| والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ | |
|
+27yassin22 melik fostame farid aminn fidaka khaled114050 aziz06 مغربي x hard_mix ghizlane86 fil ADAM يوسف wafaa روزاليس hajar raga المهاجرين سميرة abdelhadi ابن سينا Latifa ربيع manzah alharrak hamid 31 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
hamid المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأحد مايو 09, 2010 9:10 pm | |
| والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين رفض الثقافة النقدية لها و اتهامها بالعجز …
وبين مديح الخطاب اليومي لها
الرومانيكية هي مذهب أدبي من أخطر ماعرفت الحياة الأدبية العالمية سواء في فلسفته العاطفية ومبادئه الإنسانية .. أم في آثاره الأدبية و الإجتماعية …
تعد الرومانتيكية أهم حركة أدبية في تاريخ الأدب العالمي ..
فالأدب الرومانتيكي يجحد العقل ، ويتوج مكانه العاطفة والشعور ، ويسلم القياد للقلب الذي هو منبع الالهام ، والهادي الذي لا يخطئ ، لأنه موطن الشعور ومكان الضمير .
والرومانسية أصل كلمتها من Romance باللغة الإنجليزية وهي تدل على ماينسب إلى قصص المخاطرات شعراً أو نثراً ، أو مايثير في النفس خصائصها ومايتصل بها ، وكانت تدل على الإنسان الحالم ذي المزاج الشعري ، المنطوي على نفسه … ثم امتد معناها إلى مايمثل شبوب العاطفة ، والاستسلام للمشاعر والاضطراب النفسي ، والفردية ، والذاتية ، وتمثلت هذه الاتجاهات بوضوح في الأدب
الرومانتيكي ..
فالرومانيتكيون رائدهم القلب وغايتهم البحث عن مواطن الجمال .. والجمال وحده عندهم هو مرآة الحقيقة التي ينشدون ..فيقول ألفريد دي موسيه … ” لاحقيقة سوى الجمال ، ولاجمال بدون حقيقة ”
فكل كاتب رومانيكي وعواطفه ومايهديه إليه قلبه من مشاعر وخواطر ، لذا يتغنى الرومانتيكيون هياماً بجمال النفوس ، وتأخذهم الرحمة بالجنس البشري كله ، فتفيض عيونهم بالدموع لضحايا المجتمع منادين بانصافهم ، مهاجمين مااستقر في المجتمع من قواعد ، مشيدين بالحياة الوديعة الجميلة في الطبقات البسيطة التي تحظى بما لايحظى به ذو الجاه من الطبقات الأرستقراطية .
وقد يحلم الرومانتيكيون بمجتمع مثالي تنال فيه الحقوق دون بذل مجهود في أداء الواجبات .
فالرومانيكيون في أدبهم لاينشدون الحقيقة التي تواضع عليها الناس وأقرها المنطق السائد ، ومهما تكن من صلة بين أدبهم والحياة الواقعية فهي صلة الحالم المتحرر من حقائق المجتمع ، بما يقدسه ذلك المجتمع من تقاليد .
لأنه يعيش في عالم لاهادي له فيه سوى القلب والعاطفة ، فالحقيقة التي ينشدها الكاتب الرومانتيكي ذات طابع ذاتي ، أسيرة لخيال الكاتب وعاطفته المشبوبة وتتبدى في ثوب جديد ثائر .
وكان الرومانيكيون يؤمنون بالفرد ومشاعره وقريحته ، ويؤمن الكثير منهم بأن الإنسانية تسير قدماً إلى الأمام ، فأحلوا مثلهم الأعلى في المستقبل لافي الماضي ، وتحرروا من نير الآداب القديمة ، بما فرضت على الأديب من قواعد أو موضوعات رأوا فيها مساساً بحرية الفنان وتقييداً لمواهبه ، وإن ظلوا مع ذلك لا يحقرون شأن تلك الآداب القديمة ، بل كانو يستوحون بعض معانيها وصورها . فبقيت لديهم منبع الهام .
والرومانيكي لاستسلامه لمشاعره وعاطفته يحس بجمال الطبيعة ، ويهيم بها ويصف مناظرها ، وخصائص كل منظر فيها . ويحب العزلة بين أحضانها ، ويراعي في وصفه الطابع المكاني والخصائص الموضعية .
فالأدب الرومانيكي أدب ثورة وتحرر ، والأدب الرومانتيكي أدب العاطفة ، يكثر فيه الشعر الوجداني والافضاء بذات النفس في قوة تبين عن طابع الفرد وتعبر عن آلامه فهو أدب ذاتي مشبوب … والرومانتيكي ذو طابع متطرف منطلق العنان لا يكاد يعرف لفنه حدوداً غير حدود مشاعره الانسانية وعواطفه المشبوبة .
