سفير الجزائر في فرنسا محرج بعد توالي ذكر الجزائر دون المغرب

سفير الجزائر في فرنسا محرج بعد توالي ذكر الجزائر دون المغرب على رأس قائمة الدول التي من المنتظر أن تشهد تغييرات في النظام السياسي
أضيف في 01 فبراير 2011

سفير الجزائر في فرنسا محرج بعد توالي ذكر الجزائر دون المغرب 32591317

سفير الجزائر في فرنسا محرج بعد توالي ذكر الجزائر دون المغرب 70285910

ذكرت أنباء صحفية من فرنسا أن ميسوم سبيح، سفير الجمهورية الجزائرية في باريس، يضاعف بنفسه هذه الأيام من حجم حملة تواصل وسط وسائل الإعلام الفرنسية من أجل حثها على ذكر المغرب في سياق يربطه بما يقع في الشارع العربي من أحداث احتجاج شعبية.

وقالت الصحيفة الإلكترونية الإخبارية «آنتيليجونس»، أن سفير الجزائر في فرنسا وجد نفسه محرجا جدا بعد توالي ذكر الجزائر دون المغرب على رأس قائمة الدول التي من المنتظر أن تشهد حملة تغييرات في النظام السياسي على غرار تونس ومصر.

وأشارت ذات الأنباء إلى أن ميسوم سبيح، سفير الجزائر في فرنسا، قام بالاقتراب من يومية «لوفيغارو» لحث أحد صحفييها على تحرير مقال تتم فيه الإشارة إلى احتمال انتقال موجة الاحتجاجات الشعبية إلى المغرب، وهي المحاولة التي ردتها يومية «لوفيغارو» المقربة من حزب الرئيس نيكولا ساركوزي.

هذا، وذكرت ذات المعلومات أن توقيع الكاتب المغربي الفرنسي الطاهر بن جلون لعمود رأي بيومية «لوموند»، يوم 23 يناير الأخير، تحت عنوان «ربيع في الشتاء» أحرج كثيرا مسؤولي السفارة الجزائرية في فرنسا، بعد أن ذكر (بن جلون) الجزائر كدولة تشهد غليانا اجتماعيا ربطه بأحداث باب الواد لشهر دجنبر الأخير، وتوقع بالمقابل أن تشهد الجزائر أيضا تحولا سياسيا في القادم من الأيام ، مما أحرج كثيرا سفير الجزائر في فرنسا الذي قام بحملة مضادة وسط شبكة علاقات السفارة الجزائرية داخل المشهد الإعلامي الفرنسي من أجل مضاعفة ذكر اسم المغرب كدولة مرشحة لاحتجاجات شعبية.

إلى ذلك، ضاعف سفير الجزائر في فرنسا من الخرجات الإعلامية في وسائل الإعلام الفرنسية، المرئية والمسموعة، مدافعا عن الطرح الجزائري الرسمي الذي يبعد كل مقارنة بين ما وقع في تونس ومصر وما يقع أو قد يقع في القريب العاجل في الجزائر.

تسبب مقال رأي للكاتب المغربي الطاهر بنجلون، حامل لعنوان "ربيع في الشتاء" ونشرته جريدة لوموند الفرنسية الواسعة الانتشار نهاية يناير الماضي، في إثارة الدبلوماسية الجزائرية بباريس التي لم تتقبل أن يوصف المغرب ببلد الاستقرار الاجتماعي والإجماع على الملكية في مقابل نعت الدولة الجزائرية بالواقفة على حفرة من الغضب الشعبي الذي قد يؤدي إلى قلب نظام العسكر في القادم من الأيام.

وتروج للشغب و الانتفضى عبر اعلامها
وهى الراعهى لذالك عبر عمالائها فى الداخل كما حدث فى 1989 عبر الفيس والجنرالت الموالين لها كما يعلم جميع الشعب بذالك كما لا يخفى على احدى لكن الجزائر لها الله ودماء شهدئها التى لن تنضب لذالك فى حمايتها ؟؟؟؟

مغـــــــــــــــــاربة و نعــــــــــــــتز

بوتفليقة: لا يوجد هناك مشكل بين الجزائر والمغرب
April 17, 2011

قال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، الأحد 17 أيريل، أنه لا يوجد هناك مشكل بين الجزائر والمغرب، داعيا إلى تعزيز التعاون مع هذا البلد، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الجزائرية.

