منتديات واحة القصر الكبير
منتديات واحة القصر الكبير
منتديات واحة القصر الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات واحة القصر الكبير

๑۩۞۩๑مرحباً بكم جميعاً في واحة القصر الكبير ๑۩۞۩๑
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة

اذهب الى الأسفل 
+7
bachir
الشاعر
يوسف
علي الجبوري
Latifa
didovita
hamid
11 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hamid
المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
hamid


عدد المساهمات : 3926
نقاط : 11789
السٌّمعَة : 3801
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
العمر : 63
الموقع : ksar el kebir maroc

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الإثنين نوفمبر 12, 2012 9:32 am

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة
1-11-2012, 12:12 PM


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  638583229

الهومو سابينس (الانسان العاقل) هو الكائن الحي الوحيد على سطح الارض الذي يخجل ان يظهر عورته ويسعى لاخفاء مشاعره الجنسية. هذه السلوكية ظهرت في فترة مبكرة من تاريخ تطور الانسان عندما اكتشف الاجداد المبكرين معنى لتغطية الاعضاء الجنسية، حسب علماء بيلوجيا التطور. الهدف كان تقليل التركيز على الجنس الامر الذي يوفر طاقة لاكتشاف البيئة المحيطة والتنقل وهي عوامل وضعت ركائز الحضارات اللاحقة. في الصحف البابلية استغرب البابليون ارتدائهم للملابس في حين ان الانسان البري حواليهم كان عاريا تماما ، هذا السؤال ادى الى نشوء الدين.


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  267669727

اسطورة الخلق البابلية تجيب ان انسان المدن تعلم لبس الملابس تقليدا للالهة عندما كان في جنتهم عبدا عاريا وبعد تحريره (وليس طرده) اصبح يلبس الملابس تقليدا لنمط حياة اسياده الالهة، لتصبح الملابس رمزا للغنى وللسيد على العبد، ولتبقى مفاهيم العبودية تحمل السمات نفسها . للمزيد راجع اسباب ظهور الالهة لدى البابليين. وايضا " علاقة عري آدم وحواء بأسطورة الخلق البابلية.


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  169779909

الباحثة الاجتماعية الالمانية Anja Lietzmann, تكتب في اطروحتها للدكتوراة في مجال الخجل والعار :" لم تزول هذه المشاعر التي تملكها الانسان منذ جرى طرده من الجنة" على الرغم من العرض الواسع للتعري وصناعة الجنس، وعلى الرغم من مشاركة فئات عريضة من الشباب في عروض تنتهي بتعري جماعي، قد تعطي الانطباع ان الانسان في طريقه للتخلص من مشاعر الحياء والخجل.

اغلب الناس يمكن ان يصابوا بسكتة قلبية لمجرد التفكير بإمكانية ان يخلعوا ملابسهم امام الاخرين. لااحد يمكن ان يفكر بالخروج الى العمل او الشارع وهو عاري، وبالنسبة للبعض يمكن ان يمتد الخجل الى مسافات اطول. في احدى الدراسات الدانماركية الحديثة ظهر ان 15% من فتيات المدارس يتفادون الرياضة لكونهم يخجلون من الذهاب بعد ذلك الى الدوش، مع بقية الفتيات. حسب الباحث الدانماركي Jesper von Seelen من جامعة سيد دانسكا تزداد ظاهرة رفض الدوش مع الاخرين. الباحث السويدي Tomas Furmark من جامعة اوبسالا والمختص في ابحاث الحياء يشير الى ان مابين 30-40% من السويديين يشعرون بالحياء، وهذه النسبة تزداد لدى القسم الاصغر عمرا من الشعب.

عالم الاجتماع Gerhard Schulze من جامعة بامبيرغ الالمانية ينبه الى ان الحياء مسألة عامة لدى الشعوب. مثلا نجد ان الملحدين يشعرون بالحياء تماما مثل المؤمنين. غير ان النساء، على العموم، يشعرون بالحياء اكثر من الرجال، والشباب والشابات اكثر حياء من الكبار ومن الاطفال على السواء. وحتى في المجتمعات ذات الثقافات المتحررة نجد الحياء فيها واسع النطاق، اذ لااحد يبادر للكلام عن مشاكله مع الانتصاب او الاورجازم او عدم سعادته في حياته الجنسية. ويزداد عدم الرضى عند اضطرار المرء الى الخضوع للفحص في المطارات بأجهزة تصوير اشعاعية يصبح المرء فيها عاري امام انظار الموظفين.

