hamid المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: ما هي حدود العلاقة بين الزوج و زوجته فى نهار الصيام؟ الأحد يوليو 28, 2013 12:32 am | |
| | |
|
wadeh
عدد المساهمات : 59 نقاط : 63 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 23/05/2011 العمر : 43 الموقع : الجمهورية التركية
| موضوع: رد: ما هي حدود العلاقة بين الزوج و زوجته فى نهار الصيام؟ الأربعاء أغسطس 14, 2013 9:42 pm | |
| بارك الله فيكي شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
| |
|
mariam mariam : الوسام الدهبي
عدد المساهمات : 1842 نقاط : 1957 السٌّمعَة : 77 تاريخ التسجيل : 10/06/2011 العمر : 35 الموقع : أكادير المغرب
| |
alharrak alharrak : وسام أفضل الرد وسام شكر
عدد المساهمات : 1522 نقاط : 1823 السٌّمعَة : 149 تاريخ التسجيل : 28/05/2010 العمر : 38 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: رد: ما هي حدود العلاقة بين الزوج و زوجته فى نهار الصيام؟ الأحد أغسطس 18, 2013 8:05 pm | |
| | |
|
Williams
عدد المساهمات : 41 نقاط : 59 السٌّمعَة : 8 تاريخ التسجيل : 23/07/2011 العمر : 58 الموقع : جمهورية أفغانستان الإسلامية
| موضوع: رد: ما هي حدود العلاقة بين الزوج و زوجته فى نهار الصيام؟ الجمعة سبتمبر 06, 2013 4:39 pm | |
| علاقة الزوج بزوجته في نهار رمضان، من جنس علاقته بالطعام والشراب، فلا يقترب من زوجته لغرض قضاء الشهوة، وله بعد ذلك أن يكلمها ويجالسها ويعلمها ويدرسها وغير ذلك مما ليس من جماع ولا مقدماته، أما مقدمات الجماع كاللمس والتقبيل والضم والمباشرة ونحوها فالأصل اجتنابها، لأنها من الشهوة التي امتدح الله الصائم بتركها تقربًا إليه سبحانه، وذلك قوله في الحديث القدسي: ".. يدع طعامه وشرابه وشهوته من أجلي" متفق عليه. كيف تكون العلاقة الجنسية فى رمضان والوقت المناسب ليها ! وهذه المقدمات ليست في مرتبة واحدة، فمن أكثرها خطورة على الصائم المباشرة، لأن ذلك قد يؤول إلى التسبب في إفساد الصوم بالإنزال، وفي ذلك مناقضة لمقصود الصيام. أما ملامسة فرجه فرجها دون حائل فهذا محرم، ولو لم يحصل إنزال أو إيلاج، وليس هو المباشرة المقصودة في حديث عائشة، مع أن ما فعله عليه الصلاة والسلام من أنه كان يقبل وهو صائم، ويباشر وهو صائم معلل بأنه كان أملك الناس لإربه، ومن يدعي ذلك لنفسه؟! ومن ترخص من أهل العلم بأن للصائم أن يقبل زوجته، اشترط أن يكون ممن لا يخشى عليهم أن يجرهم ذلك إلى ما وراء القبلة، فإن كان منهم حرم عليه التقبيل بالاتفاق، لما رواه أبو داود عن أبي هُرَيْرَةَ: "أنّ رَجُلاً سَألَ النّبيّ صلى الله عليه وسلم عن المُبَاشَرَةِ لِلصّائِمِ، فَرَخَصّ لَهُ، وَأتَاهُ آخَرُ فَسَألَهُ فَنَهَاهُ، فإذَا الذي رَخّصَ لَهُ شَيْخٌ، وَالّذِي نَهَاهُ شَابّ". ولو قبل زوجته في نهار رمضان ووجد لذة في ذلك فأنزل منيًا بطل صومه بالإجماع، ويلزمه قضاء يوم مكانه مع التوبة والاستغفار، ولو خرج منه مذي فقد اختلف العلماء في ذلك هل يبطل صومه أو لا؟ على قولين: أرجحهما أنه لا يبطل صومه، لكن الأولى قضاء ذلك اليوم خروجًا من الخلاف، ولو قبّل ولم ينزل ولم يمذ، فلا شيء عليه، وصومه صحيح، لكن الأولى عدم العودة إلى ذلك خشية أن يجره إلى الإنزال أو إلى الجماع.
| |
|