زعيم المرتزقة محمد عبد العزيز يخلي مقر قيادته هربا من المتظاهرين

L’Algérie préfère suivre le Marxisme, le Léninisme, le Trotskisme, le Stalinisme et le Maoïsme, qu’elle préfère à la Liberté d’expression et aux Droits de l’Homme 4-Club Politique : Corée du Nord, Cuba, Algérie, Iran, Syrie ). 5-Maîtres de la PENSÉE Algérienne et Apôtres politiques : Lénine, Trotski, Staline, Castro, Chavez, Ahmadi Nejad , Gaddafi , Assad , Bouteflika , Pinochet et Kim Jong IL.6-Richesse : Pétrole et gaz : 4 fois moins que la Lybie, et 40 fois moins que l’Arabie Saoudite ou l’Iraq,. Fin du pétrole Algérien prévu en 2 020 (Réf.France info 2012 ).Le pétrole étant une matière fossile non renouvelable et s’achève chaque jour un peu plus. 7-Corruption : Estimée en Algérie à env.10 Milliards de $ par An. En 50 ans cela égal à 500 Milliard de $ évaporés dans la nature. Une B NE partie est en dépôts dans des banques Offshores .8-Terrorisme : Création par l’Algérie de Bandes Terroriste armées par la Junte Militaire d’Alger liées à Al-Qaïda du Maghreb islamique dite AQMI dont par exemple Mokhtar Bel Mokhtar, et Polisario. le siège cette dernière Bande Terroriste polisario est bâti au centre d’Alger et est gracie usement offert par la Junte militaire au pouvoir à la bande terroriste Polisario .Ce local sert aussi pour les activités terroristes des bandes alliées , ( AQMI , Mokhtar Belmokhtar et à d’autres bandes terroristes notamment ).Grâce à ces bandes Terroristes , la Junte Militaire d’Alger sème la TERREUR à l’ensemble de ses voisins ( l’Algérie terrorise Tunisie sur les frontières Tunisiennes , l’Algérie Terrorise la Lybie sur les Frontières Libyennes ,l’Algérie Terrorise le Niger sur les frontières du Niger ,l’Algérie terrorise le Mali sur les frontières Malienne, l’Algérie Terrorise la Mauritanie sur les Frontières Mauritanienne , et enfin l’Algérie terrorise le au Maroc sur les frontières Marocaines également ). Il vous suffit d’Ajouter à cela les 200 000 civiles Algériens assassinés , décapités et égorgés ,et disparus avant être jetés en masse dans des charniers de masse partout sur le territoire algériens et en particulier dans et autour des casernes militaires du DRS et des Généraux Ripoux 9-Enfin voici la liste de pays partenaires d’Alger, et ayant acceptés de l’Argent en Petro $ Algérien , pour essayer de Blanchir le Polisario et autres Bandes Terroristes consœurs : 10-La Collaboration de ces pays avec la Junte Militaire d’Alger est principalement relative au trafic ( Achat , Ventes et reventes d’Armes , sous – la Table ) d’armes de toutes sortes ( destinées ,au Polisario et autres bandes Terroristes ) et au trafic de voix de vote à l’Organisation des Nations Unies , et en Afrique ( L organisation Tam Tam , comme le nouveau Ministre Algérien des A.E , LE Terroriste TAM TAM ) :Albanie , Algérie, Angola , Antigua et Barbuda , Barbados , Belize , Bolivie , Botswana , Cuba, Équateur , Timor-Est ) ,Éthiopie , Grenade ,Guyane ,Jamaïque , Laos ,Lesotho , Mauritius ,Mexique ,Namibie , Corée du nord ,Papoua ,Nouvelle-Guinée , Rwanda ,Afrique du Sud, St. Kitts et Nevis (25/2/1987 ), Surinam , Ouganda, Uruguay , Venezuela ,Vietnam, Zambie , Zimbabwe . Ces 30 Pays sont bizarrement ceux qui ont reconnu l’existence de la Bande de Terroriste dite Polisario ( Donc , soit au total 30 micro pays pauvres sur un total de + que 200 Pays répertoriés membres de l’o.n.u. Cela signifie simplement que comparer le Maroc à l’Algérie , c’est comme si vous essayez de comparer Bouteflika à Hassan II- Incomparables évidement dans un cas comme dans l’autre -14-Et pourtant , pourtant l’Algérie avec toutes ces ( ses ) tares ( Communisme , Corruption , Terrorisme etc. ..etc. ) , eh bien l’Algérie trouve toujours le moyens de se croire donne use de leçons, DANS TOUS LES DOMAINES à l’ensemble des autres pays sur terre ( 200 pays env. ), y compris bien évidement donner des leçons au pays scandinaves ( Norvège , Finlande , Danemark ). 17-Demandez aux algériens sans abris, les algériens disparus, les algériens pouilleux car pleins de poux, ils vous le confirmeront .18-Demandez aussi à l AQMI , à Mokhtar ben Mokhtar , demandez au Polisario, ces bandes de terroristes, aussi , elles vous le confirmeront .Alors Adieu l’Algérie, Bonjour la Norvalgérie (encore mieux que la Norvège ) , ou Danmalgérie (encore mieux que le DANEMARK ) ou , Finladalgérie (encore mieux que la Finlande ) ou Scandinalgérie ( encore mieux que la Scandinavie ) Numéro 1 Mondial en Dictature Militaire Communiste , Numéro 1 en Corruption Étatique , et Numéro 1 Mondiale en Terrorisme d’État .Voilà comme vous le voyez vous-mêmes , Il n y a que la VÉRITÉ qui blesse.