تشولز تفسر الانزعاج من عملية تعرية المسافرين الكترونيا بأنه نتيجة لعلاقة آحادية الجانب غير متناظرة تبعث شعور العار لان طرف واحد مضطر الى التعري امام الطرف الاخر، حتى لو كان الطرف الاخر يجلس في مكان منعزل وغير مرئي فإن العلاقة تبقى غير متناظرة وهذا الامر يؤجج مشاعر الخجل والحياء.


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  390779634

الامر نفسه يؤسس لهذا الاتفاق العريض بين الباحثين على ان الانسان المبكر ظهرت لديه مشاعر الحياء بسبب العلاقة الهرمية في المجتمع، بمعنى ظهور عدم التناظر. الظاهرة نشأت على الاغلب عند الاقرود الانسانية حسب عالم primatology Frans de Waal, من المركز القومي للحيوانات الابتدائية في اطلنطا. اليوم لازال بالامكان لنا ان نرى عند الشمبانزي، اقرب القرود الينا، تفسير محتمل لكيفية ظهور الحياء عند الانسان.

قطيع الشمبانزي تحكمه هرمية قاسية حيث كل فرد من افراد القطيع يملك مركزه الخاص بالعلاقة مع البقية. هذه الهرمية بالذات هي التي خلقت الاساس لنشوء الحياء في وقتها. فقط قائد القطيع الذكر (ولي الامر او الذكر الفا) يملك الحق بالتناكح مع جميع اناث القطيع عندما يكونوا في حالة الشبق الدوري، ويعتبرهم حريمه الخاص. هذا الامر يعرفه جميع ذكور القطيع من اعلى الهرم الى ادناه، ومع ذلك يبتكرون جميع الحيل للتقارب مع الانثى الموعودة . إذا اكتشف الذكر الفا ان هناك ذكر ما يراقب انثى من حريمه مهيئة للنكاح نجد ان الذكر المعني يقوم على الفور بغض بصره والنظر الى الارض ويدير رأسه وتصبح تعابير وجهه وكأنه يبتسم ابتسامة إعتذار عريضة. عندما يرى الذكر الفا هذه العوارض يفقد عدائيته ويتخلى عن طلب العقوبة.


الذكور في ادنى الهرم الاجتماعي يحاولون التخفي في الاحراش عندما يتمكنون من ركوب انثى حتى لايلاحظ الذكر الفا الاعتداء على حريمه ويعطل العملية في منتصفها. بذلك نرى ان الرغبة في اقامة جماع بدون ان تكون العملية منظورة للبقية هي عملية فرضتها الظروف واصبحت من منظومة الاصطفاء الطبيعي. " إذا قام شمبانزي ذكر من مستوى اجتماعي متدني بالتناكح مع انثى علنا سيكون ذلك انتهاك لعرف اجتماعي"، حسب تفسير الظاهرة من قبل الباحث الفرنسي "فرانس ديه وال" . غالبية البشر اليوم يصابون بالقضعريرة لمجرد التفكير ان يراهم الاخرين في اثناء عملية جماع . ولو حدث ذلك فعلا سيتمنى الكثيرين ان تنشق الارض وتبتلعهم وهذا بالذات ماتشعر به ايضا ذكور الشمبانزي في غابات افريقيا المهددة من الذكر الاكبر.

غير انه وعلى العكس من الانسان فإن الشمبانزي لايحمر خجلا. هذا الرمز المرئي للحياء والشعور بالعار ، والذي هو خارج التحكم الواعي، موجود عند الانسان وحده، ويمكن رؤيته حتى عند شعوب الفطرة التي تعيش حياتها عارية تماما، حسب مقاييسنا على الاقل. في احدى الدراسات تحت قيادة البروفيسورة في البسيكولوجي Heidi Keller اكتُشف ان هناك 98 لغة من بين 135 لغة من كل انحاء العالم تملك كلمة خاصة باحمرار الوجه كتبعية مباشرة للشعور بالعار او الخجل. ( لربما لاتملك الفصحى مثل هذه الكلمة ولكنها تشابه كلمة " صخام الوجه" باللهجة العراقية). غير ان اللغات التي لا تملك مثل هذه الكلمة الخاصة تكون عادة لشعوب افرادها يغلب عليهم لون الجلد الغامق.

