الـملك يحتفـل بذكرى عيـد العـرش في مدينـة العيـون

اقتباس :: موضوع فى غااااية الجماااال يسلمووو
يالغلا وأدااام الله عليك
السعاااادة

يسلــــــــــــــموووووو
يعطيكـ آلف ع ــآفيهـ ..
تقبــــــــل مـروووري,,
مع حبي و ودي..
~ الأمــــــــــل ~

يديك ألف عافية ع الموضوع الراقي
ومبروك تثبيت الموضوع

جزاكى الله خيرا ع المجهود الرائع وفي انتظار كل جديد

يعطيك العافيه ,,
خاطره في قمة الروعه..كلمات رائعه..
بانتظار جديدك...

رائـع كروعتك وروعة حضورك
دمـتّ ودام إبــداع قلمك
ودي

موضوع قيم
مجهود رائع
جزاكم الله كل خير
وبارك لكم
لا تتوقف عن العطاء المميز

اقتباس :: نورت الموضوع بردودكم الطيبة

ماننحرم

عطيك العآفيه ع الطرح المفيد
بآنتظآر جديدك

يسلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــووووووو...
يعطيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك العااااااافيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة...

تحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتى...

جزاكِ الله كل خير وزادكِ في علمكِ
ورزقكِ الخير كله وبارك فى عمركِ وشرح لكِ صدركِ ويسر لكِ أمركِ ...

روووعه

الله يرزقك من اوسع ابوابه

وموووفق يااارب ان شاء الله

تحياتى

مشاء الله ... بارك الله فيك .... طرح رائع ومميز

لا حرمنا الله من مواضيعك القيمة

دمت بكل الود

ماشاء الله موضوع رائع

وطرحك كان مميز
يزيد من الانس في التنقل بين السطور
بارك الله فيك
وجزاك خير الجزاء

جزاك الله خيرا والله استفدت فائدة عظيمة
موفقين ان شاء الله تحياتى

ما شاء الله تبارك الرحمن

المستشار

اقسم بالله ماني عارف اقول شي قدام روعة انتقائك

وطرحك الاكثر من رائع والمميز لــ هالنصائح القيمه والمهمه

:

ما اقول غير

لا حرمنا من منك ولا من روعة حضورك وتميزك يارب

ودي واحترامي

اذاعة فرانس انتير تخصص حيزا هاما للإنجازات التي قام بها جلالة الملك
أضيف في : Jul 31-2013 18:31

قال فريدريك إنسيل، الباحث في العلوم السياسية واستاذ العلاقات الدولية، ان ما حققه المغرب من تقدم اقتصادي واجتماعي في ظل استقرار سياسي ليس وليد الصدفة وإنما هو ثمرة للحكامة الجيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وأوضح إنسيل، في تحليل له على قناة فرانس انتير يوم الثلاثاء 30 يوليوز 2013، أن المغرب يشكل استثناء في المنطقة المغربية والافريقية والعربية، وذلك في ظل ما تعرفه هذه المناطق من اضطرابات وعدم استقرار..
وردا على سؤال الصحفي بيير فيل، على امواج فرانس انتير، حول ما إذا كان الفضل في هذا الاستقرار يرجع إلى ما هو سياسي او اقتصادي، قال فريدريك اينسيل ان الامر يتعلق بالاثنين معا.
وأوضح الباحث في العلوم السياسية كيف ان المغرب استطاع ان يحقق منذ بداية العشرية الاولى من القرن 21، نموا سنويا متواترا وصل إلى 5 في المائة، وذلك بالرغم من ظروف الازمة العالمية التي أثرت في اقتصاديات الدول الكبرى وكذا الاقتصاديات الصاعدة. وقال الباحث ان هذا النمو لم يستند، كما كان سائدا من قبل، على القطاع الاولي بالأساس(الفلاحة واستخراج المعادن) كما هو الشأن بالنسبة لأغلب الدول العربية والافريقية، بل اعتمد على القطاع الثالث او قطاع الخدمات الذي عرف تطورا ملحوظا في المملكة.
كل هذا، يضيف الباحث، بالاضافة إلى البنيات التحتية في مجال الموانئ والطرق السيارة والحديدة وكذا بناء السدود، مكّن المغرب من احتلال الرتبة الاقتصادية الخامسة على الصعيد الافريقي وراء دول عملاقة كجنوب افريقيا ونيجيريا..ليخلص الباحث إلى ان كل هذا لم يكن محض صدفة، إذ لا مجال للصدفة في مجال الجيوبوليتيك، بل ثمرة السياسة الحكيمة للعلهل المغربي محمد السادس، احب من احب وكره من كره..
واعتبر الباحث ان الاتحاد الاوربي وبرنامج الامم المتحدة للتنمية وكذا الوكالات الدولية للتنقيط لم تخطئ التقدير عندما أشادت بما حققه المغرب من تقدم في هذا المجال، ومنحته وتواصل منحه شهادات الاستحسان والرضى..
وبخصوص سؤال حول كون دول تعرف نموا واستقرارا اقتصاديا عرفت اضطرابات سياسية قوية، ردّ الباحث بالقول بأن المغرب يعرف كذلك ازمات سياسية كباقي الدول، كان آخرها تلك المتعلقة بانسحاب وزراء حزب الاستقلال من حكومة بنكيران، إلا ان المغرب لم يعرف ركودا كما هو الحال بالنسبة لدول اخرى، وذلك بفعل التماسك في توازن السلطات بين المؤسسة الملكية والبرلمان، وكذا تراصّ وقوة البناء والهندسة المؤسساتية بالمملكة..
أما بخصوص ظاهرة المد الاسلامي المتطرف الذي ساد بشكل كبير في بداية الالفية الثالثة، لقد استطاع المغرب ان يكبحه بسن سياسة مزدوجة تنبني مواجهة الارهاب بحزم قوي إلى جانب مقاربة تروم المصالحة مع الاحزاب المحافظة باعتماد الحوار الديمفراطي..
ويختم الباحث بالقول أنه على اية حال، فإن المتطرفين تعوزهم بشكل كبير الحجج في مواجهة سلالة حاكمة تمتد في التاريخ إلى عدة قرون ولم يسبق لها ان استعمرت، فضلا عن انحدارها من الدوحة النبوية.. واليوم، يقول الباحث، ما بين المحيط الاطلسي والبحر الابيض المتوسط والفرات والمحيط الهندي، هنا العديد من المسؤولين العرب يتطلعون إلى العاصمة الرباط التي تبدو بعيدة بالتأكيد عن اي خطر قد يعصف بهم في يوم من الايام..