وأوضح بوتفليقة خلال تدشينه للقصر الملكي للمشور بتلمسان، أن "مشكل الصحراء الغربية يعد مشكلا أمميا وأن المغرب بلد جار وشقيق، وينبغي علينا أن نتعاون معه".

وشجع بوتفليقة مسؤولي المتاحف والمواقع التاريخية الجزائرية على التعاون مع بلدان الجوار سيما المغرب "الذي حافظ على ثراته الثقافي".

وأردف الرئيس الجزائري قائلا أن "المغاربة قد حافظوا على تراث كان قد فقد في الجزائر، وينبغي علينا إعادة تشكيله بمساعدة المغاربة، الذين عرفوا كيف يحافظون على هذا التراث، وكذلك مع الإسبان الذين لديهم تراثا أندلسيا على قدر كبير من الأهمية".

كما أشار بوتفليقة الذي افتتح لتظاهرة الاحتفال بتلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2011، أنه "لا ينبغي التردد إذ يجب عليكم القيام بأبحاث أو يمكنكم إيجاد الحل السريع في اسبانيا أو المغرب".

وقد خضع القصر الملكي بالمشور بتلمسان حسب ذات المصدر، لأشغال إعادة ترميمه مما سمح باسترجاع مظهره الذي تميز به في العصور السابقة.

وتمت هذه الأشغال بناء على تعليمات من بوتفليقة خلال زيارته لمدينة تلمسان سنة 2003، حيث أسفرت العملية عن اكتشاف آثار تعود إلى عهد أبي موسى حمو الأول الزياني.

وهو القصر الذي يعد نسخة لقصر الحمراء بإسبانيا (الأندلس) من خلال تصميمه الهندسي والقاعة الملكية التي خضعت هي الأخرى لأشغال إعادة التهيئة و الترميم، حسب ما أورده نفس المصدر.

يذكر أن الوفد المغربي الرسمي إلى الجزائر برئاسة وزير الثقافة بنسالم حميش قاطع الافتتاح الرسمي لتظاهرة الاحتفال بتلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2011 التي احتضنتها المدينة ليلة السبت 16 أبريل.

وأوضحت وكالة المغربي العربي للأنباء أن الوفد رفض حضور الافتتاح الرسمي الذي احتضنته تلمسان "بسبب حضور ممثل ما يسمى ب(الجمهورية الصحراوية الديمقراطية الشعبية) المعتمدة بالجزائر البلد العربي الوحيد الذي يعترف بها ككيان سياسي".

الوفد المغربي يرفض حضور الإفتتاح الرسمي لتظاهرة (تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية 2011 )
أضيف في : 17-4-2011 الساعة : 0:44

علم لدى مصدر دبلوماسي مغربي أن الوفد المغربي برئاسة وزير الثقافة السيد بنسالم حميش رفض حضور الإفتتاح الرسمي لتظاهرة (تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية 2011 ) ، مساء اليوم السبت بتلمسان ، بسبب حضور ممثل "الجمهورية" الوهمية "المعتمد" بالجزائر .

وأضاف المصدر أن العديد من الوفود العربية والإسلامية المدعوة للمشاركة في افتتاح هذه التظاهرة ، المقرر مساء اليوم السبت ، استنكرت حضور ممثل "الجمهورية " الوهمية في هذا الحفل الذي دعي له الوفد الرسمي المغربي ، بالنظر الى أن "الجمهورية" الوهمية ليست عضوا في المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ولا في الإطارات الموازية .

وقد حضر الوفد المغربي فعاليات الاستعراض الشعبي الذي نظم أمس الجمعة ، برئاسة وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي ، إلى جانب وفود الدول الأعضاء في الايسيسكو . وقد تضمن هذا الاستعراض مساهمة فرقة (عيساوة) المغربية .