الشخصية الرومانتيكية
يعتقد الرومانتيكيون أن الشاعر له عالمه الخاص به حيث تلعب التجارب دوراً أقل مما يقوم به الشعور الذاتي ، وعالمه الذي يحيا فيه يفوق العالم الطبيعي ، وهو فيه الآمر المسيطر ، وكل مافيه عجيب خارق .
وعند الرومانتيكي الألماني نوفاليس : أن ” الشعر تمثيل للشعور ولعالم النفس في مجموعه وكلما كان الشعر فردياً وذا طابع محلي وصبغة حاضرة ذاتية كان أقرب إلى صميم الشعر ”
وهذه الذاتية الرومانتيكية لها خصائص تتجلى على الأخص في عدم الرضا بالحياة في عصرهم ، وفي القلق أمام عالمهم ومايعج به من أحداث ، وفي الحزن الغالب على أنفسهم في كل حال دون أن يجدوا له سبباً ،
كما يعتصم الرومانتيكيون من الواقع بالانطواء على أنفسهم ونشدان مثال لهم ، فتتسع الهوة بينهم وبين الواقع وماينشدون من مثال .
وقد يتعرضون لتحديد ذلك المثال الذي ينشدون ، ولكن تحديدهم له يكون مجلل بالغموض وتعوزه العناصر المنطقية والعملية ، ويطغى فيه الشعور الفردي على الرغم من أنه يظل دائراً حول معان إنسانية عامة من شأنها أن تحبب هؤلاء الرومانتيكين إلينا ، وتقربهم إلى نفوسنا .
والرومانتيكي غريب في عصره بشعوره واحساسه ، لذا فهو عصبي المزاج ذا نفس سريعة التأثر ، وعقل جسور ولوع بالجري وراء المتناقضات وبالتطرف في كل أحواله ، وقلبه عامر بعواطف إنسانية عمادها الوطنية أو الحرية أو الحب القوي الذي يعلو بنفوس ذويه ، أو الطاغي الذي يستبد بضحاياه ، وهو في كل ذلك معتد بذاته يعتقد أنها مركز العالم من حوله ، ويحب لذلك أن يتميز عمن يحيطون به في خلقه وعاداته ومبادئه ، بل وفي ملابسه ولهجته ، وكان أدبه مرآة لذلك التفرد وتلك الأصاله ، مما كان سبب الاعجاب به والنقمة منه معاً .
ويهمنا هنا الحديث عن رهف الحس وشبوب المشاعر في الرومانتيكية وأثر ذلك في أدبهم
فلم يكن الرومانتيكي عادة بالمرح ولا المتفائل ، وإنما كان فريسة ألم مرير بسبب الجفوة بينه وبين مجتمع لايقدر مافيه من نبل الاحساس ، ونتيجة انهيار آماله الواسعة ، وتعذر ظفره بالمثال المنشود . لذا كان الحزن طابع الرومانتيكين وهو حزن يدل على عزلتهم الروحية ونفورهم من أدواء المجتمع ، كما يدل رهف الشعور إلى درجة لا تستقر نفوسهم فيها على قرار ، بل تظل نهب اضطراب دائم ، إذ يشعرون جميعاً أنه لا تتاح لهم السعادة في هذا العالم .
ويتجلى هذا الشعور واضحا في وصف الرومانتيكين لشخوصهم في قصصهم ومسرحياتهم ، حيث يتمنون الموت في أسعد لحظات حياتهم لشعورهم بأن هذه السعادة لن تدوم .
وكان احساسهم بأنهم على سمو في النفس لا يفضلهم فيه غيرهم ، وانهم لن ينالوا في الحياة ماهم أهل له ، و أن فيهم مواهب عالية لا مكان لاستخدامها في عالم الواقع ، وعواطف قوية لاتجد غذاء ، من أكبر البواعث على ضيقهم بالحياة ضيقاً أعضل داؤه .
وفي وسط هذه المشاعر القوية نلمح نفس الرومانتيكي ثائرة لا تهدأ ، متوقدة لاتخمد ، ناقمة لا ترضى ، فقد تدعو إلى تحمل الوجود بآلامه في تسام عن الشكوى وترديد الآهات ، ولكن في اعتداد يدل على مايعاني من لواعج العذاب
الخيال الرومانتيكي
الخيال الرومانتيكي طموحاً جموحاً ، يتطلب مثالاً أينما وجده في غير زمانه ومكانه ، ولكنه لا يستوحيه أولاً و آخراً إلا من ذات نفسه ، إذ فيها الشرارات الأولى التي تهديه الطريق وترسمه له ولا يتاح له فهم ماتجيش به عواطفه وآماله إلا بالصور والأخيلة التي يضفيها على الحقائق ، لا ليتنكر لها ، بل لعله يهتدي من خلالها إلى سعادته .
إذ أن الأحاسيس والعواطف لاتفصح عن نفسها إلا في صور ، ولا تسيغ إلا صور ، وكل كنوز المعرفة والسعادة الإنسانية مقصورة على الصور ،
ولم تكن تلك الصور والأخيلة عند الرومانتيكين إلا محاولة التعرف على ذات أنفسهم بالغوص في أعماق النفس ، وماتوحي به الشعورية من صور لاشعورية .. تتجلى في النوم والأحلام .