الشعوب العارية ايضا تشعر بالخجل
على العكس من الحيوان لايمارس الانسان الجنس علنا. الانثربولوجيين يعتبرون ان الاجداد المبكرين للانسان اجبر على التخلي عن الممارسة العلنية للجنس قبل بضعة ملايين من السنين. الشمبانزي لازال حتى اليوم يسعد في استعراض اعضائه الجنسية علنا في حين ان الباحثين لم يتمكنوا من العثور على اي ثقافة انسانية لاتشعر بالخجل. بالتأكيد لازالت توجد حتى اليوم شعوب الفطرة حيث افرادها من كلا الجنسين يخرجون عرايا تماما او تقريبا. مثل هؤلاء سيحكم عليهم الاصوليين على الفور بأنهم لاحياء لهم، غير ان ذلك ليس صحيح. العالم النمساوي في السلوك الانساني Irenäus Eibl-Eibesfeldt اشار في وقته ان النساء، لدى شعب yano-mami من الهنود في جنوب امريكا ، كانوا يلبسون فقط حبل رفيع حول خصرهم. وإذا اجبروا على خلعه يشعرون بالخجل تماما مثل امرأة من السعودية تجبر على نزع ملابسها علنا. بعض الرجال من هذه المجموعة الاثنية لازالوا حتى اليوم يربطون عضوهم من حشفته بخيط الى الاعلى وإذا ارتخى الخيط وسقط العضو الى الاسفل يصابون بالخجل.

افراد قبيلة kwoma في غوينيا الجديدة يسيرون وهم عرايا تماما ولكن لديهم طريقة لاخفاء عريهم خلف لباس شبحي. هذا الامر يجري من خلال تربية الاطفال منذ الصغر على عدم النظر ابدا الى الاعضاء الجنسية للمرأة او الى نهودها، وعندما يلتقي الرجل بالمرأة في الطريق يتكلمون وظهورهم تقابل بعضها البعض. Eibl-Eibesfeldt تعتبر ان العار والحياء امتلكت وظيفة تطورية خاصة لدى الهومو سابينس. الذي يقوم بإخفاء اعضائه التناسلية بسبب يعمل على ضمان بقاء عيش الجماعة في هرمونية ، إذ ان ذلك يؤدي الى تفادي النزاعات بين المنافسين. والقيام بعملية النكاح بعيدا عن العيون يقدم نوع من الحماية، إذ خلال عملية الجماع يكون الممارسين غارقين في الاهتمام ببعضهم وبمشاعرهم الجارفة بحيث يفقدون حذرهم بما حولهم، وبالتالي يصبحون مكشوفين للاخطار المحيطة.


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  906394890

لايوجد تفسير منطقي للاجابة على اسباب تغطية المرأة اليوم لصدرها ايضا وليس فقط اعضائها التناسلية كما هو حال الرجل، غير انه وحسب الباحث الانكليزي Esmond Moriis, يمكن ان يكون اساس هذا السلوك يعود الى الماضي عندما بدأ الانسان بالنهوض على قوائمه الخلفية. من ملاحظتنا للشمبانزي اليوم نجد اهتمام الذكر كبير بمؤخرة الانثى ولابد ان الامر نفسه كان يمارسه الانسان القديم. وعندما انتصبت الانثى على قوائمها الخلفية اصبح الصدر الممتلئ يذكر بالمؤخرة ليصبح لها التأثير الجنسي نفسه. لذلك فالاناث التي كانت تملك نهود نافرة اصبحت اكثر جاذبية للذكر لتصبح الصفة منتخبة. ولكون الصدر اصبح ايضا رمز جنسي اصبح ايضا مبعث للاحمرار والخجل. ومع تغطية الانسان للمزيد من اعضاء جسده لمختلف الاسباب اصبحت هذه الاجزاء ايضا رموز جنسية. لهذا السبب يمكن ان يكون جسد عاري على الشاطئ لايبعث على الاشتعال الجنسي لفقدان الرمزية الجنسية مع انتشار التعري على الشاطئ في حين ان ابراز القدم وحده قد يصبح باعث جنسي قوي في بلاد كالسعودية حيث كيان المرأة برمتها جرى اقتصاره على الترميز الجنسي. لذلك نجد بالامكان تحويل الرموش او العيون او الشفايف او حتى الملابس وحدها الى رموز جنسية مثيرة ، ليصبح الحياء والخجل الاداة التي حولت جسد الانسان بكامله الى رمز جنسي ولم يكتفي بالاعضاء التناسلية وحدها كما لدى الشعوب الفطرية.