علمت “الناقوس” من مصادر موثوقة أن أوراق الملف السري لاغتيال مؤسس “البوليساريو” الوالي مصطفى السيد فوق الأراضي الموريتانية منتصف السبعينات، والتي اختفت من أرشيف “المخابرات العسكرية” الجزائرية بعد اغتيال رئيسها السابق الوزير الأول قاصدي مرباح، ظهر جزء منها في سياق التحقيقات التي تجريها عائلة الفقيد لمعرفة قتلة مرباح و حسب معلومات مؤكدة فإن مؤسس البوليساريو الوالي مصطفى السيد الذي عاش حياته في المغرب بين تارودانت و مراكش و الرباط ظل على علاقات وطيدة مع عائلات وعدها قبيل رحيله بفتح مفاوضات جدية مع الوطن الأم “المغرب” لكسر خيوط الانفصال التي وضعها في يديه الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين و الراحل معمر القذافي. وكان الوالي شهرين قبل اغتياله قد فاتح آل ماء العينين بأنه مستعد لحوار بناء و جاد مع المغرب و بأنه مقتنع بأن حل القضية في المغرب و مع المغرب .و بأنه سيفاتح “مسعادية” مسؤل البوليساريو في حزب جبهة التحرير الجزائرية الحاكم .و حسب نفس الأوراق السرية التي تسرب جزء منها إلى مصادر الصحيفة فإن لقاء تم بين الرجل الثاني في المخابرات العسكرية الجزائرية يزيد زرهوني (و هو من أقرب المقربين للرئيس بوتفليقة و سبق له أن عينه وزير للداخلية في بداية عهدتيه الأولى و الثانية ) و بين رئيس البوليساريو نهاية 76 بعد معركة أمغالا التي خسرها عسكر الجزائر، و أن يزيد هدد الوالي بالتصفية إن هو حاول فتح حوار مع المغاربة .و أن الوالي السيد أبلغ آنذاك ابراهيم الحكيم بهذا التهديد…و حسب نفس المصادر فإن اجتماعا ضيقا ضم الراحل بومدين، وبوتفليقة، ومسعادية، وسليمان هوفمان ، وقاصدي مرباح عقد في “المرادية” لترتيب وضع البوليساريو و هيكلة قيادته، و إبعاد المشكوك في طاعتهم، والحد أيضا من ارتباطاتهم مع الليبيين… و خلال هذا اللقاء تقرر التخلص من الوالي مصطفى السيد (بعد تقرير قدمه مسؤل المخابرات في الحزب سليمان هوفمان حول محاولات الوالي التقرب من المغرب و الاتصالات التي رصدتها أجهزته مع بعض الفعاليات الصحراوية داخل التراب المغربي ) … هذا أغضب بومدين كثيرا، و أمر بتصفيته عسكريا أثناء تواجده ‘فوق الأراضي الموريتانية، ووافق الجميع باستفتاء رئيس المخابرات نفسه قاصدي مرباح الذي طالب بضبط النفس و التأني في الموضوع…و حسب نفس المصادر فإن بومدين أمر الجنرال “المانشو” عطايلية المعروف بعدائه السافر للوالي بالإشراف على عملية تصفيته في الميدان .و تنظيم جنازة وطنية له ومحو ملامح الجريمة النكراء التي ارتكبها النظام الجزائري لضرب أي تقارب بين المغرب و سكان صحرائه… و أن نفس سليمان هوفان هو من اقترح عبد العزيز المراكشي لطي صفحة الراحل الوالي مصطفى السيد، و قبر ملفه إلى الأبد.و ها هي الجريمة تعود إلى السطح، و البوليساريو غارق في تناقضاته فوق مخيمات تيندوف التي أصبحت مقبرة لكل صحراوي حاول فضح واقع “المؤامرة”التي استهدفت وحدة المغرب باسم مبادئ لا يجمعها “بالنظام الجزائري” إلا الخير و الإحسان…فرحمة الله على فقيد وحدة المغرب الوالي مصطفى السيد. و الخزي و العار “لمانشو” عطايلية و مرتزقته الذين نفذوا المنذبحة بأمر من بومدين- غفر الله له-

حقائق تكشف لأول مرة:عبد العزيز بوتفليقة كان وراء اغتيال مؤسس البوليساريو
أضيف في : Dec 19-2013 13:35

ذكرت صحيفة “الناقوس” معلومات تكشف لاول مرة حول لغز اغتيال مصطفى ولد السيد المؤسس الرئيس لجبهة البوليساريو.
وتقول هذه المعطيات ان لقاء تم بين الرجل الثاني في المخابرات العسكرية الجزائرية يزيد زرهوني (و هو من أقرب المقربين للرئيس بوتفليقة و سبق له أن عينه وزير للداخلية في بداية عهدتيه الأولى و الثانية) و بين رئيس ما يسمى بالبوليساريو نهاية 76 بعد معركة أمغالا التي خسرها عسكر الجزائر، و قيل أن يزيد هدد الوالي بالتصفية إن هو حاول فتح حوار مع المغاربة… و يقال- و العهدة على الراوي- أن الوالي السيد أبلغ "وزيره" في الخارجية آنذاك ابراهيم الحكيم بهذا التهديد…
و حسب نفس المصادر فإن اجتماعا ضيقا ضم الراحل بومدين، وبوتفليقة، ومسعادية، وسليمان هوفمان ..، وقاصدي مرباح عقد في “المرادية” لترتيب وضع البوليساريو و هيكلة قيادته، و إبعاد المشكوك في طاعتهم، والحد أيضا من ارتباطاتهم مع الليبيين… و خلال هذا اللقاء تقرر التخلص من الوالي
مصطفى السيد (بعد تقرير قدمه مسؤول المخابرات في الحزب سليمان هوفمان حول محاولات الوالي التقرب من المغرب و الاتصالات التي رصدتها أجهزته مع بعض الفعاليات الصحراوية داخل التراب المغربي) … و يقال أن بومدين غضب كثيرا، و أمر بتصفيته عسكريا أثناء تواجده فوق الأراضي الموريتانية، ووافق الجميع باستفتاء رئيس المخابرات نفسه قاصدي مرباح الذي طالب بضبط النفس و التأني في الموضوع…
و حسب نفس المصادر فإن بومدين أمر الجنرال "المانشو" عطايلية المعروف بعدائه السافر للوالي بالإشراف على عملية تصفيته في الميدان… و تنظيم جنازة وطنية له ومحو ملامح الجريمة النكراء التي ارتكبها النظام الجزائري لضرب أي تقارب بين المغرب و سكان صحرائه… ويقال أن نفس سليمان هوفان هو من اقترح عبد العزيز المراكشي لطي صفحة الراحل الوالي مصطفى السيد، و قبر ملفه إلى الأبد…

الى كل المعلقين المخاربة ، اقول لكم لعنة الله عليكم الى يوم الدين ، تنبحون وتنبحون ليل ونهار والجزائر تبقى واقفة الى ابد الابدين ، الى متى وانتم اغبياء تحلبون في ايناءمثقوب تنفخون سمومكم مثل الافاعي ، عيشكم ضنك حياتكم بؤس في يؤس ، بناتكم يباعون في سوق النخاسة وغلمانكم شواد ينكحون بدراهم معدودات ، تتكلمون على اسيادكم يا عرة العرب ونسيتم همومكم يا بغال نسيتم مصائبكم يا حمير نسيتم بان المخرب غارق في الديون الى العنق يا خنازير ، حسد وضغينة نلمسها من مواضيعكم وتدخلاتكم ، كل هدا لان الجزائر حباها الله بخيرات تحلمون بها ، تترجون فتح الحدود وتبيعون بلادكم لاي مساند لطرحكم التوسعي الاستعماري، اخبث واجبن شعب على وجه البسيطة ماعدا اهلنا في الريف الاشم واخواننا في سوس المستعمرة ، انبحوا ما شئتم وانشروا الكدب والبهتان الكل يعلم بانكم يهود من بنو قريضة شيمتكم الدسائس والغدر وستبقوا زواحف وضباع الى ان يرث الله الارض وما عليها خاصة انت ايها لحريزي المخنث الخبيث صاحب اللسان السليط كالمراة التي فاتها قطار الزواج - بايرة - كم امقتك يا لحريزي اليهودي الخبيث المتطفل على اسيادك يا عبد يا حقير يا ساجد لميمي 6 انشري ايتها الجريدة المخزنية ان استطعتي ...انني اعلممسبقا بانكم لاتنشرون كل التدخلات الا التي تكون وفق خط جريدتكم المتصهبنة

كل الصحراويون في تندوف يعرفون جيدا ان رمز الشهادة لديهم قد اغتيل على يد الجيش الجزائري بيد ان قيادتهم هناك توهمهم انه استشهد اثر غارة لطائرة jaguarالفرنسية التي كانت تحمي نواكشوط انداك

اقتباس :: هكذا ينبغي للصحافة الظهور بمظهر الهجومي ضد العدو.لابد من التحرك في انحاء العام للبحث عن كل معلومة تفضح القتلة ومن اين اتو بمن جمعوهم في فرق ارهابية انتهى بها الامر الى فوضى قاتلة بالدول الافريقية والخطف والاغتيال للاجانب والمفروض كل من ربى افاعي وعقارب ووحوش لابد وان ياكلون بعد لذغه.