الأحلام عند الرومانتيكين
في أدب الرومانتيكيين قد اتسع المجال للأحلام ، حتى صارت مشغلة لعقولهم ، وجانباً هاماً من جوانب شخصياتهم ، وموضوعاً خصباً لفلسفتهم ..
فيرون أن للأحلام قوة عجيبة فيها تتكشف ثنائية أنفسهم .. لأنها حوار يقومون به ويمثلون فيه المتكلم والسامع معاً . والأحلام عندهم مملكة مجهولة المعالم لكن منشأها فيهم . فشوبرت في كتابه ( رمزية الأحلام ) يرى أن ” الروح تتكلم في الحلم بلغة مغايرة للغتنا العادية ” يقصد هنا لغة الصور والأشكال .
ولطالما تردد في فلسفة الرومانتيكيين أن الحلم إيحاء إلى الإنسان بجوهر نفسه ، وأنه أخص خصائص الحياة ، وأكثر مظاهرها جدة ، و أنه في صفائه صورة للنفس الصادقة ، و رباط مابين الإنسان والعالم ، وطريقة لمعرفة ماوراء الشعور وماوراء الطبيعة .
لذا استلزمت عقيدتهم هذه نوعاً من الرياضة النفسية والدعاية الروحية في تتبع الأحلام ، ليتوصلوا بتجاربهم النفسية إلى النفوذ في عالم الأسرار .
الطبيعة في أدب الرومانتيكيين
كانت النشوة بين أحضان الطبيعة هي طابع الرومانتيكيين جميعاً وذلك أن مبادئهم حب الخلوة واعتزال الناس .
لذا كثر في أدبهم التحدث عن الحياة الفطرية ، وساكني الأدغال ، وعن الشعوب البدائية التي تنعم بالسعادة في حياتها البسيطة الساذجة ..
وحب الطبيعة هو الذي جعل بعض الرومانتيكيين يشيدون بالريف و أهله ويختارون أبطالهم من بين الفلاحين .
وليست فصول الطبيعة ومناظرها سواء عند الرومانتيكيين ، بل يفضلون بعضها على بعض ، فمن بين فصول السنة يفضلون بعضها على بعض . فهم يفضلون فصل الخريف ، وهم لايتغنون بثمراته ومنتجاته في الحقول ولكنهم يتغنون به لأنه فصل الضباب والجليد ، وفيه تتجرد الغصون من أوراقها وتعصف الريح بالأوراق الجافة ، ويقف نبض الحياة في الأشجار . وهذه المناظر توحي بالذبول والتحلل والفناء ، وتتجاوب مشاعر الطبيعة الحزينة آنذاك مع مشاعر الرومانتيكيين .
والليل عند الرومانتيكيين يوحي بالانطلاق والتحرر ، لأن النهار تتجلى فيه الموجودات محددة المعالم ، وفي وجود مقيد ، والليل يمحو هذه الحدود ، فيرتفع ستار الأسرار عن النفس بالإشراق الروحي والأحلام . ويفضل الرومانتيكيون كذلك مناظر العواصف وأمواج البحر المترامية .
وكذلك فهم ينشدون السلوان في الطبيعة ، ويبثونها حزنهم ويناظرون بين مشاعرهم ومناظرها ، فقد يضيقون ذرعا بالطبيعة وبمناظرها الجميلة يصل أحياناً إلى حد بغضهم لها ؛ لأنها لاتعبأ بحزنهم ، وكأنها تسخر منهم ، و إنما يستجيبون لمناظرها الحزينة لأن لها صلات بخواطرهم ومصائرهم ، ويتخيلون في المخلوقات أرواحاً تحس مثلهم ، فتحب وتكره وتحلم … فيشركونها مشاعرهم ولذا تجدهم يخاطبون الأشجار والنجوم والورود والصخور و أمواج البحار .
ولا يختلي الرومانتيكيون في الطبيعة ليفكروا ويستخلصوا الحجج أو يحلوا مشكلات ، و إنما ليحلموا ويستسلموا لمشاعرهم .
الرومانتيكية في الأدب العربي
تظهر كلمة «الرومانسية» في الثقافة العربية الراهنة وفي الخطاب اليومي في صورتين متناقضتين. فالثقافة النقدية خاصة تستخدمها للدلالة على العجز، وعدم القدرة على التجدد والمراوحة في المكان، وضيق الأفق، لكن الخطاب اليومي يميل الى مديح الرومانسي، والرومانسية مانحا اياهما صفات الرقة، والحب والايثار والغيرية، والتسامح .. الخ، بل ان بعض مبالغات الخطاب اليومي يرى في الرومانسي الشخص الطاهر المنزه عن الرذائل (خاصة في الحب) بما يشبه العذري مثلا.
