| الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " | |
|
+16fedui hamid hyam hard_mix Latifa marya amirs soomatyi coraje Oujdia yazdi saudi mariam ashes kmavi صبرىن 20 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
صبرىن صبرىن : الادارة
عدد المساهمات : 1165 نقاط : 1289 السٌّمعَة : 24 تاريخ التسجيل : 11/10/2010 العمر : 42 الموقع : جمهورية أفغانستان الإسلامية
| موضوع: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الجمعة أكتوبر 23, 2020 6:54 pm | |
| | |
|
| |
kmavi
عدد المساهمات : 44 نقاط : 50 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/02/2013 الموقع : اليابان الٳمبراطورية اليابانية
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الثلاثاء ديسمبر 22, 2020 10:28 am | |
| المغرب حصن ضد التطرف ودعامة للسلم واحترام التنوع 21 ديسمبر, 2020 - 19:49:00
http://telexpresse.com/permalink/136351.html أبرزت صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية أن المغرب يعمل على تعزيز التعددية كحصن ضد التطرف وكدعامة لرصيده الثقافي الغني الذي يمثل ركيزة للسلم واحترام التنوع.
وأبرزت الصحيفة، في مقال بعنوان "المغرب يعيد اكتشاف جذوره اليهودية في المدرسة "، أن أحدث مبادرة لتعزيز التعددية، من خلال الثقافة والمعرفة تتخذها إحدى الدول الإسلامية ، هي تلك التي اتخذها المغرب والتي تتمثل في "إدراج التاريخ والثقافة اليهودية المغربية في المناهج التعليمية بالمدارس الابتدائية".
واعتبرت أن هذه المبادرة ستستعيد صفحة مهمة في تاريخ المغرب، وهذه المرة انطلاقا من المدرسة " للتذكير بالجذور اليهودية في تاريخ وثقافة " البلاد ، وأنها ليست سوى واحدة من سلسلة المبادرات التي تميز بها هذا البلد الذي يولي أهمية بالغة للتنوع .
وأبرزت " لا ريبوبليكا" الدور الريادي الذي يضطلع به المغرب في عملية السلام في الشرق الأوسط.
وذكرت أن جلالة المغفور له الحسن الثاني عمل على الحفاظ على التراث اليهودي وعلى الصلة بالجالية اليهودية المغربية التي يوجد جزء كبير منها في إسرائيل.
وأضافت الصحيفة أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أطلق عدة مبادرات تهدف إلى تعزيز وحماية التراث الثقافي اليهودي في المغرب، وهي مبادرات ملموسة وليست رمزية فقط ، مشيرة إلى أن الدستور المغربي لعام 2011 هو الدستور الوحيد في العالم الذي يعترف في ديباجته بالرافد العبري كجزء من مكونات الهوية الوطنية للبلاد.
وقالت اليومية أنه اعتبارا لذلك ليس من المفاجئ أن يزور آلاف اليهود المغاربة سنويا منازل حاخاماتهم وأضرحة أوليائهم في المغرب. | |
|
| |
ashes
عدد المساهمات : 77 نقاط : 85 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 28/03/2013 العمر : 51 الموقع : اسبنايا مدريد
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الأحد فبراير 14, 2021 9:23 am | |
| | |
|
| |
mariam mariam : الوسام الدهبي
عدد المساهمات : 1842 نقاط : 1957 السٌّمعَة : 77 تاريخ التسجيل : 10/06/2011 العمر : 34 الموقع : أكادير المغرب
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الجمعة فبراير 26, 2021 7:51 pm | |
| | |
|
| |
صبرىن صبرىن : الادارة
عدد المساهمات : 1165 نقاط : 1289 السٌّمعَة : 24 تاريخ التسجيل : 11/10/2010 العمر : 42 الموقع : جمهورية أفغانستان الإسلامية
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الأحد مارس 14, 2021 8:10 pm | |
| جلالة الملك يهنئ البابا فرانسيس بمناسبة ذكرى اعتلائه الكرسي البابوي 13 مارس, 2021 - 12:56:00
بعث أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى قداسة البابا فرانسيس، وذلك بمناسبة الذكرى الثامنة لاعتلائه الكرسي البابوي لحاضرة الفاتيكان.
وعبر جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أطيب تهاني جلالته وأصدق متمنياته لقداسة البابا فرانسيس بموفور الصحة والعافية، وبموصول التوفيق "في مساعيكم السامية، لإشاعة القيم الإنسانية النبيلة".
وأكد صاحب الجلالة حرصه القوي على مواصلة العمل سويا، مع قداسة البابا فرانسيس، من أجل تعزيز العلاقات العريقة التي تربط المملكة المغربية بحاضرة الفاتيكان، والإسهام معا في خدمة السلم والسلام عبر العالم، وترسيخ سبل الحوار والتعايش والتفاهم بين الشعوب. | |
|
| |
kmavi
عدد المساهمات : 44 نقاط : 50 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/02/2013 الموقع : اليابان الٳمبراطورية اليابانية
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الثلاثاء أغسطس 24, 2021 8:06 am | |
| | |
|
| |
mariam mariam : الوسام الدهبي
عدد المساهمات : 1842 نقاط : 1957 السٌّمعَة : 77 تاريخ التسجيل : 10/06/2011 العمر : 34 الموقع : أكادير المغرب
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الجمعة سبتمبر 10, 2021 10:16 am | |
| المغرب نموذج للالتزام من أجل السلام والحوار بين الأديان والثقافات 08 سبتمبر, 2021 - 09:12:00
http://telexpresse.com/permalink/148340.html جدد السفير، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، السيد عمر هلال، التأكيد، أمس الثلاثاء، بمناسبة انعقاد منتدى رفيع المستوى في نيويورك، على التزام المملكة الثابت من أجل السلام والحوار بين الأديان والثقافات.
