فوزي لقجع واحد من رجالات هدا البلد الدين يعملون في صمت وبذكاء دون ضحيج ولا غوغاء، ما وقع هو ان جارة السوء لم تهظم الاتفاق وبمعدل مائة في المائة علي التعديل الدي ينص علي اي بلد يرغب في عضوية الكاف ملزم ان يكون عضوا في الامم المتحدة ، وقد تعرض الوفد الجزائري الدي حضر لمؤتمر الرباط لكثير من الانتقادات لانه لم يكن في المستوي تطلع العسكر الدي يعادي الوحدة الترابية للملكة، ولولا خوفهم من تبعيات منظمات حقوق الانسان لكان مصيرهم السجن، شأن السيد فوزي لقجع شان السيد بوريطة الدي يعمل في ذكاء وبدبلوماسية ناعمة، وهدا نداء لجميع المغاربة اينما وجدوا خصوصا من يتقلدوا مسؤوليات خارجية للدفاع عن وطنهم وبنقس النهج اي بحكمة بالغة، نحن اصحاب حق ولا داعي للانفعال، لان الخصم يتمني أن يجرنا لذلك اي في الفخ، وما مكيدة الكركرات وموخرا مصيدة فجيج إلا خير دليل علي ذلك….النصر حليفنا والصحراء مغربية الي الابد…