ويجب ان نلاحظ في البداية ان هذا المصطلح عُرب بصور مختلفة فهو ” الرومانطيقية ” و ” الرومانتيكية ” و ” الرومانسية ” و ” الرومانتية “.
تظهر الرومانسية في لبنان في مرحلتين البدايات والنضج وابرز الاعمال في البدايات هي «الأجنحة المتكسرة» لجبران خليل جبران وبعض أعمال لفرح انطون، وأمين الريحاني، وميخائيل نعيمه . أما في المرحلة الثانية فيبرز الشاعر إلياس أبو شبكة كممثل فريد لهذا التيار
إن الرومانطيقية كانت دائماً هي البحث عن عالم بديل، ناجم عن فشل محاولة تغيير الواقع الاجتماعي، ويقول (محمد مندور) أن استفحال سلطة إسماعيل صدقي في مصر الذي كمَّ الأفواه، وإستذل العباد هو الذي أدى إلى ظهور الرومانتيكيه، ولكنها ظهرت في صورة السوداوية والهرب إلى العالم البديل ، وهذا يفسر في رأي مندور عناوين دواوين وقصائد شعراء الرومانتيكيه في مصر، مثل (من وراء الغمام) لابراهيم ناجي (الألحان الضائعة) لحسن الصيرفي (أزهار الذكرى) لمصطفى السحرتي
(الزورق الحالم) لمختار الوكيل ..
أما التعليل لظهور الرومانتيكيه في سوريا، فقيل أنها كانت تعبيرا عن نزعة ليبرالية لدى مثقفي البرجوازية، وهي تختلف بذلك عن رومانتيكية الغرب التي مثلت الثورة على المجتمع الصناعي، وأكدت على النزوع الفردي للانعتاق من الاستبداد، فالحلم بالتغيير ولد أيديولوجيات رومانتيكية منها الرومانتيكية البروليتارية الطبقية ( نشوء الحزب الشيوعي السوري) في مجتمع زراعي إقطاعي متخلف والرومانتيكية القومية السورية الإجتماعية التي حلمت بتوحيد بلاد الشام، والأيديولوجية القومية العربية التي حلمت بتوحيد الأمة كلها.
على أن أكثر الاستنتاجات غرابة هي قول الدكتور (سيد حامد النساج) في كتابه (إتجاهات القصة المصرية القصيرة) من أن أبناء البرجوازية المصرية حرصوا على كتابة قصص رومانسية إرضاء لطبقتهم من جانب، وتلهية للجمهور من أبناء قوى الشعب حتى لا يفكرون في قضاياهم من جانب آخر، او استدرارا لأموال الجمهور القاريء (الذي تستهويه قصص الدموع )
إلا أنه معظم النقاد الذين كتبوا عن الرومانسية، أو أولئك الذين يصفون عملاً ما ” قصيدة أو قصة أو رواية ” بأنه رومانسي قصدوا الحط من شأن تيار الرومانسية دائما، دون أن يناقشوا القيم الجمالية التي حققتها بعض إنجازاته الهامة. ويمكننا هنا أن نشير إلى أهمية كاتب شاعر مثل إلياس أبو شبكة، أو إلى أهمية شعر المهجر، بل أن قصيدة مثل «المواكب» لجبران خليل جبران لم يقلل من أهميتها أبدا أنها حاولت إعدام الواقع، وانهاض الطبيعة كعالم بديل. فالحقيقة أن هذه القصيدة لاتزال تلقى محبة القراء، وقد ازدادت شعبيتها منذ أن غنت فيروز مقاطع منها في «اعطني الناي وغني» | |
|
| |
alharrak alharrak : وسام أفضل الرد وسام شكر
عدد المساهمات : 1522 نقاط : 1823 السٌّمعَة : 149 تاريخ التسجيل : 28/05/2010 العمر : 37 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الجمعة مايو 28, 2010 11:02 pm | |
| الأحلام عند الرومانتيكين
كثيرا ما نسمع كلمة رومانسية ورومانسي ..
ومن هذا الموضوع.. اود ان اتعرف على تعريفات مختلفة للرومانسية..
عن طريقكم أنتم ~*¤ô§¤*~" اعزائي الكرام"~*¤ô§¤*~
مع العلم أن هناك مدرسة في الشعر مخصصة بهذا الاسم "المدرسة الرومانسية "
وحتما يعرفها من هو مهتم بالشعر و الأدب...
| |
|
| |
manzah manzah : نايبة المدير العام
عدد المساهمات : 1609 نقاط : 2104 السٌّمعَة : 243 تاريخ التسجيل : 10/05/2010 العمر : 53 الموقع : الرباط المغرب
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأربعاء يونيو 09, 2010 11:16 pm | |
| قد يصفك الكثيرون بالرومانسية وقد يعتبرونها ضعفاً أو جريمة كبرى !!