من الاسباب الاخرى التي يمكن ان تكون قد لعبت دورا هاما في تطور نشوء وبقاء الحياء او تنامي تطورها وترسخه هو مايراه الانتولوجي الالماني هانس بيتر Hans Peter Durr, وتقوم فكرته على ان كشف الاعضاء الجنسية يقدم اشعارا جنسيا مباشرا. لهذا السبب فإن الحياء وتغطية الاعضاء الجنسية يساعد على حماية العلاقة الثنائية على إعتبارها اساس المجتمع. إظهار الاعضاء التناسلية علنا يمكن ان يثير اشخاص اخرين من خارج العلاقة الثنائية ويدفع في اتجاه تعدد العلاقة الجنسية. غير ان مثل هذا التوجه لابد نشأ في مرحلة تاريخية لاحقة، إذ ان العري التام بقي حيا طويلا، وتغطية الاعضاء الجنسية ظهرت في مرحلة متاخرة نسبيا من تاريخ تطور البشرية.

غير ان ذلك يشير الى ان الحياء عبارة عن دافع لتفادي اثارة الاخرين جنسيا. هنا يبدو ان حياء الانثى اكثر اهمية من حياء الذكر، لانه عندما تقوم الانثى بإخفاء اعضائها الجنسية تقلل النزاعات بين الذكور عليها وفي ذات الوقت تحمي العلاقة الثنائية والعائلة، التي تملك المصلحة الاساسية في بقاءها. "الذكر ايضا له مصلحة في مثل هذا الحل. عند التمكن من تهدئة الصراعات الدموية وتخفيف حدة الهياج الجنسي يزداد حظ كل ذكر في الوصول الى انثى واحدة على الاقل والحصول على الجنس والاطفال"، حسب الباحث في نطاق بيلوجيا التطور توماس يونكير Thomas Junker من جامعة توبينغين.

يونكير والعديد من الباحثين يعتقدون ان الحياء والخجل قد وضع الحجر الاساس لحدوث عملية نشوء الحضارات، إذ من مستلزمات العمل في الحقول والورشات والاهتمام بتربية الحيوان والتجارة هو إمتلاك الوقت والقدرة على التركيز على هذه الاعمال وهذا تم من خلال تقنين التعرض الى المؤشرات الجنسية وتقنين التعرض للمنافسة على الاناث.

غير ان البيلوجي الالماني يونكير لديه نظرية على ان الانسان يملك نوع من البرمجة البيلوجية على الشعور بالحياء والعار. على مدى مئات السنوات من تطور الاجداد ظهرت لدينا منظومة من الجينات تحث على الحياء. هذا الامر يتطابق مع الملاحظات التي قام بها Irenäus Eibl-Eibesfeldt والتي تشير الى ان الحياء يظهر حتى عند الاطفال الذين يربون على عدم الحياء. الاطفال الصغار على العموم نادرا مايشعرون بالحياء غير ان الوضع يتغير عندما يبلغون سن الدخول في المدرسة، بما فيه عند الاطفال الذين يتربون في عوائل تعتمد نمط حياة العري الطبيعية. في البدء يعترض الصبيان ومن ثم تتبعهم الفتيات في الاعتراض على الظهور عارين امام الاخرين.

اولياء الامور يجبرون على الاعتراف بأن اطفالهم اصبحوا خجولين ويسارعون لتغطية اعضائهم الجنسية على الضد من تربيتهم في البيت، وهذا يشير الى ان الخجل ليس حصرا مرتبط بالتربية. من جهة اخرى الطريقة التي نعبر فيها عن خجلنا مشحونة ثقافيا غالبا. بذلك يكون خجلنا كأفراد هو نتيجة البيئة والوراثة على السواء، حسب توماس يونكير.


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  992590190

في تاريخ اوروبا كانت درجة التعري تصعد وتهبط مما يشير الى ان الحياء هو مسألة نسبية. في القرون الوسطى كان الناس يلتقون في حمامات عامة ولم يكن هناك من يشعر بالحياء من الظهور عاريا امام الاخرين. غير ان هذه الحمامات كانت متاحة للجنسين في صالة واحدة ولذلك كانت تسمح بصلات اكثر من الاستحمام. الكنيسة احتجت وعارضت ، غير ان الامراض مثل السفلس والطاعون هي التي اجبرت الناس على البقاء بعيدا عن الحمامات الشعبية للغاية. في فترة حرب السنوات الثلاثين اصبح الوقود من المواد النادرة واضطرت الحمامات الى الاغلاق والاختفاء.