شكرا لك ايتها الأستاذة الكريمة على المجهودات التي تبدلينها للبحث عن المعلومات والتحليلات التي تزودينها بها اما في مايخص النظام الجزاءري سيظل محكوما بالتخلف والجهل...

المملكة المغربية دولة مستقرة اللهم نصرنا على الحساد والخوانة عاش الملك

رد حكام الجزائر على خطاب الملك و البوليساريو تهدد و جنوب افريقيا تعلن عن قرار خطير

هكذا رد تبون على خطاب الملك محمد السادس ، و أمريكا تراجعت أمام تهديدات الصين

صحيفة العرب اللندنية.. تحصين الوضع الداخلي يعتبر سر النجاح المغربي
16/10/2022 - 17:44

الـملك يحتفـل بذكرى عيـد العـرش في مدينـة العيـون - صفحة 2 14292610

أكد الكاتب الصحف اللبناني خير الله خير الله، أن تحصين الوضع الداخلي يعتبر سر النجاح المغربي ومنطلقا لحماية المملكة ودورها على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وأوضح الكاتب الصحفي اللبناني في مقال تحت عنوان “صراحة ملك” نشرته صحيفة ” العرب اللندنية”، اليوم الاحد، أن افتتاح الدورة الجديدة للبرلمان المغربي ” كان مناسبة ليؤك د فيها الملك محم د السادس أهم ية تحصين الوضع الداخلي المغربي كمنطلق لحماية المملكة ودورها على الصعيدين الإقليمي والدولي، فضلا بالطبع عن المكاسب التي تحققت في السنوات الـ23، منذ اعتلائه سدة العرش”.

وتابع في هذا المقال الذي نشرته أيضا مواقع عربية عديدة، أن جلالة الملك وجه بالمناسبة خطابا “كان لافتا تركيزه على موضوعين داخليين فقط يتعل ق الأول بإشكالية الماء، وما تفرضه من تحديات ملحة، وأخرى مستقبلية، والثاني يهم تحقيق نقلة نوعية، في مجال النهوض بالاستثمار”.

وأضاف أن “ما يدل على متابعة العاهل المغربي لكل التفاصيل المتعلقة بالوضع على الإرض في المغرب، إشارته إلى أن جذب المملكة للإستثمار الأجنبي يتطلب رفع العراقيل، التي لاتزال تحول دون تحقيق الاستثمار الوطني لإقلاع حقيقي، على جميع المستويات”.

وقال إن الخطاب الملكي طرح حلولا عملي ة، إن بالنسبة إلى الماء أو بالنسبة إلى الإستثمار، من دون تجاهل أهم ية المغاربة المقيمين في الخارج وضرورة تقديم كل التسهيلات المطلوبة لهم.

وكتب أن “ما يمي ز المغرب في واقع الحال، وجود ملك يصارح مواطنيه، يعود ذلك إلى الثقة المتبادلة بين العرش والمواطن”، مؤكدا انه “كان لافتا خلو الخطاب من أي موضوع خارجي ولو بالإشارة، يدل ذلك على أهم ية سد أي ثغرات في الداخل المغربي، وهو داخل مطلوب تحصينه في عالم مليء بالتعقيدات، من حرب أوكرانيا وما خلفته من كوارث في مجال الطاقة والغذاء إلى التغييرات المناخي ة”.

وأشار إلى أن “من ينظر، بحد أدنى من الموضوعي ة والتجر د، إلى الوضعين الإقليمي والدولي، يتأك د أن المغرب بألف خير، يعود ذلك، قبل كل شيء، إلى وجود ملك يعرف بلده والمنطقة والعالم، ملك يهتم بالتفاصيل الدقيقة، ملك ركز دائما على المواطن المغربي وكيفية تحسين وضعه على كل صعيد”.

وأبرز الكاتب أنه “ما كان للمغرب، الذي حق ق اختراقات في كل المجالات على الصعيد الخارجي، أن يتحول إلى جزيرة إستقرار في المنطقة كل ها وجسرا إلى إفريقيا لولا تحصين الوضع الداخلي عبر شبكة أمان لشعبه، مكنته من عبور جائحة كوفيد – 19 بأقل مقدار من الضرر”.

وخلص إلى أنه “لولا الوضع الداخلي الحصين، لما كان المغرب نجح في مواجهة حرب الإستنزاف التي يتعرض لها من أجل منعه من تحقيق وحدته الترابية واستعادة صحرائه”.

» ساحة جامع الفنا تحتفي بذكرى اختيارها تراثا شفويا إنسانيا