِالْحَدِّ وَفِي الْآخِرَة بِالْعَذَابِ الْأَلِيم " وَاَللَّه يَعْلَم وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ " أَيْ فَرُدُّوا الْأُمُور إِلَيْهِ تَرْشُدُوا .قال صلى الله عليه وسلم " لَا تُؤْذُوا عِبَاد اللَّه وَلَا تُعَيِّرُوهُمْ وَلَا تَطْلُبُوا عَوْرَاتهمْ فَإِنَّهُ مَنْ طَلَبَ عَوْرَة أَخِيهِ الْمُسْلِم طَلَبَ اللَّه عَوْرَته حَتَّى يَفْضَحهُ فِي بَيْته "

"من العيب مشاهدة كيف تتعلق نظرات العشرات من الرجال بأرداف فتاة أو سيدة تمر أمامهم في طريقها لعملها أو لقضاء أغراضها." السؤال هو ما الذي يدفع المرأة إلى الوقوف اما المرآة لمدة 4 ساعات و التعطر ولبس ملابس ضيقة وقصيرة اذا كان الهدف " لقضاء أغراضها"، الحقيقة المرأة تعيش من اجل اثارة الرجال وتستمتع اذا كان كل من المقهى ينظر اليها او كما وصفهم صاحب المقال "بالجردان"

il faut revenir a notre religion qui a donner a la femme son estime et sa dignité alors que ses associations de droits des femmes ne font que détruire nos familles au nom de la libérté. Ya rab taltaf bina

أنا صراحةً لا انجذب إلَّ لامرأة ذات أخلاق ورزانة، وذات الصوت اللين الذي يكون شبه خفيا، وتلك المنضبطة تحت قيمها النبيلة، التي ابحث عنها في الشارع، فيقولون لي مثل هذه الفتاة لا تخرج من منزلها إلا لضرورة مُلِّحة. أما اذا غاب الجمال الاخلاقي والروحي غاب معه الجمال الخارجي. فتجد اغلب الجميلات قبيحات.

أن تنظر إلى مؤخرات النساء أحيانا وفي لحظات اضطرارية لا يعد مرضا بل هو أمر يكاد يكون طبيعيا وهو يدخل في باب اللمم الذي يغفره الله بين الصلاتين . ولكن المرض هو أن تجلس في مقاهي وسط المدينة خصيصا لمشاهدة مؤخرات النساء ومفاتنهن ورأسك يدور يمينا ويسارا (حاضي الطلعة والنزلة) وكأنك في ملعب التنيس .
السؤال لهذه الفئة من الناس.
أليس لديكم أمهات وأخوات وخالات وعمات يمرون من أمام هذه المقاهي ؟؟؟

الجمال هو جمال الخلق والخلقة معا،والارداف الممتلئة غاية الجمال وتسلب العقل وتجعل الرجل الفحل يختار ها عن غيرها من النساء العيانات النحيلات ،العز للعرب .

الأرداف ألهمت الشعراء كذلك :

قال العرب الكثير عن الأرداف ، ومن ذلك شعر أبي حفص السلمي :

لها ردفٌ تعلق في لطيف فذاك الرِّدف لي ولها ظلومُ

يعذِّبني إذا فكَّرت فيـــــــه ويُتعبها إذا قصدت تقـــــومُ

اقتباس :: هذا ذليل التأخر عند العرب ارفعوا الهمم و تقدموا للعلم و مراجعة الأوراق للحاق بالركب.

الله خلق الجمال و جعله سلاحا في يد المراة لتجدب بها الرجل اظهار الارداف للزوج من الواجبات و التجمل له من الضروريات للصيانة العلاقة الزوجية و توطيدها لاكن اضهارها للعامة في الشارع قلة ادب و انعدام للحياء

اللهم ان هذا منكر قمة التخلف وقلة التربية وانعدام الضمير اصبحن نتحاش الخروج مع من نحترمهم خشية سماع كلام ساقط او مشاهدة منظر تقشعر له الابدان

شعب لا يرى في المراة سوى جسدها وعلاقته بها لا تكاد تتعدى مستوى علاقة فراش و تفريغ لمكبوتاته هو شعب مكبوت

اقتباس :: الجنس شيء جميل .. و كل المجتمعات تحاول تنظيمه و تقنينه بما يتجاوب مع حاجة كل تجمع بشري .. جمال مؤخرة المرأة يثير الرجل السليم الجسم و العقل .. و كذلك النساء يعجبهم الرجال ذووا مؤخرات قوية و بارزة لأنها تمنحهم مظهرا أكثر فحولة .. و لا عجب ! تلك مشيئة الله في خلقه و كان رسول الإسلام يحب الطيب و النساء .. ما يحتاجه مجتمعنا فقط هو تنظيم هذه الغرائز بما يمنع الإستغلال أو الإكراه أو الإهانة .. حتى المومس يحق لها ممارسة مهنتها في شروط قانونية .. الجنس من نعم الله فقط لا يجب الإفراط فيه أو الانجرار وراء مزالق تسيء للفرد و المجتمع .. ‏‎ ‎

اقتباس :: نلوم النساء والرجال كذلك على هذا فجل النساء اليوم طغى عليهن اتباع اليهود والنصارى في تقاليدهم ونسين دين محمد
واما الرجال فهمهم هو مطاردة النساء في جميع الجوانب فقد نهانا رسول الله عليه السلام الجلوس في الطرقات لهذا السبب

لما تخلت المرأة العربية عن اللباس الفضفاض،فسدت اخلاق المجتمع،لأن المرأة هي محور كل المجتمعات، ولازالت مجتمعات ستفسد اكثر مالم نعود الى لباس الحشمة.والله اعلم.