ويجب التخلص من عارها
يعتبرها بعض الناس حماقات لا تغتفر ولكن نقول
الرومانسية.. | |
|
| |
ربيع
عدد المساهمات : 81 نقاط : 114 السٌّمعَة : 21 تاريخ التسجيل : 16/09/2010 العمر : 53 الموقع : جمهورية أفغانستان الإسلامية
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ السبت أكتوبر 30, 2010 9:02 pm | |
| وكان الرومانيكيون يؤمنون بالفرد ومشاعره وقريحته ، ويؤمن الكثير منهم بأن الإنسانية تسير قدماً إلى الأمام ، فأحلوا مثلهم الأعلى في المستقبل لافي الماضي ، وتحرروا من نير الآداب القديمة ، بما فرضت على الأديب من قواعد أو موضوعات رأوا فيها مساساً بحرية الفنان وتقييداً لمواهبه ، وإن ظلوا مع ذلك لا يحقرون شأن تلك الآداب القديمة ، بل كانو يستوحون بعض معانيها وصورها . فبقيت لديهم منبع الهام . | |
|
| |
Latifa
عدد المساهمات : 1834 نقاط : 2377 السٌّمعَة : 286 تاريخ التسجيل : 15/07/2010 العمر : 43 الموقع : فاس المغرب
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأحد نوفمبر 07, 2010 7:49 pm | |
| هو امتزاج كل الجمال في قلب واحد..بوجدان عميق جدا.. ربما تكون الرومنسية في أوضاع غير الجمال...لكنها لا تكون مقبولة أبدا..
عندما تمتزج الأنوثة مع الرومنسية تسمى تلك الانثى رومنسية.. عندما تمتزج الرجولة وهيبتها بالرومنسية يسمى صاحبها رومانسي..
عندما تتلألأ الأوراق بحروف هائجة..تحوم على بقعة الحب الرطبة الجديدة النقية.. تسمي صاحب القلم رومانسي..
عندما تعشق البحر ..عندما تغني دقات قلبك مع طيور الحباري...عندما تود لو تقبل الأرض.. التي ضمتك على ورودها وغطتك بنخيلها.. امتنانا للحب فقط...تكون رومنسي..
عندما تصيب قلب غيرك....بنظرة خاطفة فاتنة غامضة....تحت شعار الغرام....تسمى رومنسي..
الرومنسية باختصار هي أن تترك ملذات الدنيا....وتتمتع فقط بالرومنسية... كما سبق وقلنا أن الرومنسية تؤخذ بمعناها إذا امتزجت مع الجمال.. فالجمال لا يأتي أبدا مع مغريات الدنيا..
الرومنسية ممكنة مع الفقر محببة بدون الجاه جميلة بدون ... | |
|
| |
ابن سينا
عدد المساهمات : 296 نقاط : 352 السٌّمعَة : 44 تاريخ التسجيل : 20/08/2010 العمر : 55 الموقع : قرطبة ( إسبانيا )
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأحد نوفمبر 07, 2010 9:02 pm | |
| كل ملذات الدنيا...لو اختفت.....يمكننا أن نلقى مكانها الرومنسية.. وجميل أن يكون المرء رومنسي لنفسه..لذاته..لجماله الشخصي الداخلي.. ليس شرطا ان تكون الرومنسية مع شخص اخر.. فاحيانا المنزل والبيئة والملبس وطريقة الزينة وطريقة التعبير.. تعبر عن الرومنسية وتمثلها.. ولا يدهشني سوى اعتبار القلوب واللون الأحمر قمة الرومانسية.. الرومانسية شيء معنوي اكثر مما هو مادي.. قد يكون اللون الاحمر لون الجرح لون الالم .. لكن الرومانسية لا يمكن ان تكون غير ذلك.. ولا انكر أن القلب منبع أساسي للرومانسية .. ولا أستنكر كون اللون الأحمر يضيق جو رومانسي شيق ومثير في معظم الأحيان.. ولكن أكرر..أنه من الخطأ أن نحصر الرومانسية في هذين الشيئين ..فنظلم الرومانسيين بحق .. | |
|
| |
abdelhadi
عدد المساهمات : 69 نقاط : 102 السٌّمعَة : 17 تاريخ التسجيل : 04/11/2010 العمر : 53 الموقع : الجمهورية الجزئرية
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الإثنين نوفمبر 08, 2010 9:33 am | |
| دائما الرومانسيون يبدعون ويبتكرون ..
ولكن جمال ابداعهم يكمن في اخفائها عن الجميع في بادىءالأمر..
فجميل ان تتحلى الشخصية الرومانسية بالتجديد وتترك ملامح التقليد ..
