اتفاق نووي بين المغرب وفرنسا يحضى بإجماع المجلس الحكومي

اتفاق نووي بين المغرب وفرنسا يحضى بإجماع المجلس الحكومي
أضيف في : Aug 07-2013 18:34

اقتباس :: وافق مجلس الحكومة المنعقد يومه الاربعاء ، على مشروع قانون رقم 13-58 تقدم به السيد وزير الشؤون الخارجية والتعاون، يوافق بموجبه على اتفاق تعاون بين حكومة المملكة المغربية وحكومة الجمهورية الفرنسية من أجل تطوير الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، الموقع بالرباط في 13 دجنبر 2012. وتروم هذه الاتفاقية تطوير التعاون في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية وغير التفجيرية وذلك وفقا للمبادئ التي تحكم السياسات النووية لكل من الطرفين وفقا لأحكام هذا الاتفاق وكذا الاتفاقيات الدولية ذات الصلة والالتزامات على اتفاقات عدم الانتشار التي تعد أيضا فيها طرف. ويشمل هذا التعاون عدة مجالات تهم أساسا القيام بأنشطة التنقيب والاستكشاف وكذا استغلال اليورانيوم، وتوليد الطاقة وتحلية المياه، وتدريب الموارد البشرية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية وتدبير الوقود المستهلك والنفايات المشعة والعمل على تأمين السلامة النووية وتوفير الحماية من الإشعاع وحماية البيئة

اتمنى ان يمتلك المغرب السلاح النووي ن دفاعا عن الوطن

http://www.hibapress.com/details-7765.html

و لم لا السلاح النووي ؛ فإذا كنت تريد السلم فاستعد للحرب ، اتمنى ان يمتلك المغرب السلاح النووي فاعداء المملكة معروفون

المغرب منتج للاورامنيوم قريبا وهذا ما أعلنه مصطفى التراب باطرون الفوسفاط
الجمعة 13 سبتمبر 2013 - 11:37

قال مصطفى التراب رئيس المجمع الشريف للفوسفاط إن المكتب يسعى إلى استغلال اليورانيوم وأنواع التربة النادرة التي يحتويها الفوسفاط المغربي، وأوضح التراب خلال افتتاحه أشغال المنتدى الوطني حول الفوسفاط أن الدراسات والأبحاث جد متقدمة في مجال استخراج اليورانيوم، وأن المكتب الشريف للفوسفاط يوجد اليوم في طور نسج شراكات دولية من أجل استغلال اليورانيوم.

وأعلن التراب عن إنشاء مركز للبحث العلمي في بنكرير قرب منجم للفوسفاط، ومركز آخر في آسفي قرب المصانع التي ستصبح ميدانا للبحث والتطوير..

تفاصيل أكثر تقرؤونها في عدد اليوم من يومية "الاتحاد"

على سلامتكم اليورانيوم يامات الحديث على حرب العراق المغاربة كانوا كايقولو هاد الهضرة غي ف القهاوي ا سي التراب ا سي الابحاث متقدمة المهم
يتضح ان الشارع المغربي سابق بزااااف بعض لي كيسيرو هاد البلاد

Uranium pas uramnium ,trop de faute d'orthographe et de grammaire , cela mets en doute le niveau de votre journal
à prendre avec esprit sportif

المغرب يتطلع إلى الفضاء ويقتني قمرَين صناعيّين للرصد من فرنسا
الثلاثاء 04 فبراير 2014 - 23:00

بعد تطوير ترسانته العسكرية البحرية والجوية، عبر تسلّمه الأسبوع الماضي لثالث "فرقاطة" بحرية متعددة التخصصات في عامَيْن من فرنسا وهولندا، واقتناء طائرات "إف 16" الأمريكية على مدار الثلاث السنوات الأخيرة، اقتحم المغرب هذه المرة الفضاء عبر شراءه لقمَرَيْن صناعيّين للرصد والمراقبة من باريس، بموجب صفقة "سرية" جرى توقيعها السنة الماضية.

وبلغت قيمة الصفقة التي وصفتها صحيفة "لا تريبين" الفرنسية، بـ"الاستثنائية"، نصف مليار أورو، والتي تأتي في ظل محدودية العلاقات التجارية بين الرباط وباريس في مجال الأسلحة، مقابل انفتاح المغرب على السوق الأمريكية.

ويتعلق الأمر بقمرين صناعيين متخصصين في الرصد والمراقبة، من نوع "ثريا"، يتم تسليمهما على مرحلتين، جرى اقتناؤهما العام الماضي من شركتَيْن فرنسيتين، هما "Airbus Space Systems" و" Thales Alenia Space"، ليكون المغرب بموجب هذه الصفقة، من الزبناء "الأوفياء" لفرنسا في مجال صناعة الأسلحة للعام 2013، حيث جاء في الرتبة الثالثة بعد كل من السعودية وسنغافورة، الدولتان الأكثر شراءً للأسلحة من الدولة الأوربية.