كما تدين تدان السي بوتفريقة ,حتى انت هاهو ملك الموت جاي في الطريق ,

الجزائر "تخفق" في تغيير موقف فرنسا من نزاع الصحراء
السبت 21 دجنبر 2013 - 01:00

احتفت فعاليات سياسية وإعلامية جزائرية بما سمته "نصرا دبلوماسيا" حققته الجزائر، أخيرا، بعد أن وقعت فرنسا على عبارة "تقرير مصير شعب الصحراء الغربية"، وذلك على هامش توقيع 9 اتفاقيات، عقب انعقاد اجتماع الدورة الأولى للجنة الحكومية الجزائرية - الفرنسية المشتركة، برئاسة الوزير الأول عبد المالك سلال، ونظيره الفرنسي، جون مارك آيرو.

وأفادت الفقرة 46 من نص البيان المشترك بين فرنسا والجزائر، أن البلدين معا عبرا عن "ارتياحهما بخصوص ثبات التزام الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتسوية عادلة ومستدامة، مبنية على أساس حل سياسي مقبول، والذي "يسمح بتقرير مصير شعب الصحراء الغربية"، طبقا لمبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة، وكذا قرارات الجمعية العامة ومجلس الأمن".

واعتبرت صحف جزائرية أن توقيع فرنسا، ممثلة في شخص وزيرها الأول، جان مارك أيرو، على عبارتي "تقرير المصير"، و"شعب الصحراء الغربية"، ضمن البيان المشترك، يعد "صفعة فرنسية قوية للمغرب، الذي ما فتئت باريس تعتبره حليفا استراتيجيا لها في المنطقة".

ويبدو أن فرنسا استشعرت التأويل الجزائري "المغلوط" لتلك الاتفاقية، فبادرت وزارة خارجيتها إلى التأكيد بأن "موقف فرنسا من قضية الصحراء واضح وثابت"، كما أن إلزابيث غيغو، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية للجمعية الوطنية الفرنسية، تحدثت في حوار مع هسبريس، عن دعم باريس لخطة الحكم الذاتي المغربية، مشددة على أن "الدفء الجاري حاليا في علاقات فرنسا مع الجزائر، لن يكون أبدا على حساب المغرب".

خالد شيات: البيان المشترك متوازن

هسبريس نقلت خلفيات الاحتفاء الجزائري بتوقيع فرنسا على تلك العبارات الخاصة بنزاع الصحراء، وإمكانية الحديث عن "تراجع" باريس من موقفها المعروف بتأييد المقترح المغربي الخاص بالحكم الذاتي، إلى الدكتور خالد شيات، أستاذ العلاقات الدولية ومنسق الدراسات المغاربية بمركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة.

ووجد شيات التعبير الذي جاء في البيان الختامي المشترك بين الجزائر وفرنسا "متوازنا، واستعمل لغة لا تعبر عن التصور الجزائري الرسمي، الذي يدعو دائما إذا أتيحت له الفرصة إلى اعتبار المغرب "دولة محتلة"، أو يدعو إلى "العمل على تقرير مصير الشعب الصحراوي"، أو غيرها من التعابير التي تشير إلى الثبات الذي قام عليه الموقف الجزائري منذ افتعال الأزمة".

وأفاد شيات بأن "البيان كان متزنا، وتعبيرا عن التصورين الفرنسي والجزائري معا في نقطة لا يمكن التفاهم إلا حولها، تجمع الدعوة إلى "الحل السياسي المتوافق عليه"، الذي يفضي إلى "تقرير مصير شعب الصحراء الغربية"، بدل "الشعب الصحراوي" الذي اعتادت الجزائر استعماله".

وزاد المحلل بأن "التركيبة التي يدعو إليها البيان مقبولة في أجزاء كبيرة منها، من طرف المغرب، باعتبار أن "تقرير المصير" في التصور الحديث يقوم على وسائل وبدائل قانونية متعددة، لا يمكن تطبيقها إلا بالوصول إلى حل سياسي متوافق حوله".

عدو يتربص بالمغرب

وعموما، يضيف شيات، يدخل ذلك في باب ما تسميه الجزائر القضايا الإقليمية والدولية المشتركة، وهو إقحام متعسف في مسار تعاون من المفترض أن يشمل الجوانب الاقتصادية والتعاون في قضايا، من قبيل القضايا الثقافية والاجتماعية وغيرها".

واستدرك المحلل أنه "من قدر المغرب أن يبقى يقظا أمام عدو، لا يفوت أي فرصة للانقضاض على وحدته التربية وتجزيئه وتفتيته"، مشيرا إلى أنه "أمر تكرر، واتخذ أبعادا تراجيدية بعدما صرح سلال أخيرا أن المغرب ضالع في عملية استخدام أموال المخدرات لتمويل الجماعات الإرهابية"، معتبرا هذا التصريح "مستفزا وغير مسبوق يؤشر على الحرص على إغلاق كل سبل التفاهم والتواصل والتقارب بين البلدين".

وأكد شيات أن "المغرب يملك بدائل متعددة في حال غلو الجانب الفرنسي اتجاه وحدته الترابية، لكن تبقى هذه البدائل لا تتصف بالجاهزية"، متابعا بأن "اللجوء إليها قد يستغرق وقتا، ويكلف المغرب كثيرا"، قبل أن يؤكد أن " فرنسا أكبر داعم للمغرب أمميا وأوروبيا، وخسارة هذا الحليف الكبير لن يكون أمرا سهل التجاوز" وفق تعبير الأستاذ الجامعي.

العلاقات الجزائرية الفرنسية في الميزان

وعاد الخبير في العلاقات الدولية إلى تشريح العلاقات العلنية بين الجزائر وفرنسا، حيث اعتبرها قد تحسنت بعد زيارة الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، قبل سنة إلى الجزائر، حيث تقرر حينها تشكل لجنة عليا بين البلدين، كما هو الحال مع العديد من الدول، ومنها المغرب الذي عقد الدورة الحادية عشر لهذه اللجنة، والتي جمعت رئيس الحكومة مع الوزير الأول الفرنسي جان مارك أيرو في دجنبر 2012.

وقال شيات إن "اللجان العليا المشتركة هي آلية لتقريب التعاون من أجهزة القرار العليا في الدولة ،وتضمن تتبعه خاصة أنه يهم في الأساس الجوانب الاقتصادية والاستثمارات، وقد تتفرع لجوانب قطاعية اجتماعية أو ثقافية، وقد تتضمن التعاون في المجال السياسي الذي يعد قاطرة للتعاون في باقي الميادين".

واسترسل "فرنسا عندما اتجهت نحو الجزائر بعد مرور سنة من زيارة هولاند، تكون قد سارت في النهج الذي رسمته، لكنها أيضا يمكن أن تكون قد قصدت التركيز على الجزائر على حساب العلاقات المتميزة مع المغرب، باعتباره شريكا قديما ثابتا ومضمونا"، مضيفا أنه "يمكن ألا يشمل التحليل هذا البعد، وتكون فرنسا قد نهجت سياسة التوازن بين قطبي شمال إفريقيا، لكن يمكن التساؤل عن غايات هذا التوجه.

وسرد شيات عددا من هذه الغايات، ومنها "الدور الإقليمي الكبير للجزائر في منطقة الساحل والصحراء، الذي يعرف تدخلا فرنسيا مباشرا لفرنسا في مالي، وأيضا التوجه الجديد الفرنسي في إفريقيا، الذي قد يتناغم مع الدور الذي يمكن أن تقوم به الجزائر، مستقبلا من الناحيتين الإستراتيجية واللوجستيكية".