في القرن التاسع عشر اختلف الوضع تماما. كانت النساء تلبس ملابس طويلة، ولذلك كان اذا ظهر اي جزء من جسمها مهما صغرت مساحته يؤدي الى اهتمام كبير. لهذا كان مسألة ذهاب المرأة للسباحة في البحر تحدي كبير. من اجل حل هذه المعضلة جرى بناء اكواخ صغيرة لها عجلات كانت المرأة تدخلها وتبدل ملابسها الى ملابس السباحة ثم يجري جر الكوخ الى البحر لتخرج منه مباشرة في الماء، من باب لايواجه الشاطئ


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  850964460

في القرن العشرين تغيرت الامور مرة اخرى تحت ضغط التغييرات الاجتماعية التي ادت الى الانفتاح، لم تعد الملابس تغطي كامل الجسد كما في السابق فزال المعنى الجنسي لكشف اجزاء كبيرة من الجسم، ولم يعد يشكل رمزا للاثارة الجنسية. ومع ذلك لازال "الطبيعيين" الذين يعتبرون ان شفاء الروح في الاتحاد مع الطبيعة العارية والجماعية، من ضمن الاقليات. في الستينات ازدادت موجة الانفتاح على الاخص بعد انتشار البكيني على الشواطئ، الذي لم يترك الكثير لاستفزاز الهلوسة الجنسية. غير ان نوع جديد من الهلوسة بدأت تحل مكان الهلوسة السابقة حيث نجد ان انسان المجتمعات الحديثة مشغول بالوصول الى المظهر الاكثر كمالا من خلال العمليات التجميلية. في السابق كان السعي لعدم اظهار الجسد عاري واخفائه بالملابس اما الان فقد اصبح الهدف اخفاء الاجزاء الغير جميلة والتي فقدت نضارتها وترهلت بسبب العمر او عدم ممارسة الرياضة. الانسان اليوم اصبح يخجل ليس فقط من عريه وانما ايضا من ملابسه ومن تسريحته ومن ترهل جسده ومن رائحة جسمه وحتى من وزنه. بذلك نرى ان التغييرات الاجتماعية على الدوام تقدم وقودا للحياء والخجل، وان هذه الظاهرة جاءت لتبقى .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamid-2010.yoo7.com
didovita

didovita


عدد المساهمات : 25
نقاط : 29
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
العمر : 46
الموقع : دار البيضاء المغرب

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 9:56 pm

موضوع مشوق، لكن لدي بعض الاستفسارات...

ما الذي قد يجبر البشر على التخلي عن عادة كانت دارجة كممارسة الجنس علناً، فهي في العرف السابق كانت تعتبر كاي نشاط اخر كالاكل مثلاً، لذا فما الذي فتح باب الحياء والخجل اساساً على هذه الظاهرة بالذات؟؟


ثورة التعري الحديثة التي مرت خلال الخمسين عاماً الاخيرة... حيث كانت ملابس البحر مختلفة كلياً عمّا هي اليوم، وتدرجت سريعاً حتى وصلت الى العري الكامل، لكن تغطية الجسم ما زالت منتهجة بعيداً عن الشاطئ، فهل يكمن الامر في "الموضة" اي بما معناه انها فترة وستمر، ام ان الوعي الحديث قد "ارتقى" سلم التطور بمعنى ان ذلك استحداث ثابت يدخل في عقلية الانسان الحديث؟؟؟


واخيراً، سر الملابس التي تخفي جزءاً وتظهر اخر، فتغطية الصدر حسب التفسيرات التي قدمتها تبدو معقولة لكن اخفاء نصفه تدخل في حالة نفسية مغايرة لمحاولة الستر، فهي تحوّل الامر الى اثارة والتي كان هدف التغطية اساساً هو تجنبها، لذا فهل من تفسير حول ذلك؟؟؟


وكل ود


--------------------------------------------------------------------------------
إذا خسرنا الحربَ.... لا غرابهْ
لأننا ندخُلها.. بكلِّ ما يملكُ الشرقيُّ من مواهبِ الخطابهْ... بالعنترياتِ التي ما قتلت ذبابهْ
لأننا ندخلها.. بمنطقِ الطبلةِ والربابهْ



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Latifa

Latifa


عدد المساهمات : 1834
نقاط : 2377
السٌّمعَة : 286
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
العمر : 43
الموقع : فاس المغرب