أين الإسلام... أين الدين... أين الألبسة الشرعية من كلّ هذا..
أمتنا ضحكت من جهلها الأمم بعد أن تخلّت عن دينها و انحلّت أخلاقيّا... فمالنا نحن و مال كيم كردشيان...
شخصيّا أعترف بقولة *تكلّم حتّى أراك * و إن كانت كلّها أرداف.
و شكرا...

المرأة الجميلة هي التي تتوفر على أرداف ممتلئة ودائرية الشكل كفاكهة الإجاص وتتوفر أيضا على قوام متوازن وخارج هذا الإطار الذي ذكرناه فإن من العيب إطلاق عليها إسم مرأة بكل صراحة . مع إحترامي التام لنساء اللتي لا يتوفرن على تلك الصفات المذكورة

النظرة الاولى لك و الثانية عليك لان الله سبحانه و تعالى خلق الانسان وجعل الغريزة من مكوناته و جعل لها ضوابط دينية و اخلاقية و ما على الانسان الا مجاهدة النفس و تدريبها على عدم الانسياق وراء اللحظة وصدقوني هذا ممكن بالاصرار والمثابرة.

"من العيب مشاهدة كيف تتعلق نظرات العشرات من الرجال بأرداف فتاة أو سيدة تمر أمامهم في طريقها لعملها أو لقضاء أغراضها." السؤال هو ما الذي يدفع المرأة إلى الوقوف اما المرآة لمدة 4 ساعات و التعطر ولبس ملابس ضيقة وقصيرة اذا كان الهدف " لقضاء أغراضها"، الحقيقة المرأة تعيش من اجل اثارة الرجال وتستمتع اذا كان كل من المقهى ينظر اليها او كما وصفهم صاحب المقال "بالجردان"

التحرش ظاهرة فطرية ولا يمكن مقاومتها ....ومن يقول غير ذلك فهو منافق ...جميعنا قمنا أو نقوم بالتحرش لكن طريقة التحرش تختلف من شخص الى آخر حسب درجة التعلم والوعي ...فطريقة تحرش الاميين غير المتعلميين وغير المثقفين هي التي تخلق المشاكل وتتسم بالحيوانية والعنف اللفظي والجسدي....التحرش الذي يجب محاربته هو الذي يتم قسرا باستعمال العنف وبدون موافقة المتحرش بها ...هناك ملاحظة أخرى :العديد من الفتيات لم يحبذن فكرة معاقبة المتحرشين لكونهن يستمتعن بذلك فهو اختبار لقوة ودرجة أنوثتهن.

كل ما قد يجتدبنا نحن الرجال من ارداف جسد سيقان بشرة ... يمكن ان تكتسبهم الانثى بالماكلة والراحة و الاعتناء في ظرف زمني معين لكن هل ستقدر ان تتدارك في نفس الظرف الزمني جوهرها الإنساني الا هو العقل و كل ما فاتها من تحقيق الدات واكتساب العلم و المعاملة اترك لكم الجواب

كثير من النساء يبدين أردافهن كزينة في طريقة لباسهن إما سروال كان أو جلباب يتماشى مع متطلباتهن (évasée)، و ذلك ﻹثارة الذكور و الكثير منهن يمتعضن إذا لم يعر لهم أحد إهتمام مما يجعلهن يبحثن عن طرق جدب للذكور حسب الفكر السائد، ضنا منها صيد زوج المتقبل هذا إن كانت النية حلال أما الحرام فحدث ولا حرج، على علماء اﻹجتماع محاولة ترسيخ في العقل اﻷنثوي العربي بصفة عامة أن إبداء الزينة و كثرة العرض جعل الرجل يعزف عن الزواج ﻷن الحلوى عرضة للذباب تعافها النفس الحرة و أتكلم عن الحلال.

يا معشر المسلمين في ديننا الحنيف تنكح المرأة لدينها و لجمالها و لمالها، فاظفروا بذات الدين .ثانيا لما حرم الإسلام التبرج و أمر المومنات بإرتداء لباس يسترهن ففي دلك حكمة ، و كذلك لإعطاء القبمة الحقيقية لأنوثة المرأة .فكيق ستصبح قيمة الأنوثة عند إمرأة تبرز محاسنها للجميع !!!و الكل يتغزل داخليا برؤيتما شبه عارية. إذن فالإسلام ولله الحمد أجاب الكل في هذا الموضوع ......

» لماذا يفضّل الرجال النساء الواثقات من أنفسهن؟؟
» لماذا تتألم المرأة عند الجماع؟.. إليكِ طرق الوقاية
» 4 أوقات تشعر فيها المرأة بالرغبة الجنسية المطلقة!
» لماذا لا يتصرف الرجال بطبيعتهم مع النساء؟
» لماذا ينجذب الرجال إلى النساء الأكبر سنا؟