ولفت المحلل ذاته إلى "الجانب المرتبط بالطاقة، والذي يجعل من نظرة الدول الأوربية عموما، وفرنسا خاصة، للجزائر باعتبارها خزانا لا يمكن تجاوزه بدون بدائل قارة ومضمونة، وتغيب بذلك النظرة الإستراتيجية التي تجعل من العلاقات السياسية عاملا حاسما".

فرنسا تتبع سياسة المزايا

وأبرز منسق الدراسات المغاربية بمركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة، أن فرنسا غير معنية بضبط علاقاتها على مؤشر المغرب أو الجزائر، لذلك فهي ستتبع السياسة التي يمكن أن تضمن لها قدرا كبيرا من المزايا".

وتابع شيات بأن "فرنسا تسلك أحيانا أسلوب المفاضلة بين طرفين متناقضين"، مشيرا إلى أنه "في حالة المغرب يستبعد أن يكون التقارب بين الجزائر وفرنسا استراتيجيا ونهائيا، بل تمليه عوامل متعددة ظرفية في الغالب".

ولفت المتحدث إلى أنه "لا يمكن مع ذلك تقليص الضرر الذي يمكن أن يمس المغرب من هذا التقارب"، مضيفا أنه قد يكون له أثر إيجابي حينما تكون فرنسا لاعبا محددا في الاستقرار السياسي والاجتماعي بالجزائر، لكنه أيضا يمكن أن يكون عاملا لانعدام التوازن في الحالة التي لا تكون فيها فرنسا في مستوى يضمن لها التأثير الكبير في طبيعة الاختيارات الإستراتيجية للجزائر".

وخلص المحلل إلى أن "الدور الفرنسي يمكن أن يكون عامل جذب للتقارب المغربي الجزائري، كما يمكن أن يكون سببا في تنافر مع طرف دون آخر في هذه المعادلة"، مؤكدا أن "فرنسا لا يمكن أن تضحي بكل العلاقات المتميزة مع المغرب لصالح الجزائر، ولا العكس صحيح أيضا من الناحية الظرفية على الأقل" يقول شيات.

كريستوفر روس يجري مفاوضات مع مسؤولين فرنسيين و إسبان بخصوص قضية الصحراء
أضيف في : Dec 24-2013 15:10



نقلت مواقع إخباري عن مصادر دبلوماسية فرنسية، خبر لقاء المبعوث الأممي للصحراء، كريستوفر روس، مع مسؤولين كبار في الخارجية الفرنسية، وذلك منتصف الأسبوع الفارط، قصد البحث عن إمكانيات للتفاوض بين الخبراء المغاربة والصحراويين عن جبهة البوليساريو.

من جهة أخرى كشفت تقارير إعلامية إسبانبة، أن كريستوفر روس شرع في التفاوض مع دبلوماسيين إسبان من أجل تحريك ملف النزاع حول الصحراء بشمال إفريقيا، خاصة وأن باريس ومدريد، من أبرز العواصم المؤثرة في طرفي النزاع.

وأكد الناطق الرسمي باسم الخارجية الفرنسية، عقب لقاء كريستوفر روس، بأن موقف فرنسا واضح وثابت بخصوص نزاع الصحراء، مشيرًا إلى أن الفرصة قد أتيحت لرئيس الجمهورية فرانسوا هولاند، للتذكير به أثناء زيارته الأخيرة للمغرب، موضحًا أن الأمر الواقع ليس من مصلحة أحد.

وأوضح أن فرنسا تساند منذ أمد بعيد البحث عن حل سياسي عادل ودائم ومتوافق عليه من الجانبين تحت إشراف الأمم المتحدة، وذلك بموجب قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////

منظمة دولية تنبش في اغتيال مؤسس البوليساريو من طرف الجزائر
السبت 28 دجنبر 2013 - 12:02



أفادت مصادر إعلامية موريتانية، أن منظمة دولية لحقوق الإنسان توصلت بمُلتمسات من جهات صحراوية فاعلة تطالبها بالعمل فورا على فتح تحقيق حول اغتيال مؤسس البوليساريو المغتال بموريتانيا مصطفى السيد، مشيرة إلى أن الملف قيد الدراسة قانونيا وإجرائيا قبل اتخاذ أي قرار.

وأكدت نفس المصادر أن الملف مرفق بشهادات ووثائق تؤكد مقتل الوالي في كمين نصب له من طرف عملاء جزائريين في منطقة "أكجوجت" قرب نواكشوط بتواطؤ مع عناصر من البوليساريو لا زالت تتحكم في رقاب الصحراويين المحتجزين في مخيمات تندوف.

تعليقا على الموضوع، قال البشير الدخيل أحد مؤسسي جبهة البوليساريو العائد إلى أرض الوطن، إن البوليساريو التي تم إنشاؤها سنة 1973 والتي تعني "الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمرا ووادي الذهب"، أسست أساسا لإجلاء الاستعمار الإسباني من هذه المناطق آنذاك، وليس من أجل تحرير الصحراء.

وزاد المتحدث في تصريح لهسبريس، أن الجزائر دخلت على الخط بعدها عبر لقاءات مع مسؤولين جزائريين سنة 1974 حين استقبلنا من طرف الهواري بومدين ومشاركتنا في " مؤتمر الشبيبة الدولية"، حيث بدأت تهتم بالسيطرة على تلك الحركة الناشئة، خدمة لمصالحها الاستراتيجية والقضاء على العناصر الحية والكاريزمية من امثال الوالي مصطفى السيد مؤسس الجبهة.

وخلُص الدخيل، إلى أن الجزائر تريد "البوليساريو الجزائري" وليس "البوليساريو الصحراوي" الذي أسس أساسا لمحاربة الاستعمار الاسباني وإجلائه عن الأراضي المغربية. حيث تم الدفع بالوالي مصطفى السيد لتنفيذ العملية في العاصمة الموريتانية ومن تمت اغتياله، حيث تبين بعدها أن الوالي تم قتله حتى تستطيع الجزائر السيطرة على "الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمرا ووادي الذهب" المعروفة بـ"البوليساريو".

وتساءل البشير الدخيل، عن السر وراء عدم تطلع المغرب وموريتانيا والجزائر وإسبانيا لمعرفة ما جرى آنذاك، والنبش وراء حقيقة مقتل الوالي.

جدير بالذكر، أن وثائق تعود للمخابرات العسكرية الجزائرية، كشفت تورُّط الرئيس الجزائري الأسبق الهواري بومدين والحالي عبد العزيز بوتفليقة إضافة إلى شخصيات جزائرية أخرى في مقتل الرئيس المؤسس لجبهة البوليساريو الولي السيد.

وتفيد ذات الوثائق أن الولي السيد طالب في آخر حياته بفتح قناة حوار مع الوطن الأم المغرب، من أجل إيجاد حل لمشكل الصحراء المفتعل، ما جعل مسؤولا جزائريا يهدد الولي خلال لقاء جمع الولي برجال مخابرات عسكرية جزائريين بالتصفية إن حاول فتح حوار مع الغاربة، الأمر الذي أبلغه الولي لإبراهيم الحكيم.

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////

البوليساريُو تتخوف من النفوذ المغربِي بعد تجريدة "إفريقيا الوسطى"
الاثنين 30 دجنبر 2013 - 18:30



لمْ تنزل التجريدة العسكريَّة التِي بعثهَا المغرب، مؤخرًا، إلى جمهورية إفريقيَا الوُسْطَى، بردًا وسلامًا، على البوليساريُو، وَانبرتْ كعادتها، إلَى اعتبارِ الخطوةِ المغربيَّة نزُولًا عند رغبة بارِيس ورضوخًا لها، مقابل تأييدها مقترح الحكم الذاتِي، فِي الأقالِيم الجنوبيَّة للمملكَة.

