عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
موضوع: هل يمكن أن تمتنع عن ممارسة الجنس حتى الزواج?? الخميس ديسمبر 22, 2011 9:49 pm
هل يمكن أن تمتنع عن ممارسة الجنس حتى الزواج?? تاريخ النشر: 24/11/2010 - ساعة النشر: 02:51
الامتناع عن ممارسة الجنس حتى الزواج أمر صعب لكنه مفيد جدا أيضا. إن توفير ألفة ممارسة الجنس لشخص واحد لا يمكن أن يقارن لأن الطريق ستكون طويلة ولكن الهدف سيكون مميزا ويستحق الانتظار.
الخطوات:
1. أبدء بوضع مبدأ لعدم ممارسة الجنس منذ البداية مثلا إذا كان الجميع يختبر العلاقات الجنسية في فترة المراهقة يمكنك أنت أن تضع قانونك الخاص بالعلاقات الجنسية وتلتزم به. قد يتفاجىء الآخرون من قرارك، ولكنهم سيفهم لاحقا بأن هذا حق شخصي ولا يتبع لأي تقليد أو منافسة أو أكراه. 2. التزم دينيا بالصلاة والصوم والابتعاد عن المعصيات عندها سيصبح لديك وازع ديني قوي للامتناع عن ممارسة الجنس قبل الزواج. 3. تجنب مشاهدة المواقع الجنسية والصور والمحادثات عل الانترنت قدر المستطاع. لما تجبر نفسك على الجلوس لمراقبة أمور تؤمن بأنها صور محترفة لأشخاص يكسبون عيشهم من هذه الحياة الخالية من أي مشاعر. 4. أملئ وقت الفراغ بنشاطات بدنية أو ذهنية مثل الرياضة، السباحة، تسلق الجبال، لشطرنج، إذا عملت عليها بشكل جيد، قد تصبح مشهورا فيها. 5. تعرف على فتيات ملتزمات، لا يفكرن بالجنس، ولا يعتبرنه ميزة في الرجل. 6. تجنب تناول المخدرات والكحول التي تذهب العقل وتحول الشخص إلى إنسان متهور لا يعي تصرفاته، وقد يؤذي نفسه قبل أي شخص أخر. 7. صادق أشخاصا يفكرون مثلك، ويحترمون خصوصية العلاقات الجنسية، ويشجعون بعضهم البعض على الالتزام بعدم ممارسة الجنس قبل الزواج. 8. قم بحضور المحاضرات التي تروج لمنع الممارسة الجنسية قبل الزواج، والتي تختص بشكل عام بالتوعية الجنسية والأمراض المنقولة جنسيا، وستعرف كم أنت محظوظ لأنك قررت الابتعاد عن هذه الأجواء الموبوءة بأمراض خطيرة ومقززة.
النصائح والتحذيرات العامّة:
• لا يوجد وقت محدد للتوقف عن ممارسة الجنس قبل الزواج، يمكنك التوقف اليوم، وإجراء فحص طبي للتأكد من أنك خال من الأمراض المنقولة جنسيا، فإما أن تتلقى العلاج وتتوقف أو تتوقف وتتابع حياتك. • لا يمكنك أن تضمن صدق أو كذب شركائك في ممارسة الجنس، فمن يقول بأنه مارس الجنس مرة واحدة قد يكون قد تخطى العشرة. • عندما يندم الآخرون على ماضيهم المليء بالقصص المحرجة والمخزية، ستكون أنت في بداية الطريق الصحيح لعلاقة جنسية نظيفة. • ممارسة الجنس بكثرة خصوصا في فترة المراهقة يمكن أن تسبب عدة مشاكل جنسية، بالإضافة إلى الأمراض المنقولة جنسية وأخطرها الإيدز. • من قال بأنك بحاجة إلى شهادة خبرة في العلاقات الجنسية قبل الزواج.
