نحن ننتظر منكم كل يوم خبرا مفرحا على خطى التقدم، والتطور التكنلوجي ، والصناعي ، وعلى مستوى الإبتكار والاستغناء عن الآخرين ،ما أمكن ،فكلما صنعنا محليا، قلصنا فاتورة الإستيراد، ورفعنا قيمة الصادرات، لتدارك الفارق بين الواردات والصدارات. كفانا تفاخرا بركوب السيارات الفاخرة المستوردة ،لأن السيارة المصنعة محليا، تقوم بالواجب وزيادة. فكما حققنا الاكتفاء في الألبان، واللحوم البيضاء، والبيض، ومواد البناء،والمنتجات الفلاحية والأسماك، بل حتى في الكهرباء والتي صدرنا منها ٢٨% في المائة، مؤخرا. ومنتجات أخرى كثيرة٠