$s and Settings\Admi$ $s and Settings\Admi$ $s and Settings\Admi$

كان الأجدر بالحكومة المغربية ألا تشارك في أي لقاء بأرض الجزائر، ولن تدعو إلى فتح لا الحدود ولا إلى صفحة سياسية مع هؤلاء الطغاة الذين يحكمون الجزائر حتى يتراجعوا عن غيهم في مهاجمة المغرب، ونؤكد لكم شيء أن السواد الأعظم من المغاربة خصوصا الجهة الشرقية يتمنون صادقين عدم فتح الحدود حتى تصفى النزاعات بشكل نهائي، لأن تجربة التسعينات في فتح الحدود لم تجر على المغرب إلا الويلات، وأتمنى أن تدرج قضية استمرارية قطع العلاقات مع هذه الحكومة المتسلطة على رقاب الجزائريين، ضمن تظاهرات الشباب التي يعرفها المغرب، حتى يغير النظام في هذا البلد الجار مواقفه وإلا فلا حاجة لنا بعلاقة بتراء.

لايصح لوزير دولة المغرب ذات تاريخ طويل وثقافة وامجاد ان يقف بجانب مرتزق لااصل له ولا وطن ينتمي الى دولة وهمية تسترزق من خيرات الشعب الجزائري المغلوب على امره .

الوفد المغربي يرفض حضور الإفتتاح الرسمي لتظاهرة (تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية

سفير الجزائر في فرنسا محرج بعد توالي ذكر الجزائر دون المغرب 246960

حسبي الله ونعم الوكيل اللهم حبب المسلمين لاخوانهم المسلمين واحقن دمائهم

{مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ}

وما يحرجه فى ذالك :01:لان في الواقع فرنسا تاخذ من المغرب قاعدة لضر ب الجزائر وشعبها يا بي المخذراة يا بي الفتن و المزايدة ولجس نبض الشعب على يد عمالاها هناك كما لا يخفى فا فى المغرب القاعدة الاولى للحزب لوبان الردكالي كما يوقال وعصى سوليمان علي المنطقة كاكول ؟؟؟؟
ومنه تم لقلب النضام فى1977
لاغتيال الراحل بو ضياف رحمه الله والى المغرب فر جمع الخونة فى 1963 وبث المندسين فاكيف يتم ذكرهم وهم سمى الافعى فى الجسد؟؟؟؟

وجدة تتذكر ابنها بوتفليقة: الطفل أب الرئيس
الأحد 19 ماي 2013 - 14:47

اقتباس :: وجدة أم لجبهة التحرير الجزائرية:

من لم يعش في وجدة ،إبان حرب التحرير الجزائرية،المسنودة مغربيا ومحليا،لا يمكن أن يعرف حقيقة العلاقة التي كانت تجمع الوجديين بالجزائريين ؛ سواء قادة جبهة التحرير -خصوصا جماعة وجدة-أو باقي الجزائريين المهاجرين إلى المدينة ،فرارا من بطش مستعمر ،من طول بقائه في الجزائر(140سنة)- خلافا للمغرب- نسي تماما أنه مستعمر لأرض ليست له؛ ومن هنا تعامله الشرس مع المقاومة الجزائرية،وكأنها تهاجم باريس..

لم يعش الجزائريون في وجدة ،كجالية أجنبية،بل عاشوا مواطنين مغاربة، وجديين حتى النخاع.

قبل استقلال المغرب تمتعوا بحضوتين: توفر فرص الاندماج العفوي في المجتمع الوجدي المتعاطف معهم،من قوة اللحمة بين الشعبين؛ وتمتيعهم بالامتياز ،في كل شيء،من طرف السلطات الفرنسية؛إذ كانت تعتبرهم رعايا فرنسيين.

على سبيل المثال،في مستشفى "موريس لوسطو"-الفارابي حاليا- كان هناك جناح خاص بالجزائريين يتداوون فيه بكيفية تفضيلية.

