كان السلطان محمد الخامس رحمه الله متواظعا قريا من شعبه ورت وضعية مغربية صعبة , و كان مناضلا و محفزا الحركة الوطنية لطرد الإستعمار وإمتنع عن توقيع مراسيم بعد مطالبة حركة الوطنية بالإستقلال فكان لفرنسا سوي أن تنفيه و أسرته فقامت إنتفاضة تورة الملك و الشعب في المغرب ورجع بوتيقة الإستقلال.
من تواضعه في أيامه الأخير زار عبد الكريم الخطابي في بيته في مصر و إستعد هدا الأخير لرجوع للمغرب .
كما بعد إستقلال المغرب ساعد التوار الجزائرين في تحرير ضد فرنسا بالمال و السلاح ودبلوماسيا.
وكان همه تحرير كل دولة المغاربية , رجل ونعم الرجال.