مصري
عدد المساهمات : 53 نقاط : 61 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 14/09/2010 العمر : 64 الموقع : جمهورية مصر العربية
موضوع: رد: هل يمكن أن تمتنع عن ممارسة الجنس حتى الزواج?? الجمعة يناير 20, 2012 8:54 pm
حسبنا الله و نعم الوكيل و لا حول ولا قوة الا بالله
سعاد
عدد المساهمات : 68 نقاط : 74 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 14/09/2010 العمر : 44 الموقع : Spain
موضوع: رد: هل يمكن أن تمتنع عن ممارسة الجنس حتى الزواج?? الإثنين يناير 23, 2012 10:04 pm
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
يامن الحاج
عدد المساهمات : 101 نقاط : 118 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 14/09/2010 العمر : 43 الموقع : الإمارات العربية المتحدة
موضوع: رد: هل يمكن أن تمتنع عن ممارسة الجنس حتى الزواج?? الجمعة يناير 27, 2012 4:54 pm
عدد المساهمات : 1609 نقاط : 2104 السٌّمعَة : 243 تاريخ التسجيل : 10/05/2010 العمر : 53 الموقع : الرباط المغرب
موضوع: رد: هل يمكن أن تمتنع عن ممارسة الجنس حتى الزواج?? الأحد سبتمبر 08, 2013 11:30 am
هل فعلاً يخاف الرجال من الجنس؟ 2013-02-15 23:28:20
لحياة الجنسية لا تزال على رغم الوعي والانفتاح وتوافر مصادر المعرفة المختلفة مصدر قلق لعدد كبير من الناس . وفي هذا المقال يحلل خبير بارز في شؤون الجنس تسعة من أكثر المخاوف الجنسية انتشاراً بين الرجال ويقترح وسائل للتغلب عليها 1- خوف الرجل من أن يكون مختلفاً : من بين جميع الأسئلة التي وجهت إلي تكراراً هو : هل أنا طبيعي؟ " . فالرجال يريدون أن يعرفوا إذا كانوا يشبهون الرجال الآخرين في سلوكهم الجنسي وإذا كان نوع نشاطهم الجنسي هو النوع "المقبول" و " الطبيعي " لممارسة الجنس . والرجال الذين يعانون هذا الخوف من الاختلاف يشعرون براحة كبيرة عندما يعلمون أن مفهوم السلوك الجنسي " الطبيعي " شيء لا معنى له إطلاقاً . فبدلاً من إهدار الوقت في مقارنات عديمة الفائدة يحسن بالرجل أن يهتم بما إذا كان سلوكه الجنسي يؤدي إلى إلحاق ضرر أو ألم جسدي أو مادي به شخصياً أو بشخص آخر وإذا كان يستمتع حقاً بالنشاط الجنسي الذي يمارسه. 2- الخوف من العنة : إذا كان للمخاوف الجنسية لدى الذكور أن تتوضع في قائمة حسب ترتيب انتشارها ¡ فإن الخوف من العنة يحتل رأس القائمة فمعظم الرجال يعانون صعوبات جنسية عندما يفرطون في الشراب أو يكونون في حال تعب شديد أو إرهاق أو تشغل بالهم الهموم فهم في هذه الحالات يفتقدون الرغبة في ممارسة الجنس . ولسوء الحظ تسفر مشكلاتهم هذه عن أعراض مباشرة ومرئية هي عدم القدرة على الممارسة . والأسوأ من ذلك أن الفشل في الانتصاب في مناسبة معينة وهو أمر يحدث لكل رجل تقريباً عاجلا أم آجلا قد يؤدي إلى قلق دائم لدى الرجل مما قد يحدث في " المرة التالية " وقد يصبح هذا القلق بمثابة نبوءة ذاتية التحقق أي يسعى الشخص إلى تحقيقها . ليست هناك إطلاقاً وسيلة تتيح تحقيق الانتصاب استجابة لقوة إرادة الرجل وحدها غير أن هناك بالفعل أمراً يمكن عمله في حال العنة المؤقتة . ذلك أن تحويل الاهتمام من التركيز على الهدف المباشر أي تحقيق الانتصاب إلى عملية المداعبة المتبادلة غالباً ما تنتهي بالرجل المصاب بالعنة الموقتة إلى تحقيق الانتصاب الفعلي . وإذا كانت هناك حقاً بعض الأسباب المؤدية إلى العنة البدنية الفعلية إلا أن أسبابها النفسية كثيرة ومعقدة . غير أن السنين العشر الأخيرة قد شهدت تقدماً كبيراً حققه المعالجون الجنسيون في مجال تحديد أسباب هذه الحالات وعلاجها باستخدام وسائل طبية متعددة . 