صحيفة محسوبة على البوليساريُو وأخرى جزائريَة، فتحتَا نيرانها على التزامِ المغربِ، على الصعِيد الإفريقِي، معتبرِين إيَّاه مجرد سعيٍ إلى جنيِ ثمار شخصيَّة لملك المغربِ، سيما بعد النجاح الذِي حققهُ المغرب فِي مالِي، بدعم التحرك الفرنسِي ضدَّ الجماعات المتطرفة في شمال البلاد، ذاهبتين إلى حدِّ وصفِ ذهابَ التجريدة المغربية إلى إفريقيا الوسطى، في إطار مهمَّة أممية للحد من العنف الطائفِي، بالمأزق.

"دياسبورَا صحراوِي" التِي لمْ تقرأْ في إرسالِ المغرب جنودهُ لأجل إحلالِ السلام، ووقفِ العنف، زادتْ أنَّ ما اعتبرتها "بروباغندَا" صاحبتْ غرسال التجريدة للمغربيَّة، لأجل إخفاء أهدافها الحقيقيَّة، التِي لا تخرجُ عن حشدِ الدعم لأطروحة المغرب في قضيَّة الصحرَاء، لنْ تصمد على المدَى البعيد، مخمنةً ما يمكنْ أنْ يحصل من ردات فعلٍ، لوْ أنَّ جنودًا مغاربة وقعُوا ضحايًا في المعركة التِي لا تعنِيهم فِي شيءٍ، وفقَ المنبر ذاته.

وفِي سياقٍ ذِي صلة، لمْ يبد الانفصاليُّون راضِين عن استمرار التنسيق المغربِي الفرنسِي، على صعِيد محاربة الإرهاب والتطرف في المنطقة، أوالقارة السمراء، عمومًا، حيث تمَّ الحديث، في الصحيفة ذاتها، عن جر فرنسا المغرب خلفها، فقطْ لالتزامهَا بموقفٍ من قضيَّة الصحراء لا يروقُ للبوليساريُو.

وفِي أعقاب تمكن المغرب، بحر السنة المشارفة على نهايتها، من تحقيق أكثر من مكسب ديبلوماسِي، وإجراء العاهل المغربِي زيارةً إلى عددٍ من الدول الإفريقيَّة، كانَ آخرهَا إلى دولة مالِي، وحضوره تنصيب الرئيس الجديد، إبراهيم بوبكر كيتا، بعد دحر الإرهابيين، أبدتْ البوليساريُو توجسهَا حيالَ التقدم المغربِي، سائرةً إلى اعتباره مطامح للتوسع، كمَا لوْ أنَّ ثمةَ دولةً لا تصبُو في ديبلوماسيتها إلى حشد الدعم لمواقفها وسياستها.

ولتقدِيم "البوليساريُو" كضحيَّة لانتهاكاتٍ مغربيَّة فِي حقوق الإنسان، قال المنبر الانفصالِي إنَهُ يستغربُ منافحة المغرب عن حقوق الإنسان في دول إفريقيَّة تجتازُ لحظاتٍ عصيبة، فيمَا "لا يتوانَى عن انتهاكِ حقوق الإنسان في أقاليمه الجنوبيَّة"، وذلكَ لتقدِيم رؤية "الضحيَّة" للأجانب، سيما أنَّ الصحيفة تحرر بالفرنسيَّة وتسعَى إلى استقطابٍ "رحمةٍ" أجنبِية تؤمنُ القوت للجبهة.

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////

كينيدِي تجددُ دعوتهَا إلى توسيع مهام "المينورسُو" في الصحراء
الثلاثاء 31 دجنبر 2013 - 16:15



عادت رئيسة مركز روبرت كينيدِي لحقوق الإنسان، كيرِي كينيدي، مرةً أخرَى إلى مهاجمة المغرب، عبر تبنيهَا موقفًا جلي الانحيازَ إلى أطروحَة البوليساريُو، يجددُ الدعوةَ إلى توسيع مهامِّ بعثة "المينورسُو" لتشملَ مراقبة حقوق الإنسان فِي الصحراء، في سياقِ اتهامِ المغربِ بارتكابِ انتهاكاتٍ حقوقيَّة، ذاهبَةً إلى حدِّ وصفِه بالمستعمر للصحراء، التي قالتْ إنَّها آخر منطقة لمْ تنلْ استقلالها في القارة السمراء.

كيرِي كينِيدي بدتْ ناطقةً بلسان البوليساريُو، في مقالٍ مشتركٍ لها مع مخرج الفيلم الوثائقِي "أبناء السحاب"، خافيير باردِيم، نشر فِي صحيفة "لومُوند"، وعاتبتْ المجتمع الدولِي على موقفه من النزاع حول الصحراء، معاتبةً المغرب على عدم القبول بإجراء استفتاء لتقرير المصير، الذِي تمَّ إنشاء لجنته عامَ 1991، فِي أعقاب وقفِ إطلاقِ النار بين المغرب والبوليساريُو.

كينيدِي أوردتْ كذلك أنَّ المجتمع الدولِي يتبنَّى استراتيجيَّة النأْي بالنفس والسلبيَّة، حيال تنظِيم الاستفتاء، منذُ أزيد من عقدين، معتبرةً صمت المجتمع الدولِي إيذانًا بتمادِي المغرب في انتهاكاتِ حقوق الإنسان قائلةً إنهَا زارت زارتْ وباردِيم، الصحراويِّين في تندوف كمَا فِي الأقالِيم الجنوبيَّة للمغرب، وإنهمَا وقفَا على شكاوَى من انتهاكاتٍ ارتكبها أمنيُّون مغاربة، تتراوحُ بين الاختفاء والتعذِيب، والاعتقَال التعسفِي، وبث الذعر.

وعلى الصعِيد الحقوقِي دائمًا، زادت الناشطَة الأمريكيَّة أنَّ مجلس الأمن في الأمم المتحدة يجدد ولاية المينورسُو كل سنة، لكنَّهُ يغفل في كل مرة توصيات المقررين الخاصِّين ، والأمين العام للأمم المتحدة، والمفوض السامِي لحقوق الإنسان، وعدة هيئات حقوقية محليَّة ودولية، لتضمين آليَّة كفيلة بمراقبة حقوق الإنسان فِي الأقالِيم الجنوبيَّة للمغرب كمَا فِي مخيمَات اللاجئِين.

وتابعَ المنافحان عن البوليساريُو أنَّ لا مسوغَ معقولًا لعدمِ تضمين بعثة المينورسُو صلاحيَّة مراقبة حقوق الإنسان، ما دامَت منظمة الأممِ المتحدة قدْ أنشئت لتعزيز التعاون الدولِي وتحقيق السلم والأمن، ذاهبةً إلَى أنَّ المسؤولِين الذِين جرى اللقاء بهم لم يجيبُوا عن سؤال غياب تلك الآليَّة، "ممَّا يعنِي أنه لا يوجد سببٌ لرفض توصية تتعلقُ بحقوق الإنسان. واصفةً عدم إيجاد حلِّ للمسألة بالعار.