بعد استقلال المغرب ،وزوال النعمة الفرنسية التمييزية ،والمسمومة،قبلوا بصعوبة أن تعاملهم السلطة المغربية الجديدة كما تعامل سائر مواطنيها؛رغم تواصل التعاطف الشعبي.
هذا التعاطف هو الذي جر على وجدة هجوما من طرف الطيران الفرنسي ؛وقد اختار توقيتا كان فيه المهاجرون ،بمستودع الهلال الأحمر بحي كلوش،يتسلمون حصصهم من المواد الغذائية. يومها أصابت قنبلة "تلا "من الدقيق الأبيض،تناثر عا ليا حتى بدا وكأنه تفجير نووي.

على المستوى العسكري لم يكن بوخروبة-هواري بومدين في ما بعد –وفيالقه يشعرون بأنهم في تراب غير ترابهم.كانوا يتجولون في الشوارع بأسلحتهم،وقد اتخذوا لهم ثكنات في مشارف المدينة،يمارسون حتى على جوارها سلطات عسكرية مطلقة ،كانت تخيف الجوار ،من الساكنة الأصلية.

لم تكن التصفيات الجزائرية الجزائرية غريبة عن وجدة؛بل وتوجد آثارها في عدد من الأماكن والآبار المهجورة،حسب العديد من الروايات.

هكذا مارست وجدة أمومتها ،أرضعت وغذت جبهة التحرير ،ولما شبت ،مقاتلة ،آوتها بكل أسلحتها ،وحتى برعونة بعض قيادييها. وأكثر من هذا دفعت بالكثير من أبنائها الى القتال لأن القضية كانت واحدة.

وكما يحدث للعديد من الأمهات ، ضحايا عنف الأصول،أو ارتداد الحليب سما، ،كان على هذه المدينة أن تقنع من أبنائها –من القياديين الجزائريين ،وليس الشعب- بمجرد الذكرى؛لكنها ،أحيانا،مؤلمة:نعم لقد مروا من هنا جميعا..

هنا جماعة وجدة ،من أصدقاء بوتفليقة:

طرقت جريدة المساء ،مشكورة،أبواب عدد من أبناء الأم وجْدة؛الذين أشركت معهم ،في الرضاعة،طفلا اسمُه عبد العزيز بوتفليقة. درجوا جميعا في حضنها حتى شبوا عن الطوق، ففرقت بينهم السبل ،لعشرات السنين ،شاخوا فيها ،لكن الذكرى لم تبرح الطفولة أبدا ؛وحتى حينما جمعتهم القضية ، من جديد؛قضية الصحراء المغربية ،وتأكدوا أن زميل الحومة ،ورفيق الدراسة،الوسيم الأخضر العينين،عاد إلى الوطن ،لكن بخنجر غرسه في خاصرة أمه.

حتى حينما أجرم الابن في حق الأم، لم يقتلوا الذكرى ،انتقاما ،بل حافظوا عليها شاهد إثبات ،وعبرة للأجيال المقبلة ،حتى لا تموت ،أبدا،أم بحلبيها وخبزها وقهوتها.

من خلال استبطان شهادات:محمد العربي،قويدر أمال ،والزميل عبد القادر ركاد،وغيرهم؛ تشعر وكأنك أمام شظايا لوحة فنية رائعة ،عنوانها الصداقة .لوحة داستها قدم همجية فحطمتها ،ونثرت أشلاءها ؛حتى لم يبق منها غير الذكرى.

تتوغل في فهم هذه الشهادات فتجد الجماعة مدركة لاكراهات المناصب الكبرى في الدولة،خصوصا الرئاسة ،وقبلها الوزارة؛وكون ساكن قصر المرادية ،مجرد حلقة في سلسلة من ثلاثمائة جنرال نافذ.كل هذا مفهوم لدى جماعة الأصدقاء،وهم شيوخ الآن ،كما بوتفليقة؛لكن المرارة هنا ،جاثمة على النفوس؛لأن حساب الطفولة عسير،يصمد في وجه حكمة الشيخوخة.ومن هنا كون الطفل أب الرجل ..