صفقات التسلح بين الرباط وباريس شملت أيضا شراء المغرب تجهيزات عسكرية، همّت بالأساس صواريخ مضادة للسفن من طراز "Exocet MM40 block 3"، وصواريخ أرض-جو من نوع "VL Mica"، وصواريخ مضادة للطائرات من صنف "Aster 15"، وذلك بغرض تسليح الفرقاطة المتعددة المهام، المصنعة من رائد الصناعات العسكرية الفرنسية "دي س إن إس"، وفرقاطة "سيغما"، من تصنيع "دامن" الهولندية.

وكان المغرب قد عزز سلاحه البحري بتسلمه الأسبوع المنصرم فرقاطة "محمد السادس" متعددة المهام من فرنسا، وهي السفينة العسكرية التي تتميز بتكنولوجيا عالية باستطاعتها حمل 16 صاروخا من طراز "Aster 15"، و8 صواريخ " Exocet MM40"، إضافة إلى كونها مجهزة ببرج دوار وبسلاح مدفعي وطائرة مروحية.

وقبل حوالي عامين، تسلم المغرب أيضا فرقاطة "السلطان مولاي اسماعيل" من نوع "سيغما" الهولندية، تتوفر على العتاد اللازم للقيام بالملاحة البحرية وحماية السلامة البحرية والمشاركة ضمن عمليات تقديم المساعدات الإنسانيّة؛ فيما تسلم قبلها بنصف عام فرقاطة "طارق بن زياد" بالمواصفات التكنولوجية ذاتها.

http://www.hespress.com/orbites/126881.html

المغرب يتجه لضبط الاستخدام "النووي" ومحاصرة "القنابل القذرة"
الاثنين 07 أبريل 2014 - 16:12

بعد أن نفى أخيرا وجود أي اتفاق مغربي مع فرنسا لإنشاء مفاعل نووي جديد، قام عبد القادر اعمارة، وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة، اليوم بتقديم مشروع قانون يتعلق بالمجالين النووي والإشعاعي وإحداث وكالة وطنية لمراقبة أنشطتهما في المغرب، وهو المشروع الذي سيكون من شأنه أن يُقنن إنتاج أخطر المواد على حياة البشر.

مشروع القانون الذي يحمل رقم 142-12، قدمه اعمارة اليوم أمام أنظار لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة بمجلس النواب، بغرض تكميل وتعزيز الترسانة القانونية المتعلقة بالسلامة والأمن النووي والإشعاعي، وترجمة التزامات المغرب اتجاه الوكالة الدولية للطاقة الذرية وكذا المجتمع الدولي.

الوزير قال إن مجال تطبيق الإطار القانوني النووي المعمول به حاليا، والذي يعود إلى سبعينيات القرن الماضي (أصدر عام 1971)، محدود ويتصف بـ"غياب الاستقلالية بين وظائف تنمية الاستعمال والمراقبة القانونية" كما يشكو، حسب اعمارة، من غياب المطابقة مع الالتزامات الدولية المصادق عليها من طرف المغرب.

في الوقت ذاته أشار اعمارة إلى غياب وعدم كفاية الأحكام المتعلقة بسلامة المصادر المشعة وضمانات عدم الانتشار النووي والاستعداد لحالة الطوارئ وتدبير النفايات المشعة.

وفي حالة المصادقة على المشروع المذكور، فسيتم إحداث "الوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي"، التي ستتكلف لحساب الدولة بمراقبة مدى احترام أحكام القانون من طرف المنشآت وأنشطتها النووية الحالية والمستقبلية، كما ستنظر الوكالة في ملفات طلبات ترخيص المنشآت النووية والأنشطة النووية وتلك المتعلقة بالإشعاعات المؤينة، زيادة على منشآت التخزين النهائي للنفايات.

كما ستقوم الهيئة "المستقلة"، التي تأتي لتعويض كل من "هيئة الأمن النووي"، التابعة لوزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة، و"هيئة الأمن الإشعاعي" التابعة لوزارة الصحة، على تقديم الاستشارة إلى السلطات الحكومية حول القضايا المتعلقة بالأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي، مع ربط علاقة التعاون مع هيئات ومنظمات دولية وإقليمية.

عبد القادر اعمارة، قال في تصريح لهسبريس إن المغرب يستغل المصادر النووية في الجانب السلمي، خاصة في المجال الطبي والصناعي والبحث العلمي، مشددا على أن ذلك الاستعمال قد ينتج عنه أخطار متعددة، "المجتمع الدولي لا يفرق بين النووي والإشعاعي.. فالنووي يؤدي إلى صنع قنبلة نووية أما الإشعاعي فيمكن أن يكون أساس 'القنابل القذرة' التي تخلق خوفا رهيبا عند الناس.. خاصة في المدن الكبيرة".

وأوضح الوزير أن "القنبلة القذرة"، يمكن أن تنتج بطريقة غير مقصودة عبر إشعاعات، "هنا لا بد من مسطرة صارمة لتتبع الإنتاج الإشعاعي من مصدره إلى غاية التخلص منه كنفايات لا يجب أن تلقى في الطبيعة بل في أمكان خاصة"، مضيفا "الطريقة الثانية تبقى الاستعمال الإشعاعي بنية سيئة حيث تتم السيطرة على مصدر مشع ووضعه في قنبلة.. والأمر هنا يتعلق بعمل إرهابي"، مضيفا أن المغرب كباقي الدول مهدد بهذا النوع من الأخطار النووية والإشعاعية.

وينص القانون الجديد على أن الدولة تتولى وضع نظام وطني للحماية المادية للمنشآت والمواد النووية وتقييمها لدرجة التهديد الذي قد يحصل جراء تلك المواد ،"خاصة مهاجمين محتملين ينتمون إلى المنشأة أو خارجين عنها ويسعون إلى أخذ مواد نووية بدون ترخيص، أو إلى عمل تخريبي".

الإطار القانوني يتحدث عن حرص الوكالة على ضمانات عدم الانتشار، "بتطبيق معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية"، حيث ستقوم الدولة بمعية المستغلين في المجال بالتعاون "الكمال" مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، "عبر تبليغ المعلومات المطلوبة والتعاون مع مفتشي الوكالة الدولية ومساعدتهم على القيام بمهامهم وتقديم الخدمات الضرورية.

خليفة البرادعي في الطّاقة يبحث عن دور مغربي نووي بإفريقيا
الأربعاء 25 يونيو 2014 - 06:00

مباحثات حثيثة تلك التي يجريها المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الياباني يوكيا أمانو، مع مسؤولين ومهندسين وعلماء مغاربة، من أجل الوصول إلى تعاون ثلاثي الأطراف مع بلدان إفريقيا جنوب الصحراء، يسعى إلى نشر ثقافة الاستخدام السلمي للطاقة النووية، باستحضار تجربة المغرب في مجال السلامة والأمن النوويين.

خليفة محمد البرادعي (1997 – 2009) في الوكالة الدولية، الذي يزور البلد على رأس وفد كبير من كبار مسؤولي الوكالة، اعتبر أن المغرب "شريك جد هام" خاصة من أجل إطلاق تعاون ثلاثي الأطراف، مشيرا أن البلد يتوفر على "تجارب جد واسعة"، وراكم خبرة وتجربة مهمة منذ عقود، في الشأن النووي.

أمانو، الذي التقى اليوم وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة، عبد القادر اعمارة، بمقر وزارته، أوضح أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعمل سويّا مع المغرب، "ويمكن أن نساعد بلدانا أخرى"، على أنها مستعدة لتقديم مساعدات وتلبية حاجيات المغرب، خاصة على المستوى التقني.

وشملت جلسة المشاورات مع الوزير اعمارة، عرض إنجازات المغرب في مجال السلامة والأمن النووي، حيث شدد الوزير على مشروع القانون المتعلق بالسلامة والأمن في المجالين النووي والإشعاعي، الذي سبق تقديمه قبل أشهر، ولا يزال في مرحلة الدراسة داخل البرلمان، قبل المصادقة عليه.

فيما طُرحت التطبيقات السلمية للتكنولوجيا النووية وتطوير الترسانة التنظيمية والمؤسسية داخل المغرب والتقنيات الحديثة في ذلك، على طاولة المباحثات بين الطرفين، وهي القضايا التي من المنتظر أن تلقى دعما من طرف الوكالة الدولية.

ويلتقي المدير العام لـ"IAEA" اليوم كلا من الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، الشرقي ضريس، والوزير المنتدبة في الخارجية، مباركة بوعيدة، على أن ينتقل بعد ذلك، خلال زيارة تمتد إلى بعد غد الخميس، إلى المعهد الوطني للأنكولوجيا بالرباط ومختبرات المركز الوطني للوقاية من الأشعة والمديرية العامة للوقاية المدنية، توازيها محادثات مع علماء الطاقة ومسؤولين مغاربة.

http://www.hespress.com/economie/234091.html

» المجلس الجهوي لصيادلة شمال المغرب
» ايران تعلن عن مفاعل ابحاث نووي جديد رغم العقوبات
» سوق “الغزل” التاريخي في بغداد.. ينتعش رغم الإهمال الحكومي له
» الجزائر تتحضر لمسيرة شعبية للمطالبة بـ"تغيير النظام" 2011
» المجلس العلمي لآنفا يوقف الواعظة «أم حمزة» بسبب النقاب