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 10:19 pm


- حسب علمي، ممارسة الجنس علنا لم تكن دارجة ابدا لدى الانسان. لاادري من اين اتيت بهذا الادعاء

2- مسألة الفرق بين ملابس السباحة وملابس الحياة اليومية لم تعد موضة، وانما مسألة واعية لن تنتهي ابدا، من حيث ان التعري على الشاطئ (بمقدار ملابس السباحة بما فيه البكيني) مصلحة موضوعية يمارسها الجميع وخالية من الترميز الجنسي، وبالتالي لاتبعث على الحياء ( لاحظ ان الغالبية لم تتمكن من التعايش مع التعري التام، لانها لم تتمكن التخلص من مشاعر الترميز الجنسي). في حين ان ملابس الحياة العامة لايمكنها ان تكون اقل، سعيا نحو العملية، بدون ان يكون ذلك من زاوية الترميز الجنسي. وبالمناسبة الملابس الشائعة في الغرب اليوم هي البنطال والقميص للجنسين/
وبالتالي فشكل الملابس على العموم تقررها الحياة العملية في المجتمع الصناعي.

الموضة اليوم لم تعد تسعى الى منع الاثارة، من حيث ان الموضة بذاتها هي انواع، فهناك موضة ملابس الحياة اليومية، وموضة ملابس السهرة، وموضة ملابس الحفلات والمشاهير، وهي ليست موضة واحدة او مخصصة للجميع.
وملابس الحياة اليومية لاتطمح الى الاثارة، في حين نجد ان ذلك لايمنع ان المراهقين قد يلبسون ملابس تطمح للاثارة تشبها بالمشاهير في ملابسهم تحت الاضواء او احتجاجا على عادات الجيل السابق. وهذه بالذات هو الذي يكون طفرة مؤقتة عادة تنتهي بعبورهم فترة المراهقة.

بالنسبة للملابس التي تخفي نصف الصدر ظهرت بنتيجة انحسار قوة الفكر الذي يحول جسد المراة بكامله الى عار والى ترميز جنسي ويحصر وجودها في كونها منشط جنسي للرجل. ومع ضمور مساحة الترميز الجنسي لجسد المرأة لم يعد اعلى الصدر مؤثرا جنسيا، بعد انتشار ظاهرة كشفه، وبالتالي اصبح مقبولا ولايثير الحياء لانه لايثير افكار جنسية لدى الطرف الاخر. ومع سقوط قيمته في اثارة الافكار الجنسية اصبح كشفه امر متتداولا، تماما كما نرى في المجتمعات الفطرية كيف يبقون عاريين تماما تقريبا بدون ان يشكل لهم ذلك اثارة جنسية وبالتالي ليس باعث على الحياء وليس صفة مؤفتة.
ذلك لايمنع بالتأكيد استغلال الصدر لدى الشابات والشبان من اجل ابراز التفرد الجمالي، ولكن ذلك ليس الحياة العامة . وعلى العموم اشار الموضوع الى ان التوجه لدى الانسان الحديث اليوم هو اخفاء النقاط الغير جميلة التي اصبحت هي التي تثير الحياء والخجل، في حين ان النقاط الجميلة تثير الاعتزاز وعرضه يجلب المدح والاعجاب المستحب. وعلى الرغم من ذلك نرى ان العرض الجميل لايجري في وقت العمل وانما في اوقات الفراغ.. وبالتالي سلوك الانسان اصبح اكثر تعقيدا ويندمج فيه اهداف متعددة

اليوم اصبح سلوك الانسان الحديث ناتج لحياته العملية ومابعد العمل، وبالتالي يتلائم مع ظرفين مختلفين، تقديرهم يعود للفرد القادر على التفكير والاختيار والرافض للتسيير من خارج قناعاته المحكومة بمعطيات معرفية. هذا الامر بالذات هو الذي تلعب عليه الاعلانات، وتعمل المدرسة على تعليم الطلاب على الانتباه والتفريق مابين المعلومات الموضوعية التي تتيح خيار افضل بدون غاية خاصة والمعلومات الغير موضوعية التي تقدم نصف الحقيقة او تشوهها للتأثير على الخيار الفردي مثل الاعلانات والدين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علي الجبوري

علي الجبوري


عدد المساهمات : 25
نقاط : 29
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 02/06/2012
العمر : 66
الموقع : جمهورية العـراق كربلاء

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الأربعاء نوفمبر 21, 2012 9:23 pm

ادعائي كان بناءاً على نظرية التطور حتى مرحلة الهوموسابينس حيث ان اصله قبل ذلك لم يتمتع بالحياء اللازم لمواراة هذه العملية، فسؤالي كان حول الدافع لاخفاء هذه العملية من الاساس، فقارنتها بالاكل والذي قد يثير شخصاً اخر ويعيقه عن استكشاف البيئة المحيطة بنفس المدى الذي قد تسببه العملية الجنسية، فهي بحد ذاتها نوع من الجوع لا يسكته الا قضاء الوطر.