وفي سياقٍ ذِي صلةٍ، حملَ برادِيم وكيرِي كلًّا من إسبانيَا وفرنسا، مسؤوليَّة ما قالَا إنهَا انتهاكاتٌ لحقوق الإنسان، وإنشاء آليَّة لمراقبتها في الجنوب المغربِي، فيمَا كانتْ شكوكٌ كثيرة قد حامت حول عمل مركز "كينيدِي"، العام الماضِي، على إثر حديثِ منابر إعلامية جزائريَّة عن تلقِي رئيسته كيرِي، أموالًا قدرتْ بـ140 مليون دُولار مقابل رسمِ صورةٍ قاتمة عن احترام حقوق الإنسان في الصحراء، والحديث عن انتشار مكثف لعناصر الأمن، وهُو ما انبرتْ إلى نفيه، مؤكدَة أنَّ التقرير قام على مقاربة محايدةٍ.

حريٌّ بالذكر، أنَّ عاهل المغرب، محمد السادس، كانَ قدْ لفتَ في خطابه، بمناسبة الذكرى الثامنة والثلاثين، إلى أموال يبذلها خصوم المغرب لشراء أصوات ومواقف تعبر عنها منظمات مناوئة للمغرب، فِي رسالةٍ جليَّة للجزائر، مردفًا أنَّ المملكة ترفضُ تلقيَ دروس، ممن ينتهكون حقوق الإنسان بطريقة ممنهجة، داعيًا الراغبِين في المزايدة إلى الوقوف على ما يجرِي فِي تندوف.

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////

كيف تشكل "جبهة البوليساريو" تهديدا للأمن القومي الأمريكي؟
الخميس 02 يناير 2014 - 01:00



يرى خبراء مغاربة، أن الترابط الحاصل بين جبهة "البوليساريو" وأنشطتها المشبوهة سواء تعلَّقت بالتجارة غير القانونية أو علاقتها بجماعات تابعة للقاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، والتهديد الذي يُلفُّ حول رقبة الأمن القومي الأمريكي الذي يُطلَق على كل ما من شأنه التأثير على مصالح الولايات المتحدة الاستراتيجية والاقتصادية والعسكرية، "أمر منطقي".

فالتصريحات التي أوردها مؤخرا مايكل روبين، الخبير الأمريكي في معهد "أنتربرايز" والمنشورة على "كامنتري مغازين"، "كان انطلاقا من معطيات دقيقة وواضحة لدى الولايات المتحدة الأمريكية اعتمادا على تقاريرها وأقمارها الاصطناعية وطائراتها بدون طيار"، وفق رأي عبد الرحمان المكاوي أستاذ العلاقات الدولية، في ما يَرى ادريس لكريني رئيس، مدير مجموعة الأبحاث والدراسات الدولية حول إدارة الأزمات، أن على المغرب عدم الاعتماد على هذه الطروحات والتهويل منها خدمة لوحدة المغرب الترابية، لافتا إلى ضرورة الالتفات أكثر نحو تنمية الأقاليم الجنوبية والاستمرار في الإصلاحات السياسية ودعم ملف حقوق الإنسان.

مكاوي: الاستخبارات أثبتت علاقة الجبهة بالجماعات المتطرفة

تعليقا على الموضوع، يرى أستاذ العلاقات الدولية عبد الرحمن مكاوي أن التهديد الذي تمارسه البوليساريو على الأمن القومي الأمريكي، متعدد الأوجه، وذلك عبرعلاقات سرية متشابكة ومتداخلة مع جماعات متطرفة في الصحراء الكبرى التي تهدد المصالح الكبرى لأمريكا في المنطقة، بسبب أن شركات الغاز والبترول الأمريكية تنشط في الصحراء الجزائرية وتُعتَبر امتدادا للمصالح القومية وبالتالي فهي امتداد لأمنها القومي.

وأضاف المتحدث في تصريح لهسبريس، أن هذه الجماعات أصبحت تشكل خطرا ليس فقط على الشركات الأمريكية المتواجدة بكثرة في الجزائر بل أيضا في ليبيا وموريتانيا وبوركينافاسو والمغرب.

وأوضح الخبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، أن الأمريكيين يتوفرون على شبكات معلوماتية قوية والتي هي في اتصال دائم مع البنتاغون، إضافة إلى طائرات "الدرون" التي تنطلق من النيجر وبوركينافاسو وتراقب على مدار الساعة، الجنوب الجزائري والصحراء الكبرى، حيث تبت لديهم بالصور ووفق معلومات استخباراتية دقيقة، أن البوليساريو يستفيد من التجارة غير القانونية وغير مشروعة، ويستفيد كذلك من تأطير هذه الجماعات.

وأشار المكاوي، إلى أن القوى الضاربة من جماعة "الجهاد والتوحيد" في غرب إفريقيا تتشكل من عناصر "البوليساريو"، إضافة إلى كون زعيم "الموقعون بالدم" مطلوب لدى أمريكا ومدفوع فيه فدية 5 ملايين دولار أمريكي لمن ألقى عليه القبض حيا أو ميتا، حيث يسيرها أشخاص من البوليساريو، فضلا عن كون الناطق الرسمي باسم جماعة "المرابطون" هو أبو عدنان الصحراوي المنحدر من "الرْكَيبات" والذي كان ضابط صف سابقا، زد على ذلك أن المدعو لمين بوشنب هو قائد عملية نفذتها "الموقعون بالدم" حيث لقي مصرعه خلالها هو من أبناء "ركَيبات الساحل" كذلك.

لكريني: لا ينبغي جعل فساد البوليساريو أساسيا للدفاع عن الوحدة الترابية

من جهته، يرى ادريس لكريني، مدير مجموعة الأبحاث والدراسات الدولية حول إدارة الأزمات، أنه لا ينبغي التهويل من الأمر أو محاولة جعله أساسيا في الدفاع عن الوحدة الترابية على اعتبار أن الدفاع عنها يفترض وجود ديبلوماسية مبادرة قوية ومنفتحة قادرة على إقناع مختلف الأطراف الدولية الفاعلة والرد على الطروحات التي يأتي بها الخصوم.

وذكّر لكريني ضمن تصريحه لهسبريس، أن للمغرب من المقومات وعناصر القوة ما يسمح له بالدفاع عن القضية الوطنية خصوصا بعد طرح مشروع الحكم الذاتي في إطار المقاربة الديمقراطية، "هذا هو المدخل الذي من المفترض أن يواجه به الطرف الآخر، إضافة إلى الاستمرار في مبادرات التنمية في الأقاليم الجنوبية ومتابعة الإصلاحات السياسية التي راكمها المغرب في الآونة الأخيرة، ودعم حقوق الإنسان التزاما مع المقتضيات الدستور وهذا خير رد، أما المبالغة في التعاطي مع هذا الأمر فهو ثانوي مقارنة مع الأمور السالفة الذكر والتي تنطوي على أهمية كبرى".

وزاد الأستاذ الجامعي بالقاضي عياض، تعليقا على الفساد المستشري داخل مخيمات تندوف وإهدار المساعدات الدولية، أن السؤال الذي يُفترض طرحه، هو "أين يتم توجيه الأموال والمساعدات الإنسانية ما دام أنه لا يتم توجيهها للمجالات الإنسانية؟"، مستطردا بالقول " إن للجهات الداعمة والمراقبة كامل الحق في توجيه هذا السؤال، خصوصا وأن المنطقة لها موقع استراتيجي هام ولها ارتباطات وثيقة بالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إضافة إلى الإشكالات التي لها علاقة بالضفة الأخرى كالهجرة السرية والتهريب والجماعات المسلحة التي تجد مبتغاها في الأماكن الشاسعة في غياب التنمية بالمنطقة".