3- الخوف من سرعة القذف: هذه المشكلة تصيب الرجال من جميع الأعمار وكثيراً ما يصبح الخوف من تكرارها نبوءة أخرى ذاتية التحقيق . إن سرعة القذف تعود تقريباً إلى أسباب نفسية . فالمخ يتلقى إشارة بأن القذف وشيك لكن أسباباً عاطفية متعددة تؤدي إلى إخفاق هذه العملية على نحو طبيعي . إن تكرار عمليات الاتصال الجنسي من شأنها تمكين كثير من الرجال من تأخير القذف في المرة الثانية أو الثالثة ولكن من الطبيعي أن يكون هذا الأسلوب أسهل اتباعاً لدى الشباب الذين يستطيعون العودة إلى تحقيق الانتصاب بعد القذف في المرة الأولى بوقت قصير . ومع ذلك فإن الرجال الأكبر سناً يمكنهم القيام بالعمل نفسه إذا أتيح لهم قليل من الوقت واعتصموا ببعض الصبر . وقد حقق معظم المعالجين الجنسيين نجاحاً ملحوظاً في معاونة الرجال على حل هذه المشكلة . كما أن بعض الرجال ولا سيما أولئك الذين يتفهمون شريكتهم قد نجحوا في معاونة أنفسهم بتحليل الصعوبة التي يواجهونها وتحديد أسبابها النفسية بدقة ثم تعلم ممارسة السيطرة على القذف والتحكم به إلى درجة مقبولة . 4-الخوف من الفشل في الممارسة : قد لا تبدو على الرجل أي علامة أو نذير بالعنة ولا تعترضه صعوبة في التحكم بالقذف ومع ذلك يكون كل اتصال جنسي بالنسبة إليه موقفاً يثير القلق والمخاوف . وهنا نجد مرة أخرى أن الحواجز نفسية إذ أن هذا الخوف من الفشل يكمن وراءه خوف آخر أساسي وهو الخوف من أن يجد الرجل نفسه مرفوضاً . والخوف من الممارسة مشكلة يصعب التغلب عليها . وإذا كان الرجل محظوظاً فإن شريكته ستبدي تفهماً لوضعه في كل مرة. كما أن الرجل الذي يعاني هذا القلق يمكنه أن يساعد نفسه أيضاً إذا تفهم أن الأداء لا يعني بالضرورة إيصال العملية الجنسية إلى نهايتها لأن النشوة لدى الأنثى يمكن تحقيقها بوسائل أخرى . 5- الخوف من الحجم : كثير من الرجال يتملكهم القلق في ما يتعلق بحجم عضوهم التناسلي ويعود هذا القلق إلى الاعتقاد الخاطئ الشائع بأن العضو المرتخي يزداد حجمه بالنسبة نفسها لدى الانتصاب . وعلى رغم أن أعضاء الرجال تختلف في أحجامها وهي مرتخية إلا أنها تتقارب كثيراً في أحجامها لدى الانتصاب . والأمر الذي يبعث على السخرية هنا هو أن معظم النساء لا يتأثرن بالحجم . 6- الخوف من الشيخوخة : أكبر مصدر لخوف كثير من الرجال من الشيخوخة هو أنها ستبلغ بهم مرحلة فيها يعجزون عن الممارسة الجنسية . والذكور يبلغون قمة قدراتهم الجنسية في السن الثامنة عشرة . غير أن الباحثين قد أثبتوا منذ زمن طويل أن انحدار القوى الجنسية بعد تلك السن يسير وئيداً وطفيفاً على مدى العمر كله . وعلى رغم ذلك فإن ثمة أمراً شائعاً بين الرجال هو أن هؤلاء يوحون لأنفسهم بالفعل وبإصرار أن حياتهم الجنسية ستتوقف عند سن معينة يحددونها لأنفسهم عن وعي أو دون وعي كأن تكون سن ال50 أو 60 أو ( إذا كانوا متفائلين ) ال70وهم بهذا الإيحاء يصيبون أنفسهم في السن المذكورة بعنة ذات أسباب نفسية بحتة . والواقع أن من الأمور الجديرة بالدرس فرز الرجال الذين لحقتهم العنة في سن السبعين بسبب المرض الجسماني عن الذين أصيبوا بها نتيجة لحواجز نفسية إذ ليس هناك سبب بدني يؤدي إلى عجز الرجل عن تحقيق الانتصاب طالما هو حي شريطة أن يكون صحيح البدن . 7- الخوف من المطالب المفرطة : إن ما نشهده ونقرأه من كتب ومجلات وأفلام سينمائية والكلام الكثير الذي يصاحب الحركات النسائية يضخم لنا أمراً كان في ما مضى من المشاكل الصغيرة لدى الرجال وأعني بذلك ما نتوهمه من صورة الأنثى التي لا تشبع جنسياً . والحقيقة هي أن الحاجات الجنسية لدى النساء والرجال على السواء تختلف اختلافاً كبيراً في ما بينهم تبعاً لاختلافهم هم أنفسهم عن بعضهم البعض . ومن الحريات التي حصلت عليها النساء أنهن أصبحن يعرفن أن أجسادهن ملكهن وليس هناك ما يرغمهن على الاستجابة لمطالب الرجل الجنسية إذا كن غير راغبات في ذلك . وسيكون التحرر مماثلاً إذا أضفى نعمته على أولئك الرجال الذين يخشون من عدم قدرتهم على الوفاء بمطالب الشريكة إذا فهموا أنهم غير مرغمين على ذلك هم أيضاً . وكلما تعلم الرجال والنساء أن يتقبل كل منهم الآخر كند متساو وأدركوا أن كل فرد ذكراً كان أم أنثى له حاجاته الجنسية الخاصة المتميزة كلما تناقص هذا الخوف بالتأكيد . 8- الخوف من الميل الشاذ الكامن: يكاد يكون كل رجل قد قرأ أو سمع عن الرجال الذين يظلون على غير وعي بميولهم اللواطية حتى يطرأ حادث جوهري بعيد الأثر فيكشف لهم عن خبيئة أنفسهم . والرجال الذين يتميزون بنفور تحريمي شديد ضد الشذوذ الجنسي يمكن أن يؤدي بهم مثل هذا الخوف إلى خوف بالغ الشدة من وجود مثل هذا المجال المجهول في أنفسهم . وحقيقة الأمر أن الغالبية العظمى من الرجال الذين ينجذبون إلى الجنس من الرجال على نحو عادي وسوي لا ينبغي لهم أن يخافوا من تعرض نمط حياتهم الجنسية للانقلاب المفاجئ . وعليهم أن يتذكروا أن كل صبي تقريباً قد مر في طفولته الباكرة ومراهقته بنوع من أنواع الصلة التي تدخل في الجنسية المثلية ولكنهم جميعاً يتجاوزون ذلك في نموهم الطبيعي ويكبرون ليعيشوا حياة جنسية " سوية " لا " انحراف " فيها . 9- الخوف من انحراف الزوجة : إن الفكرة التقليدية الشائعة في ثقافتنا والتي يسودها الاتجاه الذكري هي أن الزوج هو الذي ينحرف والزوجة هي الشريكة التي تتألم من انحرافاته . غير أنه يحدث كثيراً هذه الأيام أن يقع عبء الخوف على كاهل الرجل . فإحساس التملك الذي يؤلف جزءاً مهما من عقلية " سيادة الذكر " والغيرة التي تنبع بالضرورة من مثل هذا الإحساس قد أديا على الدوام إلى حالات لا نهاية لها من البؤس والعنف . ولكن الرجل الذي يميل إلى السيطرة والتسيد والذي يعتقد أنه يمتلك زوجته ولا يريد أن يمسها أحد غيره ويشعر دائماً بأن خيانتها له مسألة وقت وفرصة هذا الرجل كثيراً ما يكون ضحية مخاوف وشكوك تساوره في مدى كفايته الشخصية . وثمة ضرورة أساسية لتغيير نظرة مثل هذا الرجل . والمرأة التي تفهم هذه الحقيقة وتعمل بهدوء لطمأنة زوجها تكون فرصتها في أن تنشئ معه علاقة سعيدة قائمة على المساواة أكبر كثيراً من فرصة المرأة التي تستجيب لغيرته بالغضب والإحساس بالمهانة . وهناك رجال آخرون يعانون مشكلة في هذا المجال تختلف عن المشكلة السابقة ولكنها تتصل بها : فهم صادقو النية والالتزام بالوفاء لزوجاتهم ولكن