اما السؤال الثالث كان حول تغطية جزء وكشف اخر:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يوسف
يوسف : الوسام الذهبى
يوسف : الوسام الذهبى
يوسف


عدد المساهمات : 1421
نقاط : 1624
السٌّمعَة : 117
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 52
الموقع : جمهورية مصر العربية

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الخميس نوفمبر 22, 2012 2:48 pm

اقتباس :
بالنسبة للملابس التي تخفي نصف الصدر ظهرت بنتيجة انحسار قوة الفكر الذي يحول جسد المراة بكامله الى عار والى ترميز جنسي ويحصر وجودها في كونها منشط جنسي للرجل. ومع ضمور مساحة الترميز الجنسي لجسد المرأة لم يعد اعلى الصدر مؤثرا جنسيا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشاعر

الشاعر


عدد المساهمات : 33
نقاط : 37
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 10/05/2010
العمر : 51
الموقع : الدولة الفلسطينية

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الجمعة نوفمبر 23, 2012 12:13 pm

سان فرانسيسكو تمنع العري في شوارعها
21.11.2012 10h34


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  13536725841

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  13536726661

متظاهرة تعرت داخل مبنى البلدية في سان فرانسيسكو يتم اصطحابها من قبل الشرطة الثلاثاء | afp

عتمدت مدينة سان فرانسيسكو الاميركية التي تعتبر ليبرالية، في ولاية كاليفورنيا (غرب الولايات المتحدة) مرسوما يمنع العري في الشوارع رغم معارضة محبي التعري الذين يجدون في ذلك انتهاكا لحرية التعبير.
ووافق اعضاء المجلس البلدي بستة اصوات في مقابل خمسة على اقتراح الديموقراطي سكوت فيينير المستشار البلدي في حي كاسترو الشهير للمثليين جنسيا في سان فرانسيسكو وجنة العراة الذين يطلق عليهم محليا اسم "نايكد غايز" (الشباب العراة).قال فيينير قبل عملية التصويت "في المطلق حرية التعبير امر جيد جدا ...حتى تصل الى جوارك. انا اؤكد لكم اننا كنا صبورين جدا في كاسترو".وينص المرسوم على حظر ابراز المؤخرة او الاعضاء التناسلية في الاماكن العامة لمن هم فوق سن الخامسة والا واجهوا غرامة تراوح بين مئة دولار للمخالفة الاولى وصولا الى 500 دولار للذين يكررون فعلتهم هذه.وكان المدافعون عن التنزه من دون ثياب باشروا اجراء قضائيا في محاولة لتعطيل النص البلدي باسم الدفاع عن حرية التعبير وتجمعوا الاسبوع الماضي امام مقر البلدية في سان فرانسيسكو احتجاجا.ويحظر القانون في ولاية كاليفورنيا عرض الاعضاء التناسلية "بنية بذيئة".الا ان النص الذي اعتمد الثلاصثاء في سان فرانسيسكو ينص على بعض الاستثناءات مثل مسيرة "غاي برايد" السنوية للمثليين جنسيا وسباق "باي تو بريكرز" وهي مسابقة تاريخية حيث ارتداء الملابس قرار يعود للمشتركين.وينبغي ان يوقع على المرسوم الان رئيس بلدية سان فرانسيسكو الديموقراطي ايد لي. الا ان هذا الاخير لم يخف موقفه من المسألة.وقال لمحطة تلفزيون محلية "هذا الموضوع يتجاوز بكثير مسألة حرية التعبير. فقد تجاوز الناس الحدود كثيرا مع هذه النزعة الاستعرائية".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bachir

bachir


عدد المساهمات : 46
نقاط : 59
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 14/09/2010
العمر : 53
الموقع : جمهورية إيران الإسلامية

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الجمعة نوفمبر 23, 2012 7:52 pm

سان فرانسيسكو تحظّر العري في الأماكن العامة
الاربعاء - 21 تشرين الثاني - 2012 - 20:20:37


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  239331364

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  959568554


صادق مجلس المشرفين في مدينة سان فرانسيسكو الأميركية، على حظر العري في الأماكن العامة، وسط احتجاجات مزّق خلالها متظاهرون ثيابهم اعتراضاً.