وقال السيد هلال، خلال هذا المنتدى الذي نظم بمبادرة من رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة حول موضوع "الدور المحو ل لثقافة السلام: تعزيز المرونة والاندماج في الانتعاش ما بعد كوفيد"، إن "المملكة المغربية تجدد التأكيد على التزامها الثابت بالنهوض بقيم السلام، والحوار بين الأديان والثقافات، والاحترام المتبادل والكرامة الإنسانية، وتبقى مستعدة لمواصلة انخراطها لمكافحة خطابات الكراهية". وأضاف أن المغرب، وبتوجيهات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يعمل بشكل دؤوب من أجل تعزيز قيم السلام، والوئام واحترام التنوع الثقافي والديني، على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
وبعدما ذكر بأن ثقافة السلام هي سبب وجود منظمة الأمم المتحدة نفسها، لأنها تجسد الدعائم الثلاث التي توجه عملها، وهي التنمية، والسلام والأمن، وحقوق الإنسان، أبرز الدبلوماسي دعم المغرب لجهود الأمم المتحدة للنهوض بثقافة السلام والحوار بين الأديان والثقافات، محور اهتمام المجتمع الدولي بأسره.
وأضاف أنه "للاستجابة للتحديات المتعددة التي يواجهها عالمنا حاليا، وخاصة تصاعد النزاعات الإيديولوجية، والتعصب، والانكماش الهوياتي، والعنف والتطرف، فإن المملكة المغربية، باعتبارها بلدا فاعلا ومسؤولا ونشيطا داخل المجتمع الدولي، مقتنعة بأن تعزيز التعددية والعمل الجماعي والمتسق لمنظمتنا من أجل الحوار والتعددية والاحترام المتبادل، هي أمور لا محيد عنها". وفي هذا السياق، سلط السيد هلال الضوء على تقاليد المغرب العريقة في مجال النهوض بالحوار بين الثقافات والأديان والحضارات، ما جعل منه أرضا للقاء والتلاقح بين مختلف الثقافات والحضارات.
وقال إن "احترام التنوع الثقافي والديني جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية والوعي الجماعي للمجتمع المغربي"، مذكرا بالزيارة التاريخية لقداسة البابا فرنسيس إلى المغرب يومي 30 و31 مارس 2019، بدعوة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، وهي الزيارة الثانية بعد زيارة البابا يوحنا بولس الثاني في عام 1985، والتي تمثل شهادة قوية وبليغة على الدور الريادي الذي يضطلع به المغرب في النهوض بالحوار، والتفاهم والتعاون بين مختلف الأديان والثقافات. وأكد أن المغرب يولي أيضا أهمية بالغة للتربية، ويعتبرها عنصرا مهما لتحقيق التنمية، وصون ثقافة السلام ومكافحة آفات التمييز، والكراهية والتطرف.
وأشار إلى أن "المنظومة التربوية المغربية تركز، منذ سن مبكرة للأطفال، على تلقين فضائل الاحترام والانفتاح، والتنوع وحقوق الإنسان. وفي هذا الإطار، تتم مراجعة الكتب والمناهج الدراسية بشكل منهجي ودوري لتضمينها قيم العيش المشترك والانسجام والتسامح"، مبرزا في هذا السياق القرار الأخير الذي اتخذه المغرب بتدريس التاريخ والثقافة اليهوديين، باللغة العربية للتلاميذ المغاربة، منذ التعليم الابتدائي، اعتبارا من بداية العام الدراسي الحالي.
وبهدف إبراز القيم الوسطية والنبيلة للدين الإسلامي ومكافحة كل أشكال التطرف والراديكالية، ذكر السيد هلال بالمبادرات المتعددة التي اتخذتها المملكة، مثل إصلاح الحقل الديني، والارتقاء بالتعليم الديني وتعزيز التعاون مع البلدان الشقيقة والصديقة، وخاصة الإفريقية، مشيرا في هذا الصدد إلى إحداث مؤسسة محمد السادس للعلماء، فضلا عن معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات. من جانب آخر، أشار السفير إلى الإجراءات التي اتخذها المغرب في مجال مكافحة كل أشكال التمييز، والكراهية، ورفض الآخر، بما في ذلك الإسلاموفوبيا، ومعاداة السامية وكراهية المسيحية، مما ساهم بشكل كبير في اعتماد وتنفيذ مخططات عمل ووثائق وتوصيات تشكل حجر الأساس لجهود ومبادرات الأمم المتحدة الهادفة إلى النهوض بثقافة السلام و مكافحة كل آفات التمييز والإقصاء.
وفي معرض تطرقه للدور المحو ل لثقافة السلام، خاصة في مواجهة تحديات مثل الأزمة الصحية الحالية، أكد سفير المغرب أن جائحة كوفيد-19 تسائل بشدة المجتمع الدولي بهدف تعزيز مركزية وأهمية بناء عالم سلمي، ومستقر ومزدهر. وقال إن "هذه الجائحة أظهرت مدى الأهمية الحاسمة لتعزيز ثقافة السلام لسد الفجوات بين المجتمعات وداخلها" .
وأشار في هذا الصدد، إلى الدور الهام للقادة الدينيين لمواجهة التحديات التي تفرضها هذه الجائحة، مذكرا بأن المملكة، ودعما لدعوة الأمين العام للأمم المتحدة، قد نظمت في ماي 2020 ندوة رفيعة المستوى عبر تقنية الفيديو بعنوان "دور القادة الدينيين في إيجاد حلول للتحديات المتعددة لكوفيد-19".
وأضاف أنه إلى جانب ذلك، كان المغرب هو المحفز على اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالتوافق، في يوليوز الماضي، القرار 75/309 بشأن "مكافحة خطابات الكراهية: النهوض بالحوار بين الأديان والثقافات والتسامح". وحسب السيد هلال، فإن هذا القرار يحدد ثلاثة إجراءات ملموسة للالتزام المتعدد الأطراف، والذي ستكون الأمم المتحدة محفزا له، بهدف تعزيز مكافحة خطاب الكراهية، والعنصرية والتمييز، من قبيل إعلان 18 يونيو من كل عام "يوما دوليا لمكافحة خطاب الكراهية"، وعقد اجتماع رفيع المستوى للجمعية العامة، في 18 يونيو 2022، في هذا المجال، والدعوة الموجهة للدول الأعضاء لدعم منظومات شفافة وسهلة الولوج لتحديد وتتبع وجمع البيانات وتحليل الاتجاهات في مجال خطابات الكراهية، بهدف دعم الاستجابات الفعالة ضد هذه الخطابات.
| |
|
| |
saudi
عدد المساهمات : 1496 نقاط : 1690 السٌّمعَة : 44 تاريخ التسجيل : 08/01/2012 العمر : 51 الموقع : المملكة العربية السعودية
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الخميس ديسمبر 09, 2021 7:39 am | |
| الكاردينال روميرو: الكنيسة في المغرب تستقبل الأجانب لخدمة المملكة الأربعاء 8 دجنبر 2021 - 10:00
في النسخة السابعة والعشرين لجائزة “إيمبيدوكل” الدولية للعلوم الإنسانية، قدمت رجاء ناجي مكاوي، سفيرة المغرب لدى الفاتيكان، هذه الجائزة، التي تمنحها أكاديمية دراسات البحر الأبيض المتوسط في أكريجنتو، إلى الكاردينال كريستوبال لوبيز روميرو، رئيس أساقفة الرباط.
ووفق تقرير ختامي توصلت به هسبريس، فقد تحدث الكاردينال روميرو عن تشرفه بتسلم هذه الجائزة الدولية، وتحدث عن الكنيسة في المغرب التي هي “كنيسة للأجانب؛ لكنها لا تريد أن تكون أجنبية، وهي كنيسة في خدمة المملكة، وليست ذات مرجعية ذاتية”.
وأضاف: “الكنيسة في المملكة المغربية كنيسةٌ مسكونية تعمل في شراكة مع الكنيسة البروتستانتية”، مستحضرا في هذا الإطار أنشطة المعهد المسكوني للاهوت الموافقة، الذي أنشئ في الرباط بمبادرة من الكنائس الكاثوليكية والبروتستانتية. كما أشاد رئيس أساقفة الرباط بـ”التسامح والتعايش الذي يسود في المملكة المغربية منذ قرون”، مستشهدا بالخطاب الملكي الذي ألقاه الملك محمد السادس خلال مراسم الاستقبال الرسمي للبابا فرانسيس، في 30 أبريل 2019.
وأشاد الكاردينال كريستوبال لوبيز روميرو بأبعاد الحوار بين الأديان، “المتجلية في الحياة اليومية بالمغرب”، ولاسيما من خلال العلاقات الإنسانية القائمة في الجامعات على سبيل المثال، حيث يدرس الطلاب المسيحيون القادمون من الساحل وجنوب الصحراء مع مسلمين من المغرب أو من بلدان أخرى، قائلا: “إنه حوار الحياة والصداقة وحسن الجوار”.
وواصل المتحدث: الحوار بين الأديان في المملكة المغربية يتجلى أيضا من خلال القضايا الإنسانية الكبرى التي أخذتها المملكة على عاتقها كحماية الصحة والحفاظ عليها؛ والمساعدة والرعاية المقدمة للمهاجرين والأشخاص في وضعية هشة، والحفاظ على كرامة الإنسان، وإلغاء عمالة الأطفال، واحترام المرأة، واحترام الحياة، ومحاربة الفساد”…
وسلط لوبيز روميرو الضوء على تجربة الحوار الإسلامي المسيحي في ميدلت، حيث يوجد دير سيدة الأطلس، قائلا: “ووري ثرى الأخ جان بيير شوماخر، آخر الرهبان من دير تبحرين في الجزائر، حيث تم اختطاف وقتل سبعة رهبان عام 1996. الآن هم مباركون. نجا راهبان من هذه المأساة وانتقلا إلى دير سيدة الأطلس التي كانت وما زالت مفتوحة في المغرب”.
وختم رئيس أساقفة الرباط كلمته قائلا: “أقول دائما إن في المغرب مسلمين مستعدين للتضحية بحياتهم من أجلي… وأنا كذلك مستعد للتضحية بحياتي من أجلهم. هذه الرسالة مهمة بشكل خاص، في وقت يهتم فيه الكثيرون ببناء الجدران الفاصلة والحدود والخنادق أكثر من اهتمامهم ببناء الجسور التي توحد”.
وعرف حفل تقديم الجائزة بجنوب صقلية الإيطالية إشادة أسونتا كالو أفليتو، الرئيسة الفخرية للأكاديمية، بأدوار الملك محمد السادس “الإنسانية، ودعمه الكبير لسبل تعزيز السلام”.
وأشادت رجاء ناجي، سفيرة المملكة بالفاتيكان، بـ”العناية السامية التي أبداها جلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين (…) بإرساله وفدا رفيع المستوى، كانت أحد أعضائه، لتمثيل جلالته بالمجلس الكنسي، الذي أقيم يوم 5 أكتوبر 2019 بالفاتيكان، وشهد ترقية البابا فرانسيس لأسقف الرباط كريستوبال لوبيز روميرو إلى رتبة كاردينال”.
وتابعت متحدثة عن الجائزة التي سلمتها إلى الكاردينال: “إنها جائزة مستحقة، عرفانا بالجهود التي تبذلونها في سبيل الكرامة الإنسانية والأشخاص المعوزين”.
وتحدثت الأكاديمية والسفيرة المغربية عن أن المملكة “ذات التاريخ العريق الممتد لأكثر من 12 قرنا، كانت دائما وما زالت أرض اللقاء والتعايش والتسامح”.
وشهد اليوم الذي سبق منح جائزة “إمبيدوكلي” الدولية للعلوم الإنسانية تنظيم أكاديمية دراسات البحر الأبيض المتوسط مائدة مستديرة بعنوان: “صالحي الإنسانية” تكريما لمثقفين وجنود إيطاليين قدموا تضحيات من أجل الإنسانية”؛ وهي أشغال شهد ختامها تدشين نصب تذكارية تكريما لتلك الشخصيات في الموقع التاريخي لوادي المعبد في أكريجنتو، وهو حفل حضره كل من السفيرة رجاء مكاوي والكاردينال لوبيز روميرو والرئيسة الفخرية للأكاديمية أسونتا كالو أفليتو وشخصيات مسؤولة أخرى.https://www.hespress.com/%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%a7%d8%b1%d8%af%d9%8a%d9%86%d8%a7%d9%84-%d8%b1%d9%88%d9%85%d9%8a%d8%b1%d9%88-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%86%d9%8a%d8%b3%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ba%d8%b1%d8%a8-%d8%aa-913261.html | |
|
| |
yazdi
عدد المساهمات : 366 نقاط : 382 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 13/12/2012 العمر : 44 الموقع : الإمارات العربية المتحدة
| |
| |
صبرىن صبرىن : الادارة
عدد المساهمات : 1165 نقاط : 1289 السٌّمعَة : 24 تاريخ التسجيل : 11/10/2010 العمر : 42 الموقع : جمهورية أفغانستان الإسلامية
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " السبت فبراير 26, 2022 4:57 pm | |
| مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة والإسلام المعتدل والوسطي في إفريقيا 26 فبراير, 2022 - 08:23:00
http://telexpresse.com/permalink/155715.html
أكد محمد رفقي الأمين العام لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، أن الإسلام المعتدل والوسطي في إفريقيا هو الرسالة الجوهرية التي ينبغي لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة أن تنقلها داخل ربوع القارة الإفريقية.
جاء ذلك في كلمته الختامية، اليوم الجمعة في أبيدجان، لأشغال الندوة الدولية التي نظمها المجلس الأعلى للأئمة والمساجد والشؤون الإسلامية بالكوت ديفوار ومؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، في موضوع، "الرسالة الخالدة للأديان" والتي اختتمت باعتماد "إعلان السلام" الموسوم باسم "إعلان أبيدجان" .
وأضاف أن كل الأطراف المشاركة في الندوة من المسلمين والمسيحيين أرادوا تخليد أعمالهم المشتركة – من الناحية التاريخية- من خلال إعلان هو: "إعلان أبيدجان"، وهو يشكل برنامجا طموحا، مشحونا بالأمل والعواطف من أجل الكوت ديفوار ومجموع أفريقيا كلها.
وأشار الى أن المشاركين، الموقعين على هذا النداء، يتعهدون رسميا بالسهر على أن يكون الحوار والعيش المشترك بين أتباع كل الأديان مؤسسين بطريقة مستدامة، في إطار احترام القانون، وكل المعتقدات والممارسات الدينية، وكذا في إطار من حرية الضمير وممارسة العبادة، مبرزا أن جوهر هذا النداء، هو أن نلامس مباشرة الحقائق الأساسية التي ينبغي أن تؤطر مستقبل مجتمعاتنا الإفريقية.
وأوضح في هذا الخصوص أن الأسرة ينبغي أن تضطلع بدورها بشكل تام وبمسؤولياتها في التربية الأخلاقية والدينية للأطفال، تربية تعطي فرصة للطفل كي ينشأ تنشئة عقلانية من دون أحكام مسبقة، وهو ما يجعل من حياته الخاصة ومن علاقته مع الآخر نشيدا للحب، لأن النمو يعني أيضا أن ينمو في إطار من تناغم العلاقات الإنسانية.
وأضاف أنه لا بد ثانيا، من مدرسة مؤهلة لأن تجعل الحس الإنساني يتفتح لدى التلميذ، فيفتح قلبه، وعقله وفكره، وحبه لوطنه، وكذا معنى المقدس الذي ينبغي أن يترسخ لديه. فأن تكون مسؤولا عن حياتك الخاصة، هذا يعني أن تستشعر أيضا أنك مسؤول تجاه الناس الآخرين، معتبرا أن التربية على السلم، ومواجهة كل أنواع الإقصاء، ينبغي أن تكون حاضرة في جميع البرامج التعليمية في أسلاك التربية والتكوين.
وأشار محمد رفقي الى أن التجذر في الثقافة الإفريقية الخاصة وفي المعتقد الخاص والمجتمع الخاص، ينبغي أن يصاحبه على الدوام انفتاح نحو الآخرين. فبالنسبة لأي مجتمع تبقى الديانة مدعوة إلى أن تترجم الى أفعال حقيقية للخلاص، تتولد من جمالية الروح ومن الرحمة التي يمكن أن يظهرها المؤمن تجاه الآخر.
وحرص على التنويه والإشادة بالاهتمام الكبير الذي يوليه أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، والرئيس الإيفواري الحسن واتارا للإشكاليات التي ناقشها المشاركون، مضيفا أن جلالة الملك محمد السادس والرئيس واتارا حرصا دوما على التزامهما القوي لصالح قيم السلام والتنمية بإفريقيا المتعددة الثقافات والمتميزة بالسلام الروحي وبالطمأنينة والصفاء الذي يسكن طبعا قلوب الأفارقة.
وأكد من جهة أخرى أن استدامة ممارسات العبادة والحفاظ على الهوية ونشر قيم التسامح، المؤسسة على مبادئ الاعتدال والوسطية ستوطد لا محالة الوحدة والتضامن بين المجتمعات الإفريقية.
كما أبرز أن مجموع المشاركين مسلمين ومسيحيين عبروا عن إرادة حقيقية لرفع التحديات، مدركين أنه من المستحيل الذهاب قدما، إذا كان كل واحد منغلقا في إطار وضعيته الثابتة، فبدون الآخر، وبدون القرب الصادق معه، لا يمكن لهبات السماء، أن تنفتح لنا مطلقا.
وجرى الحفل الختامي للندوة بحضور وزير الداخلية والأمن الإيفواري، فاغوندو ديوماندي ، ممثلا للرئيس الإيفواري، والمستشار الخاص لرئيس الجمهورية المسؤول عن شؤون العبادة والشؤون الاجتماعية، إدريسا كوني، ورئيس المجلس الأعلى للأئمة والمساجد والشؤون الإسلامية بالكوت ديفوار عثمان دياكيتي، والقائم بالأعمال بالسفارة المغربية بأبيدجان صلاح زروال الإدريسي، وعدة شخصيات أخرى.
يذكر أن هذه الندوة الدولية شكلت ملتقى كبيرا جمع باحثين وخبراء مسلمين ومسيحيين من مختلف البلدان الإفريقية، بمشاركة أزيد من 600 مشارك من بينهم قيادات وشخصيات دينية وازنة، ورؤساء وأعضاء فروع المؤسسة ال 34.
وناقشت الندوة في محور ”الأسرة والمدرسة“ الدور الذي يمكن أن تضطلع به التربية الأسرية في بناء الهوية الدينية المنشودة القادرة على الانفتاح على الآخر وتقبله.
وفي ما يخص المحور الثاني "المجتمع المدني الإيفواري والإفريقي" فبحث قدرة المجتمع المدني الإيفواري والإفريقي على صيانة التماسك بين مختلف الأديان والمعتقدات بهدف تشكيل تحالفات متينة وبرامج ضامنة للسلم الاجتماعي، وهو ما يفرضه التعدد الديني والثقافي في المجتمعات الإفريقية.
وتطرق المحور الثالث "تكوين الأطر الدينية" الى كون الحقل الديني، في الكوت ديفوار، كما في كل البلدان الإفريقية يتسم بتعددية غنية تفضي حتما إلى تعدد المؤطرين والفاعلين في هذا المجال، وهو ما يستدعي التحاور والعمل سويا من أجل تجاوز الانتماءات والإنزواءات السلبية.
أما المحور الرابع ”الأديان والتواصل والوعظ“ فناقش دور الإعلام الديني بمختلف توجهاته ومشاربه في تعزيز قيم الحوار، وإشاعة ثقافة السلم وتقبل الآخر، كما ساءل قدرته في صياغة وإعداد ونشر مادة إعلامية تحث على التسامح والتضامن والعيش المشترك.
وبخصوص المحور الخامس ”السلطات العمومية والفاعلون الدينيون في مواجهة ظاهرة التطرف الديني العنيف“ فتناول أسباب ونتائج ظاهرة انتشار التطرف الديني الذي يتبنى العنف في التعبير عن وجوده الظاهرة، ووجهات نظر الفاعلين الدينيين المسلمين والمسيحيين حول المشكلة من أجل تقريب الرؤى حول الحلول الناجعة للحد من انتشار الظاهرة.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
وزير الداخلية والأمن الإيفواري يشيد بإحداث جلالة الملك مؤسسة محمد السادس للعلماء 26 فبراير, 2022 - 09:33:00
http://telexpresse.com/permalink/155721.html
أشاد وزير الداخلية والأمن الإيفواري، فاغوندو ديوماندي، ممثلا للرئيس الإيفواري، بشدة بإحداث صاحب الجلالة الملك محمد السادس، لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، كهيئة قارية لتعزيز العيش المشترك والسلام في جميع أنحاء إفريقيا.
جاء ذلك في كلمته الجمعة بأبيدجان، باسم الرئيس الإيفواري الحسن واتارا، خلال الجلسة الختامية للندوة الدولية التي نظمها المجلس الأعلى للأئمة والمساجد والشؤون الإسلامية بالكوت ديفوار، ومؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، في موضوع، "الرسالة الخالدة للأديان" والتي اختتمت باعتماد "إعلان السلام" الموسوم باسم "إعلان أبيدجان" .
وقال الوزير الإيفواري إن هذه الندوة شهدت على مدار ثلاثة أيام تأملات مكثفة من قبل المشاركين، مسلطا الضوء على استدامة الرسالة الأبدية للسلام بين الأديان، تجاه المجتمع الإيفواري وتجاه المجتمع الإفريقي والبشرية جمعاء.
ورحب الوزير باعتماد المؤتمر ل"ميثاق السلام" ( ميثاق أبيدجان)، والذي أكد فيه العلماء الأفارقة مجددا على أن "السلام، الذي يتوقف عليه بيتنا الإفريقي المشترك، يتطلب منا أن نحافظ كلنا على هذا الصرح وأن نحميه جميعا. فالسلام الحقيقي الدائم، هو ذلك الذي يؤمن أسرنا وجيراننا ومجموع الأمة الإيفوارية والإفريقية".
وأكد الوزير الإيفواري أن مسألة السلام، "تبقى الحقيقة الأساسية للعيش المشترك" داعيا المشاركين إلى الحفاظ على أواصر هذا الزخم وهذه الأخوة التي نسجوها في أبيدجان من خلال ميثاق السلام، لتشكل حصنا ضد التطرف الديني، وتعزيز قيم السلام والعيش المشترك ومواجهة كل أشكال التطرف والغلو في جميع أنحاء إفريقيا.
ومن جانبه أعرب رئيس المجلس الأعلى للأئمة والمساجد والشؤون الإسلامية بالكوت ديفوار عثمان دياكيتي، عن ارتياحه لنتائج هذه الندوة الدولية، موضحا أن "الموضوعات الخمسة، التي تم تحليلها ومناقشتها من قبل العلماء، عززت بشكل كبير قدرتنا على الاستثمار الفعال في هذا المجال".
وأضاف أن "هذه الندوة الدولية حول الحوار بين الأديان تجدد أملنا في التعايش المتناغم والتعايش بين السكان من مختلف المعتقدات".
وانتهز عثمان دياكيتي هذه المناسبة ليتوجه مرة أخرى بالشكر لجلالة الملك محمد السادس على مبادرته الرائعة بتأسيس مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة والتي من بين فضائلها الكبيرة جمع علماء وأئمة إفريقيا لإشاعة قيم إسلام السلام والعدل والتسامح والوسطية.
يذكر أن إعلان أبيدجان أكد أن "القيم الكونية التي تدعو إليها الأديان، ومن بينها الحوار الديني، والتضامن، والإخاء، والتسامح والانفتاح على الآخر واحترام الكرامة الإنسانية هي جميعها أساس الحوار بين الحضارات، مثل ما هي قيم حقوق الإنسان المعترف بها عالميا".
وقد أعرب العلماء الأفارقة في هذا الإعلان، أنهم يلتزمون "رسميا بالسهر على أن يتأسس هذا الحوار، المفضي للعيش المشترك بين كل الأديان، بطريقة مستدامة، في احترام للقانون، وجميع المعتقدات والممارسات الدينية، وكذا حرية الضمير وممارسة العبادة".
كما أجمعوا على "إدانة كل خطابات الكراهية والتمييز وكل أعمال العنف، مهما كان مصدرها، والتي -تحت غطاء الدين- تجعل العيش المشترك وأمن المجتمعات وممتلكات الأشخاص في خطر".
وجرى الحفل الختامي للندوة بحضور المستشار الخاص لرئيس الجمهورية الإيفوارية المسؤول عن شؤون العبادة والشؤون الاجتماعية، إدريسا كوني، والأمين العام لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة محمد رفقي، والقائم بالأعمال بالسفارة المغربية بأبيدجان صلاح زروال الإدريسي، وعدة شخصيات أخرى.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
إشادة بدور صاحب الجلالة في إشاعة فضائل الحوار والتقارب بين أتباع الديانات التوحيدية 26 فبراير, 2022 - 12:40:00
http://telexpresse.com/permalink/155744.html
أشاد رئيس مركز "اللقاء" للدراسات الدينية والتراثية والثقافية في الأرض المقدسة، المطران منيب يونان، اليوم السبت بمدينة القد، بالدور الم قدر الذي يضطلع به صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، في إشاعة فضائل الحوار والتقارب بين أتباع الديانات التوحيدية.
ونوه المطران منيب يونان، على هامش توقيع اتفاقية بين وكالة بيت مال القدس الشريف ومركز "اللقاء" بفلسطين بهدف دعم الحوارات الدينية والتوعية بمبادئ التعددية، بالجهود المثمرة التي تبذلها الوكالة، بتوجيهات كريمة من جلالة الملك، لحماية التراث الديني والحضاري للمدينة المقدسة، من خلال عملها الدؤوب في المجالات الاجتماعية والإنسانية.
وقال إن "دعم جلالة الملك للقدس هو لإبقائها عربية، وموقف جلالته المشرف اتجاه القدس يعطينا الأوكسجين والدعم لنبقى صامدين في القدس ".
وأعرب عن تقديره للدعم الذي خصصته وكالة بيت مال القدس الشريف لإنجاح المؤتمر السنوي الدولي لمركز "اللقاء"، الذي عقد أمس الجمعة حول موضوع "حرية الفكر والمعتقد " بمشاركة مفكرين وأكاديميين ورجال دين من الولايات المتحدة وأوروبا والعالم العربي ، انكبوا على مقاربة الأسس الفلسفية والسياسية لحرية الفكر والمعتقد ودور المؤسسات والإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي في التربية على هذه الحرية وتحصينها.
وأشار من جهة أخرى، إلى أن مركز " اللقاء " يسعى إلى إشاعة القيم المشتركة التي تعزز العيش المشترك والعدالة والسلام، وكيفية التصدي " للتطرف الأعمى الذي يعمي العالم العربي في هذا الوقت ".
وذكر في هذا الصدد، بنداء القدس الذي وقعه أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس وقداسة البابا فرانسيس والذي ينص على أن القدس لا يمكن إلا أن تكون مدينة السلام والعدالة والتنوع واحترام الأماكن المقدسة لكل دين ، مؤكدا أنه " لن يكون هناك سلام في العالم إلا بعدالة القدس ".
من جهته، أكد محمد سالم الشرقاوي، المدير المكلف بتسيير وكالة بيت مال القدس الشريف، في كلمة عبر تقنية الفيديو، أن المغرب الذي ي متع أبناءه مسلمين ومسيحيين ويهودا بكافة حقوقهم، على نحو سواء، يقدم للعالم أنموذجا حيا عن القيم الم ثلى للتسامح وللعيش المشترك، انسجاما مع مبادئ الديانات التوحيدية الثلاث.
وأبرز الدور المقدر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في تعزيز التقارب بين الشعوب، وتشجيع مزيد من التعارف بين أبنائها ، لبناء مستقبل للإنسانية، يقوم على التعاون والتقدير والاحترام المتبادل.
وهنأ من جهة أخرى، إدارة مركز "اللقاء" على نجاح أشغال مؤتمره السنوي، مشيدا بالجدية التي طبعت مرحلة الإعداد المادي والأدبي لهذا الموعد السنوي الهام ، الذي يندرج في سياق انخراط الوكالة في إشاعة القيم الف ضلى التي كرسها "نداء القدس "، الذي وقعه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مع قداسة بابا الفاتيكان يوم 30 مارس 2019 لصيانة الهوية المميزة لمدينة القدس باعتبارها مدينة جامعة لقيم السلام والتسامح والعيش الواحد.
وأكد الشرقاوي على أن واجب المحافظة على مدينة القدس والنهوض بطابعها الخاص كمدينة متعددة الأديان يقتضي المثابرة والاستمرار في العمل على مختلف الأصعدة والواجهات لدعم ف رص التقارب والالتقاء بين أتباع الديانات الثلاث. | |
|
| |
Oujdia
عدد المساهمات : 117 نقاط : 127 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 15/09/2010 العمر : 48 الموقع : جمهورية السودان
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الخميس مارس 24, 2022 12:04 pm | |
| أكاديمية المملكة المغربية تضع "حوار الأديان" أمام تحديات ما بعد الجائحة الأربعاء 23 مارس 2022 - 06:00
https://www.hespress.com/%d8%a3%d9%83%d8%a7%d8%af%d9%8a%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%85%d9%84%d9%83%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ba%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d8%b6%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%88%d8%a7%d8%b1-962168.html
“الحوار بين الديانات أولوية اجتماعية للقرن الواحد والعشرين” موضوع محاضرة نظمتها أكاديمية المملكة المغربية، بشراكة مع أكاديمية الحسن الثاني للعلوم والتقنيات، وسفارة سويسرا بالرباط، بحضور أكاديميين ومتخصصين. ونبه المشاركون خلال هذه المحاضرة إلى أهمية الحوار بين الأديان في ظل التحديات التي يواجهها العالم المعاصر.
في هذا السياق قال عبد الجليل لحجمري، أمين السر الدائم بأكاديمية المملكة، إن “الفلاسفة وعلماء الدين قاموا بتصور منهج يعمق النظر في صيغ تقليص الهوة بين الديانات والإيديولوجيات المختلفة، من أجل تمثل وعي مشترك لقيم أخلاقية إنسانية جامعة”.
وأضاف المتحدث ذاته: “ما عاشه العالم خلال السنتين المنصرمتين من انتشار وباء كورونا لتأكيد على أن العالم المعاصر تواجهه تحديات اجتماعية واقتصادية وكوارث بيئية على قدر كبير من التعقيد”، مؤكدا أن “ما ينتح عن ذلك من مشاكل قد يؤدي إلى انهيار قيم ومجتمعات على حد سواء”.
وتابع لحجمري: “النقاش حول الحوار ما بين الأديان والتوجهات الروحية يعمق النظر أيضا حول ما يستدعيه الحوار من قيم إنسانية تشجب التعصب والكراهية والأحكام المسبقة، دعما لترابط ثقافي منتج يسهم في مواجهة التحديات المعاصرة التي تواجهها المجتمعات”.
وزاد أمين السر الدائم بأكاديمية المملكة قائلا إن “الأولوية هي الاعتراف بعدم تحويل الاختلاف إلى خلاف سكوني”، موضحا أن “الحوار على وجه الإجمال هو أساس إرساء ثقافة التعدد، بما هما وسيلة تواصل للأفراد والمجتمعات”.
وأورد المتحدث ذاته ما جاء في خطاب الملك محمد السادس خلال مراسيم الاستقبال الذي خصصه يوم السبت 29 مارس 2019 لقداسة البابا فرانسيس، إذ قال: “إننا في بحث متواصل عما يرضي الله في ما وراء الصمت أو الكلمات أو المعتقدات، وما توفره من سكينة؛ وذلك لتظل دياناتنا جسورا متميزة ونيرة ولكي تظل تعاليم الإسلام ورسالته منارة خالدة، بيد أنه من الواضح أن الحوار بين الديانات السماوية يبقى غير كاف في واقعنا اليوم؛ في وقت تشهد أنماط العيش تحولات كبرى في كل مكان وبخصوص كل المجالات فإنه ينبغي للحوار بين الأديان أن يتطور ويتجدد كذلك…”.
وشدد المسؤول ذاته على “ضرورة تعزيز دور التربية والتعليم، لما لهما من آثار وجدانية وأخلاقية تمثل صلب تنشئة الفرد ورخاء المجتمع، وأدوارهما في ترسيخ ثقافة التفكير الحر والمسؤول في عالم يتسم بتغير القيم والخوف من المستقبل”.
أما غيوم شيرور، سفير سويسرا في المغرب، فقد قال في تصريح لهسبريس إن “الحوار بين الأديان يسمح بوضع حد ليس فقط للصراعات، لكنه مهم أيضا للإجابة عن قضايا مجتمعية، تسائل إشكاليات الصحة والبيئة وقضايا أخرى تبدو في ظاهرها غير مرتبطة بالأديان”.
من جانبه عبر هنسيورغ شميد، المدير المؤسس للمركز السويسري الخاص بالإسلام والمجتمع، عن إعجابه بالتجربة المغربية في ما يهم التعايش بين الأديان، مؤكدا أنه وقف على تميزها من خلال زيارته إلى معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، وأشاد بتخصيص دروس حول الديانتين اليهودية والمسيحية، كما اطلع على المناهج المعتمدة في هذا الإطار، مؤكدا على أهمية هذه المناهج في فتح الباب من أجل فهم الأديان اعتمادا على النصوص الأصلية الخاصة بها، وإعداد أئمة ومرشدين لهذه المهمة. | |
|
| |
mariam mariam : الوسام الدهبي
عدد المساهمات : 1842 نقاط : 1957 السٌّمعَة : 77 تاريخ التسجيل : 10/06/2011 العمر : 34 الموقع : أكادير المغرب
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الخميس مايو 19, 2022 4:18 pm | |
| هسبريس من الأمس القديس "دي فوكو" .. ناسك مراكشي راحل يحظى بالتكريم في الفاتيكان القديس "دي فوكو" .. ناسك مراكشي راحل يحظى بالتكريم في الفاتيكان صورة: أ.ف.ب هسبريس ـ إبراهيم مغراوي الخميس 19 ماي 2022 - 02:00 نال شارل دي فوكو، الضابط الفرنسي خلال الحماية الفرنسية للمغرب والذي ولد سنة 1858 بستراسبورغ وعاش ناسكا بمدينة مراكش، صفة “قديسي الكنيسة” الكاثوليكية، إلى جانب صحافي هولندي وشهيد هندي وسبع شخصيات أخرى من الكنيسة الكاثوليكية.
وأشرف البابا فرانسيس، خلال الأسبوع الماضي، على منح ناسك الصحراء الشهير شارل دو فوكو، الذي قضى فترة من حياته بـ”المدينة الحمراء”، صفة القداسة، بساحة “القديس بطرس” في الفاتيكان، بحضور عشرات الآلاف من جميع أنحاء العالم، ووفود من إفريقيا وأفراد عائلات ورهبانيات تابعوا مراسم التطويب.
وكانت إجراءات تطويب شارل دو فوكو، الذي كان من الضباط الفرنسيين الذين حلوا بالجزائر للقيام بمهمة الجندية بمعية العديد من الشخصيات البارزة في الجيش الفرنسي أمثال ليوطي وقتل في 1916 في تمنراست بجنوب الصحراء الجزائرية في ثلاثينيات القرن الماضي، بدأت في عهد البابا بنديكتوس السادس عشر سنة 2005.
وعن هذه الشخصية، التي شاركت في إخماد الانتفاضة التي عرفتها بعض القبائل بالجزائر، ما سمح له بالتعرف على تجاوزات وخروقات القمع الاستعماري، وأدى إلى إثارة حفيظته، فقرر التخلي عن الخدمة العسكرية بالجنوب الوهراني، وقام برحلته إلى المغرب، قال عبد المنعم جمال أبو الهدى، المهتم بالتراث بالمديرية الجهوية للثقافة بجهة مراكش آسفي: “خلد اسمه بمدينة مراكش بحديقة كانت تعرف بـsquare de foucauld، سنة 1927”.
وتابع أبو الهدى قائلا في تصريح لهسبريس: “التصاميم القديمة لمدينة مراكش تضم هذه الحديقة التي كانت تعرف في عهد الحماية الفرنسية بـjardin public، وترجمت في عهد الاستقلال بعرصة البرك التي توجد بالقرب من الساحة العالمية جامع الفنا”، مضيفا: “لا يزال اسمه يحمله فندق مجاور لهذه الساحة والحديقة، يندرج ضمن عمارة “الكلاوي”، وكان في السابق المقر الثاني لبلدية مراكش التي كان مقرها الأول بمكان السوق البلدي حاليا بجامع الفنا”.
وأوضح المتحدث نفسه أن “رحلة شارل دي فوكو الذي عرف كرجل طيب إلى المغرب انتهت سنة 1884 وغادر مدينة وجدة في اتجاه لالا مغنية بالجزائر”، مضيفا: “عاش حياة لهو عندما كان ضابطا قبل أن يكرس نفسه لحياة الإيمان والتبشير سنة 1901، بعد انضمامه إلى الكنيسة وأصبح قسا واعتكف بصحراء المنطقة المعروفة ببني عباس بالجارة الشرقية للمغرب”.
وعن رحلته التي امتدت بالمغرب من سنة 1883 إلى 1884، قال أبو الهدى: “اختار الذهاب إلى المناطق النائية، التي لم تحظ بدراسة وزيارة الرحالة السابقين، أو الضباط الفرنسيين”، مستدلا على ذلك “بغيابها في كتب الرحلات للسابقين لي شارل دي فوكو، الذي تميز باللطف وزار وحيدا شمال وشرق وجنوب المغرب مشيا أو راكبا الدواب”.
وخلال هذه الرحلات، تعرف شارل دو فوكو على طبيعة المغرب الجغرافية والبشرية، وختم هذه الجولات بوضع خرائط للمسالك الوعرة التي مر منها، وهي متضمنة في كتابه “Reconnaissance au Maroc”، والذي يعد من أهم المراجع التي يعتمدها الباحثون في إطار التعريف بتاريخ وتراث وعادات المملكة المغربية”.
وتميز هذا المبشر، الذي تعلم اللغات العربية والأمازيغية والعبرية، بتأليف كتب عديدة عن الطوارق في الجزائر؛ لأن المجتمع كان يعتبرهم مهمشين، منها كتاب “قاموس لغة الطوارق والفرنسية لهجة الهقار”، ما جعله مرجعا مهما في معرفة الرحل.
https://www.hespress.com/%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%af%d9%8a%d8%b3-%d8%b4%d8%a7%d8%b1%d9%84-%d8%af%d9%8a-%d9%81%d9%88%d9%83%d9%88-%d9%86%d8%a7%d8%b3%d9%83-%d9%85%d8%b1%d8%a7%d9%83%d8%b4%d9%8a-%d8%b1%d8%a7%d8%ad%d9%84-%d9%8a-990422.html
| |
|
| |
coraje
عدد المساهمات : 98 نقاط : 102 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 15/12/2011 العمر : 50 الموقع : Émirats arabes unis
| |
| |
soomatyi
عدد المساهمات : 60 نقاط : 60 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 11/08/2015 العمر : 52 الموقع : الولايات المتحدة الأمريكية
| |
| |
amirs
عدد المساهمات : 16 نقاط : 18 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 02/09/2022 العمر : 43 الموقع : الجمهورية الفرنسية
| |
| |
صبرىن صبرىن : الادارة
عدد المساهمات : 1165 نقاط : 1289 السٌّمعَة : 24 تاريخ التسجيل : 11/10/2010 العمر : 42 الموقع : جمهورية أفغانستان الإسلامية
| |
| |
marya
عدد المساهمات : 16 نقاط : 20 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 10/10/2022 العمر : 28 الموقع : مملكة إسبانيا
| |
| |
saudi
عدد المساهمات : 1496 نقاط : 1690 السٌّمعَة : 44 تاريخ التسجيل : 08/01/2012 العمر : 51 الموقع : المملكة العربية السعودية
| |
| |
Latifa
عدد المساهمات : 1834 نقاط : 2377 السٌّمعَة : 286 تاريخ التسجيل : 15/07/2010 العمر : 43 الموقع : فاس المغرب
| |
| |
hard_mix hard_mix : الوسام الابداع نضرا لجهودها المتميزه
عدد المساهمات : 1829 نقاط : 2059 السٌّمعَة : 128 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 30 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الجمعة نوفمبر 18, 2022 8:12 am | |
| | |
|
| |
saudi
عدد المساهمات : 1496 نقاط : 1690 السٌّمعَة : 44 تاريخ التسجيل : 08/01/2012 العمر : 51 الموقع : المملكة العربية السعودية
| |
| |
hyam
عدد المساهمات : 20 نقاط : 20 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 26/08/2022 العمر : 35
| |
| |
hamid المديرالعام ; صاحب المندي الادارة العامة
عدد المساهمات : 3926 نقاط : 11789 السٌّمعَة : 3801 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 العمر : 63 الموقع : ksar el kebir maroc
| موضوع: رد: الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " الثلاثاء نوفمبر 22, 2022 8:56 pm | |
| | |
|
| |
yazdi
عدد المساهمات : 366 نقاط : 382 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 13/12/2012 العمر : 44 الموقع : الإمارات العربية المتحدة
| |
| |
fedui
عدد المساهمات : 17 نقاط : 17 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 27/10/2022 العمر : 74 الموقع : إفريقيا الوسطى
| |
| |
| الهيئة السيادية لمالطا: جلالة الملك هو "حامي الإسلام وباقي الأديان السماوية " | |
|