لديهم تخيلات عن نساء أخريات ولا يدركون أن أمثال هذه التخيلات أمور ليس فيها أي شذوذ وإنما طبيعية تماماً . هؤلاء الرجال يخافون من الانزلاق إلى تحقيق هذه التخيلات في الواقع بالدرجة نفسها التي يخاف بها الرجل الغيور من انزلاق زوجته إلا أن مخاوف هؤلاء الرجال تكون عادة بلا أساس . ولا بد للرجال والنساء جميعاً من أن يدركوا أن التخيلات يمكنها أن تثري الحياة من دون أن تكون نذيراً مخيفاً بالانزلاق إلى ارتكاب ما فيها بالفعل . إن الخوف والشعور بالذنب قد أحدثا من التلف والخسارة في الحياة الجنسية للرجال والنساء مقداراً يتجاوز كل حساب وخيال . وإذا كانت غالبيتنا تدرك ذلك إلا أن استخدام هذا الإدراك والانتفاع به لتحسين حياتنا كثيراً ما يكون أمراً صعباً . والمرأة التي تتفهم حقاً ما ينتاب الرجال من مخاوف وتدرك ما تؤدي إليه من آثار مدمرة على علاقات الحب والتعاطف يمكنها أن تحقق تقدماً كبيراً في سبيل القضاء عليها . وقد تدعو الحاجة في النهاية إلى التماس المشورة المهنية لكن الاستجابة لمخاوف الرجال الجنسية بالتفهم والتعاون هي أولى الخطوات وأهمها وكثيراً ما تغني عن كل ما عداها . وليس في العالم رجل أو امرأة يعيش أو تعيش بلا مخاوف ولكننا نستطيع أن نزيل المخاوف التي لا أساس لها في مجال الجنس والتي تعوق أو تحول دون إشباع رغبة من أهم الرغبات في حياتنا السعيدة .
hamid المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
موضوع: رد: هل يمكن أن تمتنع عن ممارسة الجنس حتى الزواج?? الأربعاء سبتمبر 18, 2013 10:03 pm
دراسة: التفكير فى "الجنس" يطيل العمر و ينشط الدماغ.. و"الممارسة تعادل التمارين الرياضية" 2013-09-12 00:00:44
يقال إن ممارسة المعاشرة الحميمة يعتبر من أهم التمارين، التي تحرق كميات كبيرة من السعرات الحرارية، كما أن هذه الممارسة تحرض الدماغ على إفراز مواد تؤدي إلى الشعور بالراحة النفسية والجسدية، ولكن أحدث الدراسات البريطانية أكدت أن مجرد التفكير في الجنس؛ يعطي دماغ الإنسان فوائد قيّمة جداً، فما هي فوائد التفكير في الجنس؟
أولاً- معرفة جسدك يشعرك بالسعادة إذا كنت تفكرين في أن جسدك جميل، ولا تخجلين منه، فإن ذلك يفيد دماغك، ويجعله أكثر استعداداً لمنحك نشوة قوية خلال ممارسة المعاشرة الحميمة مع زوجك.
ثانياً- مجرد التفكير في الجنس مفيد للدماغ في عام 2009، اكتشف باحثون بريطانيون أن الناس الذين اعتادوا على التفكير في الجنس؛ يملكون كفاءة عالية في التفكير بشكل عقلاني.
ثالثاً- التفكير فيه يجعلك تعيشين أطول في دراسة نشرت عام 1993، بينت أن الأزواج الذين يمارسون المعاشرة الحميمة بشكل أكبر، ويفكرون في الجنس لمدة أطول؛ يعيشون حياة أطول، كما أفادت الدراسة ذاتها أن المرأة التي تمارس وتفكر في الجنس أكثر؛ تعيش لمدة 8 إلى 9 سنوات أكثر من اللاتي لا يفكرن كثيراً في المعاشرة الحميمة.
رابعاً- يخفف الآلام قالت الدراسة البريطانية التي نحن بصددها، إن هرمون أوكسيتوسينا الذي يفرزه الدماغ أثناء الممارسة الحميمية، والتفكير في الجنس، يعتبر من مسكنات الآلام الطبيعية عند الإنسان، وفي عام 1985، اكتشفت دراسة بريطانية أن المرأة التي تفكر فيه ومن ثم تصل إلى نشوتها؛ تكتسب قوة كبيرة في تحمل الآلام الأخرى في الجسم، كما أن ذلك يعطيها قدرة كبيرة على الصبر.