وصوّت 6 أعضاء على تأييد حظر العري بالأماكن العامة مقابل 5 صوتوا ضد الحظر.

وينص قانون الحظر على أن يدفع المنتهك غرامة تتراوح بين 100 و500 دولار، حسب عدد المرات السابقة التي انتهكه فيها. كما ينص على أن من ينتهك القانون 3 مرات قد يواجه السجن عاماً واحداً.

وبالتزامن مع المصادقة على الحظر، مزّق محتجون أمام مبنى بلدية المدينة ثيابهم فقامت السلطات بلفّهم ببطانيات زرقاء ونقلهم بعيداً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يامن الحاج

يامن الحاج


عدد المساهمات : 101
نقاط : 118
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 14/09/2010
العمر : 43
الموقع : الإمارات العربية المتحدة

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الأحد نوفمبر 25, 2012 9:52 am

حياء بعض النساء في هذا الزمن يرويها الشيخ محمد العريفي
الأحد نوفمبر 25, 2012 9:47 am


درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  121074151


حياء بعض النساء في هذا الزمن الشيخ العريفي


من فضلك / لآيك + إشترآك + إضآفة إلى آلمفضلة
استغفر الله العظيم - سبحان الله - الحمد لله - لا اله الا الله - الله اكبر
اللهم اغفر لي وارحمني وعافني واجبرني وارفعني واهدني وارزقني واعذني من عذاب القبر وعذاب النار
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kencom

kencom


عدد المساهمات : 22
نقاط : 27
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
العمر : 44
الموقع : جمهورية البرازيل الإتحادية

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الأحد نوفمبر 25, 2012 4:23 pm

لكن الصدر كجزء كامل يعتبر مؤثراً جنسياً، وهذا من البديهيات، فما الذي يحدد ما هو المؤثر الجنسي من عدمه؟؟
بمعنى اخر، انه حسب هذه الفرضية وبهذا التقدم سنرى انه مع تقدم الزمن بنا قليلاً وانحسار مساحة الترميز بنفس الوتيرة الحالية فمن غير المستبعد ان تُنتهج موضة العري الكامل لتصبح حالة طبيعية ناتجة عن وعي وقد لا تنتهي ابداً كما هو الحال في ملابس السباحة.

اما حديث الموضة، فهو ليس بالدقة التي وصفتها، فالنقطة التي يتم التركيز عليها هي مدى الاثارة الجنسية التي ستؤديها هذه الملابس، خاصة في الحياة اليومية العادية، سواءاً من ناحية المستوى الذي تكشفه او مدى ضيقها (tight clothung) ، حيث ان الوضع الsexy يكون بتلبية هذه الشروط، واحدى طموحات الانثى ان تتميز بذلك (الجاذبية الجنسية).
تحياتى الشيخ العريفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أماني الإسلام

أماني الإسلام


عدد المساهمات : 32
نقاط : 34
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/05/2011
العمر : 68
الموقع : جمهورية مصر العربية

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13الخميس يناير 03, 2013 6:39 pm


سلمت يمنياك على الانتقاء المميز
منازل روعة نسال الله ان يكتبها اروع منها في جنات الفردوس




بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زياد

زياد


عدد المساهمات : 21
نقاط : 24
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
العمر : 74
الموقع : الولايات المتحدة الأمريكية

درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة    درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة  I_icon13السبت يناير 12, 2013 9:42 am

بارك الله فيكِ
وبارك الله في طرحكِ المتميز




جزاكِ الله الجنه ووالديكِ
هنيئاً لنا بكِ
جعلتيني في شوق لمواضيعكِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
درجات التعري والحياء بين الثقافة والطبيعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عدسة الثقافة والفن
» "يونسكو المغرب" تطلق حملة لتقريب الشباب من الثقافة الجنسية
» صانعة سجاد مغربي تجر وزارة الثقافة الجزائرية إلى القضاء بسبب القرصنة
» "ثقافة اليهود المغاربة هي جزء من الثقافة المغربية"
» وزيرة الثقافة الجزائرية: سأناضل حتى لا يصل الإسلاميون للحكم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات واحة القصر الكبير  :: ๑۩۞۩๑ منتدى الثقافي ๑۩۞۩๑-
انتقل الى: