الحرب على غزة 2014

جازاك الله خيرا !!!!!!!!!!!!!!!! هدا ما كن ننتظره من الاتحاد العالمي اللمسلمين ولكن لا حول ولا قوة

لاشك ان كل مسلم يتمنى ان يموت مجاهدا في سبيل الله لكن يجب ان نعرف اولا ما هو مفهوم الجهاد وضوابطه الشرعية التي سطروها العلماء في كتبهم فالجهاد لايكون الا بشرطين اثنين اولهما ادن ولي الأمر المسلمين يعني الحاكم والشرط الثاني ان تكون راية واحدة واضحة فانطلاقا من هذين الشرطين نستنتج ان مايقع في فلسطين وسوريا وغيرها من البلدان الإسلامية هو في الحقيقة فوضى وفتن وليس بجهاد لان الرايات مختلطة والنيات فاسدة فأينا النصر ادن في الحقيقة التي نغفل عنها نحن المسلمين ان النصر يكون من عند الله لكن بشرط ان ننصر اوامر الله ونتمسك بالكتاب والسنة على فهم سلف الأمة قال تعالى ان تنصروا الله ينصركم فعلينا ان نتقي الله تعالى ونتفقه في ديننا حتى نعرف كيف نخرج من الفتن سالمين وينصرنا الله على اعداءه والعاقبة للمتقين .

اقتباس :: هدا هو عين الحق
ليس كأصحاب جهاد النكاح وشيوخ البيترودولار او العربان
كل من هب ودب يفتي في سوريا أين هم الان من غزة
المرجو استخدام العقل لا اتباع قنوات الفتنة وسفك الدم السوري والعراقي
اعني هنا العبرية ان تكذب اكثر و الخنزيرة

جزاكم الله عنا خير الجزاء شيخنا المبجل.فأكيد ان الجهاد هو الحل لتحرير

القدس الشريف و باقي المدن المحتلة.

لو قامت الدولة بتسليح المجاهدين لما بقى أثر اسرائيل في يوم واحد ان شاء الله .
أقول المجاهدين وليس المتطرفين . فنحن أمة وسط واعتدال .
لقد اكتفينا من مشاهدة اخواننا يذبحون ويقتلون بأبشع الطرق .
متى ننصر اخواننا ان لم ننصرهم اليوم وهم في حاجة ماسة لنا ؟؟

انه امر واضح لا يحتاج الى فتوى ترى ابناء دمك و جلدتك يسفكون على ايدي اخرين كفار فهذا يعني النهوض للدفاع عن النسلمين و اعلاء كلمة الله و الله اني انتظر اليوم الذي يفتح فيه الباب و ساكون من الاوائل انشاء الله لانه ضاق قدري كتييرا و مرضت كتيرا مما رايت المسلمين يذبحون في غزة و الاطفال يبكون و الامهات يشبهن امهاتنا حزنت كتيرا الى يومي هذا الله شاهد علي تمنيت لو كنت املك النووي لرميتها عليهم و علي من ولاهم من حكامنا لهنة الله على الخونة ما كان عمر ولا علي ولا ابا بكر ولا عتمان سيرضون عن هذا رضي الله عنهم و لعنة الله على الظالمين

هذا هو الجهاد الحق ، كل من موقعه اقل الايمان بالدعاء ومقاطعة منتوجات العدو وتعلم تاريخ فلسطين وكيف وصل ذلك الوباء الى هذا الجسد

لقد أحسنت أيها الفقيه الجليل بهذه الفتوى الحقة والتي تعالت عن فتاوى سفاسف الأمور مثل إرضاع الكبير واستعمال الجزر وماشابهه للأرامل والمطلقات بدل فتوى تعمل على توزيع عادل للثروات تمكن الانسان من تحصين نفسه ..والغريب ان من افتوا بتأخير الصلاة لمشاهدة المعبود الحديث مقابلة الكرة صمتوا عما يقع في فلسطين من إبادة جماعية لم تنج منها المساجد والمستشفيات نعم اننا في مرحلة خطيرة من تاريخ الأمة حيث الهجمات الهمجية على المسلمين والعروبة في كل بقاع العالم حيث بدأت مع كوسوفو واستمرت بالمجازر في الجزائر والشيشان وأفغانستان والعراق وأخيرا بمنيامار بورما وإفريقيا الوسطى والغريب ان الكثير من المجازر تتم بتواطؤ الخونة من الأهالي نفسهم مثل ماوقع في العراق.. أما فلسطين فقد أراد لها مشروع المخطط الصهيوني الماسوني العالمي ان يجعل منها استنزافا لقدرات الأمة بتشتيتهاوتأخير نهضتها ومع الأسف بتواطؤ من الحكام الأعراب على رأسهم فرعون العصر الحديث المسمى السيسي وأعوانه..!!!؟
وهنا نتذكر كيف ان الاتحاد العالمي برئاسة القرضاوي الحاقد على كل من له خصومة مع الاخوان قد أفتى بالجهادالخطأ -الى سوريا من القاهرة ..

على بركة الله ايه الشيخ الجلي،الجهاد في فلسطين خير من قصر في الدوحة.
وبالمناسبة لاتنسى ان تصحب معك زميلك العزيز سماحة الشيخ القرضاوي وزوجته المغربية .

"إذا كان اغتصاب فلسطين والعدوانُ الدائم على شعبها، قد جمع كل قوى الاستكبار والبغي، وألحق بهم أذنابهم من الخونة والوكلاء المحليين، فلتكن ذاتُ القضية جامعةً لكل أنصار الحق والعدل، المناهضين للظلم والعدوان، كل بما يستطيعه، وكل بما يملكه" هذا كلام جامع،سيلتقي الجمعان ان شاء الله حرب الخير و الحق مع قوى الشر و الباطل و الارض يورثها الله لعباده الصالحين ليس للكفار و الفساق و المنافقين

نعم الفتوى،أما بالنسبة لمن يساندوهم ماديا طبعا،كالسيسي في مصر والتفليقة.بتلك الملايين البراميل اليومية .وغيرهم.ماحكم الشرع فيهم..؟التستر على جريمة !مشاركة فيها..؟وماذا عن من ساهم فيها

لا أحد منا ينكر أن فلسطين مغتصبة من قبل الصهاينة المجرمين السفاكيين لأرواح إخواننا في غزة إلا أن هده المسؤولية تعود لنا يجب على كل مسلم الجهاد على استطاعته من كان يرى نفسه أهلا لدلك فليدهب ومن لم يستطع ولو بالمال ومن لم يستطع بالمال بالدعاء. فالعلماء تكمن فيهم قوة بارزة فقولهم و فتواهم قد تغير الكثير بإقناعهم بالجهاد و شيخنا العلامة فقيه المقاصد جزاه الله خيرا وأطال الله له في عمره مهد لنا طريق لنبرز جهودنا و الله ولي التوفيق

اقتباس :: بهذا الاعتداء وما قبله منذ عام 48 والاسرائليين يعا قبون الفلسطنيين بشتى انواع الظلم بالتقتيل والتهجير وهدم البيوت واخراجهم وتشريدهم و كما اضن فلا حاجة الى فتوى الان سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون و من المفيد للاسرائيل ان تغتنم فرصة السلام الان والا فلم تجد بعد من يظمن لها لامن وهذا ما يرى في الرئيا المستقبلية فالقوة لن تحميها للان الشعوب العالمية عرفت الحقيقة اما غليان الكائن بالدول العربية والاسلامية نلمس ان هناك حالة استنفار وفوضى بالدول المجاورة وذاك خطر على الكل كالنار ياكل الاخضر واليابس ولا حاجة الى فتوى الان

Absolutely right. You don't even have to be an extremist or a radical to think so
.
The only way to liberate Palestine is through this. Open the borders and let justice be served.

Many foreigners fight in the isreaHELL army too, so why not let people join the Gazan army.

FREE PALESTINE FROM THE ZIONIST

اقتباس :: السلام عليكم الجهاد في فلسطين أمر معروف منذ زمان ولكن المشكل المطروح هو ضد من اولا اسرائيل أم حماس ؟؟؟؟
حماس.. الخطيرة الرهيبة المتطرفة تعمل لصالح من ةمن أنشأها و كيف حصلت على السلطة في فلسطين؟؟ حماس تحارب المسليمين باسم الاسلام وهذا هو الخطر الاكبر تقتل العلماء كما فعلت مع المجاهد أبو موسى المقدسي رحمه الله وتنفد اعدامات بالجملة ضد الطلبة وتقتل مجاهدي سرايا القدس وكل من يعارض مصالحها وهي السبب الرئيسي في كشف الانفاق التي وأزمة فتح المعابر ولمن أراد ان يعلم الكثيرعنها الوثائقي الذي فضح حركة حماس في اليوتوب و

نحن لا تختلف معك في وجوب الجهاد.ولكن ينقصنا القدوة والزعيم والقائد ففي زمن الرسول(ص)والصحابة رضوان الله عليهم كانوا هم الذين يقودون الجهاد راجين الشهادة.أما اليوم فإن علماؤنا يجاهدون خلف كاميرات القنوات الفضائية لأنهم الفوا حياة الترف .

هذه الفتوى توجه إلى زعماء و رؤساء الدول الاسلامية بصفة مباشرة و لكن لا حياة لمن تنادي؛كالخشب المسندة؛ خاوية على عروشها.ضربت عليهم الذلة والمسكنة.
حب السلطة أعمى بصير تهم و الاغتناء بأموال المواطن الضعيف والاعتناء بما حولهم لا اقل ولا اكثر.

جهادنا يكمن في وحدة صفنا

هذه الفتوى اعتقد انها ستريح صدور الكثيرين، وستحطم قيود الشك القاتل وسط من يتخبطون بين التساؤل عن مشروعية الجماعات (التي ق تكون ارهابية بالفعل وتقاتل دون سند شرعي الاخوان في العقيدة ) كما ستجمع الفكر وتوحد الصفوف لمواجهة عدو واحد واضح وبائن لا غبار عليه ، يمكن قتاله بعد موافقة ألأمير بصدر رحب وطمع كبير في الشهادة، ونرجو من أو لياء امورنا الموافقة على وجود هذا الجيش الاسلامي الموحد تحت تأطير علماء اكفاء لمواجهة ورد اطماع الطامعين في الأمة وتوحيد صفها تحت قيادات أولياء امورنا

نعم لقد تم إصدار فتوى من أجل تدمير سوريا لسبب واحد هو أنها اكبر مساهم مع إيران لمقاومة الاحتلال الصهيوني في فلسطين ومن قبل جنوب لبنان ولهذا فإن لعبة الربيع العربي في سوريا إنما كانت أكبر خديعة لتدمير هذا البلد العربي المسلم الذي يعد شعبه ارقى الشعوب العربية حيث لم يكن هناك تعطيل للكفاءات ولاقروض من طرف المؤسسات العالمية وكذلك شأن ليبيا حيث ظهر للمواطنين حقيقة الناتو الذي كان همه بالدرجة الاولى الاستحواذ على النفط وتطبيق المشروع المذكور أعلاه فهاهم السكان الذين كانوا معززين في بلدهم يتم تهجيرهم مثلما وقع للعراق ويقع لسوريا والآن كل من له ذرة عقل يرى بالملموس مشروع المخطط الصهيوني الماسوني المسيطر على دمى الحكام العرب باستثناء السودان ولهذا تم تقسيمه ومايزال المخطط ساري المفعول في هذا البلد ..والحل الصائب هو ثقافة المقاومة بمفهومها الشامل فهي لاتقتصرعلى الجهاد بالسلاح ولهذا تبقى هذه الفتوى جليلة اذا أخذت بمفهومها الشامل في فلسطين ولخونة الداخل في الأقطار العربية من جمعيات عميلة ومن متأسلمين الذين يتاجرون بالدين ولعل اكبر مثال هو حزب اللاعدالة واللاتنمية بمملكة القهر والاستبداد

أزيد من ألف سنة وما يزيد بكثير والمسلمين لم يعد يعرفون أي انتصار على الإطلاق نظرا لأن الجهاد لم يعد سهل على المسلمين ايها الفقيه الجليل،لأن جهاد اليوم يتطلب الأسلحة الجهنمية مثل طائرات إلإف والبوارج الحربية والصواريخ النووية العابرة للقارات والغواصات إلى غير ذلك من العلوم التكنولوجيا، بينما فقهاء وعلماء المسلمين لايصنعون حتى رصاصة واحدة كما في علم الجميع.
لهذا لا أعتقد أن العرب والمسلمين عموما قادرين اليوم على ربح ولو معركة واحدة ضد أعدائهم؟

انه بات لزاما على علمائنا قبل اصدار اي فتوى . ان يتبينوا آثاره على المتلقي من جميع النواحي من جهة وعلى المجتمع من جهة أخرى ،اذ لا شك في ان الفتاوى الدينية تترسخ في التفكير بطريقة تلقائية يستحيل بعد ذلك تتبع آثارها على المواقف الانسانية ،وما يزيد الطين بلة فرديتها اذ لا يعقل امام هذا الزخم من الالتباسات التي يتداخل فيها الصالح بالطالح واليقين بالظن والخرافة بالدين والجهل بالعلم ان نكون ادينا الامانة اللتي جبل المسلمون بحملها لان الجهاد حسب رأيي يجب ان يكون مؤطرا بالمقاصد الشرعية للفتوى وهذا لا يتاتى الا بنقاش فقهي وعلمي بين علماء الامة العربية الهدف منه توحيد الرؤى لتشمل الفتوى جميع مسلمي العالم ، محددين بذلك منازل الجهاد والطرق الكفبيلة بتحقيق مقاصده بالشكل اللذي لا يضر بعالمية الاسلام اذ هو ليس حكرا علينا نحن المسلمين والجهاد اللذي يشرعنه عالمنا الجليل يبدو عاطفيا لا يصل الى درجة الإيمان بقوة بوحدة الامة الاسلامية تحت راية لا اله الا الله محمد عبده ورسوله والجهاد يكون باسم الشهادة متسلحا بالعلم ومستعدا للدفاع عن كل مسلم على وجه هذه البسيطة وكيف لنا ذلك والرقعة العربية تزداد انقساما

اقتباس :: إسرائيل لديها سلاح نووي .
سلاح نووي يعني يمكن لها أن تمحي جميع الدول العربية ودول شمال افريقيا من الوجود بين ليلة وضحاها (وهذا ما يدركه جيدا الحكام العرب و حكام دول شمال إفريقيا )

لولا حبهم للإنسانية والحياة و التسامحهم لأصبح العرب في خبر كان
(في بعض الأحيان يجب أن تغمض عينيها وتضرب، لحماية مواطنيها ، عكس الحكام العرب الذين لا يهمهم المواطنون ومن بينهم حماس التي تستعمل المواطنين دروع بشرية )

كما قرر جماهير علماء المسلمين - والريسوني واحد منهم- فالجهاد ماض إلى يوم القيامة :
1- الجهاد الواجب الذي لا شبهة فيه هو: جهاد الكفار المحاربين المعتدين مثل الصهاينة والاستعمار، ويكون تحت راية الإمام وجماعة المسلمين، وفيه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:
"من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه مات على شعبة من النفاق" رواه مسلم
" من لم يغز أو يجهز غازيا أو يخلف غازيا في أهله بخير أصابه الله سبحانه بقارعة قبل يوم القيامة" السلسلة الصحيحة.
2- الحهاد المشبوه الذي يعد إرهابا هو المحرم، وهو قتال المسلمين وقتال الكفار المعاهدين، والذي يعتمد على الفوضى، ويكون فيه الخروج على الإمام وجماعة المسلمين، وفيه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:
[ من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات ؛ مات ميتة جاهلية، ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبة أو يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقتل ؛ فقتلة جاهلية، ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشى من مؤمنها، ولا يفي لذي عهد عهده ؛ فليس مني ولست منه ] . السلسلة الصحيحة

في الجيش الاسرائيلي هناك معطيات صحافية منشورة في امريكا وفرنسا وانجلترة وغيرها تشير الى مشاركة مواطني هذه البلدان في الحرب على غزة ضمن فيالق الجيش الاسرائيلي.
المفارقة أن هذه الصحف لا تجد أي إشكال في ذالك. بل الامر في غاية البداهة. هؤلاء يهود اوروبيون وامريكيون يدافعون عن بني دينهم. من يعترض على ذالك.
الخطاب الصحافي لا يقوم بأي توصيف مستهجن. وهل يملك القدرة؟
عندنا ايضا هؤلاء الذين يفكرون تحت الوصاية الغربية لا يجدون ما يقولون في ذالك. وتبعا لأسيادهم يفتحون افواههم طولا وعرضا حينما يتعلق الامر بالمسلمين.
منذ عقود دخلت جيوش روسية افغانستان... فذهب شباب مسلمون للجهاد هناك وكانوا من كل البلدان العربية والاسلامية ... وجد الغرب كعادته وانسجاما مع مصالحه أن هذا الجهاد مقبولا فأمده بكل المساعدات و... ودعك من الدفاع عن القيم الكونية وقيم العالم الحر.. قيم عبو والريح..
منذ الف عام شارك المغاربة ضمن الجيش الايوبي في الدفاع عن القدس
منذ عقود شارك مغاربة ليس بالضرورة بوازع ديني في العمليات الفدائية الفلسطينية.

سبحان الله ... أصبح علمائنا يفتون برئيهم دون أي دكر للسند في الكتاب أو السنة ...

مع أن آيات الجهاد في القرأن كثيرة فان الله نعالى بين مواطنه وحدوده ...

ولا أظن الفقيه الريسوني قد فاته قول الله تعالى في سورة الأنفال " وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ "...
وأرجو أن يتفضل الدكتور بشرح معنى قوله تعالى "إِلا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ" وهي أية تبين قمة احترام الإسلام للمعاهدات والمواثيق والعلاقات السياسية الدولية ...

مشكلة الأمة الإسلامية اليوم هي حكامهما الدين يقيمون اتفاقات مع الأصدقاء و الأعداء دون أن يصارحو شعوبهم بها . ولو خرجت هده الإتفاقات للعموم لتغيرت نظرتنا للعالم ..

» الحرب على الكتب، والكتب الجنسية
» المخرج الإسرائيلي آفي مغربي: الحرب همجية .. والصراعات تنشر العار
» تسلط الضوء على أحد أبطال الحرب ضد البوليساريو (الكولونيل الريفي البطل الغجدامي)
» الحرب قد تندلع اليوم أو غدا .. كوريا الشمالية تبلغ واشنطن رسميا بأنها صدقت على ضربها نوويا
» اَخر ضحايا الحرب الأهلية السورية: الفنانة سوزان سلمان هشمت قذيفة هاون منزلها و أردتها قتيلة