فهل يتفق أحدكم معي؟؟أم لكم تعريف آخر و رأي آخر و آخر؟؟
مع ارق تحياتي
احساس العالم | |
|
| |
سميرة
عدد المساهمات : 82 نقاط : 104 السٌّمعَة : 15 تاريخ التسجيل : 24/09/2010 العمر : 41 الموقع : وجدة المغرب
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 6:29 pm | |
| وهل تركت لنا ( رأيا ) آخر لنقوله هنا !!! يالك من كاتب متمكن لملمت الرومانسيه في بضع كلمات !! سيدي : أتفق معك في كل الذي قلته واخص عدم حصر الرومانسيه في شكل معين او لون معين !! لأن الرومانسيه إحساس معنوي لايمكن أن يكون لها معنى مادي إلا كوسيط يترجم الإحساس الداخلي أي أن الشكل المادي يأتي نتيجه لرومانسيه متأصله في هذا الخص أو ذاك !! وإذا كان لابد من إضافه فإني أتصور كل الناس رومانسيين في الأصل غير أن ظروفا وبيئه تكسبهم مايجعل الرومانسيه تتوراى قليلا أو كثيرا ذلك لأني أظن الرومانسيه جزءا من الفطره وهي ( الإسلام ) أقصد ان الرومانسيه جزءا من روح الإسلام والمتفحص في معنى الإسلامي الروحي سيجد الرومانسيه موجوده في كل تعاليمه : أليس الإسلام يعتمد على الوحدانيه لله والشهاده بأن محمد عليه الصلاة نبيه ورسوله دونما أن نرى الله سبحانه وتعالى وأغلب المسلمين لم يروا الرسول مباشرة لكننا نؤمن به وفي ذلك قمة الرومانسيه التي تدفعنا اليها ارواحنا وقلوبنا كأيمان ومشاعر لايمكن أن تكون لولا أن قلوبنا تنبض بالحياة !!! ومرورا على كل تعاليم ديننا سنجد أن كل ركن من أركان ديننا تتأصل فيه الرومانسيه وتظهر بوضوح من الصلاة مرورا بالزكاة والصوم وختاما الحج والذي عني فيهم جميعا الاسلام الى المساواة والعدل والإحساس بالآخر وقبل ذلك الحب . أنظر أقوال الرسول : لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه ! تبسمك في وجه أخيك صدقه !! | |
|
| |
المهاجرين
عدد المساهمات : 95 نقاط : 121 السٌّمعَة : 14 تاريخ التسجيل : 15/09/2010 العمر : 45 الموقع : Turquie
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 8:17 pm | |
| تشريع الصلاة وتفضيل صلاة الجماعه فيه الكثير من الرومانسيه في إشاره واضحه إلى روح التكاتف والجماعه !! تشريع الزكاة وفيه إحساس من الذي يملك للذي لايملك في إيقاظ واضح لمعنى الرحمه والشفقه والمحبه ! كذلك الصوم ليعطيك إحساس بالآخر الذي لايجد قوت يومه وكثيرا ماصام قسرا بل أن فيه الكثير من روح الجماعه في رومانسية نادره فتجد الناس في مجتمع واحد يفطرون سويا ويمسكون سويا ماأعظمها من رومانسيه !! أما الحج فحدث ولاحرج في مكنونات الرومانسيه التي تظهر في كل اركانه وواجباته بل وحتى سننه ويكفيك أن الناس كل الناس يلبسون لبسا واحدا !! تخيل إذا لقينا بنتين او طفلين يلبسان نفس الملابس سنقول : ماهذه الرومانسيه !!!؟؟ فمابالك وملاييين من الناس يلبسون لبسا واحدا يعبدون ربا واحدا متوجهيين اليه بقلوبهم ووجوهم واعمالهم !!!!؟ | |
|
| |
raga
عدد المساهمات : 157 نقاط : 211 السٌّمعَة : 30 تاريخ التسجيل : 29/07/2010 العمر : 39 الموقع : تطوان المغرب
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 8:28 pm | |
| نعم لست ( مغتصبا ) للرومانسيه لأجعلها في تعاليم ديني فديني ( ولله الحمد ) أصل الرومانسيه ومنبعها !!! اليست الرومانسيه هي الحب ؟ اليست الرومانسيه هي العطاء ؟ أليست الرومانسيه هي الشفقه ؟ أليست الرومانسيه هي المروءه ؟ أليست الرومانسيه ضد الكبر ( بكسر الكاف ) ؟ وهل من الممكن أن نصف شخص بالرومانسيه وليست فيه الصفات السابقه !!!؟ هل لو لبس كلما يدل على الرومانسيه من لون او ملبس أو تقول بكل الشعر والقصيد والكلمات الرقيقه وخلا من الرحمه والحب والشفقه والعطاء هل نستطيع ان نطلق عليه انه رومانسي ؟؟؟ بالطبع لا والف لا !!!! الحديث يطول عن الرومانسيه وعن علاقتها بديننا وعقيدتنا وقد اكون مقصرا وظالما لو قلت انني وفيت الحديث في هذا الإتجاه . سيدي الكريم الجميل تقبل مني الإحترام والتقدير ودوما لمثل هذه الإبداعت وهذه تحياتي لك !!! | |
|
| |
hajar
عدد المساهمات : 49 نقاط : 61 السٌّمعَة : 8 تاريخ التسجيل : 14/05/2011 العمر : 35 الموقع : casablanca maroc
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ السبت مايو 14, 2011 9:00 pm | |
| أيتها الرائعة ..