لا إن الطفل هنا أب الرئيس:

فحينما تسلل المراهق بوتفليقة إلى حجرة حبيبته الممرضة الجميلة ،بمستشفى موريس لوسطو،وجمع كل رسائل عشقهما،وكل الصور الشاهدة عليه،وغادر ،بل غدر بالحب الكبير الذي لم تقو الحبيبة على إخفائه وهي تبكي في أزقة الحي، باحثة عن روميو ،باكية مبكية؛حينما حصل هذا من هذا الشاب ،الأخضر العينين،كان ،في الحقيقة،يُركب في ساحة سيدي عبد الوهاب ،مرآة أطول من صومعة الجامع الكبير ،ويقول للوجديين ،وقبلهم لأمه وجدة: ها أنذا،هذه طويتي ،ولن أستطيع أن أكون إلا انعكاسا لما أخفيته عنكم ، من سريرتي ،طيلة مقامي بينكم.

الأنثى الأخرى التي غدر الرئيس بوصيتها ،هي أمه ،التي ربته في فقر ،كادحة كما تكدح عاملات الحمام ،وعلمته أنها ،والأم وجدة،سيان .لك أُمَّان يا عبد العزيز،فوزع حبك بينهما..

ستعيش هذه الأم المكافحة ،وفي شيخوختها ومرضها بالجزائر ،توصي الابن الرئيس أن يدفنها بوجدة ،بمقبر سيدي المختار ،جوار زوجها.

لعل الرئيس حاول أن يتذكر هذه المقبرة -التي فضلتها أمه على كل مقابر الشهداء في الجزائر،ولم تراع حتى كون ابنها رئيسا – فلم يسعفه ذهنه سوى بظلال تتراءى من بينها صورة والده ،وهو يعاتبه :

يا عبد العزيز ،أنسيت كم وقفت على ضعفك حتى اشتد عودك ،رئيسا للجزائر ،ألا تقف بجواري ولو دقيقة؟

ماتت الأم ،وقبلها ماتت وجدة في قلب الرئيس ،وقبلهما ماتت الحبيبة في موريس لوسطو...

وتلزم الأخت البلدة الحبيبة وجدة ،وتقضي بها عمرها ،وحينما تحضرها الوفاة لا يتراءى للوجديين ،في المرآة الكاشفة،أي شيء .مات كل شيء يربط الرئيس حتى بأخته.لعل شبح الوالد هو الذي شيعها الى مثواها الأخير.

انها أخت رئيس دولة الجزائر ،الموجود نفوذه على بعد كيلومترات معدودة.

حتى حينما سعى صحفي المساء إلى باب زوجها الوجدي ،عساه يغالب الألم ويتذكر،أصر على أمر واحد:

كل ما يربطني بعائلة بوتفليقة انتهى بوفاة المرحومة.لماذا قتل هذا الرجل كل ذكرياته مع أصهاره؟هو وحده يعلم.

فخامة الرئيس:

أنت أدرى بالبروتوكولات المرعية في المغرب؛اذ ليس فيها ما يحول دون استمرار روابطك بمدينتك وأصدقائك ،والاستجابة لوصية أمك ، وحضور جنازة أختك.. حتى وأنت بكل خناجرك القاتلة للأمهات.

ما منعك، شيء كامن في نفسك ليس إلا .شيء جعلك تتنكر لأصدقائك، حينما قصدوك زائرين ،باسم الطفولة ،وما أعذبها صداقة الطفولة ،لكنك من طينة أخرى.

حتى الفقيه الذي علمك القرآن الكريم عبست في وجهه وتوليت،اذ قصدك زائرا.

ستظل وجدة تذكرك ،وتتمنى لك الشفاء من مرضك ،لأنها ،ورغم عقوقك، لا تتنازل عن أمومتها.

يا تلاميذ الجزائر لا تحملوا في محفظاتكم دفترا عنوانه :بوتفليقة ووجدة. لا تتخذوا سيرته مع أمه هذه مثالا.

مقال معبر جدا . انها السلطة كمرض عضال. انه الزهايمر !!!!!!!!!!

على المستوى العسكري لم يكن بوخروبة – هواري بومدين في ما بعد – بوتفليقة يشعرون بأنهم في تراب غير ترابهم.كانوا يتجولون في الشوارع بأسلحتهم،وقد اتخذوا لهم ثكنات في مشارف المدينة،يمارسون حتى على جوارها سلطات عسكرية مطلقة ،كانت تخيف الجوار ،من الساكنة الأصلية.

مدينة بركان حافظة التاريخ شاهدة = ولو ت = مازال الأثر قائما يتذكر يحمل ذكريات . ولم تكن أبدا في ذاكرة النسيان
..

بوتفليقة لم يكن حرا يوما, مند ان دخل دوامة الجنيرالات وهو يتصرف منزوع الداكرة والعواطف الا بما جادت به المافيا , واي حركة وخطوة يخطوها محسوبة بالتانية ومراقب حتى في احلامه , اختير لكي يكوم ظلا هافتا وراء معبوده , فلا تتقلوا كاهلكم بالتفكير ولا التحليل الجزائر لا ولن يحكمها الا ظل مطيع لاصحاب البطون الممتلئة بريع البترول والغاز بتنسيق مع مافيا خارجية لها في الجزائر ما لا للجزائري البسيط من حضوة

ما الذي أعطاه بوتفليقة للعالم حتى نتمنى له الشفاء
أضيف في : May 21-2013 21:34

:chlal:

و يتواصل تكالب قناة النهار و إستحمارها للرأي العام عبر ما يطلق عليه إخواننا في الجزائر "الشيتا" أو "لحيس الكابا" للنظام الجزائري الذي يستعبدهم و يعيشون على فتاته، هذة المرة إختارت القناة المخابراتية مهاجمة وسائل إعلام تسبقها بخمسمئة وخمسة و خمسين سنة ضوئية، بعد أن هاجمت وسائل الإعلام الوطنية و إتهمتها بما تتميز به هي بالأساس، فكلّ إناء بالذي فيه يرشح، وقناة النهار التي تجمع تحت سقفها مجموعة من المخنثين الذين باعوا الشعب الجزائري الشقيق بتحالفهم مع الجنيرالات و المخابرات، ليست سوى بوق من أبواق الفساد التي تطبل للنظام الجزائر و للديكتاتورية التي إستحوذت على الحكم منذ سنين، ولا شك أن نهايتها إقتربت لأن الشعب الجزائري أصبح يعي جيدا قواعد اللعبة التي كشفتها الفئة المثقفة.

مهاجمة قناة "الحمار" الجزائرية لوسائل الإعلام جاءت بعد أن تناقلت مجموعة من المنابر الإعلامية خبر إنتقام رب العزة من الديكتاتور الخائن لوطنه عبد العزيز بوتفليقة، خبر جد عادي لأسباب عديدة أولها أن بوتفليقة بشر كباقي البشر قد يمرض و قد يموت إلى جهنم و بئس المصير، و آخرها هو أن الإعلام لا يقدس البشر كما تقدسه قناة "الحمار" الجزائرية، لكن على ما يبدو أن قناة "بوتفليقة" غضبت لأن المنابر الإعلامية التي نقلت خبر مرضه لم تتمنى له الشفاء العاجل كما فعلت عندما نقلت خبر مرض مجموعة من قادة العالم، لكن السؤال الأهم هنا هو ما الذي قدمه بوتفليقة للعالم حتى تدعو له وسائل الإعلام الدولية بالشفاء العاجل؟

زرع الفتنة بين الشعوب العربية، السباق نحو التسلح و هدر أموال البيترول الجزائري على جبهة البوليساريو من أهم الأعمال التي حققها الرئيس بوتفليقة طيلة السنين التي حكم فيها الجزائر، فلماذا سنتمنى له الشفاء العاجل و بعض المثقفين يعتبرونه أكثر خطورة على العالم الإسلامي من اليهود، وهل من يرسل طائرة عسكرية على مثنها العشرات من قطاع الطرق إلى السودان بسبب مباراة لكرة القدم يستحق أن ندعي له بالشفاء.

وما يثير الضحك هو أحد الأشخاص الذي يلقبه الشعب الجزائري ب "مفتي قناة الحمار" و الذي هاجم الشيخ الفيزازي بسبب رسالة وجهها هذا الأخير إلى بوتفليقة يدعوه عبرها إلى الرجوع إلى طريق الله، بحيث إتهمه بالإنحياز إلى طرف دونا عن الآخر ومدعيا أن الشيخ يجب أن يكون محايدا، في الوقت الذي نسي أنه هاجم المصريين و نعتهم بحفدة فرعون بسبب خلاف حول مقابلة لكرة القدم، وأكبر دليل على أن الشيخ شمس الدين الذي صنعته المخابرات الجزائرية كي يلعب على عقيدة الشعب و يجعله عبدا بين يدي النظام هو الحملة التي قادها باسم الدين من أجل دعوة الجزائريين للتصويت في الإنتخابات لإبقاء بوتفليقة على رأس الجزائر، بل أنه دعى إلى القتل و سفك الدماء في أكثر من مناسبة عبر شاشة الحمار.

الشيخ حمار مفتي النهار

شمس الدين انهزام مصر ضد الجزائر لم يكن فقط في أم درمان

هرم فساد ينخر الجزائر و يبدد خيراتها على أشياء تافهة قاعدته قناة النهار و المدعو شمس الدين و أمثاله، و رأسه عبد العزيز بوتفليقة و شقيقه الذي أصبح من أثرياء العالم بعدما كان يقطن بمنزل جد بسيط بمدينة وجدة، والشعب الجزائري المغلوب على أمره بين مطرقة العسكر و سندان المخابرات، لكل هاته الأسباب لا يمكننا إلا أن ندعو ربنا أن يأخذ عبد العزيز و من معه حتى يتحرر الشعب الجزائري و يستفيد من خيراته، بل نود أن نهديه أبياتا شعرية نتأسف للحطيئة على تعديلها و على إقحام نشاز بداخلها:

جـزاكَ الله شـراً مـن عـجوز *****ولـقَّـاكَ الـعقوق مـن المواطنينا
حـياتكَ مـاعلمت حـياةُ سـوءٍ*****ومـوتُـكَ قــد يـسرُّ الصالحينا.

سؤال للمغاربه يوم اصيب حسن التاني بسرطان الرئه ودهب الى فرنسا للعلاج هل تدخلت صحافتنا هل تدخل الشعب الجزائ\ري وتشفى والله هادا تعدي وما تقدوش عليه قسا بالله الله يهدينا ويهديكم التشفي ليس من شيم المسلمين

إن الله يوم يقبض الظالم فإنه لن يفلته ، الزميل القرموطي ، إن بوتفليقة إبن الدار تربى مع أبتءنا هنا بالمنطقة الشرقية بوجدة و كانت هذه الأخيرة ملجأ حصينا للثوار الجزائريين ، كان يربض بجنان الحاجة يامنة بعين بني مطهر ما يفوف 1000 جندي جزائري ، كثكنة عسكرية التدريب العسكري و الإقامة اللوجستية و المؤونة و كان بوضياف و هواري بومدين و أيت الحسين و بنبلة يزورن الجنان بين الفينة و الأخرى و كان من بين المجاهدين الجزائريين مغاربة و كان الملك المجاهد محمد الخامس يوصي بالجزائريين خيرا و كانت حوائجهم تقضى قبل حوائج المغاربة ، إلا أن العسكر الجزائري الذين يجرون الجالس على الكرسي بقصر المرادية من أنفه ، و يوجهونه كيف و متى سشاؤون ، و لديهم المغرب هو العدو رقم 1 ، إن بوتفليقة يتعذب كما يتعذب شارون بالظلم الذي ارتكباه في حق المغاربة و الفلسطينيين و يعرفان نفس المصير.

ايها المغاربة اننا مخدرور على الجزائر ونسينا بلادنا انها في الهاوية فيقو من هد النوم العميق المغرب في داهيا وانتم مشغولون بالجزئر الجزائر كبيرة علينا كل جرائد المغرب تتكلم على الجزائر ونحن المغاربة كاننا في الجنة عندنا مشال اكثر من هم

من هو بوفليقة مع كامل احترامتي له بدون شخصية وهد نشاهده لم نرى رئيس دولة تتبادل ولوالزيارات لم نرى من يحب بلدهم لسياحة اوزيارة كمايفعلون في بلدان العالم همشهم نتمنى له الشفاء العاجل ولروبمامات والجزائرتتسعد لقمع تورتهم

الرجل لم يقل عيبا . قال أملئ الصندوق بما تريد وهم يختارون من سيحافظ على النظام الحالى( حكومة الظل تختار) أما عن السيد بوتفليقة فهو موظف والتأكيد جاء على مفتي الدرهم .
يا إخواني لقد قلتها أكثر من مرة مثل الجزائر كمثل تركيا سابقا تركيا تخلصت من حكم العسكر والجزائر تحاول التخلص منه .

توبوا الى بارئكم و كفوا عن مثل هذه الأحقاد ، أين أنتم يا عقلاء المغرب ، فكلمة طيبة منكم تكتب في ميزان حسناتكم صدقة، و الله ما ورد مني في سابق تعليقاتي على هبة بريس سوى حسن الملافظ في عز الأزمات مع المغرب الشقيق، بلدكم هو مغربنا ، و بلدي هي جزائركم، لن تفرق بيننا حدود جغرافية بقدر ما تفرق بيننا قسوة الألفاظ ، استدركوا أنفسكم يا معشر المغاربة، جزائريين و مغربيين ،قبل فوات الأوان
أنشري يا ناشر من فضلك ،فوالله ما كتبت سوى كلمة حق

جبهة التخريب الوطنى الجزائرى هى سبب المشاكل .ادا دهب بوتفليقة فسياتى اخر مثله من جبهة التخريب.المشكل مشكل عقليات .اما التبجع بحق الشعوب فى تقرير مصيرها لمادا لم يسمحوا للامازيغ والطوارق بحق تقرير مصيرهم

صراحة بوتفليقة في نظري دمية الجينرالات ولاشخصية عاش تقريباحياته اعزب ؟ دو اخلاق حسنة لكن عمله في السياسي محدود يحب الجزائريين لكن للاسف عين بصيرة واليد قصيرالسياسة الخارجية مهمول فيي العالم ولادولة تريد أن تتعمق معه بلد الجزائركبير نظرا لتأخرالفرنسي لم تقسمها جغرافيا وحيت الطبيعة متى سيأتي جزائريا قويا على الاقل يعالج مشاكل الموطنين في دولة الاغنياء و3/4فقراء لهم الحق في المعاش غازهم في اروبا بالمليارات الارو

اتقوا الله ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عابد.
علينا ايقاف استعمال كلمة " الشقيق " علينا ان لا نقول الشعب الجزائري "الشقيق" او الجزائر "الشقيقة"... اننا ننافق انفسنا حينما نقول ان الجزائر شقيقة لنا اللهم اذا كنا نقصد بالشقيقة صداع الرأس الشديد

» المغرب يرصد أموالا أكثر من الجزائر لتسيير مساجد في فرنسا
» هولاند يؤكد وقوف فرنسا إلى جانب المغرب
» السفير الفرنسي لدى واشنطن يشبه المغرب بخليلة فرنسا التي يعاشرها دون حب
» هلع وكوابيس تسيطر على القذافي بعد سقوط بن علي ومبارك وحالة إستنفار قصوى في ليبيا !!! 2011
» مظاهرات تنديدية بزواج المثليين في فرنسا ودعوات للحريات الشخصية الجنسية في المغرب ـ فيديو ـ