خامساً- يخفف التوتر العصبي ليس فقط ممارسة الجنس يخفف التوتر العصبي، بل إن مجرد التفكير فيه يمنح ذلك أيضاً، ويشعر براحة نفسية خاصة.
سادساً- يطيل الشبوبية إنه يجدد خلايا الدماغ، وقد ثبت ذلك من الناحية العلمية، كما يقول الباحثون، وهو أن من يفكر في الجنس أكثر يبدو أصغر من عمره بـ10 سنوات.
سابعاً- يعزز جهاز المناعة عند الإنسان في عام 2004، توصل باحثون بريطانيون أيضاً إلى حقيقة أن الأزواج الذين يمارسون المعاشرة الحميمة مرتين في الأسبوع، يكبر عندهم مستوى مادة تسمى «إيمونوغلوبولينا.أ»، الذي يعزز جهاز المناعة، ويجعل الجسم مقاوماً للمرض بشكل أفضل.
ثامناً- يساعد على النوم كما أن المعاشرة الحميمة؛ تساعد على النوم، فإن التفكير في الجنس يساعد على نوم هادئ أيضاً.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
المتزوجون يعيشون أطول من العزاب 2013-09-15 22:54:41
توصل علماء إلى أن المتزوجين أو المرتبطين بعلاقة جدية طويلة الأمد مع شريك يعيشون حياة أطول، الأمر الذي قد يدفع بأكثر العزاب تعنتاً لعبور الضفة إلى الجهة الأخرى واتخاذ قرار الارتباط النهائي طمعاً في مزيد من الوقت على هذه الحياة. إذ تبين أن الأشخاص في فترة منتصف العمر عرضة للموت المبكر أكثر من نظرائهم المستقرين مع نصفهم الآخر بنسبة الضعف. وحتى مع دراسة الأطباع الشخصية والتصرفات المغامرة لكل فرد، فإن الزواج يبقى العامل الأكثر تأثيرا على معدل عمر الإنسان، وفق ما أكد باحثون من المعهد الطبي في جامعة دوق الاميركية. واعتبر الباحثون أن الدعم المعنوي الذي يحصل عليه الأزواج من بعضهم البعض هو من أهم عوامل إطالة عمر الإنسان ومواصلة حياته في عمر متقدم. وحلل العلماء حياة نحو 4800 شخص ولدوا في أربعينات القرن الماضي، ليتوصلوا الى استنتاج مفاده أن الاهتمام الذي يحصل عليه المتزوجون ومستوى الدعم العاطفي والحياة الاجتماعية الناشطة على علاقة كبيرة بطول عمر الإنسان. وأوضحوا أن الروابط الاجتماعية خلال منتصف العمر ساعدت الباحثين على ربط النقاط ببعضها وتفهم أسباب الموت المبكر لدى غير المرتبطين. وهذه ليست المرة الأولى التي يثبت فيها أن الزواج ذو تأثير إيجابي على صحة الإنسان، فالصحة النفسية للمتزوجين كانت أفضل بكثير من العزاب، والمرتبطون بعلاقة لا تقل عن 5 سنوات أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب وارتكاب أو محاولة الانتحار، أو حتى الاعتماد على الكحول والمخدرات وفق أبحاث سابقة. فالعلاقات الزوجية تحسّن على ما يبدو طريقة تعامل الفرد مع التوتر وعوارضه. وكانت دراسة لمركز البحوث العلمية أظهرت أن الرجل الأرمل والأم العازبة يعانيان مشاكل صحية جمة وأمراضا مزمنة أكثر من غيرهم. وتم نشر الدراسة في دورية "دليل الطب السلوكي"، والتي تصدر عن "جمعية الطب السلوكي" الأميركية التي تأسست في العام 1979
عدد المساهمات : 1829 نقاط : 2059 السٌّمعَة : 128 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 30 الموقع : ksar el kebir maroc
موضوع: رد: هل يمكن أن تمتنع عن ممارسة الجنس حتى الزواج?? الأحد سبتمبر 11, 2022 6:52 pm
أتمنــــى لكـ من القلب .. إبداعـــاً يصل بكـ إلى النجـــوم .. سطرت لنا أجمل معانى الحب بتلك الردود الشيقة التي تأخذنا إلى أعماق البحار دون خوف بل بلذة غريبة ورائعة دمت لنا ودام قلمك