مجدداً تأتينا بما هو أروع مما سبقه .. !!
..
قرأت أن نشأة الرومانتيكية و اتخادها كمذهب كانت بداية الثورة ضد الكلاسيكية في الأدب .. فقد وجد العديد من الادباء في هذا الاتجاه المعني الحقيقي للتجديد .. فالخيال لا حدود له في احبار قلم االكاتب الرومانتيكي .. مما يعطي مجالاً أكثر اتساعاً مما كان قد تحصل عليه من الأدب الكلاسيكي ..
ولكن هل كان هذا كافياً .. ليكون هذا المذهب هو المفضل .. ؟!!
..
هاميس .. سأعود قريباً .. لأكون اكثر تحرراً في النقاش .. حالياً هناك ما يعيقني .. ولكني رغبت بشدة ان لأكون اول الحضور .. !!
دمتي متألقة ..
تحياتي | |
|
| |
روزاليس
عدد المساهمات : 1466 نقاط : 1719 السٌّمعَة : 147 تاريخ التسجيل : 07/08/2010 العمر : 52 الموقع : الدولة الفلسطينية
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأحد مايو 15, 2011 10:56 am | |
| هنا ظهرت الحاجة للتغيير ... وكان ذلك دافعا لظهور الرومانتيكية .. كنوع من الثورة على كل ماسبق ..
لذا تعد الرومانتيكية أهم حركة أدبية في تاريخ الاداب .. لانها بما اشتملت عليه من مبادئ قد مهدت للثورات .. وعاصرتها .. باعتبار أن الأدب هو مرآة المجتمع ...
وقد جاءت المبادئ الرومانتيكية في مجملها معارضة للمبادئ الكلاسيكية .. كما كانت خطوة في سبيل نشأة المذاهب الادبية المختلفة فيما بعد ..
هذه الحاجة للتغير أدت لتحرر الأدب من كل القيود .. القيود الكلاسكية التي ذُكرت بالاعلى .. و القيود المطلوبة في الأدب .. فالرومانتيكية خلطت بين كل أنواع القيود .. حتى تلك التي يفرضها الأدب نفسه على الأدباء .. !!
فمن أحد مبادئ الرومانتيكية .. هي فصل الادب عن الخلق .. الذي قد يكون في نظرهم أحد القيود المفروضة على الذات .. !!
فما جدوى الرسالة الأدبية إن خلت من الخلق .. ؟!!
..
الذاتية في الأدب .. كانت اهم مبادئ الرومانتيكييين .. هذه الذاتية تمثلت في جميع العواطف التي يعيشها الكاتب .. مجردة من أدنى صوت للعقل ..
فهل تعبر العاطفة عن ذاتية الكاتب .. بوضوح أكبر من وضوح تعبير العقل عنها .. ؟!!
وما وجه القصور في صوت العقل .. ليعبر عن ذاتية صاحبه .. ؟!!
..
هاميس ..
بانتظارك ..
تحياتي | |
|
| |
wafaa
عدد المساهمات : 127 نقاط : 141 السٌّمعَة : 11 تاريخ التسجيل : 12/06/2011 العمر : 38 الموقع : دار البيضاء المغرب
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الثلاثاء يونيو 14, 2011 10:54 am | |
| من ذوقج،، عيونج الاحلى تسلمين على مرورج الحل
إذا كنتَ تشتاقُ لي اخلعْ ملابَسَكَ وخضْ في نهرِ «وي»، سابحاً إليّ، وإذا كنتَ لا تشتاقُ لي، ثمة فتيانٌ كُثُيرون في الجوار. أيها الفتى المتوحّشُ، لا تكن متوحّشاً جدّاً! | |
|
| |
يوسف يوسف : الوسام الذهبى
عدد المساهمات : 1421 نقاط : 1624 السٌّمعَة : 117 تاريخ التسجيل : 04/09/2010 العمر : 52 الموقع : جمهورية مصر العربية
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأربعاء يونيو 15, 2011 10:15 pm | |
| - اقتباس :
هل تميل في كتاباتك إلى الرومانسية ؟
هل أنت معتنق لذلك المذهب أم أنك تفضل أن تختار مايروق لك من كل مذهب ؟
أنت ككاتب ... هل هناك في كتاباتك ماينطبق عليه صفة الرومانسية ؟؟
هل تتفق مع بعض النقاد في آرائهم حول الرومانسية ؟؟
وهل يمكن أن نسمي اعجابنا، ومتعتنا بهذه الأعمال ... رومانسية؟!
| |
|
| |
ADAM
عدد المساهمات : 25 نقاط : 30 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 05/05/2010 العمر : 46 الموقع : Barcelona Spain
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الثلاثاء يونيو 21, 2011 11:48 pm | |
| السلامـ عليكمـ و رحمة اللهـ تعالى و بركاتهـ بارك الله فيك على الموضوع الرائع | |
|
| |
fil
عدد المساهمات : 50 نقاط : 61 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 22/06/2011 العمر : 71 الموقع : جمهورية مصر العربية
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأربعاء يونيو 22, 2011 5:15 pm | |
| مجدداً تأتينا بما هو أروع مما سبقه .. !!
..
قرأت أن نشأة الرومانتيكية و اتخادها كمذهب كانت بداية الثورة ضد الكلاسيكية في الأدب .. فقد وجد العديد من الادباء في هذا الاتجاه المعني الحقيقي للتجديد .. فالخيال لا حدود له في احبار قلم االكاتب الرومانتيكي .. مما يعطي مجالاً أكثر اتساعاً مما كان قد تحصل عليه من الأدب الكلاسيكي ..
ولكن هل كان هذا كافياً .. ليكون هذا المذهب هو المفضل .. ؟!! | |
|
| |
ghizlane86
عدد المساهمات : 73 نقاط : 91 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 07/03/2012 العمر : 47 الموقع : Berlin Germany
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الإثنين مارس 12, 2012 3:18 pm | |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعطيك العــــــآفيه على طرحكـ..~ أبدعتٍ في أختيــــــآرك المميز ..~ فأمتعتنا و أفدتنا ~ لاتحرمينـآ جديدكـ ..~ جزاك الله كل خير~ | |
|
| |
hard_mix hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
عدد المساهمات : 1829 نقاط : 2059 السٌّمعَة : 128 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 30 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ السبت مارس 17, 2012 10:45 pm | |
| شكرا على المعلومات القيمة بارك الله فيك | |
|
| |
مغربي x
عدد المساهمات : 78 نقاط : 92 السٌّمعَة : 12 تاريخ التسجيل : 14/09/2010 العمر : 71 الموقع : الحسيمة المغرب
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الإثنين مارس 19, 2012 10:04 pm | |
|
يارب انت جميل تحب الجمال وخلقت لنا الجمال فتنة وقلت ياعبادي اتقو ..
| |
|
| |
aziz06
عدد المساهمات : 56 نقاط : 58 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/06/2011 العمر : 47 الموقع : جمهورية الهند भारत गणराज्य
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الجمعة نوفمبر 30, 2012 8:37 pm | |
| ماأجمل تلك المشاعر التي خطها لنا قلمكِ الجميل هنا لقد كتبتِ وابدعتِ كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها فكم استمتعت بردكِ الجميل بين سحر حروفكِ التي | |
|
| |
khaled114050
عدد المساهمات : 72 نقاط : 78 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 15/01/2012 العمر : 53 الموقع : جمهورية مصر العربية
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأحد ديسمبر 02, 2012 9:07 am | |
| ألف شكر لك
طرح مميز و هام
وإن شاء الله الكل يستفيد
تقديري لك | |
|
| |
fidaka
عدد المساهمات : 123 نقاط : 136 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 10/01/2012 العمر : 44 الموقع : Holland
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الأربعاء ديسمبر 05, 2012 6:19 pm | |
| كل الشكر على الموضوع الرائع
وربي ما يحرمنا من جديدك
وتقبلي مروري المتواضع
ودمتي في حفظ الكريم | |
|
| |
manzah manzah : نايبة المدير العام
عدد المساهمات : 1609 نقاط : 2104 السٌّمعَة : 243 تاريخ التسجيل : 10/05/2010 العمر : 53 الموقع : الرباط المغرب
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الخميس ديسمبر 06, 2012 4:59 pm | |
| لا أحد يستطيع أن يصعد أكثر من درجة دون أن يدوس على غيره ، و من يصعد درجة درجة لا يصل أبداً....... | |
|
| |
aminn
عدد المساهمات : 66 نقاط : 70 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 29/12/2011 العمر : 49 الموقع : الجمهورية التونسية
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ الجمعة ديسمبر 07, 2012 6:36 pm | |
| الله يعطيك الف عافيه على الموضوع الاكثر من رائع والي راح يستفدون منه كثير :wad: :wad: | |
|
| |
farid
عدد المساهمات : 58 نقاط : 64 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 20/12/2011 العمر : 56 الموقع : دولة الكويت
| موضوع: رد: والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ السبت ديسمبر 08, 2012 10:11 pm | |
| سلمت أناملك وأثابك الله على هذا الموضوع النافع
,,, ~ كُــنْ فـيْ الــدُنـيآ كـأنكَ غـــَـرِيِبْ أوْ عـــآبِــر سبيِـلْ ~ ,,, | |
|
| |
| والرومانسية في الثقافة العربية في صورتين متناقضتين بين ؟ | |
|