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////

"البوليساريُو" تؤكدُ جلوسها إلى مفاوضة المغربَ في يناير الجارِي
الخميس 02 يناير 2014 - 15:10



لمْ تعدْ الجولة المرتقبة من المفاوضات بين المغرب والبوليساريُو، فِي حدود التكهنات، وقدْ خرجتْ الجبهَة، عبر ذراعها الإعلاميَّة الرسميَّة، لتؤكدَ أنَّ المبعوث الشخصِي للأمين العام للأمم المتحدة، كريستوفر روس، سيجمعُ طرفَيْ النزاع حول الصحراء، الشهر الجارِي، فِي سياقِ المساعِي الأمميَّة ذات الصلة.

المسؤول في جبهة البوليساريُو عن التنسيق مع بعثة "المينورسُو"، محمد خدَّاد، بدَا موجهًا لبوصلة المفاوضات، قبل بدئها، خلال كلمةٍ له أمام "المؤتمر الثامن للشباب الصحراوِي"، بقولهِ إنَّ المفاوضات ستتمُّ طبقًا لقرارات الأمم المتحدة، الضامنة لحقِّ إجراء استفتاء تحسمُ نتائجهُ الطرف الذِي تؤول إليه الصحراء، معربًا عن أملِه فِي أنْ تلقيَ الجولة المقبلة، حجرةً فِي أسن المفاوضات.

ودونَ أخذِ مسافةٍ ديبلوماسيَّة، تذرُ مجالًا لتلطيف الأجواء قبل الجلوس إلى طاولةٍ واحدة للتفاوض، عزَا المتحدث ذاته، رفضَ المغرب إجراء استفتاء حول مصير الصحراء إلَى وثوقه من أنَّه في حال أُجريَ، سيسفرُ مما لا مراء فيه، عن نتيجةٍ لصالح الانفصال، مضيفًا أنَّ المملكة تراهنُ على عامل الزمن، كيْ ينالَ اليأسُ من لاجئِي المخيمَات وينأوْا بنفسِهِم عن مطلب الاستقلال، كمَا حمَّل مسؤوليَّة فشل تنظيم الاستفتاء لدول قال إنَّ بعضهَا يشغلُ عضويَّة دائمَة فِي مجلس الأمن، كفرنسَا، التِي تعربُ البوليساريُو، دائمًا، عن انزعاجهَا من الثناء الذِي تبديه إزاء المقترح المغربِي القاضِي بمنحِ حكمٍ ذاتِي للأقالِيم الجنوبيَّة، تحتَ السيادَة المغربيَّة.

المسؤُول الانفصالِي، طمأنَ غير ما مرَّة شباب المخيمات، الحاضرين في اللقاء، بالتغلب على عامل الوقت، الذِي بدَا مخيفًا لقيادات "الجبهة"، فِي ظلِّ تمكن اليأس من كثير من اللاجئين، موردًا أنَّ الرهان المغربِي سيخيب، سيمَا وأنَّ تحولاتٍ إقليميَّة كثيرة حصلت في السنوات الأخيرة، تفتلُ جميعهَا في حبلِ "الاستقلال"، الذِي تتخذهُ البوليساريُو سقفًا للتفاوض، متهمًا فرنسَا مرةً أخرى، بدعمِ الموقفِ المغربِي والانحياز إلى رؤيته فِي الحلِّ.

وفيمَا تتخذُ المفاوضات المرتقبة بين المغرب والبوليساريُو، صيغةً لنْ يحضر معها الطرفان الجزائرِي والموريتانِي، بعدَ خيبةٍ منيت بها تسعُ لقاءاتٍ غير رسميَّة، أجريت خلال الأعوام الأربعة الماضية، يرَى مراقبون أنَّ هامشَ التفاوض جدُّ محدود بينَ المغربِ والبوليساريُو، ففِي الوقتِ الذِي تعتبرُ فيه البوليساريُو المغربَ "مستعمرًا" يجدرُ بهِ منحُ "الاستقلال" التام" لما تعتبرها "آخر مستعمرةٍ فِي إفريقيَا"، يحددُ المغربُ سقفَ النزاع حول أقاليمه الجنوبيَّة فِي منحِ حكمٍ ذاتِي لا تخرجُ هوامشهُ عنْ تحديد صلاحيات الأجهزة التِي سيجرِي انتخابها في حال لقي قبولا، فضلا عن تدبير الموارد، والإمكانيات ذات الصلة بترحيل السكان، وتمكين قيادات البوليساريُو من مواقع في السلطات الجديدة، على المستوى المحلِي.

أصاب فينا من قال ." أهل مكة أدرى بشعابها"
فما دخل أهل الكتاب بكتابنا ان كان المدعون الشعب الصحراوي يريد تقرير المصير عليهم تقديم طلب الاستفتاء من كل مغربي شمالي _ ريفي _ غرباوي_ أمازيغي _ صحراوي, سيكون صعبا نجاح هذا الطلب اذا سألوا كل من يأمن و يشهد أننا نفدي بالدماء الله الوطن الملك بعد لا اله الا الله محمد رسول الله

اقتباس :: عـــورة حـكـام الـجـزائـر المفسدين المنحرفين المفيوزيين بدأت تنفضح رويدا رويدا و في الآوانة الأخيرة تسير بوتيرة سريعة،سيرتهم الذاتية في المنطقة " كحلة " سوداء ناصحة،شبح الإغتيالات و تصفية الحسابات مع المعارضين و الناشطين " الجزائريين " من طرف الزمرة المتحكمة في مصير الشعب الجزائري تظهر كفيض،البولساريو لا تمثل إلا نفسها و مجموعتها التي تنتفع من ثروة النفط و الغاز الجزائريين و المواطنين الجزائريين يقبعون تحت الفقر و الحقرة بعد يوم فقط " كادت أن تندلع حربا أهلية عرقية طائفية في ولاية " غــردايـة" بسبب " السكن الإجتماعي "، الجزائر على فواهة بركان عظيم قد ينفجر في أي لحظة وهم يمولون الإرهاب و الإنفصالات على حساب التنمية و محاربة ( الفقاقير ) و الهشاشة التي تؤدي بآلاف الجزائريين للهجرة إلى الخارج للبحث عن غد و مستقبل أفضل،عكس ما يسوقه الإعلام النظامي الفاشل الجزائري بتخدير معمد للرأي العام الجزائري بأحلام لا تقنع أحداً،منظمة البولساريو الإرهابية التي وضعها " اليابان " على لا ئحة الإرهاب منذ شهور،والولايات المتحدة تتحرك لوضع " البولساريو" على لائحتها التي تدرج فيها " المنظمات الإرهابية"...

النصر و التمكين لملكنا العزيز ومزيدا من الانتصارات لدعم القضية الوطنية.

اموال الجزائر تتحدث ..........بعد ما سكتت كيري كيندي قرابة العام عادت وتطرقت الى موضوع انتهاك حقوق الانسان في الصحراء من طرف المغرب ولم تكلف نفسها هذه السيدة عناء او بالاحرى لم تشعر بالخجل من نفسها وهي تدافع عن حقوق الانسان في الصحراء وتتناسى الشباب الجزائري الملثم والمقنع في غرداية وغيرها الذي يطالب بالكرامة في بلده الغني الذي عوض تمكين الشعب من ثروات بلده يبددها على كيري كيندي الامريكية الفاضلة المتعاملة بالازدواجية في موضوع يهم الانسانية جمعاء
تبا لكم معشر الهيآت والجمعيات التي تقتات من موضوع نبيل كهذا ولا هم لها الا ملأ الارصدة في البنوك...

هاهي الصفقة الاولي من 750 مليون دولار التي خصصتها دولة الفقاقير والبقية تاتي

يقال : من حفر حفرة وقع فيها . الجزائر هي التي خلقت البوليزاريو وجهزته . وبكل تأكيد فالمؤشرات تفيد انها ستكتوي بنيران اوقدتها . وان الغد لناظره قريب .

الصحراء مغربية و ستبقى كدالك لا روس ولا بوتفليقا و لا غيرهم انها قضية شعب بالكمله اما صنيعة الجزائر فمئالها الفناء و الاندتار و حلمو كما شاتم فنحن بالرظنا بالقون و لعلمنا رافعون و على حقوقنا محافظون.

اقتباس :: ان فرنسا غير معنية بالنزاع في الصحراء,وأن الحسيمة فيه قد سبقت مع سبانيا في اطار المشروعية حيث حدوث النص الدي يرفع الحجر على الصحراء,فاما الحسم فيه سيكون عبر مقاصد الولاية الشرعية والسلطان.
الا ان اصول النزاع اتخدت منحى خطيرا بعدحدوث البعث وثبوت حكم المعارج ثبوتا شرعيا ونحن في سنته17,قد تحسبونه هينا وهو عند الله شأن عظيم.
وهو الشأن الدي أتى بالمينورسو قبل ثبوته,وأعجزها الاعتراف بهويته,فحل عليهم في غير حالته,اتاهم لاجئا هاربا من جورأمة استرخصوا محمداوواده غرباء.فهل يفقه روس تاويلنا لحركات الحرف العربي من فتح وضم وجر وشدة وسكون وهمزة..؟

السلام عليكم. هؤﻻء الجنراﻻت هم عملاء الغرب. لقد جوعوا ابناء شعب الجزائر الحبيب. سوف لن يفلحوا ابدا. فهم ضالمون طغاة. سيلاقون ربهم في يوم ات ﻻريب فيه. واويحتاه. فالمغاربة بربر وعرب ساعدوا علی تحرير الجزائر. فاين هو رد الخير?!!!

بعد تدخل المغرب في مالي قامت مالي بسحب اعترافها بالبوزبال وساعدت في سحب بعض الدول اعترافها اللهم وفق هذا البلد يارب واحفظه من الفتن.. إن شاء الله وبإذن الله الصحراء ستبقى مغربية.. وخا لمشاكل لي كاينا لمغرب بلاد الرجال...

أولا لاوجود لكيان اسمه البوليساريو أو الجمهورية الصحراوية اللهم إذا كان ذلك في كوكب أخر كالمشتري أو عطارد
ثانيا المغرب ولله الحمد يبني ديموقراطيته الفتية بهدوء ويحقق أهدافه الرامية الى المحافظة على السلم والامن بالقارة الافريقية ومساعدة اخوانه وأشقائه الافارقة
ثالثا إن الشباب المغرر بهم في مخيمات تندوف مغاربة وإخواننا والتاريخ لا يرحم وسيفضح كل الذين كانوا سببا في مأساتهم
رابعا إن ما يسمى بوليزريو تدق في نعشه كل يوم مسمار فأين هو المجرم القدافي الذي كان يمولكم من بترول أهل ليبيا المغلوبين على أمرهم أين هو فيدل كاسترو ووووو...

الصحراء مغربية و ستضل مغربية رغم كيد الكائدين وحقد الحاقدين

فيما يخص تصفية الاستعمار يجب على المغرب أن يطرح الملف في أسرع وقت على اللجنة الرابعة لللامم المتحدة من اجل إعادة تصفية الحدود الموروثة عن الاستعمار.والمطالبة باسترجاع الصحراء الشرقية وهنا يمكن للمغرب الاعتماد على الحليف الفرنسي. من جهة أخرى يجب إقرار الحكم الذاتي في الصحراء المغربية و دعم أي حركة إنفصالية في جمهورية بوتفليقة.إنتظروا سنة 2014 وماذا سوف يحدث لجار السوء . الله الوطن الملك .

يا ودي امريكا لا تبالي نهائيا بما يقع، امنيتها ان يستمر الصراع المغربي الجزائري الى ما لا نهاية لان الاستقرار لا يخدمها مثلها مثل فرنسا همهم الوحيد تصدير خردتهم من الاسلحة للمغرب و الجزائر.

يا جلالة الملك لا يجب انتظار احد، قريبا سنكمل 40 سنة من النزاع و مضيعة للملايير الممليرة من الدراهم و النتيجة لا شيء!

الحل هو التدخل العسكري لابادة هؤلاء المرتزقة و من يحميهم في تندوف، اعطينا السلاح و افتح الباب و سنصفي كل شيء معهم.

لا يهمني ان التصقت الابادة الجماعية بتاريخ المغرب ان كانت ستنهي هذا الصراع المشؤوم.

ماذا ستخسر هذه الجبهة لو وافقت على مقترح الحكم الذاتي و بشروطها كذلك ؟
لمذا يستمر هذا العذاب اللامنتهي بالنسبة للاجئين الصحراويين ؟
هل الصحراء اكثر مغربية او اكثر جزائرية ام هي ارض لا مالك لها؟
هل انتهى زمن الفكر الثوري الاستقلالي التحرري و حل محله الفكر الثوري الصلاحي؟

و بعد .. ان نتيجة هذه المفاوضات او المفارقات كما اسميها محسومة مسبقا حتى ولو اجتمعوا على سطح المريخ ..ان عصابة البوليزبال المدعومة من الجارة الماردة القبيحة التي يعيش حكامها على غنائم الصراعات .. وبالتالي وجب على المغرب تغيير سياسة بسط جناج الذل لهؤلاء الشرذمة و متابعتهم بكل الوسائل المتاحة لتقديمهم للعدالة لان مجرد الجلوس مع هؤلاء حول طاولة المفاوضات هو بمتابة وصمة عار على المغرب و شعبه وتاريخه المجيد ..متى سمعنا بدولة مغربية في تاريخنا فاوضت المرتزقة وقطاع الطرق .. و بالتالي المفاوضات مع هؤلاء هي مضيعة للوقت و للمال ...و السلام

اقتباس :: هدا الراجل منافق و يخدم لحسابه وللوبيات عندها اطماع ليدهب الى الجحيم المغرب في صحرائه و الموت للخونة

كان المرحون هواري بوبدين يقول لبوتفليقة انت مدرومي ام انت وجدي ؟ فكان حواب بوتفليقة انا من البوليساريو

مسكينة جماااعة الارهاب والكباب جماعة البوليزاريو يبدو بانها بدات تتخبط كالدجاجة المذبوحة او كأن بها مس مايجب على هذه الجمااعة معرفته انه لن ياتي ذااك اليوم التي ترى فيه المغرب مقسم عشم ابليس في الجنة واقول للحكومة الجزاائرية مهما فعلتي لن تتطالي المحيط الاطلسي الشاااااسع و الواااااااسع والراااااااااااائع إكتفي بي بحيرة عفوا البحر الابيض المتوسط وارضي بما قسم الله لكي اما اموال الشعب الجزائري الشقيق التي تنفقينها من اجل سرااب فستكون حسرة في قلبك لانك لن تنااالي شيئا من ورااائها ابداااا قضية صحراااء المغربية قضية شعب قبل الحكومة او الملك

» محمد عبد العزيز يراسل الملك محمد السادس
» رسالة مفتوحة من محمد الفزازي إلى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة
» الملك محمد السادس يتربع على عرش أفضل زعيم عربي. تقدم على شيخ الامارات وملك السعودية ورئيس مصر
» حركة 20 فبراير
» أمير بلجيكي يخسر رخصة قيادته بسبب السرعة