hamid المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: خيضر .. معارض جزائري قُتِل بمدريد ودفنته عائلته بالمغرب الأربعاء فبراير 12, 2014 9:04 am | |
| | |
|
chad
عدد المساهمات : 55 نقاط : 61 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 22/07/2011 العمر : 39 الموقع : جمهورية أفغانستان الإسلامية
| موضوع: رد: خيضر .. معارض جزائري قُتِل بمدريد ودفنته عائلته بالمغرب الجمعة فبراير 28, 2014 10:20 am | |
| الدولة الجزائرية في طريقها للإنهيار فهي دولة فاشلة بجميع المقاييس عشر سنوات من البحبوحة المالية و ليس لديهم إكتفاء ذاتي حتى في البطاطس و كل ما تسمع الشعب يتحدث عنه منذ شهور في الأنترنت هو ثمن الوبيا و العدس حتى السجناء عندنا يرفضون أكله شعب يحلم بكيلو سردين حقيقة ما يحدث لهم أمر جد مؤلم في حين كان ممكن أن يكونوا بأموالهم دولة متقدمة على الأقل في البنية التحتية و إستغلال أموال البترول لتحسين القطاع الفلاحي و يصبحون دولة مصدرة لكل دول العالم أمس إنهيار نفق حديث البناء في ما يسمونه مشروع القرن مجرد طريق سيار أصبح مشروع القرن تنتظرهم أيام سوداء بدأت في غرداية و لن تنتهي قريبا فالبترول و الغاز سينضب قريبا و لا بديل إلا أكل بعضهم البعض و أخبار إكتشاف الغاز و البترول بالمغرب أصبحت تشكل كابوس للجنرالات | |
|
يوسف يوسف : الوسام الذهبى
عدد المساهمات : 1421 نقاط : 1624 السٌّمعَة : 117 تاريخ التسجيل : 04/09/2010 العمر : 52 الموقع : جمهورية مصر العربية
| موضوع: رد: خيضر .. معارض جزائري قُتِل بمدريد ودفنته عائلته بالمغرب الأحد يناير 31, 2021 8:21 am | |
| - اقتباس :
- …..وإنّه لمن المؤلم حقّا، والمخجل في آن واحد أن أجد نفسي في هذا الجوّ البوليسيّ الإرهابيّ بعد ثلاث سنوات من الاستقلال، وأن يتركني أتذكّر أيّام الإرهاب التي عشتها قبل اعتقالي أيّام الثورة، وكيف كنت أعيش في الكتمان، وأتحايل على البوليس، لأنجو بحريتي وحياتي؛ ويذكّرني فترة فراري من السجن، والأيّام المرعبة التي عشتها متنكّرا حتّى فزت بالنجاة للمغرب الشقيق وسط صناديق الطماطم والبطاطس. هذا الجحود، وهذا الظلم الصريح، في بلاد تفانيت في حبّها، وتغنّيت طوال حياتي بأمجادها، ورفعت رأسها بأناشيدي، وأغاريدي، ومحاضراتي، وكفاحي القلمي، وتوّجتها في العالمين؛ وهل أصبحت الجزائر تضيق على الأحرار إلى هذا الحدّ، ويتّسع صدرها للعورات والحشرات والنكرات والعاملين في الظلام من قدماء الجواسيس، والخونة العملاء، وذوي السوابق الإجراميّة من أبناء الشوارع القذرة، بينما جلّ المخلصين وأحرار الضمير هاجروا للخارج، وحتّى لبلاد العدوّ القديم، بل واختاروا بدافع اليأس والقنوط الانتحار، واعتناق جنسية جلاّدهم السابق.فماذا الذي تنقمونه من مفدي زكرياء؟…
| |
|